القوة الجوفضائية لحرس الثورة الإسلامية

Islamic Revolutionary Guard Corps Aerospace Force
تأسست17 سبتمبر 1985; منذ 39 سنة (1985-09-17[1]
البلدإيران إيران
النوعStrategic missile force, air force, space force
الدورStrategic deterrence, aerial warfare, anti-aircraft warfare, space warfare
الحجم≈15,000 (2020)
جزء منIslamic Revolutionary Guard Corps
مقر الحاميةTehran
الاشتباكات
القادة
القائد
الحالي
Brigadier General Amir Ali Hajizadeh
Commander of the Space CommandBrigadier General Ali Jafarabadi
الشارات
Roundel[2]Roundel of Iran.svg
Fin flash[2]Flag of Iran.svg IRGC Fin Flash.svg
Ceremonial flagFlag of the Aerospace Force of the Army of the Guardians of the Islamic Revolution.svg
الطائرات التابعة
طائرة هجوميةSu-22M4/UM3K, Su-25UBK
مروحيةMi-17
طائرة تدريبEmbraer EMB 312 Tucano, MFI-17 Mushshak
طائرة شحنIl-76, An-74, Harbin Y-12, Falcon 20

القوات الجوية لجيش حراس الثورة الإسلامية (AFAGIR) ، هي قوات جوية تابعة لجيش حراس الثورة الإسلامية. ويملك حرس الثورة الإسلامية فرع للقوات الجوية كما للقوات العسكرية الإيرانية فرعها الجوي الخاص بها. ويتشاركان في المعدات والمرافق الخاصة بالقوات الجوية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

القوات الجوية

Sukhoi Su-22UM
Sukhoi Su-25UBK
Ilyushin Il-76 in flight
An-74TK-200
Toufan helicopter

Most American public sources disagree and argue on which aircraft are operated by the AFAGIR. The Washington Institute for Near East Policy said in 2005 that "[t]he backbone of the IRGCAF consists of ten Su-25 Frogfoot attack aircraft (including seven flown from Iraq to Iran during the 1991 Gulf War, kept airworthy with the help of Georgian technicians) and around forty EMB-312 Tucanos". The Washington Institute also said that the IRGCAF maintained thirty Y-12 and Dassault Falcon 20 light transports, as well as MFI-17 Mushshak and Super Mushshak trainers and locally built Ababil and Mohajer reconnaissance unmanned aerial vehicles (UAVs).[3]

The AFAGIR also operates a sizable rotary-wing force consisting of around twenty Mi-171 helicopters for transport and armed assault roles, and a large transport force out of Shiraz, equipped with around fifteen ex-Iraqi Il-76s (originally operated by the IRIAF) and twelve An-74TK-200 transports.[4] Scramble backs up this picture in general, reporting An-74s, An-14s, and Su-25Ks at Tehran Mehrabad, Chengdu F-7Ms at Zahedan (while saying that MFI-17s were often reported at Zahedan incorrectly), and Il-76 AEW variants at Shiraz Shahid Dastghaib International Airport, while saying that they might be based at Mehrabad. Scramble also said that an unknown number of "new" Su-25s were delivered in 2003.[5]

However, other, later writings make no mention of Su-25s or Il-76s. Anthony Cordesman of the Center for Strategic and International Studies, writing in August 2007, said only the AFAGIR "may operate Iran's 10 EMB-312 Tucanos", and that it "seems to operate many of Iran's 45 PC-7 training aircraft" as well as Pakistani-built training aircraft at a school near Mushshak, "but this school may be run by the regular air force". He also specifically said that reports of the Revolutionary Guards operating F-7s did not seem to be correct.[6]

Cordesman also noted claims of the AFAGIR building gliders for use in unconventional warfare, saying that they would be unsuitable delivery platforms, but could at least carry a small number of weapons. However the attached reference was a 1996 Reuters report, making the sources for such assertions extremely thin.[7] Finally, the IISS Military Balance 2007 makes no mention of aircraft at all, referring only to the Shahab 1, 2, and 3 missiles.[8]

In October 2009 it was announced that its name has been changed from IRGC Air Force to IRGC Aerospace Force.[9][10][11]

In February 2014 Jane's announced that the Barani missile system had been tested.[12] This system is a laser-guided air-to-surface missile which releases submunitions: "new generation of long-range ballistic missiles carrying multiple re-entry vehicle MIRV payloads".[12] The UN Panel of Experts identified it as a variant of the Shahab (Ghadr 1) and questioned its alleged multiple re- entry vehicle capability, suggesting instead that it carried sub-munitions.[13]

The Bina missile, which can be carried aloft and is able to be ground-launched from a rail car, was also revealed at the time.[12]


Iranian Missile Range Map.jpg
جيش حراس
الثورة الإسلامية
Flag of Pasdaran.svg
القيادة
القائد الأعلى لإيران
كبار الضباط
الأفرع العسكرية
القوات الجوية
القوات البرية
القوات البحرية
قوة القدس
بسيج
القوات الصاروخية
القوات الصاروخية
القوة البشرية
أشكال الرتب
جامعة بقية الله
التاريخ
الثورة الإيرانية
 ع  ن  ت



مخزون الطائرات الحالي

Aircraft Origin Type Variant In service Notes
Combat Aircraft
Sukhoi Su-22  روسيا attack Su-22M4/Su22UM-3K [14]
Transport
Antonov An-74  الاتحاد السوڤيتي transport TK-200/T-200 7[14]
Dassault Falcon 20  فرنسا VIP transport 2[14]
Ilyushin Il-76  روسيا heavy transport 3[14]
Harbin Y-12  الصين transport 12[14]
Helicopters
Mil Mi-17  روسيا attack 18[14]
Trainers
Embraer EMB 312 Tucano  البرازيل trainer 25[14]
PAC MFI-17 Mushshak  پاكستان trainer 25[14]

Aircraft on loan

The Aerospace Force owns some civilian aircraft. As of 2017, six Russian-made transport planes were reportedly leased to Pouya Air, and two more Embraer ERJ-145ER jets acquired.[15]

القوات الصاروخية

خطأ لوا في وحدة:Location_map/multi على السطر 27: Unable to find the specified location map definition: "Module:Location map/data/Mesopotamia" does not exist.

انقسام القوات الجوية الإيرانية

تنقسم القوات الجوية الإيرانية فيما بين "القوات الجوية الإيرانية للجمهورية الإسلامية" IRIAF من جهة و"القوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي" IRGCAF من جهة أخرى. [16]

وتتميز الأولى بكونها أكثر قدرة واتساعا، ويتلخص دورها الأساسي في الدفاع عن إيران وحمايتها من الأعداء الخارجيين، وقد يشتمل ذلك "الدور الدفاعي" على مهام هجومية طويلة المدى. وفي سبيل تطبيق ذلك الدور على أرض الواقع، قامت "القوات الجوية الإيرانية للجمهورية الإسلامية" بتجهيز وإدارة وتشغيل الأسلحة الجوية الآتية:

1 - حوالي 220 طائرة مقاتلة ومستعدة للحرب، من شتى الأنواع والأصناف:Tomcats, Phantoms, Tigers, Mirage .

2 - حوالي 15 طائرة استطلاعية واستكشافية .

3 - 100 طائرة للتدريب [Simorghs, Bonanza/Parastoons].

4 - حوالي 45 طائرة نقل وتموين [Boeing, Hercules, Fokker, Friendships].

5 - حوالي 35 طائرة هليوكوبتر للبحث والإنقاذ.

6 - 4 طائرات Orions مراقبة للخليجين العربي والعُماني.

7 - وحدة مجهزة بصاروخ أرض -أرض (صاروخ "زلزال")، على مدى 300 كيلومتر تقريبا.

أما دور "القوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي"، فيتلخص أساسا في توفير الدعم الجوي السريع، وفي رفع الكفاءات والقدرات "الجوية" لدى الحرس الثوري الإسلامي. ويتكون العمود الفقري لهذه القوات أولا من 10 طائرات مهاجمة [Su-25 Frogfoot]، من بينها 7 طائرات تم نقلها من العراق إلى إيران في أثناء حرب الخليج الثانية (1991)، وتم الحفاظ على إمكاناتها بمساعدة تقنيين جورجيين، وثانيا من حوالي 40 طائرة [EMB-312 Tucanos ] للدعم الجوي السريع. هذا بالإضافة إلى 30 طائرة للنقل، والطائرات الاستكشافية التي صُنعت داخليا -دون طيار -مثل "أبابيل" و"مهاجر".

وتدير "القوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي" قوة جوية هائلة:

1 - قوة كبيرة من النقل الجوي مُجهزة بحوالي 27 طائرة نقل، من بينها 15 طائرة عراقية سابقة.

2 - عدة مئات من الصواريخ الباليستية، قصيرة ومتوسطة المدى، تتضمن صاروخ "شهاب -3/3 ب" الذي يبلغ مداه إلى نحو 2000 كيلو مترا، وهو ما يمثل الرادع الإستراتيجي الأساسي للجمهورية الإيرانية، ولذا، فإنه من المتوقع أن تصير "القوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي" هي المسيطرة والمهيمنة على السلاح النووي الإيراني إذا ما تم إنتاجه وإخراجه إلى النور.


تنافس مؤسسي بين القوتين الجويتين

وقد أدى التنافس بين القوتين الجويتين -في أثناء المراحل الأولى للحرب الإيرانية العراقية- إلى عرقلة التعاون المثمر والفعال بينهما. بل ظل ذلك التنافس السلبي قائما إلى ما بعد الحرب، حينما أفصح الحرس الثوري الإسلامي عن رغبته في العمل باستقلالية، مما تطلب تنظيم قواته البرية والبحرية والجوية في شكل القوات العسكرية النظامية. وكانت نتيجة ذلك، قيام "آية الله الخميني" في عام 1986 بإصدار أمر، مطالبا فيه بإيجاد ثلاثة أفرع منفصلة للحرس الثوري الإسلامي، تضم قوة جوية. إلا أن التنظيم الجديد لم يلق استحسانا من قبل "الفقهاء"، نظرا لافتقاده للخبراء التقنيين، مما جعل "الفقهاء" يصدرون أمرا مضادا بنقل الطائرة المقاتلة "الأولى" [Chinese Chengdu F-7s] من "القوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي" إلى "القوات الجوية الإيرانية للجمهورية الإسلامية"، الأمر الذي أوصل درجة الاشتعال بين المؤسستين الجويتين إلى ذروتها. ومنذ ذلك الحين، لم يُسمع ولم يُعرف عن المؤسستين أي نشاط تعاوني فيما بينهما، سواء في شكل تدريبات أو ممارسات عسكرية مشتركة، ومن ثم، فإن إمكانية عملهما سويا - في وقت اندلاع الأزمات - يظل أمرا مشوبا بالتكهنات والتساؤلات.

وعلى الرغم من الوضع الحالي "للقوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي" -باعتبارها أقل درجة من "القوات الجوية الإيرانية للجمهورية الإسلامية"- فإنه بإمكان الأولى أخذ محل الثانية، وذلك نتيجة لتميز الأولى بعدة مواصفات قد لا تتواجد في الثانية. فـ"القوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي" تتميز بتمويلاتها الضخمة السخية، وبتشغيلها لأفضل الخريجين ذوي الدرجات العلمية في المجالات التقنية، وأخيرا بتأثيرها المتصاعد على السياسيين المرتبطين بالحرس الثوري الإسلامي، مثل الرئيس الحالي "محمود أحمدي نجاد". وعلى الوجه المناقض، نجد "القوات الجوية الإيرانية للجمهورية الإسلامية" تعاني من افتقاد عدد كبير من الخبراء التقنيين بسبب وصولهم إلى سن المعاش، الأمر الذي دفعها إلى "لم" جميع تقنييها المتواجدين و"صبهم" في "قوات المهام المركزية". ولا يُنسى -في ذلك الخصوص -أن نذكر فشل "القوات الجوية الإيرانية للجمهورية الإسلامية"، إبان الثورة الإسلامية، حينما أخفقت في إيجاد بنية تحتية تدريبية لإخراج جيل جديد من المتخصصين التقنيين، وهي مشكلة لم يتم تداركها إلا بإيجاد جامعة "ساتاري الجوية" بعيد الحرب مع العراق، التي ساهمت في حل جزء من ذلك الفشل. وفي ضوء هذه الإشكاليات، فإنه ليس من البعيد قيام المؤسستين الجويتين الإيرانيتين بالامتزاج مع بعضهما -حتى ولو كانتا في أوج التنافس والانقسام والتنازع- في سبيل إيجاد منظمة أكثر فعالية ومسئولية للتعامل مع التحديات المستقبلية.

الصناعة الجوية الإيرانية

تسببت الثورة الإسلامية في مغادرة أكثر من 40 ألفا من المستشارين العسكريين الأمريكيين للأراضي الإيرانية. ففي مارس 1979 -قبيل الثورة- قامت الإدارة الأمريكية بحظر أي مبيعات عسكرية إضافية إلى إيران، وفي نوفمبر 1979 -بعيد الثورة- قامت الإدارة الأمريكية، رسميا، بوقف جميع رُخص التصدير للدولة ذاتها، وكانت النتيجة الغزو العراقي لإيران في سبتمبر 1980.

إلا أن العقوبات الأمريكية -التي فرضتها واشنطن على إيران إبان الثورة- اضطرت الجمهورية الإسلامية الوليدة إلى الاعتماد على الذات في إدارة وتنظيم وتشغيل وتعديل وإصلاح أنظمتها العسكرية الموجودة حينذاك، والتي كانت أمريكية الصنع في المقام الأول. وكانت "القوات الجوية الإيرانية" في وجه المدفع، إن صح التعبير. فكونها الفرع العسكري الأساسي، الذي كان معتمدا في يومٍ من الأيام على المعونات الأمريكية، جعلها الأفضل والأنسب للقيام بمعظم المسئوليات في ذلك الصدد.

فقد قررت "القوات الجوية" الإيرانية حشد خبرائها، ووطدت العلاقات بينهم وبين الجامعات والمدارس التقنية المحلية، الأمر الذي أسفر -على نهاية الحرب الإيرانية العراقية- عن قيام مؤسسة "إشراف الجهاد الذاتي" (وحدة الأبحاث الصناعية سابقا) بتدشين محال للإمدادات العسكرية في مختلف القواعد الجوية، على مستوى الجمهورية الإيرانية. وقد ساهمت هذه المحال في إصلاح الأسلحة الإيرانية التي أتلفتها الحرب أو دمرتها.

ولم يكتف خبراء "القوات الجوية الإيرانية" بإصلاح التالف، بل ذهبوا إلى ما هو أبعد من ذلك، ذهبوا إلى عمل نسخ من أجزاء الطائرات، منتهجين نفس المنهاج الصيني في التصنيع العسكري. ومن هنا نستطيع أن نفهم السر وراء نمو العلاقات بين البلدين في المجال التصنيعي العسكري. ولم تكن الصين هي الوحيدة التي ساعدت إيران على تدشين خطوط إنتاجية لتصنيع تلك "الأجزاء" محليا، بل كانت هناك دول غربية أخرى شاركت الصين في نفس المهمة.

إن "القوات الجوية الإيرانية" لديها اليوم كم ضخم من الإمدادات العسكرية المختلفة والمتوفرة في وقت الشدائد: قنابل "ذكية" أي موجهة، قنابل "غير ذكية"، صواريخ جو -جو مثل "فاطر" و"سجيل"، صواريخ جو -أرض، مثل "قدر" و"ستار"، وهي كلها موجهة بالليزر.

بل إن "القوات الجوية الإيرانية" قد بدأت بالفعل في خط إنتاج الطائرات. وليست طائرة Tazarve التدريبية وطائرة Saegheh المقاتلة إلا مثلين واضحين عن ذلك. ولكن هذا لا ينفي أن إيران ما زالت تخطو خطواتها الأولى في هذا المجال، فما زال أمامها الكثير من الوقت والجهد لتدشين قاعدة صناعية "محترمة".

أما بالنسبة "للقوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي"، فقد قامت بتطوير قاعدتها التقنية من خلال تركيز معظم قدراتها وإمكاناتها في "شركة بارس للخدمات الجوية" التي باتت مسئولة عن حفظ الأسطول المقاتل الخاص بـ"القوات الجوية للحرس الثوري الإسلامي"، وكذلك عن توفير الخدمات للخطوط الجوية الداخلية التي تُشغل 17 طائرة ركاب من طراز Tupolev Tu-154. إلا أنه على الرغم من كل ذلك، فإن إيران ما زالت تواجه مشاكل حقيقية بسبب أسطولها الجوي "العتيق"، وهو ما تجلى عبر كوارث جوية عديدة في أثناء العقد الأخير.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

  1. ^ Sinkaya, Bayram (2015), The Revolutionary Guards in Iranian Politics: Elites and Shifting Relations, Routledge, p. 121, ISBN 978-1317525646 
  2. ^ أ ب Mahdavi, Amir. "Su-25K of the IRGC Air". Retrieved 1 March 2021.
  3. ^ Much of this section is a straight copyvio from Fariborz Haghshenass, Iran's Air Forces: Struggling to Maintain Readiness, WINEP PolicyWatch #1066, December 22, 2005.
  4. ^ This sentence is a straight copyvio from Fariborz Haghshenass, Iran's Air Forces: Struggling to Maintain Readiness, WINEP PolicyWatch #1066, December 22, 2005
  5. ^ "Archived copy". Archived from the original on 2007-11-18. Retrieved 2007-11-12.{{cite web}}: CS1 maint: archived copy as title (link), accessed 11 October 2007. See also Liam Devlin & Tom Cooper, "Iran boosts Su-25 fleet", Jane's Defence Weekly, Vol. 43, Issue 38, 20 September 2006, p.18, which claims the IRGC AF now has 13 Su-25s in service.
  6. ^ Anthony Cordesman, Iran's Revolutionary Guards, the Al Quds Force, and Other Intelligence and Paramilitary Forces, Center for Strategic and International Studies, August 16, 2007 (Rough Working Draft), page 6.
  7. ^ Cordesman, August 2007; the Reuters report was cited as "Reuters, June 12, 1996, 17:33"'.
  8. ^ IISS Military Balance 2007, p.225.
  9. ^ "sepah restructuring". BBC persian.
  10. ^ "Changing IRGC Air Force name to Aerospace Force". Newsiran. Archived from the original on 2012-04-26.
  11. ^ "Changing IRGC Air Force name to Aerospace Force". Farsnews.
  12. ^ أ ب ت Jeremy Binnie (February 13, 2014). "Iran announces new missile tests". janes.com. IHS Jane's. Retrieved February 26, 2014.
  13. ^ "Archived copy" (PDF). Archived from the original (PDF) on 2017-10-18. Retrieved 2017-06-11.{{cite web}}: CS1 maint: archived copy as title (link)
  14. ^ أ ب ت ث ج ح خ د "World Air Forces 2021". FlightGlobal. 4 December 2020. Archived from the original on 10 February 2021. Retrieved 1 March 2021.
  15. ^ Nadimi, Farzin (13 April 2017), Iran Is Still Using Pseudo-Civilian Airlines to Resupply Assad, https://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/iran-is-still-using-pseudo-civilian-airlines-to-resupply-assad 
  16. ^ إسلام أونلاين
  • باحثة دكتوراة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
  • المحلل السياسي بموقع إسلام أون لاين.نت.
  • المقال نشر في مركز واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، تحت عنوان Iran’s Air Forces: Struggling to Maintain Readiness، بتاريخ 22 ديسمبر 2005.

وصلات خارجية