سكك حديد الوادي المتصدع
النوع | تكتل خاص |
---|---|
الصناعة | القل |
تأسست | 2005 |
المقر الرئيسي | نيروبي، كنيا |
الأشخاص الرئيسيون | جگوگي كيونا[1] الرئيس دارلان ده ديڤد[2] المدير التنفيذي للمجموعة بونگ يون المدير المالي |
الخدمات | نظم سكك حديدية |
الموقع الإلكتروني | riftvalleyrail.com |
سكك حديد الوادي المتصدع Rift Valley Railways (RVR)، هو رابطة تجارية تأسست لادارة السكك الحديدية الحكومية في كنيا وأوغندا. فازت الرابطة بمناقصة لادارة سكك حديد أوغندا القديمة في 2005. السكك الحديدية الكينية الأوغندية تشغلها المؤسسة الشرق أفريقية للسكك الحديدية والموانئ 1948 - 1977.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
أثناء إنشاؤه، في 1896، أُطلق على خط سكك حديد اوغندا، 'الخط الجنوني Lunatic line' من قبل الإعلام البريطاني الساخر[3] (ولا يزال يشار إليه بالعامية 'الإكسپرس الجنوني Lunatic Express' حتى اليوم)، يمتد بطول 900 كم من ميناء ممباسا الكيني على المحيط الهندي، ماراً بنيروبي، صاعداً إلى الوادي المتصدع الأكبر حتى كيسومو على شواطئ بحيرة ڤكتوريا.[4] هناك إمتداد آخر لمنظومة السكك الحديدة نفسها تعبر الوادي المتصدع الأكبر، عبر بلدة إلدورت في كنيا، وتدخل أوغندا عند مالابا وتمر من تورورو وجينجا في الاقليم الغربي، بالقرب من الحدود مع جمهورية الكونغو الديمقراطية، بطول 1600 كم تقريباً، شمال غرب ممباسا، كنيا. عند تورورو، الإمتداد الشمالي لمنظومة السكك الحديدية الأوغندية تتجه للشمال الغربي، عبر مباله، سوروتي وليرا وتنتهي في مدينة گولو، منطقة حضرية أكبر في الاقليم الشمالي. من گولو، يستمر الخط غرباً حتى پاوكواچ، على ضفاف النيل الأبيض، بطول 1500 كم تقريباً، شمال غرب ممباسا، كنيا.
المساهمون الأصليون
في الأصل، كانت سكك حديد الوادي المتصدع تشغلها مؤسسة شلتام للسكك الحديدية والتي تتبع مؤسسة شلتام تراد كلوز (STCC) الجنوب أفريقية والتي لها خبرة في ادارة سكك حديدية أخرى في أفريقيا. الشركاء الصغار في الاتحاد التجاري هم پرايم للوقود الكينيا (15%)، ميرابمو القابضة التنزانية (10%)، وكومازار (10%) ومؤسسة سي دي أي أو لصندوق التنمية الأفريقي (4%)، وكلاهما جنوب أفريقيتين.[5] يخطط الاتحاد للاستثمار في منظومة السكك الحديدية، رفع مستواها، الحد من أوجه القصور بها، توظيف قوة عمل أصغر، الحصول على رسوم إمتياز سنوية قيمتها 11.1% من كل بلد. بالإذافة إلى ذلك فستدفع مليون دولار أمريكي سنوياً لكل امتياز خدمة ركاب في كنيا و500.000 دولار أمريكي سنويأً لأوغندا لنفس السبب.
في 28 يوليو 2006 أفادت إيست أفريكان ستاندارد أن الاستحواذ، والذي كان مخطط له أن يكون في 1 أغسطس 2006، سيؤجل إلى 1 نوفمبر 2006.[6] ستتم عملية الاستحواذ العملياتية هذه في نوفمبر ومخطط لها أن تستمر 25 عام.[4]
الأزمة الكينية 2007-2008 تضمنت أعمال شغب مدرة أدتى غلق وتدمير جزي لمنظومة السكك الحديدية بين كنيا وأوغندا مما تسبب في صعوبات في التمويل. بالإضافة إلى ذلك، فالدمار وإنخفاض العائد أدى إلى خسائر مالية كبيرة.[7]
في 9 أكتوبر 2008، تول القابضة الأسترالية أعلنت أنه دخلت في عقد لادارة السكك الحديدية الكينية-الأوغندية، كبديل في الادارة عن اتحاد سكك حديد الوادي المتصدع. تعرض الاتحاد لانتقادات بسبب إنخفاض حركة الشحن في العامين التي تولى فيها ادارة المنظومة، بينما يزعم الاتحاد أن هذا الإنخفاض يرجب إلى ضعف البنية التحتية للسكك الحديدية والأضرار التي ألحقها المتظاهرون به أثناء الأزمة الكينية 2007-2008. موظفون من فرع تول پاتريك للوجستيات الدفاع سوف يديرون السكك الحديدية بعد الانتقال.[8] في فبراير 2010 كانت السكك الحديدية الكينية الأوغندية لا تزال تحت ادارة اتحاد سكك حديد الوادي المتصدع.
المساهمون في أوائل 2010
في فبراير 2010، أعلن تجمع شرق أفريقيا عن خططه لزيادة رأس المال "لتحديث وتوسيع شبكة السكك الحديدية الموجودة لتعزيز القدرة التنافسية في المنطقة". في إطار تطور مرتبط، شركة الاستثمار المصرية القلعة للاستثمارات المالية، اشترت 49% من أسهم شركة شلتام للسكك الحديدية الجنوب أفريقية، مستثمر رئيسي في اتحاد سكك حديد الموادي المتصدع.[9] في ذلك الوقت، كانت أسهم سكك حديد الوادي المتصدع موزعة كما موضح في الجدول التالي: [10]
ملكية اسهم سكك حديد الوادي المتصدع | ||||||||||||||||||||||||
خلافاتالمساهمون الحالية |