رهف القنون
رهف القنون | |
|---|---|
 | |
| وُلِدَ | رهف محمد مطلق القانون 1 مارس 2000 |
| الجنسية | سعودية |
| المهنة | طالبة، حقوقية |
| اللقب | طلب حق اللجوء |
رهف محمد مطلق القنون (و.11 مارس 2000) حقوقية سعودية، برز اسمها في مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن طالبت الإغاثة غبر تويتر بعد أن رفضت السفر مع أهلها من بانكوك إلى الكويت عقب إرتدادها عن الإسلام.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيرتها
وُلد رهف في 11 مارس 2000.[1] كان والدها محافظ مدينة السليمي في منطقة حائل.[2][3] ولديها تسعة أشقاء.[4]
ادعت رهف، إن أسرتها منعتها من الدراسة الجامعية، التي كانت ترغب في مواصلتها، كما تعرضت للحبس بواسطة شقيقها ومساعدة والدتها، لعدة أشهر، عقاباً على قص شعرها، وأضافت أنها تعرضت للعنف الجسدي والنفسي[5][6]، إلا أن والدها أنكر هذه الادعاءات،[4] وقالت رهف أن ابن عمها هدد بقتلها لخروجها عن الإسلام.[5] تعتبر الردة في السعودية جريمة ويُعاقب عليها هي بالإعدام، بحسب ما تنص عليه الشريعة الإسلامية.[6]
اللجوء
بدأت القصة في 7 يناير 2019 عند قيام رهف بفتح حساب لها على تويتر وطلبت مساعدة النشطاء في مجال حقوق الإنسان وباقي الفاعلين في المجتمع المدني بشكلٍ عام. حسب ما نشرتهُ رهف نفسها فقد رفضت الصعود على متن رحلة جوية منطلقة من العاصمة بانكوك إلى الكويت وقامت بتحصين نفسها في غرفة فندق المطار التي كانت تتواجد به مانعة أيًا كان من الدخول إليها. استنجدت رهف بكلّ الموجودين على موقع التدوين المصغر من أجل إنقاذها خاصّة أنّها ارتدّت عن الدين الإسلامي وبالتالي فهي تواجهُ خطر القتل في حالة ما أُعيدت إلى المملكة العربية السعودية.[7] أثناء ذلك؛ برزت الحقوقيّة المصرية منى الطحاوي التي تبنّت استغاثة رهف فعملت على مساعدتها بعد التواصلِ معها من خلال إيصال صوتها لباقي المنظمات الحقوقيّة العالمية بما في ذلك هيئة الأمم المتحدة.
في البداية قامت رهف بنشرِ تسجيلٍ مصور على موقع تويتر تطلب فيه المساعدة واللجوء والحماية وتؤكد على وجودها في تايلاند ثم نشرت تسجيلًا آخر تقول فيه: «سيقتلونني ... حياتي في خطر. عائلتي تهدد بقتلي على أبسط الأشياء.» كانَ من المفترض أن يتم ترحيل القنون على متن الخطوط الكويتية إلى الكويت مجددًا إلا أن الطائرة التي كانت من المفترض أن تُقلها أقلعت في الوقتِ الذي ظلت فيه رهف متحصنة داخلَ غرفة الفندق.[8]
بعد عدّة ساعات من الشد والجر تدخلت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين على الخط واعتبرت الشابة رهف الهاربة من أسرتها من المملكة العربية السعودية لاجئة وطلبت من أستراليا منحها حق اللجوء. في السياق ذاته؛ أعلنت وزارة الداخلية الأسترالية أنها ستدرس ملفها مثلما تفعلُ عادة معَ الملفات التي تتلقاها من المفوضية العليا للاجئين.[9] في المُقابل نشرت وزارة الخارجية السعودية بيانًا قالت فيه: «إن رهف لا يوجد لديها حجز عودة، مما يتطلب ترحيل السلطات التايلاندية لها.»[10] أمّا عبد الإله الشعيبي القائم بأعمال السفارة في بانكوك فقد قالَ أنّ الفتاة استغلت وجودها مع والدها في الكويت وهربت مُبينًا أن والدها الذي يقيم ما بين الكويت وحائل هو الذي قدم بلاغًا بهروبها. ونفى الشعيبي سحب السفارة جواز سفرها قائلًا:
«لم يلتقها أحد من الدبلوماسيين، لأنها موقوفة في منطقة بالمطار، يحظر فيها وصول الدبلوماسيين، والسلطات التايلندية هي التي سحبت جواز سفرها، لمخالفتها الأنظمة.» وفي فيديو جديد تمّ تداولهُ بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي؛ ظهرَ الشعيبي أثناء محادثاته مع بعض المسؤولين التايلنديين حول مصير الفتاة السعودية الهاربة رهف القنون وهوَ يقول:
«كان الأحرى بهم أن يسحبوا جوالها بدلا من جواز سفرها ... لقد استخدمت هاتفها لفتح حسابٍ على تويتر وكسب عشرات آلاف الصداقات، مما أعطى قضيتها صدى دوليًا واسعًا.»[11]
أعلنت دولة كندا في الثاني عشر من يناير من عام 2019 قبولَ طلب لجوء رهف؛ حيث ظهرَ رئيس الوزراء الكندي جستن ترودو في فيديو قالَ فيه: «عُرفَ عن كندا وقوفها إلى جانب حقوق الإنسان وحقوق المرأة حول العالم، لذا عندما طلبت الأمم المتحدة من كندا منح اللجوء لرهف القنون، وافقنا على الطلب.»[12] في وقتٍ لاحق من ذاك اليوم؛ وصلت القنون إلى مطار تورنتو وكانَ في استقبالِها وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند التي وصفتها بأنها «مواطنة كندية جديدة وهي شجاعة للغاية» كما أكّدت في ذات السياق على أنّ رهف متعبة جرّاء المحنة التي مرت بها وبسبب رحلتها الطويلة، لذا فلن تدلي بأي تصريح في الوقتِ الحالي.[13]
ردود الفعل
أثارت قضيّة رهف جدلًا كبيرًا في الأوساط الدولية بسببِ تشابك خيوط قصتها. تقولُ رهف القنون إنّها كانت في إجازة مع أسرتها في الكويت فقررت الفِرار إلى أستراليا على أملِ تقديم طلب لجوء عن طريق استقلال طائرة من بانكوك لكنّها تفاجأت وصُدمت بسبب مطاردتها من قِبل دبلوماسي سعودي أصرّ على احتجاز جواز سفرها. في هذا السياق؛ صرّحَ فيل روبرتسون أحدُ العامِلين في منظمة هيومن رايتس ووتش: «يبدو أن الحكومة التايلاندية تختلقُ قصةً تقول فيها إن رهف حاولت التقديم إلى تأشيرة وإن طلبها رفض ... والحقيقة أن لديها تذكرة ذهاب إلى أستراليا، ولم تكن تريد دخول تايلاند أصلًا ... السلطات التايلاندية تعاونت كما هو واضح مع السعودية، وذلك لأن مسؤولين سعوديين تمكنوا من الوصول إلى الطائرة عند هبوطها.» من جهتهِ نشر مايكل ببج نائب رئيس قسم الشرق الأوسط في ذاتِ المنظمة بيانًا وردَ فيه: «السعوديات اللاتي يهربنَ من أسرهن قد يواجهن عنفًا شديدًا من أقاربهن، والحرمان من الحرية، وأخطارًا أخرى إن أكرهن على العودة.».[14]
بعدَ حوالي أربع أيام من «إنقاذها»؛ علّقت الشابة السعودية رهف – التي كانت لا تزالُ تنتظر ردَ السلطات الأسترالية حولَ طلب اللجوء – حسابَها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر وسطَ أنباء تُشير إلى أنّ السبب هو تلقيها تهديدات بالقتل. من جهتها ذكرت صوفي مكنيل الصحفية في هيئة الإذاعة الأسترالية أنّ : «رهف آمنة وفي حالة جيدة لكنها ستبتعد لبعض الوقت عن تويتر ... لقد تلقت الكثير من التهديدات بالقتل.»[15]
عائلة رهف
أصدرت عائلة رهف بيان تتبرأ منها:[16]
نحن عائلة [رهف] محمد القنون في السعودية. نتنصل من المدعوة 'رهف القنون' الابنة غير المستقرة علقيًا والتي قامت بأفعال مهينة ومشينة.
بعد أن علمت بتبرئة أهلها لها قررت إسقاط القنون من اسمها وأن تُعرف بـ "رهف محمد."[17][18][19]
قُرنت قضية القنون بقضية دينا علي السلوم،[20][21] and Hakeem al-Araibi.[22] وكتب ستيفن كالين ل رويترز، واصفًا قضية القنون بأنها مرحلة جديدة في حملة السعودية المناهضة لوصاية الرجل.[23][24][25]
حياتها الشخصية
تزوجت رهف من لوڤولو راندي هو شاب ولد في جمهورية الكونغو الديمقراطية ثم انتقل إلى الصين مع عائلته حيث عاش هناك لفترة طويلة لينتقل بعدها إلى كندا حيث احترف كرة السلة وبعد فترة تعرف على رهف القنون ورُزق منها بهذه الطفلة.
جدل
نشرت رهف القنون في مطلع 2020 تغريدة تضمنت صورتين لها واحدة بملابس السباحة والأخرى بالنقاب، لتقارن من خلالها بين وضعها من قبل والآن مرور عام على هروبها من السعودية. وعلقت رهف (19 عاما) على صورتيها في التغريدة "أكبر تغيير في حياتي هو التحول من إلزامي على ارتداء الشراشف السوداء وتحت سيطرة الرجال، إلى امرأة حرة". وتشير رهف في حسابه على تويتر إلى أنها ناشطة نسوية ليبرالية ومسلمة سابقة وامرأة سعودية حرة.
وبعد هروبها من بلدها السعودية ولجوها إلى كندا في يناير 2019 تحدثت رهف إلى وسائل الإعلام عن أسباب هروبها وظروفها الاجتماعية والعائلية في المملكة ومعاناتها جراء "الاضطهاد" والضغط الذي كان يمارس عليها. وفي لقاء أجرته معها مع شبكة "سي بي سي" الكندية، قالت إن عائلتها حبستها 6 أشهر لأنها قصت شعرها لأن ذلك يعتبر "تشبها بالرجال ومحرم في الإسلام". وأوضحت الفتاة السعودية أنها كانت تتعرض للعنف والضرب وخاصة من قبل أمها وأخيها، و"أحيانا كنت أصاب وأنزف دما".
وعن وضع أقرانها من الفتيات في السعودية تقول رهف في المقابلة التي أجربت معها في يناير 2019 بعد وصولها إلى كندا "بالنسبة إلينا نحن السعوديات تتم معاملتنا مثل العبيد لا نستطيع اتخاذ قرارات شخصية حتى في الدراسة في الزواج في الوظيفة". وتقر بأنها كانت خائفة لكن كانت مقتنعة بأن حصولها على حريتها تستحق أن "أخاطر بحياتي" وتشير إلى أن اكثر ما كان يخيفها هو إذا تم كشف أمرها والقبض عليها "لأنني كنت سأختفي ولا أعرف ما هو مصيري بعدها" تقول رهف.
وتشير الشابة السعودية في اللقاء أنها حتى في كندا تتلقى رسائل تهديد تصل إلى نحو "100 تهديد يوميا". وتجدر الإشارة إلى أن عائلتها نشرت بيانا بعد هروب ابنتهم أعلنت فيها براءتها من "الابنة العاقة التي أساءت بسلوكها المشين... إلى سمعة وكرامة الأسرة".[26] نشر لوڤولو راندي والد طفلة رهف القنون صورة لها عبر حسابه برفقة طفلتهما مما كشف عن جانب من ملامحها لأول مرة أمام الجمهور ولاحظ الجميع الشبه الكبير بين الطفلة وبين والدها فكأن الطفلة نسخة عنه ولم تأخذ أي ملامح أو شبه من والدتها رهف القنون.
رهف القنون الناشطة السعودية تظهر خلال الصورة وهي تضع يدها على طفلتها الصغيرة النائمة وعلق لوفولو على الصورة بكلمات لطيفة عبر فيها عن حبه لرهف وطفلته الصغيرة حيث اعتبر أنها البريق الذي يملئ حياته ووصفها بالزهرة الصغيرة التي يجب عليها حمايتها في مختلف الفصول.
وكانت رهف القنون قد نشرت لأول مرة صور ابنتها بانا في شهر يونيو 2020 بعد ولادة الطفلة بأيام قليلة وأكدت وقتها أنها تشعر بالسعادة وتريد أن تقضي حياتها بالكامل برفقة ابنتها وهو نفس الكلمات الجميلة والمعبرة التي كتبها والد الطفلة بعد نشر عدد من الصور وهو يحمل ابنته الصغيرة التي بلغت وقتها شهرها الرابع تقريباً.
على جانب آخر كانت رهف القنون أثارت جدل كبير بالانفصال عن زوجها لوڤولو راندي وأوضحت أن السبب هو رغبتها في اكتشاف ميولها وإذا كانت نحو الرجال أو النساء في حين علق لوفولو أن رهف هي من طلبت الانفصال في حين أنه متمسك بحضانة ابنته وسوف يحارب من أجلها حتى النهاية.
إلا أن الخلاف الذي نشب فجأة بين الثنائي انتهى فجأة أيضاً ودون توضيح أي تفاصيل حيث نشر لوفولو بعض الصور لرهف القنون ووصفها بملكته لتُعلن بعدها رهف عودتها إلى والد طفلتها بشكل واضح وصريح دون أي تكشف المزيد من التفاصيل.[27]
في 21 أغسطس 2021 مفاجأة صادمة كشف عنها الكونگولي لوفولو راندي، زوج السعودية رهف القنون، أنه بعد فحص الحمض النووي DNA، أثبت أن ابنتهما «ريتا» ليست من صلبه، وهو ما كشفه عبر خاصية القصص المصورة لحسابه على تطبيق إنستجرام.
وفي رسالة عبر خاصة القصص المصورة ستوري، لم تعد موجودة عبر حسابه،: «دائمًا ما رغبت بأن أعمل فحص DNA، لكن أحببت ابنتي كثيرًا، كنت خائفًا من خسارتها، لكن أمها كررت أنها لا تريد ابنتها والآن أفهم لماذا لا تريدها». [28]
في 30 أكتوبر 2021، نشرت رهف القنون ععلى "انستگرام" مجموعة من الفيديوهات صحبة صديقاتها، خلال الاحتفال بعيد الهالوين.
وارتدت في أحد الفيديوهات فستانًا أبيض قصيرًا أثناء القيام حركات جريئة صحبة فتيات، وبدت ملامحها مختلفة عن السابق وبوزن زائد، وفي فيديو ثاني، ظهرت صحبة مجموعة من الفتيات يرتدين أزياء شفافة.
وقبلها، نشرت رهف صورة سيلفي من أمام المرآة وظهرت فيها عارية تماما وتمسك هاتفها بيدها، وهذه ليست المرة الأولى التي تنشر رهف فيها صورة جريئة فقد أنشأت حسابًا خاصا لمحبيها على موقع "only fans"، الخاص بالمحتوى الإباحي، ليشاهدوا صورها.
وفي وقت سابق، أغلقت رهف خاصية التعليقات على الصورة، بعد الهجوم الذي حصل عليها إثر نشرها فيديو وهي تقبل شابة قيل إنها حبيبتها.[29]
انظر أيضًا
المصادر
- ^ Mohammed, Rahaf [@rahaf84427714] (6 January 2019). "This is a copy of my passport, Im shering it with you now because I want you to know I'm real and exist." (Tweet). Archived from the original on 6 January 2019 – via Twitter.
{{cite web}}: Cite has empty unknown parameter:|dead-url=(help)CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ Dahaba Ali Hussen (2019-01-14). "Rahaf Mohammed al-Qunun's refugee status in Canada is great news, but we're in danger of settling for one happy ending". The Independent (in الإنجليزية). Retrieved 2019-01-24.
- ^ "Saudi woman 'given refugee status'". BBC News. 9 January 2019. Archived from the original on 9 January 2019. Retrieved 9 January 2019.
- ^ أ ب Ellis-Petersen, Hannah (11 January 2019). "Saudi woman fleeing family flies to Canada after gaining asylum". The Guardian. Archived from the original on 12 January 2019. Retrieved 11 January 2019.
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةDavidson - ^ أ ب Megas, Natalia (15 January 2019). "'We know exactly what Rahaf is feeling': Friend of Saudi woman granted asylum in Canada speaks out". The Lily. Retrieved 15 January 2019.
- ^ "قصة رهف القنون، الفتاة السعودية التي فرّت من بطش أسرتها لتطلب اللجوء في أستراليا بعد إعلانها عن تركها للإسلام". دخلك بتعرف. 2019-01-10. Retrieved 2019-04-15.
- ^ [al-sharq.com/article/07/01/2019/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%87%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D9%88%D9%86 "تعرف على التفاصيل الكاملة لقصة الفتاة السعودية رهف القنون"]. al-sharq.com. 2019-01-09. Retrieved 2020-01-11.
{{cite web}}: Check|url=value (help) - ^ "مفوضية اللاجئين تمنح السعودية رهف القنون وضع "لاجئ"". بي بي سي. 2019-09-09. Retrieved 2019-01-11.
- ^ "الفتاة السعودية رهف القنون ترفض مقابلة والدها في بانكوك". النهار. 2019-01-09. Retrieved 2019-04-15.
- ^ "دبلوماسي سعودي يتمنى لو سحب التايلانديون هاتف رهف بدلا من جواز سفرها". RT Arabic. 2019-01-11. Retrieved 2019-02-03.
- ^ "لشابة السعودية رهف القنون في طريقها إلى كندا بعد حصولها على اللجوء". bbc. 2019-01-11. Retrieved 2019-01-12.
- ^ "رهف القنون تصل إلى كندا و"ستذهب إلى منزلها الجديد"". بي بي سي. 2019-01-12. Retrieved 2019-01-12.
- ^ [https:/www.aljazeera.net/home/getpage/9d700703-48ee-4b74-beac-33852e9b21f8/c2204855-34d0-4c31-9a20-e81b0b6c1118 "إلى أين تتجه قصة "فتاة تايلند" رهف القنون؟"]. سپوتنك نيوز. 2019-01-11. Retrieved 2019-01-11.
{{cite web}}: Check|url=value (help) - ^ "رهف القنون تعلِّق حسابها على تويتر بسبب "تهديدات بالقتل"". بي بي سي. 2019-01-11. Retrieved 2019-01-11.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةMcNeill - ^ "'Nothing to lose': Saudi teen Rahaf Mohammed details family abuse". Al Jazeera. 15 January 2019. Retrieved 15 January 2019.
- ^ "I feel born again, says Saudi who fled to Canada to escape 'abuse'". Evening Standard. 15 January 2019. Retrieved 15 January 2019.
- ^ "Saudi Woman Who Fled Country Hopes She Inspires Others To Follow". NPR. 15 January 2019. Retrieved 15 January 2019.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةBBC-46777848 - ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةFullerton - ^ Davidson, Helen (10 January 2019). "Rahaf and Hakeem: why has one refugee captured the world's attention while another is left in jail?". The Guardian. Retrieved 10 January 2019.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةTanakasempipat - ^ Kalin, Stephen (10 January 2019). "Saudi woman's flight rallies opposition to male guardianship". Archived from the original on 10 January 2019. Retrieved 10 January 2019.
- ^ Hincks, Joseph (10 January 2019). "Saudi Women Are Demanding Change After a Teen Fled the Country". Time. Retrieved 13 January 2019.
- ^ "تفاصيل جديدة عن حياة السعودية رهف القنون". DW. 2020-01-26. Retrieved 2021-02-08.
- ^ "ابنة رهف القنون نسخة عن والدها بعد الكشف لأول مرة عن جانب من ملامحها". ليالينا. 2021-02-07. Retrieved 2021-02-08.
- ^ "زوج رهف القنون يفجر مفاجأة: لست والد «ريتا».. وفكرت في إنهاء حياتي".
- ^ "بعد انضمامها لموقع إباحي.. رهف القنون تثير غضب السعوديين بفيديوهات وصور جريئة حول الهالوين! (فيديو)". روسيا اليوم. 2021-10-31. Retrieved 2021-10-31.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .