1948 في سوريا
| |||||
العقود: |
| ||||
---|---|---|---|---|---|
انظر أيضاً: | أحداث أخرى في 1948 قائمة سنوات في سوريا |
الأحداث التي وقعت سنة 1948 في سوريا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحكم
أحداث
- 18 مارس : وزير الخارجية السوري فارس الخوري يصرح في نيويورك أن الاتحاد السوفيتي يؤيد تقسيم فلسطين أملاً في تحويل الدولةاليهودية إلى دولة شيوعية، وأن الاتحادالسوفيتي يهدف إلى إفساد العلاقات بين الدول العربية و الولايات المتحدة.
- 19 مارس : لجنة الدستور في المجلس النيابي تجتمع لمناقشة تمديد رئاسة شكري القوتلي وتقرر إلغاء المادة 115 من الدستور التي تمنع إعادة انتخاب رئيس الجمهورية لولاية ثانية، وتعديل المادة 68 من الدستور لتسمح بفترة رئاسية ثانية مدتها5 سنوات.
- 18 مايو : في اليوم الثالث من حرب فلسطين، تمكّن الجيش السوري من طرد القوات الإسرائيلية من قرية سمخ الواقعة جنوب بحيرة طبريا ومستعمرة شعار هاجولان القريبة منها. نفذ الهجوم اللواء الأول بقيادة العقيد حسني الزعيم. في الأيام التالية قصف الجيش السوري بالمدفعية مستعمرتي دجانيا ألف وباء وتقدم نحوهما دون أن يتمكن من احتلالهما رغم تفوقه عدة وعدداً. بعد ثلاثة أيام من المعارك العنيفة، استطاع الإسرائيليون في هجوم مضاد إعادة احتلال سمخ والمستعمرة المجاورة. أثارت نتيجة المعارك غضباً شعبياً في سوريا وتساؤلات حول أداءالجيش ومظاهرات تخللتها أعمال عنف، أدت إلى استقالة وزير الدفاع أحمد الشرباتي ورئيس الأركان عبد الله عطفة.
- 20 مايو : إسرائيل تستخدم سلاح الجو لأول مرة ضد الجيش السوري خلال حرب فلسطين وتجبره على الانسحاب من قرية سمخ جنوب بحيرة طبريا والتي احتلها السوريون قبل ثلاثة أيام. أثارت هزيمة الجيش في سمخ انتقادات شديدة في سوريا أدت إلى استقالة وزير الدفاع أحمد الشرباتي.
- 18 إبريل: إعادة انتخاب شكري القوتلي رئيساً للجمهورية من قبل المجلس النيابي بعد إلغاء المادة ١١٥ من الدستور التي تمنع إعادة انتخاب الرئيس لفترة رئاسية ثانية.
- 15 يوليو : سوريا تصوت في مجلس الأمن ضد قرار مجلس الأمن رقم 54 القاضي بوقف إطلاق النار في فلسطين والذي أقره المجلس بالأغلبية. قبلت الجامعة العربية القرار لاحقاً لتبدأ الهدنة الثانية في حرب فلسطين والتي تمكنت فيها إسرائيل من تعزيز مواقعها وقدراتها العسكرية وشهدت بقية الحرب تقدمها على كل الجبهات.
- 16 يوليو : القوات الإسرائيلية تسقط طائرة حربية سورية بقيادة الملازم ثاني فيصل ناصيف يساعده الرقيب علي نشأت خلال هجوم سوري على مستعمرة إيليت هاشهار في الجليل الأعلى. كان ناصيف ونشأت أول طيارين سوريين يسقطان في عمليات قتالية منذ تأسيس الجيش السوري.
- 23 أكتوبر : الجيش العربي السوري يحتل مرتفع الشيخ عباد الاستراتيجي في منطقة المنارة الواقعة بين لبنان وسوريا وفلسطين.
- 29 أكتوبر : ارتكبت القوات الإسرائيلية مجرزة في قرية الجش في شمال فلسطين راح ضحيتها العشرات من الأسرى السوريين والمغاربة وأهالي القرية واللاجئين من القرى المجاورة، تمت تصفيتهم بدم بارد. وكان اللواء السابع في الجيش الإسرائيلي قد احتل القرية بعد تراجع القوات السورية وجيش الإنقاذ منها. جرت أيضاً مجازر مشابهة في قرى الصفصاف وعيلبون وعرب المواسي. يعتقد أن أكثر من مئتي مدني وأسير سقطوا ضحية الإعدامات الجماعية المنظمة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في شمال فلسطين خلال ما سماه "العملية حيرام" لاحتلال الجليل الأعلى بين 29 و31 أكتوبر1948.
- 1 نوفمبر : بعد استيلائه على قرية الحولة على الجبهة اللبنانية، قام الجيش الإسرائيلي بجمع الرجال من سكان القرية وأسرى سوريين ولبنانيين في أحد المنازل، وإعدامهم جميعاً قبل تفجير المنزل. قُتل في المجزرة التي عُرفت فيما بعد باسم "مجزرة الحولة" بين 34 و54 شخصاً.
- 16 ديسمبر : تشكيل حكومة خالد العظم بعد استقالة حكومة جميل مردم إثر تصاعد الاحتجاجات على أداء الجيش في حرب فلسطين. جاءت تشكيلة الحكومة الجديدة على النحو الآتي: خالد العظم رئيساً للوزراء ووزيراً للخارجية والدفاع الوطني، حنين صحناوي للاقتصاد الوطني، عادل العظمة للداخلية، حسن جبارة للمالية، أحمد الرفاعي للعدل والصحة والشؤون الاجتماعية، محمد العايش للزراعة، محسن البرازي للمعارف، مجد الدين الجابري للأشغال العامة. خلال عهد هذه الحكومة انتهت حرب فلسطين وتم التفاوض مع إسرائيل على اتفاق الهدنة وعقد صفقة لشراء أسلحة من فرنسا وتم التفاوض على الاتفاق النقدي مع فرنسا والتفاوض مع الولايات المتحدة على تمرير أنبوب النفط عبر الأراضي السورية إلى لبنان . استمرت الحكومة حتى انقلاب حسني الزعيم في مارس 1949 والذي سجن العظم ورئيس الجمهورية شكري القوتلي وأجبرهما على الاستقالة.
المواليد
الوفيات
انظر أيضاً
المصادر
الكلمات الدالة: