جنزور، ليبيا
32°49′02″N 13°00′40″E / 32.81722°N 13.01111°E
جنزور
زنزور | |
---|---|
الإحداثيات: 32°49′02″N 13°00′40″E / 32.81722°N 13.01111°E | |
البلد | ليبيا |
الشعبية | طرابلس |
البلدية | جنزور |
أول استيطان | القرن السادس ق.م. |
الحكومة | |
• الهيئة الحاكمة | مجلس بلدية جنزور |
المنسوب | 2–60-- m (6٫5−196٫8 ft) |
التعداد (2006)[1] | |
• الإجمالي | 88٫073 |
منطقة التوقيت | UTC+1 (CET) |
• الصيف (التوقيت الصيفي) | UTC+2 (CEST) |
رمز لوحات المركبات | 63 |
جنزور أو زنزور، هي مدينة ساحلية متوسطية شمال غرب ليبيا، تقع غرب العاصمة طرابلس، وشرق الزاوية. يُسمى مواطنو هذه المدينة الجنازرة.
تتألف جنزور من ثمانية مناطق رئيسية، وهي جنزور السوق، جنزور الغربية، جنزور الشرقية، جنزور الوسط، الغيران، النجيلة، الصياد، والحشان. تشهد جنزور نقلة حضرية كبيرة، حيث تُبنى المستشفيات والمدارس والطرق الجديدة. وتضم حالياً العديد من المؤسسات الهامة، بما في ذلك الأكاديمية الليبية، جامعة طرابلس: كلية الآداب، وكلية الطب، والهندسة، والكليات المهنية وغيرها.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التسمية
جنزور اسم معروف للمنطقة منذ القدم وتنطق أيضاً «زَنْزُور» وهو النطق الليبي الدارج ويرد ذلك إلى كون اللهجة الليبية تميل الألسن إلى نطق الحرف الأقوى مثل «زوج» تتحول في الألسن الليبية إلى «زوز». السكان الأصليون هم بني مجريس وبني تاسا وهم بنو أب واحد يدعي وخيعن، أصولهم بربرية، إلا إنهم أصبحوا عرباً في لغتهم وعاداتهم وجميع مقومات حياتهم نتيجة اختلاطهم مع العرب بعد الفتح الإسلامي لليبيا على يد عمرو بن العاص إثناء الحرب العربية البيزنطية، بالإضافة إلى ذلك فإن جنزور يسكنها أيضاً بعض من بطون هوارة الأخرى كغريان ومسلاتة ومصراتة وترهونة وورفلة وكذلك بعض من العائلات من نفوسة وزناتة وبني ذباب (خصوصاً الجواري والمعروفين بورشفانة)، وأيضاً هناك عائلات مختلفة تسكن في جنزور وذلك نظراً لموقعها الجغرافي ولقرب المنطقة من العاصمة.
تشتق جنزور من الكلمة اللاتينية "Censor"، في اللاتينية القديمة C في تلك الحقبة كانت تنطق G مثل الإغريقية سلف اللغة اللاتينية حيث الحرف الثالت هو «Γ» (جاما)، بينما s كان اللسان يميل إلى z أي كانت تنطق «جِنزُور»، كلمة Censor تعني بالعربية الرقيب. بينما يقول البعض الآخر أن جنزور ماهي إلا مشتقة من كلمة زَنْزُور وهي كلمة بربرية تعني إشعاع الشمس المُعنكسة في الماء، ومنطقة زنزور كانت مليئة بجداول الماء (السواقي) وكانت أشعة الشمس تنعكس في تلك السواقي فسميت بزنزور وحُرِّفَتْ إلى جنزور، إلا أنها حجة ضعيفة فبحسب اللهجة الليبية فإن نطق ج يتحول إلى ز مثلها مثل زوز (زوج)، زَرده (جَرده)، زازية (جازية)، هدرز (هدرج)، عزوز (عجوز).
عُرفت المدينة قديماً باسم أساريا أو أزاريا كما يرسمه البعض، فقد أثبت الرحالة هاينريش فون مالتسن الذي زار المدينة في سنة 1869م ضمن رحلة طويلة على الساحل الجنوبي للمتوسط، بأن أساريا ذلك الموقع الروماني القديم هي جنزور، واعتمد في تقديره ذلك على خرائط رومانية قديمة موثقة.[2] وجاء من بعده الرحالة الفرنسي هنري دوماثيسيو الذي مر بالمدينة سنة 1901، أكد أن أساريا هي ذاتها جنزور.[3]
التاريخ
يذكر شارل قيرو في كتابه الحوليات الليبية بأنه المدينة كانت في عهد علي باشا القرمانلي تحت قيادة نجله الأصغر يوسف، حيث عينه قائداً عليها، كما عين ابنه أحمد قائداً لمنطقة زوارة. وكانت جنزور نقطة حرب أو نقطة تجمع لحرب وبالتالي انطلقت منها الحروب في جميع مراحلها التاريخية وقد حُشدت القوات العسكرية في كثير من المواقع بغية الهجوم على الغزاة مثل الأسپان والعثمانيين والإيطاليين وقد دارت فيها معارك كثيرة على مدار تاريخها[4].
في عهد الإستعمار الإيطالي، حشُدت القوات الإيطالية المرابطة في طرابلس بعد احتلالها، لأجل احتلال جنزور، فبدأوا معركة غوط السلوقي (موضع بالغيران شرق جنزور) إلا إنهم إنهزموا ولم يتقدموا، ثم معركة سيدي عبد الجليل في 8 يونيو 1912 التي حشد فيها الإيطاليون 30.000 جندي[5] وكانت من أكبر المعارك على الإطلاق في تاريخ الحرب العثمانية الإيطالية أسفرت في النهاية عن احتلال أجزاء من المدينة، وأعقبتها معركة سيدي بلال في 20 سبتمبر 1912.
في 25 نوفمبر 1913 استرد المجاهدون السيطرة على جنزور بعد معركة شرسة[6]، ومعركة شهداء الجمعة في 9 سبتمبر 1917 ومعركة الرملة في منطقة أولاد سويسي ومعركة أنجيلة في 10 سبتمبر 1917.[7]
شهدت المدينة مذبحة مروعة بعد معركة سواني بنيادم في 20 سبتمبر 1917، تلك المعركة الكبرى الفاصلة التي هزم فيها الإيطاليون ومرتزقتهم الليبيون، ساهم في تلك المعركة مجاهدو جنزور مساهمة عظيمة بقيادة الشيخ العالم والمجاهد عمر المنصوري، وقد ذهب ضحية تلك المذبحة أكثر من 700 من الأطفال والنساء والشيوخ وأحرقت المدينة بالنيران وذلك في غياب المجاهدون، وقد تولى جرم تلك الفظائع المدعو رمضان القريتلى وعصابته انتقاماً لمقتل أخيه حسين في معركة سواني بنيادم والذي كان على رأس مجموعة كبيرة من الخونة يقاتل مع الإيطاليين.[8]
وفي أبريل 1922 احتل الإيطاليون جنزور أخيراً[9]، مما دفع بعض سكان المدينة إلى الهجرة إلى تونس. واستمرت جنزور في قبضة الاحتلال الإيطالي إلى أن دخلتها القوات البريطانية أثناء الحرب العالمية الثانية في أخر نهاية يناير 1943.[10]
الجغرافيا
تقع جنزور غربي العاصمة طرابلس وبهذا تعتبر بوابة طرابلس الغربية. في غرب جنزور تقع مدينة الزاوية، وفي جنوب جنزور تقع السواني في الجنوب الشرقي والزهراء في الجنوب الغربي وفي الأسفل العزيزية.
التقسيمات الإدارية
في العهد العثماني كانت جنزور تشكل قضاءاً تابعاً لسنجق طرابلس الغرب في إيالة طرابلس الغرب، أما المناطق الغربية لجنزور كالماية والطوبية وغيرها فكانت تشكل ناحية تابعة للقضاء، وكان يحد القضاء قضاء طرابلس الغرب في الشرق وقضاء الزاوية في الغرب والبحر المتوسط من الشمال وقضاء غريان من الجنوب، وفي 1862 قُسم القضاء إلى ناحيتيت؛ جنزور والعزيزية، وكانتا تتبعان قضاء طرابلس الغرب، أصبحت ناحية العزيزية قضاء بحلول عام 1904.[11]
في عهد المملكة الليبية كانت جنزور تابعة لمحافظة طرابلس، وفي 1983 أصبحت جنزور بلدية، ثم أصبحت عام 1987 تابعة لبلدية طرابلس، ثم أصبحت عام 1995 تابعة لشعبية طرابلس، ثم في 1998 أصبحت تابعة لشعبية الزاوية، ثم أصبحت عام 2001 تابعة لشعبية الجفارة.[12]
أما في الوقت الحالي، تشكل جنزور بلدية تابعة لمحافظة طرابلس. بينما هناك حالة انقسام إداري بتبعية النجيلة لبلدية جنزور أم بلدية السواني، وبعض المناطق الشرقية لجنزور تتبع بلدية حي الأندلس مثل السراج الشرقية. تاريخياً المناطق كالسواني والماية وحي الأندلس وغوط الشعال وقرقارش كانت جزء من جنزور، حيث كانت تاجوراء وطرابلس وقصر بن غشير وجنزور تشكل ما يعرف بطرابلس الكبرى.
المناطق
|
|
|
الأحياء
|
|
الديموغرافيا
بحسب البيانات المتوفرة عن الفترة العثمانية فإن قضاء جنزور عدد سكانها 25,410، بحيث يكثر السكان الهواريون في الشمال وشعب الجواري (بنو سليم) في الجنوب، وهم كالتالي:[13]
|
|
|
|
الاقتصاد
الزراعة
تعتبر المنطقة ذات قيمة زراعية كبيرة بسبب الأمطار في الشتاء والطقس المعتدل وتتميز بانتشار أشجار، كأشجار النخيل والزيتون المنتشرة علي نطاق واسع، ولكن نظراً للزحف العمراني والزيادة الهائلة في عدد السكان، الكثير من هذه الأشجار اختفت وخاصة أشجار البرتقال واللوز والرمان والبرقوق والتفاح والتين والعنب والسفرجل.[14][15]
ويصف التجاني في كتابه:[15]العسكرية
تحتوي المدينة قاعدة جنزور البحرية التي تسيطر عليها تركيا. كانت القاعدة تحت قيادة عبد الرحمن ميلاد[16]، ضابط خفر سواحل ليبي يشتهر باسم "البيجا" و"امبراطور تهريب البشر"، الذي لقى مصرعهم على يد مجهولين أطلقوا النار على سيارته في 2 سبتمبر 2024. يوصف البيجا بأنه رجل تركيا وذخرها الثمين، حيث ساهم في أمن القاعدة البحرية التركية في جنزور، التي تضمن مئات المرتزقة السوريين. غير أن البيجا بين عامي 2017 و2018 كان أكثر ارتباطاً بإيطاليا، لكن بعدما بدأت إيطاليا بالنأي بنفسها عنه، لجا البيدجا للجانب التركي بكل قوة. [17]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المعالم الرئيسية
تتميز جنزور بالكثير من المساجد والزوايا العتيقة التي تفصح مكانة وعراقة المدينة من بين المدن الليبية، منها ما طالته يد الإهمال والجهل الفاضح بقيمتها، مما أدى إلى اندثاره ومنها ما ينتظر، مثل مسجد عمرو بن عاص في منطقة الشعابنة والذي هدم في 30 سبتمبر 2013، والذي يعد من أقدم المساجد في شمال أفريقيا حيث تنسبه المصادر والمراجع ومعظم الروايات إلى عمرو بن العاص عند فتحه طرابلس سنة 22 هـ.[18]
ومن بين العمائر التاريخية التي تمت إزالتها القصر التركي في منطقة السوق، وجامع الخُطبة في منطقة أولاد أحمد الذي بني في سنة 1055 هـ (1645 م)، وتم هدمه في سنة 1964 وجامع المزائل في وسط جنزور الذي هدم في سنة 1980 وجامع الغتمي في منطقة أولاد أبو غرارة الذي اندثر منذ أربعينيات القرن الماضي، وجامع الحاج خليفة الذي يعود تاريخ تأسيسه إلى سنة 1903 وهدم أيضاً في سنة 1964، وغيرها فاقداً المدينة ركناً من هويتها وجزءاً ذاكرتها
المساجد
- جامع عمرو بن العاص: كان يقع في الشعابنة بوسط جنزور ويعد أقدم جامع في ليبيا ومن أقدمها في شمال أفريقيا، إذ تشير الروايات التاريخية ومؤلفات الرحالة بأن عمرو بن العاص هو من بناه عند فتحه طرابلس سنة 22 ه (642م)، العناصر المعمارية التي كان يضمها بيت صلاة مسقوف بثلاث أقبية برميلية تحملها عدد أربعة أعمدة رخامية ذات تيجان كورنثية، وله محراب بسيط عبارة عن تجويف غير عميق في جدار القبلة، وله منبر يتكون من ثلاث درجات حجرية، والمبني خال من الزخرفة بالكامل، إسلوبه المعماري وتخطيطه وطريقة التسقيف واستعمال الأعمدة القديمة ترجح إن المبني أعيد بنائه في العهد الحفصي (1228 - 1510)، كما تعرض جزء كبير منه للهدم عام 1976 عند بناء مسجد جديد ملاصق له، في 30 سبتمبر 2013 بعد صلاة العصر قام مجموعة من المخربين بضرب قذيفتين صاروخيتين على الجامع ورمانة متفجرة محدثة بعض الأضرار وأحضروا جرافة وقاموا بهدمها وتحويلها لركام.[19]
- جامع السياح القديم
- مسجد على السقطي
- جامع السيقاطة
الزوايا
- زاوية عمورة، هي مدرسة ومسجد، تقع في منطقة قامارة، أسسها عمورة بن محمد فلمنك أي أنه يعود إلى أصول فلمنكية «هولندية» إذ من المؤكد أن والده كان من الأسرى النصارى زمن الإمبراطورية العثمانية وأسلم، ثم ألتحق إبنه عمورة بالجيش وتقلَّد أعلى المناصب حتى وصل إلى منصب قائد المنطقة الغربية في زمن علي باشا القرمانلي الأول، ويبدو أنه أتخد من منطقة قامارة بجنزور مركزاً لحكمه، فعمل على بناء هذة المدرسة لتعليم القرآن والسُنة لأبناء المنطقة.
- زاوية بن حسين
- زاوية سالم المشاط
المقابر
- مقبرة الزغواني هي اختصار لمقبرة سيدي علي الزغواني وهي تقع في وسط مدينة جنزور بالقرب من كوبري أولاد أبو جعفر في حدود بين منطقة الرشاح جنوباً ومنطقة أولاد أبوغرارة شمالاً ويحدها من الغرب منطقة المشاشطة غرباً ومنطقة القرود شرقاً، وتعتبر إحدى أكبر المقابر في شمال أفريقيا بمساحة تقريبية بـ 1 كيلو متر مربع. نشأت عقب معركة شهداء الجمعة حيث قام علي الزغواني بالتبرع بجزء من أرضه لتصبح مقبرة تمكن الناس من دفن بها
- مقبرة ساقاطة تقع في جنزور سيدي عبد اللطيف بجانب مسجد على السقطي وهي مقبرة قديمة وقد أعيد الدفن فيها مؤخراً
- مقبرة سيدي إبراهيم قنيدي تقع في جنزور الشرقية
- مقبرة سيدي خليفة تقع في السياح
- مقبرة سيدي حباس تقع في الشعابنة بوسط جنزور
السياحة والآثار
القرى السياحية
- قرية جنزور السياحية وهي قرية سياحية تطل علي البحر الأبيض المتوسط علي مساحة أرض تبلغ 18 هكتار
- قرية أويا وهي قرية سياحية سكنية حديثة تقع شرق قرية جنزور السياحية تم افتتاحها 2008
- قرية المغرب العربي وهي قرية سياحية تقع في منطقة الغيران حيث كانت تتبع مدينة طرابلس أما الآن فهي تقع في حدود جنزور الادارية
- الريقطا وهي قرية سياحية قديمة بعض الشي تم استحداثها مؤخرا وتعتبر أشهر القرى في ليبيا تقع في مدخل جنزور الشرقي بعد معهد النفط في السياحية وهي تتبع جنزور إداريا
- قرية النخيل قرية النخيل أو بالم سيتي وهيا احدث القرى السياحية واكثرها جوده وتحتوي على العديد من الفنادق والأحواض وهي مملوكة من قبل شركة كورنثيا الفندقية وموقها خلف محلة شهداء عبد الجليل من الناحية الشرقية على البحر.
المتاحف
- متحف جنزور هو متحف به قبور بونيقية وقبور بونيقية رومانية وقبور رومانية متأخرة تم اكتشافها بداية عام 1959 وأيضاً بالمتحف بعض الأدوات القديمة كالجرار والأوان وقطع أخرى، الجدران تحتوي على لوحات رسومية كغابة من الحيوانات البرية يطارد بعضها مثل أسد يطارد حمار وذئب يطارد غزال وكلاب برية تطارد الغزلان ولوحات عن الثور وفرس النهر وفي أعلى الجدران فتحتوي على رسومات عن مزرعة وإمرآه يحيط بها العبيد وأيضاً لوحات عن زورق مع ثلاثة رجال عليها ورسومات تحوي على إيروسات. ورسومات عن أعمال هيراكليس الإثنى عشر التي كلفه بها ملك «ميسينا» مثل مشهد يصور هيراكليس وهو يجر كلب كيربيروس بسلسلة وخلفه غابة كثيفة مظلمة تمثل هاديس، ومشهد آخر تصور الآلهة اثينا واقفة وبجوارها الاله هيرمس وهما اللذان ساعدا هيراكليس في مهمة الإمساك بالكلب، ومظهر أخر تصور هيراكليس حاملاً على يديه ثيسيوس أحد المعجبين به.
التعليم
بجنزور 32 مدرسة مختلطة للتعليم الأساسي، منها 22 مدرسة صباحية ومسائية و8 صباحية و2 مسائية ويبلغ عدد التلاميد 14689 بإحصائية 2012[20][21]، بينما بلغ عدد الطلبة بالتعليم الثانوي 8512 بعام 2012.[22]
المدارس والثانويات
|
|
|
|
الجامعات والأكاديميات والكليات والمعاهد
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . الكليات
|
الجامعات
|
الأكاديميات
|
المعاهد
|
الرياضة
- نادي اليرموك: تأسس بتاريخ 1/1/1965، ويعد نادى اليرموك من أبرز الاندية في غرب ليبيا وخاصته في الألعاب مثل كرة القدم والسلة والطائرة والتكواندو ويرتدى شعاره يتكون من لونين هما: الأصفر والأسود.
- نادي العاديات للفروسية.
- نادي طارق للفروسية.
- نادي الربيع الرياضي.
- نادي جنزور البحري.
انظر أيضاً
المصادر
- ^ 15 years and older (Libyan and non-Libyan) see bsc.ly
- ^ هينريش فون مالتسان، في رحاب طرابلس وتونس، ترجمة: عماد الدين غانم، منشورات مركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية، 2008، ص244، ص341
- ^ هـ. م. دوماثيسيو، عبر طرابلس الغرب، ترجمة: جاد الله عزوز الطلحي، منشورات مركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية، 2006، ص162
- ^ منشورات جامعة قاريونس بنغازي، المؤلف شارل قيرو، الحوليات الليبية منذ الفتح العربي حتي الغزو الإيطالي، نقلها عن الفرنسية الدكتور محمد عبد الكريم الوافي
- ^ الطاهر أحمد الزاوي، جهاد الأبطال في طرابلس الغرب، دار المدار الإسلامي، الطبعة الرابعة، 2004، ص 134
- ^ الطاهر أحمد الزاوي، جهاد الأبطال في طرابلس الغرب، دار المدار الإسلامي، الطبعة الرابعة، 2004، ص 139
- ^ خليفة محمد التليسي، معجم معارك الجهاد في ليبيا 1911 - 1931 ، الدار العربية للكتاب، 1983 ، ص 115
- ^ عمر بن محمد المجذوب بن حسين الزبيدي، احتلال منطقة تجمع المجاهدين ببني وليد وما حولها 1923، منشورات مركز دراسة جهاد الليبيين ضد الغزو الإيطالي، 1988، ص 150
- ^ الطاهر أحمد الزاوي، جهاد الأبطال في طرابلس الغرب، دار المدار الإسلامي، الطبعة الرابعة، 2004، ص 432
- ^ عبد الرحمن الجنزوري، رحلة سنوات طويلة، منشورات مركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية، الطبعة الأولى، 2000، ص 83
- ^ هنريكو دي أغسطيني، سكان ليبيا الجزء الأول، ترجمة وتقديم خليفة محمد التليسي، الدار العربية للكتاب 1974، الصفحة 355
- ^ Libya Districts Archived 2017-09-09 at the Wayback Machine
- ^ هنريكو دي أغسطيني، سكان ليبيا الجزء الأول، ترجمة وتقديم خليفة محمد التليسي، الدار العربية للكتاب 1974
- ^ حسن بن محمد الوزان الفاسي، وصف إفريقيا - الجزء الثاني، الطبعة الثانية 1983، دار الغرب الإسلامي - بيروت - لبنان، الصفحة 110
- ^ أ ب أبو محمد عبد الله بن محمد بن أحمد التجاني - كتاب رحلة التجاني - ص214-215
- ^ "اغتيال "البيدجا" أحد "ملوك" تهريب البشر في ليبيا". دويتشه ڤيله. 2024-09-02. Retrieved 2024-09-02.
- ^ "مقتل رجل تركيا في ليبيا". تونس تليجراف. 2024-09-02. Retrieved 2024-09-02.
- ^ أبو محمد عبد الله بن محمد بن أحمد التجاني - كتاب رحلة التجاني - ص 215
- ^ صحيفة فبراير، 3 نوفمبر 2013، العدد 561
- ^ احصائية تبين عدد انواع المدارس للمناطق التعليمية حسب مكاتب الخدمات التعليمية للعام الدراسى - 2012 م Archived 2016-03-07 at the Wayback Machine[وصلة مكسورة]
- ^ احصائية شاملة تبين عدد المدارس وعدد التلاميذ وعدد الفصول الدراسية والكثافة الطلابية وعدد المدارس القزمية حسب مكاتب الخدمات التعليمية ومستوى المناطق التعليمية العام الدراسى 2012 م Archived 2016-03-08 at the Wayback Machine[وصلة مكسورة]
- ^ إحصائيات صادرة عن إدارة شؤون التعليم الثانوي، الإحصائية عن كل منطقة تعليمية، أي أن إحصائية جنزور غير دقيقة لأن المنطقة التعليمية جنزور يشمل المكاتب التعليمية السواني والمايا بالإضافة إلى المكتب التعليمي جنزور Archived 2015-09-24 at the Wayback Machine
وصلات خارجية
- "Janzour - The Mediterranean Elegance" janzour.com
- "Janzur, Libya" Falling Rain Genomics, Inc.