شغب شمال شرق دلهي

Coordinates: 28°40′55″N 77°16′26″E / 28.682°N 77.274°E / 28.682; 77.274
شغب شمال شرق دلهي
North East Delhi riots
التاريخ23 فبراير 2020 – الحاضر
المكان
28°40′55″N 77°16′26″E / 28.682°N 77.274°E / 28.682; 77.274
السبب
الأهداف
الطرق
الوضعمستمر
الخسائر
القتلى46[1]
الجرحى200+[2]
المعتقَلون600 (بما في ذلك المعتقلين)[3]

مساء 23 فبراير 2020، بدأت سلسلة من أعمال الشغب وحوادث العنف في منطقة جعفر أباد في شمال شرق دلهي لقى فيها 46 شخص مصرعه[4][5][6][7] وأصيب فيه أكثر من 200 آخرين.[2][8]

في 23 فبراير 2020، طالب قابيل ميشرا زعيم حزب بهارتيا جناتا شرطة دلهي بتأمين الطرق التي احتشد فيها المحتجون على تعديل قانون الجنسية وهدد بإنهاء الاحتجاجات بالقوة.[9][10][11] بعد فترة وجيزة من تصريحه، بدأت الاشتباكات العنيفة في أنحاء شمال شرق دلهي. خرج الغوغاء حاملين رايات صفراء ينشدون جاي شري رام وقاموا بإحراق وتخريب المساجد وممتلكات المسلمين. في أعمال العنف التالية والتي استمرت لعدة أيام، تم تدمير ممتلكات كل من المسلمين والهندوس، حيث تأثرت معظم الممتلكات الخاصة بالمسلمين[9]؛ حُرقت ثلاث مساجد،[12] ومعبداً هندوسياً،[13] والعديد من المدارس والمتاجر والمنازل والمركبات على يد مثيري الشغب.[14] قُتل 42 شخصاً معظمهم من المسلمين، 42 [15][16] وأصيب 70 شخص.[5]

اتهمت شرطة دلهي، من قبل شهود العيان، بعدم التدخل بما يكفي لوقف ومنع العنف وتقديم الكثير من المساعدات للمخربين.[17] انتقدت محكمة دلهي العليا الشرطة بالفشل في تقديم دعاوى ضد زعماء بهارتيا جناتا مستشهدة بخطاب الكراهية وعدم القدرة في السيطرة على أعمال الشغب.[18] اعتباراً من 28 فبراير 2020، سجلت الشرطة 123 تقرير معلومات أولي واعتقلت أو احتجزت ما يقارب من 600 شخص على صلة بأعمال العنف.[3]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

خلفية

بدأت الاحتجاجات في جميع أنحاء الهند في ديسمبر 2019 استجابةً لإقرار تعديل قانون المواطنة (CAA) من قِبل مجلسي البرلمان.[19][20][21] في ليلة 22-23 فبراير عام 2020، بدأ حوالي 500-1000 من النساء المتظاهرون اعتصاما احتجاجيًا على امتداد الطريق بين سيلامبور وجعفر آباد، في شمال شرق الهند. منع المحتجون الدخول والخروج إلى محطة مترو سيلامبور.[22] [23] وأعلن للمتظاهرون أن الاعتصام تضامنا مع بهارات بانده التي دعا إليها جيش بهيم والذي من المقرر أن يبدأ في 23 فبراير. تم نشر رجال شرطة وشبه عسكريين في الموقع.[24]


التحريض على العنف

تقدم ثلاثة مدعون بدعوى ضد قابيل ميشرا زعيم حزب بهارتيا جناتا لإلقائه خطابات تحرض على الععنف.

في 23 فبراير 2020، تحدث كابيل ميشرا، وهو زعيم محلي لحزب بهاراتيا جاناتا وعضو سابق في الجمعية التشريعية، علنًا في مظاهرة ضد المتظاهرين المناهضين لتعديل قانون المواطنة، بحضور Ved Prakash Surya، وهو ضابط ذو رتبة عالية في الشرطة في منطقة شمال شرق دلهي.{{Efn|سابقًا، في 17 ديسمبر 2019، وقعت أعمال عنف خلال احتجاجات ضد تعديل قانون المواطنة في منطقة سيلامبور، في شمال شرق دلهي. وفي 3 يناير 2020، أخبر مسؤل أمني وسائل الإعلام أنه يوجد أعداد كافية من أفراد الأمن وترتيبات أمنية مناسبة في منطقة سيلامبور ولا يتوقع أي تجمعات أو عنف إضافي. حاول ميشرا تخويف وتحفيز الشرطة لإزالة اعتصام المتظاهرين من مناطق جعفرآباد وتشاند باغ في غضون ثلاثة أيام، وذلك بالتهديد بالقيام بذلك بيده و"عدم البقاء سلميًا" في حالة فشل الشرطة. واتهم أقارب الأشخاص الذين ماتوا في أعمال العنف ميشرا بالتحريض على الاشتباكات وطالبوا باعتقاله الفوري وتوقيع عقوبة صارمة ضده. حيث قال والد الضحية راهول سولانكي أن كابيل ميشرا بدأ النيران وعاد إلى منزله، بينما يُقتَل أطفالنا. وأضاف أن الناس سوف يستمرون في فقدان أطفالهم حتى يتم إلقاء القبض على ميشرا وتوقيفه.

وقال غوتام جامبير، نائب رئيس حزب بهاراتيا جاناتا في شرق دلهي، "خطاب كابيل ميشرا غير مقبول" وطلب اتخاذ إجراءات صارمة ضد الأشخاص المسؤولين عن العنف بغض النظر عن الحزب الذي ينتمون إليه.[25]

تم رفع ثلاث شكاوى (إثنين للشرطة بشأن تقرير وواحدة إلى المحكمة العليا في الهند) ضد كابيل ميشرا بتهمة التحريض على العنف. رفعت شركة أعظم آدمي كوربوريشن ريشما نديم الشكوى الأولى، أما الثانية فرفعها حسيب الحسن. ذكرت الشكاوى أن ميشرا قد أدلى بتصريحات تحريضية علانية، وحرض الناس وتسبب في العنف. لم تتخذ الشرطة أي إجراء ضد ميشرا حتى 25 فبراير.[26]

في 25 فبراير 2020، كتب ميشرا في سلسلة من التغريدات أنه لم يكن خائفًا من "حملة الكراهية الضخمة" ضده بسبب "حديثه عن الحقيقة" ودعمه لتعديل قانون المواطنة.[27] كان قد قام بنشر تغريدة وبها فيديو وكتب "جعفرآباد قد أُخليت، لن يكون هناك شاهين باغ أخرى" في نفس اليوم.[28] في اليوم التالي، استهدف منتقديه بتغريدة أن أولئك الذين لا يعتبرون "برهان واني" و"أفضل جورو" إرهابيين يطالبون باعتقاله.[29]

جلسة المحكمة العليا

قدم "تشاندراشيخار آزاد رافان" قائد "جيش بهيم"، و"وجاهات حبيب الله" كبير مفوضي الإعلام السابق، والناشط الاجتماعي "سيد بهادور عباس نقفي"، طلبًا في المحكمة العليا للحصول على توجيه إلى الشرطة لتقديم تقارير حول حالات العنف التي وقعت منذ ليلة 23 فبراير. كما اتهم الطلب ميشرا "بالتحريض على أعمال الشغب وتنظيمها".[30] وتم تقديم التماس من خلال المحامي محمود براشا، في تدخل في مسألة تتعلق بإزالة المتظاهرين بالقوة من الطريق العام في شاهين باغ، ومن المقرر أن يتم الاستماع إليه في 26 فبراير.[31] [32]

في 26 فبراير، أثناء نظرها في القضية، انتقدت المحكمة العليا شرطة دلهي لعدم قيامها بما يكفي لوقف الخطاب التحريضي والعنف. وأضافت المحكمة أنه كان من الممكن منع العنف لو اتخذت الشرطة الإجراء اللازم ضد الأشخاص الذين حرضوا على العنف.[33]

خط زمني

23 فبراير

قدم "تشاندراشيخار آزاد رافان" قائد "جيش بهيم"، و"وجاهات حبيب الله" كبير مفوضي الإعلام السابق، والناشط الاجتماعي "سيد بهادور عباس نقفي"، طلبًا في المحكمة العليا للحصول على توجيه إلى الشرطة لتقديم تقارير حول حالات العنف التي وقعت منذ ليلة 23 فبراير. كما اتهم الطلب ميشرا "بالتحريض على أعمال الشغب وتنظيمها".

في 26 فبراير، أثناء نظرها في القضية، انتقدت المحكمة العليا شرطة دلهي لعدم قيامها بما يكفي لوقف الخطاب التحريضي والعنف. وأضافت المحكمة أنه كان من الممكن منع العنف لو اتخذت الشرطة الإجراء اللازم ضد الأشخاص الذين حرضوا على العنف.[33]

24 فبراير

في 24 فبراير 2020، وقعت مصادمات عنيفة في جعفرآباد وماجبور قُتل فيها راتان لال وهو قائد في الشرطة، وأحد المحتجين. أفيد في البداية أن "لال" توفي متأثراً بجراحه التي أصيب بها بسبب إحدى الحجارة التي أُلقيت عليه في غوكولبوري، لكن وفقًا لتقرير تشريح الجثة، أصيب لال بجروح بسبب رصاصة قاتلة. في وقت لاحق، أُفيد أن أربعة متظاهرين لقوا حتفهم أيضا خلال أعمال العنف.

ووردت أنباء عن وقوع أعمال عنف في مناطق سيلامبور وجعفرآباد وماوجبور وكاردامبوري وباباربور وغوكولبوري وشيفبوري.[34][35] تم فرض حظر على التجمع في جميع المناطق المتضررة ولكن لا يزال يوجد مثيري الشغب.[36]

ذكرت خدمة إطفاء دلهي أنها تلقت 45 مكالمة من مناطق في شمال شرق دلهي وأصيب ثلاثة من رجال الإطفاء في 24 فبراير. وتعرضت سيارة إطفاء لهجوم بالحجارة، بينما تم إحراق سيارة إطفاء أخرى من قبل مثيري الشغب.[32]

رد الحكومة

يخضع القانون والنظام، بما في ذلك الشرطة والنظام العام في دلهي، لوزير داخلية الاتحاد، أميت شاه

ذكرت وزارة الشؤون الداخلية أن العنف بدا مدبرًا بسبب زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للهند ورفضت الوزارة أيضًا استخدام الجيش للسيطرة على أعمال الشغب، وذكرت أن عدد القوات المركزية ورجال الشرطة على الأرض لم يكن عددًا كافيًا. تم نشر أكثر من 6000 من أفراد الشرطة والقوات شبه العسكرية في المنطقة.[8]

25 فبراير

اجتماع وزارة الداخلية

في الصباح، ترأس رئيس وزراء دلهي آرفيند كيجريوال اجتماعًا عاجلاً لجميع أعضاء البرلمان من الأحزاب من المناطق التي ضربها العنف وكبار المسؤولين. أثار العديد من الأعضاء مخاوف بشأن عدم نشر عدد كاف من رجال الشرطة.[32] وأثار كيجريوال المخاوف في الاجتماع التالي الذي ترأسه وزير الداخلية أميت شاه وحضره حاكم دلهي أنيل بايجال وكبار مسؤولي الشرطة. اختتم الاجتماع بقرار اتخاذ جميع الخطوات الممكنة لاحتواء العنف. وصرح كيجريوال أن أميت شاه قد أكد توافر عدد كافٍ من رجال الشرطة.

مزيد من العنف

في 25 فبراير، تم الإبلاغ عن رشق الحجارة في Maujpur وBrahampuri وغيرها من المناطق المجاورة. تم نشر قوة التدخل السريع في المناطق الأكثر تضرراً.[32]

تعرض مسجد في Ashok Nagar للتخريب ووضع علم هانومان على أحد مآذن المسجد. وذُكِر أيضا أن حصير الصلاة في المسجد قد احترق وتناثرت صفحات من القرآن خارج المسجد.[37][38] وكان هناك مسيرة حول المسجد تحمل شعار "جاي شري رام " و" هندو كا هندوستان " (الهند للهندوس). تم نهب المتاجر القريبة من المسجد. طبقًا للسكان المحليين، فإن المهاجمين لم يكونوا من سكان المنطقة وإنما جاءوا إلى المنطقة من الخارج. تم تخريب مسجد آخر في جوكولبوري.[39]

في الساعة الثالثة بعد الظهر في دورجابوري، اشتبك كل من الغوغاء الهندوس والمسلمين برشق الحجارة وإطلاق النار. لم تكن الشرطة موجودة في المنطقة ووصلت بعد ساعة. كان الناس في الغوغاء يجلسون أمامهم، وهتفوا "جاي سري رام" و"هار هار ماهاديف". تم إحراق المتاجر والمركبات التابعة للمسلمين.[40]

من بين المصابين، أصيب أكثر من 70 شخصًا بطلقات نارية. ذُكر أن أشخاصًا يحملون العصي وقضبان حديدية يتجولون في الشوارع في مناطق بهاجانبورا وتشاند باغ وكاروال ناجار في شمال شرق دلهي.[8] في الساعة 10 مساءً، تم إطلاق النار على رجال الشرطة في منطقة شمال شرق دلهي.[32]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

26 فبراير

ارتفع عدد الوفيات إلى 23 شخصًا.[37] وصرح رئيس وزراء دلهي آرفيند كيجريوال أن الشرطة لم تتمكن من السيطرة على العنف وطلبت جلب الجيش لوقف العنف. عرض سانجاي سينغ زعيم AAP، شريط فيديو يظهر فيه "أبهاي فيرما" عضو حزب بهاراتيا جاناتا من "Laxmi Nagar" حيث كان يقود الحشود التي رفعت شعارات "اطلاق النار على الناس، الذين قتلوا الشرطي"، و"الأشخاص الذين يتحدثون عن رفاهية الهندوس، فقط سيحكمون في البلد" و"جاي شري رام". واتهم سينغ وزير الداخلية أميت شاه بعقد "اجتماع لجميع الأحزاب، متظاهرًا باستعادة الأمن وبينما يشارك أعضاء حزبه في أعمال الشغب". وفي الوقت نفسه دافع فيرما عن نفسه مدعيا أن تلك الشعارات التحريضية رفعها عامة الناس.

عقدت رئيسة المؤتمر الوطني الهندي سونيا غاندي مؤتمرا صحفيا طالبت فيه باستقالة وزير الداخلية أميت شاه لفشله في وقف العنف. وطلبت نشر عدد كاف من قوات الأمن.[41] وتم منح مستشار الأمن القومي أجيت دوفال مسؤولية استعادة الأمن في المنطقة. في 26 فبراير، سافر دوفال إلى المناطق المنكوبة بالعنف وتحدث إلى السكان المحليين، مؤكداً لهم العمل على عودة الحياة الطبيعية.[42]

نشر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي رسالة على تويتر يطلب فيها من الناس الحفاظ على السلام.

جلسة المحكمة العليا

طلبت محكمة دلهي العليا من الشرطة اتخاذ قرار بشأن رفع دعاوى تتعلق بخطاب الكراهية الذي أدلى به زعماء حزب بهاراتيا جاناتا الثلاثة كابيل ميشرا، وأنوراج ثاكور، وبارفيش فيرما.[41]

27 فبراير

28 فبراير

الهجمات على الصحفيين

تعامل شرطة دلهي مع الشغب

ردود الفعل

The law and order including police and public order in Delhi comes under Union Home Minister, Amit Shah


التحقيقات

جلسة المحكمة العليا

تم تقديم التماس في محكمة دلهي العليا، للحصول على تقارير الشرطة واعتقال الأشخاص المتورطين في أعمال العنف. كان من المقرر أن يتم عقد جلسة عاجلة في 25 فبراير ولكن ذكرت المحكمة أنه سيتم الاستماع إلى الدعوى في 26 فبراير. كما طلبت الدعوى المقدمة من الناشطين هارش ماندر وفرح نقفي بإنشاء فريق تحقيق خاص للتحقيق في الحادث، بالإضافة إلى تعويض أُسر القتلى والجرحى. كما طلب نشر الجيش الهندي للحفاظ على القانون والنظام في المناطق المتضررة من دلهي.

ممر آمن للضحايا

في منتصف الليل في حوالي الساعة الواحدة في 26 فبراير، بدأت محكمة دلهي العليا الاستماع إلى نداء لتوفير ممر آمن لضحايا الشغب للوصول إلى أقرب المستشفيات الحكومية.[43] أفادت التقارير في وقت سابق من اليوم أن "مستشفى الهند" الواقع في مدينة مصطفى آباد قد تم حظره بالكامل من قبل مثيري الشغب، وبالتالي لم يتمكن أي من المصابين من الذهاب إليه أو الذهاب إلى مستشفيات أخرى. في جلسة منتصف الليل، أمرت المحكمة شرطة دلهي بحماية ومساعدة جميع الضحايا للوصول إلى أقرب مستشفى لهم. كما أصدر المجلس تعليماته إلى شرطة دلهي لتقديم تقرير بالامتثال، بما في ذلك معلومات حول الضحايا المصابين والعلاج المقدم لهم. كان من المقرر تقديم الطلب نفسه إلى المحكمة في وقت لاحق عندما تمت مناقشة الأمر مرة أخرى في الساعة 2:15  من مساء اليوم التالي.

الهوامش

المصادر

  1. ^ Delhi Violence Three more bodies found in violence. Overall death 46 NDTV India. Retrieved 1 March 2019
  2. ^ أ ب "18 FIRs, 106 arrests in Delhi violence; death toll climbs to 27". Livemint (in الإنجليزية). 26 February 2020. Retrieved 27 February 2020.
  3. ^ أ ب "Delhi violence, day 6 Live updates, 123 FIRs registered, over 600 held, say Delhi Police". The Hindu. 28 February 2020. Retrieved 28 February 2020.
  4. ^ Delhi Violence Three more bodies found in violence. Overall death 46 NDTV India retrieved 1 March 2019
  5. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة 26 Feb Casualty
  6. ^ "Top Cabinet Security Meeting As 20 Killed In Delhi Clashes: 10 Points". NDTV.com. 26 February 2020. Retrieved 26 February 2020.
  7. ^ "Northeast Delhi Clashes: Paramilitary out in riot-hit northeast Delhi as toll rises to 13". Times of India. 26 February 2020. Retrieved 26 February 2020.
  8. ^ أ ب ت "7 Dead In Delhi Clashes; Government Rules Out Calling Army, Say Sources". NDTV.com. Retrieved 25 February 2020.
  9. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NYT
  10. ^ "BJP leader Kapil Mishra's 3-day ultimatum to Delhi Police". India Today (in الإنجليزية). Retrieved 26 February 2020.
  11. ^ ""We'll Be Peaceful Till Trump Leaves," BJP Leader Kapil Mishra Warns Delhi Police". NDTV.com. Retrieved 26 February 2020.
  12. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة 25 Dec IE Mosque
  13. ^ "'Delhi Police's Inaction & Action – Both Breached Social Contract'". The Quint. 2020-02-28. Retrieved 2020-03-01.
  14. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة BBCJudge
  15. ^ .
  16. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Time28Feb
  17. ^ "Donald Trump and Narendra Modi hug as Delhi burns". The Economist. 26 February 2020.
  18. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة journolists
  19. ^ "Ten killed in Delhi violence during Trump visit". 25 February 2020.
  20. ^ "Shaheen Bagh: The women occupying Delhi street against citizenship law – 'I don't want to die proving I am Indian'".
  21. ^ "Portraits of resilience: the new year in Shaheen Bagh". 2 January 2020.
  22. ^ "Jaffrabad anti-CAA protests: Over 500 women block road connecting Seelampur with Maujpur and Yamuna Vihar; Delhi Metro shuts station".
  23. ^ "Began with roses, ended with bullets: How CAA protests in Delhi unfolded".
  24. ^ "Anti-CAA Protesters Block Seelampur-Jaffrabad Road, Cops Deployed".
  25. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Gambhir 25 Feb
  26. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Mishra DNA 2
  27. ^ "Delhi violence: Defiant BJP leader Kapil Mishra says did not commit crime by supporting CAA".
  28. ^ "'There Won't Be Another Shaheen Bagh': BJP's Kapil Mishra Tweets Video".
  29. ^ "'They are calling me a terrorist': BJP leader Kapil Mishra hits out at those demanding his arrest".
  30. ^ "In plea to Supreme Court, Bhim Army chief Chandrashekhar Azad blames BJP's Kapil Mishra for Delhi clashes".
  31. ^ "Plea in SC claims Kapil Mishra incited violence".
  32. ^ أ ب ت ث ج "Delhi violence live updates: Shoot at sight orders issued in northeast Delhi".
  33. ^ أ ب "Police let instigators get away, could've stopped clashes: Supreme Court pulls up cops over violence".
  34. ^ "Delhi Violence Over CAA Protest LIVE Updates: Police uses tear gas to disperse crowds in Chandbagh as fresh violence erupts; Kapil Mishra's speech to be probed".
  35. ^ "Delhi violence: Capital remains on edge as 5 die in fresh clashes during Trump visit".
  36. ^ "CAA clash: Section 144 imposed in parts of North-East Delhi, Cops appeal for peace".
  37. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة BBC
  38. ^ "Delhi continues to burn over CAA".
  39. ^ "'Never thought Hindu-Muslim riots are possible in Delhi, we've always co-existed peacefully'".
  40. ^ "Up in flames: firing, stone throwing continue... no policeman in sight".
  41. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Hindu Live 26Feb
  42. ^ "NSA Ajit Doval Takes Charge of Northeast Delhi, Briefs Amit Shah".
  43. ^ "In midnight hearing, Delhi High Court orders evacuation of injured from Mustafabad's Al-Hind Hospital".

المراجع

قالب:Citizenship Amendment Act protests

تضنيف:اضطهاد المسلمين

الكلمات الدالة: