علي شمخاني
علي شمخاني | |
---|---|
أمين المجلس الأعلى للأمن القومي | |
في المنصب 10 سبتمبر 2013 – مايو 2023 | |
الرئيس | حسن روحاني |
سبقه | سعيد جليلي |
خلفه | علي أكبر أحمديان |
وزير الدفاع | |
في المنصب 19 أغسطس 1997 – 24 أغسطس 2005 | |
الرئيس | محمد خاتمي |
سبقه | محمد فروزنده |
خلفه | مصطفى محمد نجار |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 29 سبتمبر 1955 مدينة الأحواز |
الأقارب | أخوان له، محمد وحميد، استشهدا في الحرب الإيرانية العراقية |
الجامعة الأم | جامعة الشهيد چمران بالأهواز |
الدين | الإسلام |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | إيران |
الخدمة/الفرع | القوات البرية لجيش حراس الثورة الإسلامية (1981–84) بحرية جيش حراس الثورة الإسلامية (1984–89) البحرية الإيرانية (1989–97) |
سنوات الخدمة | 1981–1997 |
الرتبة | أميرال |
قاد | بحرية جيش حراس الثورة الإسلامية البحرية الإيرانية |
المعارك/الحروب | الحرب الإيرانية العراقية |
علي شمخاني (1955)، هو قائد عسكري إيراني. ويشغل حالياً منصب المستشار السياسي لمرشد الثور علي خامنئي، وهو عضو في مجمع تشخيص مصلحة النظام منذ مايو 2023. كان وزير لوزارة الدفاع في إيران حتى 27 اغسطس 2005 وحل محله مصطفى محمد نجار. وكان علي شمخاني أيضا قائد القوات البحرية الإيرانية سابقا، كان له دور بارز في القضاء على الحركات المعارضة للثورة الإسلامية سنة 1979. وشغل منصب أمين المجلس الأعلى للأمن القومي في مطلع رئاسة حسن روحاني، خلفاً لسعيد جليلي واستمر بالمنصب منذ 2023 حتى مايو 2023.[3]
ويعتبر علي شمخاني من الشخصيات الإصلاحية حسب المصادر الغربية، ونشط على الصعيد السياسي والديني في الشارع الإيراني، وقد رشح نفسه للانتخابات الرئاسية التي تعقد في 8 يونيو 2001. [4]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحياة المبكرة
ولد علي شمخاني سنة 1955 بمدينة الأحواز مركز إقليم الأحواز لأسرة عربية من بني كعب. ودرس الزراعة في جامعة الشهيد چمران بالأهواز. ثم حصل على شهادة ماجستير في الشؤون العسكرية وأخرى في الإدارة.
الحياة السياسية
تمثلت باكورة نشاطات علي شمخاني السياسية في مواجهة سلالة بهلوي في الخمسينات، ما أدّى إلى اعتقاله من قبل جهاز المخابرات الإيراني آنذاك (السافاك). وفي أواخر عهد الشاه محمد رضا بهلوي وعشية الثورة الإسلامية كوّن شمخاني علاقة بآية الله حسين علي منتظري، أحد أقرب تلامذة آية الله الخميني والذي كان منفيا حينذاك في الأهواز. هذه العلاقة دفعت شمخاني للانتساب لمجموعة دينية سرية ومسلحة في المدينة قامت ببعض العمليات العسكرية المناوئة لنظام الشاه. وبعد قيام الثورة الإسلامية، انخرط شمخاني في العمل الأمني والعسكري، ليصبح فيما بعد قائدًا لقوات "لجان الثورة الاسلامية" في محافظة خوزستان.
الحياة العسكرية
مع اندلاع الحرب العراقية- الإيرانية عام 1980، كان الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، والمسؤولون في بغداد يعوّلون على انضمام عرب خوزستان للقتال في صفوف الجيش العراقي ضد إيران، إلا أن ذلك لم يحدث، فعرب إيران اختاروا الجانب الإيراني، وبعضهم انضوى في صفوف الحرس الثوري الإيراني، وكان شمخاني أحدهم، وهو الذي شهد سقوط اثنين من أشقائه في تلك المعارك، وهما محمد وحامد.
في ذلك الحين كان شمخاني عضوًا مؤسسا في الحرس الثوري الإيراني في خوزستان، وعيّن قائدًا للقوات العسكرية فيها وقائدًا بالإنابة للقوات الإيرانية المشرفة على تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم (598) المتعلق بإنهاء الحرب بين إيران والعراق.
وفي عهد حكومة مير حسين موسوي أصبح شمخاني ثاني وآخر وزير للحرس الثوري ما سمح له بالعمل بالقرب من رئيس الوزراء. بقيت علاقة شمخاني ومير حسين موسوي قوية حتى ما بعد انتخابات 2009 عندما تحول رئيس الوزراء السابق إلى معارض في الإقامة الجبرية. وانفرد شمخاني في موقفه من احتجاجات ما بعد انتخابات 2009 حيث قال "لقد فوجئنا بطريقة التعامل مع أحداث 2009، وكان بإمكاننا القيام بعمل أفضل، إلا أن الظروف لم تسمح"، رافضًا إطلاق وصف الفتنة على تلك المرحلة لأن ذلك لن يغير من الأمر شيئًا، وأنه لا يجب وضع اتهامات لإخراج أحد من سفينة الثورة (في إشارة إلى مخالفته لاعتقال موسوي).
تولى شمخاني مسؤولية قيادة القوات البحرية في الحرس الثوري الإيراني إبان الحرب العراقية- الايرانية، وشغل بالتزامن مع ذلك منصب النائب القائد العام لفيلق الحرس الثوري، في الفترة الممتدة بين 1981-1989. وبعد مؤسس الجمهورية الإسلامية آية الله الخميني، انتقل شمخاني بأمر من المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي إلى صفوف القوات المسلحة الإيرانية، قائدًا للقوة البحرية للجيش الإيراني في عهد حكومة أكبر هاشمي رفسنجاني (1988-1997). ليتولى مهمة تحديث العقيدة القتالية والمعدات الخاصة للقوتين البحريتين في ايران.
ومع انتخاب محمد خاتمي رئيسًا للبلاد في 1997، تم تعيين شمخاني في منصب وزير الدفاع واستمر بالمنصب حتى 2005. وأثناء توليه للمنصب قام شمخاني بزيارة تاريخية إلى المملكة العربية السعودية، عام 2000، أفضت إلى توقيع اتفاقية أمنية بين البلدين، فحاز على وسام شرف من الملك السعودي آنذاك، عبد الله بن عبد العزيز.
عام 1999، حاز شمخاني على رتبة “أدميرال” (ما يعادل اللواء)، إضافة إلى 3 ميداليات شجاعة من المرشد الإيراني علي خامنئي، وفي عام 2001، وخلال زيارة شمخاني لموسكو، أعجب بصاروخ (Sunburn) الاستراتيجي، عالي الفاعلية، فأشار على القيادة في طهران بإجراء مباحثات لشرائه ونجحت العملية، واليوم يعد الصاروخ رافعة قوية للبحرية الإيرانية.
عام 2005، اندلعت احتجاجات في الأهواز اعتراضًا على ما سمي بسياسات إيران للعمل على تغيير النسيج السكاني للإقليم، فحاول شمخاني لعب دور الوسيط بين الحكومة والمنتفضين، إلا ان سكان المحافظة رفضوا تدخله ورموه بالحجارة والطماطم عندما حاول زيارة أحد معاقل الانتفاضة بحي الدايرة في الأهواز.
في يناير 2009 أدرجت وزارة الخزانة الأميركية 8 مسؤولين كبار في الجمهورية الإسلامية، من بينهم علي شمخاني، على قائمة العقوبات. وفي عام 2013 عيّن المرشد خامنئي شمخاني عضواً في المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية ومن ثم أمين مجلس الأعلى للأمن القومي، وهو الكيان المحوري في تشكيل سياسات الدفاع والأمن الاستراتيجية تحت إشراف المرشد الإيراني. ليحل شمخاني الوسطي والعملي محل سلفه المتشدد سعيد جليلي، والذي تلقى المجلس في عهده انتقادات كثيرة، نظرًا للأساليب التي تعامل بها مع الدبلوماسية الدولية.
تلقى كثيرون في العالم العربي خبر تعيين شمخاني في المنصب الجديد بارتياح، كذلك فعل انصار التيار الإصلاحي في إيران. ومع تصديه للمهمة الجديدة كان الملف النووي يُنقل من مجلس الأمن القومي إلى وزارة الخارجية بقيادة محمد جواد ظريف.
قُرأ تعيين شمخاني في الموقع كرسالة من طهران إلى جيرانها العرب باعتبار شمخاني عربيا وصاحب علاقات قوية مع الدول العربية المحيطة، وذهب البعض للقول إن المنصب سيشكل منصة للامين الجديد لفتح أبواب مغلقة مع العالم العربي. لم يحصل ذلك بل وساءت العلاقات العربية الإيرانية، لا سيما السعودية الإيرانية، ووصلت إلى ما لم تصل إليه سابقا. لكن شمخاني لعب دورا أساسيا في تسوية العراق، وكان من قبل لعب دورا مماثلا عندما التقى المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله علي سيستاني خلال أزمة ما بعد انتخابات 2014 والتي تزامنت مع اجتياح تنظيم داعش لمناطق واسعة من البلاد.[5]
وقالت وكالة مهر للانباء ان شمخاني ألف عدة كتب عن الخطط العسكرية كما قام بتدريس الاستراتيجية العسكرية في الجامعة. في 22 مايو 2023 عيّن المرشد الإيراني، علي خامنئي، علي شمخاني مستشاراً سياسياً له، وعضواً في مجمع تشخيص مصلحة النظام.[6]
المفاوضات مع السعودية
في 10 مارس 2023 وفي بيان ثلاثي لكل من الصين وإيران والسعودية، أعلنت كل من السعودية وإيران استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بعد قطيعة استمرت 7 أعوام.
وكانت بكين قد استضافت مباحثات سرية بين الطرفين اعتباراً من 6 مارس حتى العاشر منه. وبحسب البيان فإن أمين مجلس الأمن القومي الإيراني علي شمخاني وصل إلى بكين في 6 مارس 2023 لإجراء "مباحثات مكثفة لأجل حل نهائي للقضايا بين طهران والرياض".
ووقع على البيان كل من شمخاني عن الجانب الإيراني، وعضو مجلس وزراء ومستشار الأمن القومي السعودي مساعد بن محمد العيبان، وعضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني رئيس مكتب اللجنة المركزية للشؤون الخارجية وانگ يي
ونص البيان على أن المباحثات الإيرانية السعودية في الصين جاءت بمبادرة من الرئيس الصيني شي جنپنگ، مشيراً إلى أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية والمملكة العربية السعودية "إذ تقدر وتشكر جمهورية العراق وسلطنة عمان على استضافة مباحثات بين الطرفين خلال عامي 2021 ـ 2022، تقدم الشكر لجمهورية الصين قيادة وحكومة، على استضافة ودعم المباحثات المنجزة بين البلدين وجهودها في وصولها إلى النتيجة".
ومن المقرّر أيضاً أن يلتقي وزراء خارجية إيران والسعودية لتنفيذ هذا القرار، والقيام بالتحضيرات اللازمة لتبادل السفراء.
وأكد البلدان على احترام السيادة، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للطرف الآخر، والعمل على تنفيذ اتفاق التعاون الأمني السابق المبرم خلال عام 2001، فضلاً عن الاتفاق العام للتعاون الاقتصادي التجاري الثقافي المبرم عام 1998.
كما أكد البيان أن إيران والسعودية والصين تعلن إرادتها الحازمة لبذل كل الجهود لتعزيز السلام والأمن الإقليميين والدوليين.
من جهتها نشرت وكالة الأنباء السعودية بيانًا، في أعقاب ذلك، نصّ على أن الاتفاق جاء "استجابةً لمبادرة كريمة" من الرئيس شي جنپنگ، وأن المحادثات جرت في الفترة من 6 إلى 10 مارس 2023 في بكين، وحضرها عن الجانب السعودي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني في المملكة العربية السعودية مساعد بن محمد العيبان. وبحسب البيان، فقد اتفق البلدان أيضًا على "تفعيل اتفاقية التعاون الأمني بينهما، الموقعة في 17/4/2001، والاتفاقية العامة للتعاون في مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة والشباب، الموقعة بتاريخ 27/5/1998".
من جانبه، قال شمخاني لوكالة "نور نيوز" المقربة من المجلس، إن زيارة الرئيس الإيراني للصين، الشهر الماضي، مهدت لمفاوضات جديدة وجدية بين طهران والرياض، مضيفاً أن المباحثات في بكين كانت "صريحة وشفافة وشاملة وبناءة".
وأضاف شمخاني أن "إزالة سوء الفهم والنظر إلى المستقبل حول مستقبل العلاقات الإيرانية السعودية ستؤدي إلى توسيع الاستقرار والأمن الإقليميين وزيادة التعاون في الخليج والعالم الإسلامي".
وكانت قد انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين طهران والرياض عام 2016، بعد مهاجمة إيرانيين السفارة السعودية في طهران وقنصليتها في مدينة مشهد شرقي البلاد، على خلفية الاحتجاجات على إعدام الرياض رجل الدين الشيعي نمر باقر النمر، إثر ذلك، أغلقت منظمة التعاون الإسلامي ممثلية إيران لدى المنظمة في جدة خلال إبريل 2017.
وكان الطرفان قد عقدا خمس جولات حوار في بغداد، لكنها لم تؤد إلى استئناف العلاقات. وانطلق الحوار بين إيران والسعودية في إبريل 2021 في بغداد، بعدما تكللت جهود الحكومة العراقية وأطراف إقليمية أخرى بالنجاح بجمع الطرفين على طاولة واحدة.
من جهته، قال المساعد السياسي لمكتب الرئاسة الإيراني، محمد جمشيدي، في تغريدة على "تويتر" تعليقا على اتفاق بلاده مع السعودية على استئناف العلاقات إن "سياسة الجيرة" للرئيس الإيراني "آتت ثمارها مرة أخرى"، لافتا إلى أنه خلال زيارة رئيسي للصين الشهر الماضي، "طرحت ابتكارات إقليمية بناءة وهي ما أثمرت الآن".[7]
استقالته من مجلس الأمن القومي
في 22 مايو 2022 قال موقع الرئاسة الإيرانية أن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي عيّن علي أكبر أحمديان أمينًا لمجلس الأمن القومي الإيراني، بدلاً من علي شمخاني الذي شغل المنصب منذ 10 سنوات.
وتأتي هذه الخطوة بعد أيام من تأكيد المرشد الأعلى علي خامنئي لأهمية التحلي بالمرونة في السياسة الخارجية كلما لزم الأمر لتجاوز أي عقبات.
وفي مساء يوم 21 مايو نشر شمخاني بيت شعر فارسي لمحتشم كاشاني عبر حسابه على تويتر، يقول أن "الحديث الذي قيل وسُمع خلف الحجاب *** انتشر في نهاية المطاف من خلال الرموز والإيماءات".
وبعد نشر أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني هذه التغريدة، أثيرت تكهنات حول مغادرته منصبه بعد عقد كامل.
وأكدت وكالة "نور نيوز"، التابعة للمجلس الأعلى في إيران، خبر "استقالة أمين المجلس علي شمخاني"، مشيرة أنه شغل هذا المنصب خلال العشر سنوات الماضية.
ولم يتضح سبب استقالة شمخاني الذي كان ممثلا للمرشد الإيراني علي خامنئي وسكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي لمدة 10 سنوات، فيما رجحت تقارير إعلامية أن تكون بسبب ضغوط خصومه السياسيين من المحافظين الأصوليين.
وأنه مقتل مهسا أميني على يد شرطة الأخلاق وبداية الانتفاضة الشعبية، كان حميد رسائي، أحد الشخصيات الراديكالية في الحركة الأصولية، من بين الأشخاص الذين طالبوا بإقالة شمخاني من أجل إدارة أفضل لقمع الاحتجاجات.
وبحسب ملف صوتي يمكن من خلاله سماع صوت هذا العضو السابق في البرلمان، فقد طالب بإقالة شمخاني لإدارة قمع الاحتجاجات بشكل أفضل.
ووفقا لرسائي، فإن المسؤولين في جميع المؤسسات المتورطة في القمع، والذين تحدث إليهم، يعتبرون أن سبب عدم قمع الانتفاضة الشعبية للإيرانيين ضد النظام هو "تصرفات علي شمخاني"
وقال إن أعلى منصب بعد رئيس المجلس الأعلى للأمن القومي، أي إبراهيم رئيسي، هو أمين هذا المجلس، وأعلن أن أمانة المجلس الأعلى للأمن القومي غير فعالة في إدارة قمع الاحتجاجات.
وأضاف رسائي "علي شمخاني هو الأمين الموثوق لحسن روحاني وأحد أسباب الوضع الحالي، ويجب أن يحاسب إلى جانب روحاني".[8]
وكان لشمخاني حضور نشط على الساحة السياسية في البلاد على مدى عقود، أبرزها توقيع الاتفاق مع السعودية، بوساطة من الصين في أبريل 2023، وذلك لإنهاء خلافات سياسية استمرت سنوات بين البلدين.<ref>{{Cite web
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وظائف
- 1981 - 1982: IRGC commander of Khuzestan province
- 1982 - 1989: First deputy commander of the IRGC
- 1984 - 1989: Chief commander of the ground force
- 1987 - 1989: Deputy chiefs of staff of the armed forces in charge of intelligence and operations
- 1988 - 1989: IRGC minister
- 1988 - 1989: Head of implementation committee for U.N. Security Council Resolution 598
- 1989 – 1997: Commander of IRGC Navy
- 1997 - 2005: Iran Minister of Defense
موقفه من الشعب الأحوازي والقضية الأحوازية
لا يعده أكثر أبناء الشعب الأحوازي مفخرة، بل يعتبرونه مجرم حرب لمشاركته في قمع انتفاضة المحمرة ١٩٧٩م والعمل مع مجلس الأمن القومي الإيراني لقمع انتفاضة حراك احتجاجي ٢٠٠٥م.
مرئيات
توقيع اتفاق إعادة العلاقات بين السعودية وإيران في بكين (10-3-2023) |
انظر أيضا
وصلات خارجية
- On Possible Iranian Preemptive Strike
- صورة له مع ابنه بالزي العربي الأحوازي التقليدي من مدونة محمد علي أبطحي.
المصادر
- ^ https://www.alahwazvoice.org/
- ^ https://arabic.alahwaz.info/
- ^ "تعيين علي شمخاني أمينا للمجلس الاعلى للامن القومي الايراني". رويترز. 2013-09-11.
- ^ الجزيرة نت
- ^ "من هو علي شمخاني عراب التقارب العربي الإيراني؟". جادة إيران.
- ^ "إيران: السيد خامنئي يعيّن شمخاني مستشاراً له وعضواً في مجمع تشخيص النظام". الميادين.
- ^ اتفاق إيراني سعودي في الصين على استئناف العلاقات. "اتفاق إيراني سعودي في الصين على استئناف العلاقات". العربي الجديد.
- ^ "شمخاني يغادر منصب أمين مجلس الأمن القومي الإيراني: استقالة أم إقالة؟". العرب.
مناصب عسكرية | ||
---|---|---|
سبقه محمدحسین ملکزادگان |
Commander of the بحرية الجيش 1989–1997 |
تبعه عباس محتج |
سبقه حسين علائي |
Commander of the IRGC Navy 1990–1997 |
تبعه مرتضى صفاري |
مناصب سياسية | ||
سبقه محمد فروزنده |
وزير الدفاع 1997–2005 |
تبعه مصطفى محمد نجار |
سبقه سعيد جليلي |
أمين المجلس الأعلى للأمن القومي 2013–present |
تبعه الحالي |
- مواليد 1955
- أشخاص من الأحواز
- وزراء دفاع إيران
- شخصيات عسكرية إيرانية شاركت في حرب العراق وإيران
- قادة عسكريون إيرانيون
- عرب ايران
- أميرالات إيرانيون
- Iranian presidential candidates, 2001
- Recipients of the Order of Abdulaziz al Saud
- Recipients of the Order of Fath
- Islamic Republic of Iran Army Timsars and Amirs
- بذور سياسيون إيرانيون