عبد القادر باشا حلمي
اللواء عبد القادر باشا حلمي | |
---|---|
قائد حملة السودان لإخضاع الحركة المهدية | |
في المنصب 1883–1883 | |
العاهل | الخديوي توفيق |
محافظ عموم القناة | |
في المنصب 1 جماد الآخر 1293 – 6 ذى الحجة 1293 | |
محافظ الإسكندرية | |
في المنصب 15 أكتوبر 1877 – 2 أكتوبر 1878 | |
العاهل | الخديوي إسماعيل |
خلفه | = وزير الداخليه/3/1884 - 10/3/1887 |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 1837 حمص، سوريا |
توفي | 22 يوليو 1908 حلوان |
عبد القادر حلمي باشا (1837) قائد عسكري وإداري مصري في عهدي الخديوي إسماعيل والخديوي توفيق في السودان، حيث قاتل المهدية.
من مواليد حمص بسوريا عام 1837 حيث كان والده من جنود الوالي إبراهيم باشا عمل محافظ الاسكندريه من (15 أكتوبر 1877 ـ 2 أكتوبر 1878). ثم محافظا لعموم القناة ( من 1 جماد الآخر 1293 _ 6 ذى الحجة 1293)ثم وزيرا للداخليه27/3/1884 - 10/3/1887 توفي في حلوان في 22 يوليو 1908. http://www.alex4all.com/aboutAlex/articl.php?id=137
http://www.portsaid-online.com/j/content/view/61/39/1/1/lang,/
عبد القادر حلمى باشا كان ضابطا كفوا حازما وشجاعا أمن الخرطوم والجزيرة من السقوط حتى كان المهديون يدعون (اللهم ياقوى ياقادر أكفنا عبد القادر) . طلب عبد القادر باشا من الحكومة المصرية أن ترسل اليه 15 الف جندى ولكنها لم تجب طلبه واتهم بالجنوح للاستقلال فاقصي من منصبه وعين علاء الدين باشا بدلا منه وأرسلت اليه 12.900 من فلول جيش عرابي (زعيم الفلاحين في مصر) بقيادة هكس باشا سرعان ما تمت هزيمته بواسطة قوات المهدية في شيكان التى يغلب عليها ابناء النوبة (الكدور , غلفان , الدلنج , الضباب او الداير).
- بعد عودته من السودان طلب من قائد قواته وصديقه ابراهيم افندي البيلي خليفه شراء عزبه تكون باسمه بجوار قريه الاخير مجول وتم ذلك بالفعل واشتري له عزبة 500 فدان مازالت تحمل اسمه حتي اليوم وهي تتبع الان مركز المحلة الكبري بمحافظة الغربية.
http://modernegypt.bibalex.org/collections/Global/GlobalSearchResults.aspx
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .