فريد مراد

فريد مراد
Ferid Murad
Ferid Murad.jpg
مراد في محاضرة، عام 2008
وُلِدَ14 سبتمبر 1936 (العمر 87 سنة)
الجنسيةالولايات المتحدة
المدرسة الأمجامعة ديپاو (BS, 1958) and جامعة كيس وسترن رزرڤ (MD-Ph.D., 1965)
اللقباكتشافات تتعلق بأكسيد النيتريك كجزيء إشارة في الجهاز الدوري
الجوائزجائزة نوبل في الفسيولوجيا أو الطب (1998) وجائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية الأساسية (1996)
السيرة العلمية
المجالاتكيمياء حيوية, علم الأدوية
الهيئاتجامعة ڤرجينيا (1970-81)، جامعة ستانفورد (1981-88), معامل أبوت (1988-93), جامعة تكساس (1997-الحاضر)
المشرف على الدكتوراهإيرل سذرلاند و تيودور رال

فريد مراد (ولد في سبتمبر 14, 1936) هو ألبانى-أميريكى طبيب و عالم أدوية، وحصل بالمشاركة على جائزة نوبل في وظائف الأعضاء أو الطب عام 1998. وقد ولد في وايتنگ، إنديانا لجون مراد (الذي كان اسم ميلاده خبير مراد أيوب)، وهو ألباني وهنرييتا باومان, وهي أمريكية. وقد تلقى درجته الجامعية في الكيمياء قبل دراسة الطب من جامعة ديپاو عام 1958، ودكتوراه في الطب وعلم الأدوية ودرجة دكتوراه في الفلسفة. من جامعة كيس وسترن رزرڤ عام 1965، وكان من أوائل الخريجين لأول برنامج تدريبى لطلاب العلوم الطبية. ثم إنضم حينئذ إلى جامعة ڤرجينيا، حيث عين أستاذا في 1970، قبل الإنتقال الى جامعة ستانفورد عام 1981. ترك مراد منصبه في ستانفورد في 1988 إلى منصب في معامل آبوت، حيث شغل مرتبة نائب الرئيس الى حين بداية تأسيس شركته للتكنولوجيا الحيوية، شركة علوم الشيخوخة الجزيئية Molecular Geriatrics Corporation، سنة 1993. وواجهت الشركة متاعب في التمويل، وفي 1997 التحق مراد بجامعة تكساس لكي ينشىء قسماً جديداً، البيولوجيا المتكاملة، وعلم الأدوية، وعلم وظائف الأعضاء. وهو الآن يشغل مديرا لمعهد الطب الجزيئي ويشغل كرسي جون س. دون المرموق في وظائف الأعضاء والطب بجامعة تكساس .

أوضحت أبحاث مراد الأساسية أن نيتروجليسرين والأدوية ذات الصلة تعمل عن طريق إطلاق أكسيد النيتريك في الجسم، حيث يعمل كجزيء إشارة في الجهاز القلبي الوعائي، مما يؤدي إلى توسيع الأوعية الدموية. و الخطوات المفقودة في عملية بث الإشارة تمكن من ملئها (اكتشافها/تفسيرها) كل من روبرت ف. فورشگوت و لويس إيگنارو، ولذلك اقتسم الثلاثة جائزة نوبل 1998 (ومن أجلها تلقى مراد وفورشجوت جائزة ألبرت لاسكر للبحوث الطبية الأساسية في 1996). وقد وُجهت بعض الإنتقادات، ومع ذلك، لقرار لجنة نوبل بعدم منح الجائزة الى سلڤادور مونكادا الذي توصل إلى نفس نتائج إيگنارو بطريقة مستقلة.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الروابط الخارجية