جيتوليو ڤارگاس

دكتور
جيتوليو ڤارگاس
Getúlio Vargas
Getúlio Vargas - retrato oficial de 1930.JPG
رقم 14 و17 رئيس البرازيل
في المنصب
3 نوفمبر 1930 – 29 أكتوبر 1945
نائب الرئيس لا يوجد
سبقه المجلس العسكري 1930
خلفه جوزيه لينيارس
في المنصب
31 يناير 1951 – 24 أغسطس 1954
نائب الرئيس كافي فيلو
سبقه أوريكو گاسپار دوترا
خلفه كافي فيلو
سناتور عن ريو گرانده دو سول
في المنصب
1 فبراير 1946 – 30 يناير 1951
رئيس ريو گرانده دو سول رقم 13
في المنصب
25 يناير 1928 – 8 أكتوبر 1930
نائب الرئيس خوان نـِڤس دا فونتورا
سبقه بورگس دى مديروس
خلفه أسڤالدو أرانا
وزير المالية
في المنصب
15 نوفمبر 1926 – 17 ديسمبر 1927
الرئيس واشنطن لويس
سبقه أينبال فريرى دا فونسكا
خلفه أوليڤيرا بوتلو
نائب فدرالي عن ريو گرانده دو سول
في المنصب
3 مايو 1923 – 15 نوفمبر 1926
نائب الدولة لريو گرانده دو سول
في المنصب
20 نوفمبر 1917 – 2 مايو 1923
في المنصب
20 نوفمبر 1909 – 19 نوفمبر 1913
تفاصيل شخصية
وُلِد جيتوليو دورنيليس ڤارگاس
(1882-04-19)19 أبريل 1882
ساو بورجا، ريو گرانده دو سول، امبراطورية البرازيل
توفي 24 أغسطس 1954(1954-08-24) (aged 72)
قصر كاتـِتى، [بريو دى جانيرو]]، البرازيل
المدفن Praça XV de Novembroساو بورجا، ريو گرانده دو سول، البرازيل
القومية برازيلي
الحزب حزب ريو گرانيدز الجمهوري
(1909–1930)
مستقل
(1930–1946)
حزب العمل البرازيلي
(1946–1954)
الزوج
(m. Error)
الأنجال لوترو (1912–89)
خانديرا (1913–80)
ألزيرا (1914–92)
مانوِل (1916–97)
جيتوليو فيلو (1917–43)
الجامعة الأم كلية القانون الحرى في پورتو ألجيرى
التوقيع
الخدمة العسكرية
الولاء  البرازيل
الخدمة/الفرع الجيش البرازيلي
سنوات الخدمة 1898–1902
الرتبة رقيب
الوحدة كتيبة المشاة رقم 6

جيتوليو دورنيليس ڤارگاس (البرتغالية: [ʒeˈtulju doʁˈnɛlis ˈvaʁɡɐs]؛ و. 19 أبريل 1882 – ت. 24 أغسطس 1954)، هو محامي وسياسي برايزلي، ورئيس البرازيل لفترتين: الأولى من 1930 حتى 1945، عندما كان رئيساً بالإنابة من عام 1930 حتى 1934، رئيساً دستورياً من 1934 حتى 1937، دكتاتوراً من 1937 حتى 1945. بعد الإطاحة به في انقلاب عام 1945، عاد ڤارگاس للسلطة كرئيس منتخب ديمقراطياً عام 1951، ليخدم حتى انتحاره عام 1954. قاد ڤارگاس البرازيل ثمانية عشر عاماً، أطول فترة حكم لرئيس برازيلي، وثاني أطول فترة في التاريخ البرازيل، بعد الامبراطور پدرو الثاني. كان يفضل السياسات قومية، صناعية، مركزية، الرفاع الاجتماعي، والشعبوية - ولأجل الأخيرة لُقب ڤارگاس "بأبي الفقراء".[1] كان ڤارگاس واحداً من الشعبويين الذين برزت أسمائهم خلال الثلاثينيات في أمريكا اللاتينية، ومن بينهم لازارو كاردناس وخوان پيرون، الذين كانوا يروجون للقومية ويطبقون سياسات الإصلاح الاجتماعي.[2] كان مدافعاً عن حقوق العمال فضلاً عن كونه من مناهضاً قوياً للشيوعية.

جاء ڤارگاس للسلطة بواسطة أشخاص من خارج الوسط السياسي وصغار ضباط القوات المسلحة في ثورة 1930؛ كان هذا رد فعل لخسارته في الانتخابات الرئاسية التي عُقدت في وقت مبكر من تلك السنة. تمثل صعوده للسلطة بنهاية الجمهورية القديمة وسياسة القهوة والحليب التي يهيمن عليها تحالف ساو پوول-ميناس. أثر بنجاح على نتائج الانتخابات الرئاسية البرازيلية 1934، واستخدم الخوف من قيام انتفاضة شيوعية لترسيخ نظاماً نقابوياً سلوطياً عام 1937 عُرف باسم الدولة الجديدة، على غرار إيطاليا موسوليني وپرتغال سالازار. واستمر ڤارگاس في استرضاء مؤيديه، وسيطر في نهاية المطاف على أجندته، ودفع بأجندته السياسية بعدما بنى آلة پروپاگندا حول شخصيته.

سعى ڤارگاس لنقل البرازيل من اقتصاد يعتمد على الزراعة إلى دولة صناعية حديثة، باستخدام التدخل الحكومي. لم يقتصر احتضانه للتنموية على خطابه القوي، لكن أيضاً عن طريق توفير الحماية للصناعات المحلية وتخصيص قدر كبير من التحويل الحكومي للاستثمار يهدف إلى إطلاق القطاعات "الإستراتيجية" وإنشاء البنية التحتية اللازمة. أسس ڤارگاس الاحتكار الحكومي لقطاع النفط (پتروبراس)، التعدين (ڤالى، صناعة الصلب (شركة سيدرورجي الوطنية)، القلويات (الشركة الوطنية للقلويات) والسيارات (المصنع الوطني للسيارات). صاغت سياساته جدلاً اقتصادياً استمر لعقود، من حكومتي خوسكلينو كوبيتستشك واليساري خواو گولارت إلى الدكتاتورية العسكرية 1964-1985. تغير التوجه الحمائي بحلول التسعينيات مع الإصلاحات الليبرالية للرئيسين فرناندو كولور دي مـِلو وفرناندو إنريكي كاردوزو.

مع الصعود العالمي للديمقراطية في أعقاب الحرب العالمية الثانية، تنحى ڤارگاس عام 1945 وخلفه جوزيه لينيارس في العام نفسه. ومع ذلك، فإن النمو الاقتصادي الذي حدث في عهده جعله شخصية شعبية في السياسة البرازيلية حتى بعد استقالته. قادته شعبيته لفترته الرئاسية الأخيرة عام 1951، لكن الصراع سياسي المتزايد حول آراؤه وأساليبه تسبب في توتره، مما دفعه إلى الانتحار بإطلاق الرصاص عام 1954. كان أول رئيس في البرازيل يحصل على دعم واسع النطاق من العامة ويعتبر من أكثر السياسيين البرازيليين تأثيراً في القرن العشرين.[3] كان ڤارگاس أيضاً محامياً وصاحب أراضي وشغل الكرسي رقم 37 في الأكاديمية البرازيلية للآداب من عام 1943 حتى وفاته عام 1954.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

خلفية

والدا جيتوليو ڤارگاس: كانديدا ومانوِل ڤارگاس.
ڤارگاس برفقة زوجته دارسي ڤارگاس عام 1911، خلال الفترة التي عُرفت بالحقبة الجميلة البرازيلية.

وُلد ڤارگاس في ساو بورجا، ريو گرانده دو سول، جنوب البرازيل، في 19 أبريل 1882، لمانوِل دو ناسمنتو ڤارگاس وكانيديا دورنيليس ڤارگاس.، حفيداً لعائلات ساو پاولو ("الپاولويون"): كان حفيد أمادور بوينو، الپاولي الشهير من الفترة الاستعمارية البرازيلية.[4] كانت والدته تنحدر من عائلة ثرية من أصل أزوري پرتغالي.[5]

كان ڤارگاس يندحر من عائلة "گوتشو" تقليدية، ومضى في حياته العسكرية. وفي عام 1899 تم تجنيد ڤارگاس جندياً في عام 1899 في كتيبة المشاة السادسة وانضم لاحقاً إلى الكلية العسكرية في ريو پاردو. ثم عاد لكلية الحقوق في پورتو ألگري في ريو گراندى، وعندما كان هناك كان ينشر صحيفة سياسية باسم O Debate. اختير ڤارگاس خطيباً لدفعه عام 1907 وعُين على الفور مدعياً عاماً محلياً. عام 1909 افتتح مكتب المحاماة الخاص به في ساو بورجا.[6] بعد دخوله الحياة السياسية الجمهورية، انتخب عضواً في المجلس التشريعي لريو گرادى دو سول ولاحقاً لعضوية مجلس النواب عام 1922، حيث أصبح رئيساً للوفد الممثل لولايته. خدم كوزيراً للمالية من عام 1926 حتى 1928 حيث استقال لخوض الانتخابات على منصب حاكم الولاية. بمجرد انتخابه حاكماً لولاية ريو گراند دو سول، أصبح ڤارگاس شخصية بارزة في المعارضة الوطنية، مطالباً بوضع حد للفساد الانتخابي بتبني نظام الاقتراح العالمي والسري. كحكم لولاية ريو گراند دو سول، كان ڤارگاس ادارياً متميزاً. أثناء خدمته كحاكم للولاية أعاد ڤارگاس تنظيم النظام الزراعي. أسس ڤارگاس صندوق رهن عقاري وبنك زراعي. كما أسس إدارة للزراعة في ولايته. وخلال عهده عمل ڤارگاس بجد لتحسين المدارس والبنية التحتية.[6]

هو وزوجته دارسي ليما سارمانو، اللذان تزوجا في مارس 1922، أنجبا خمسة أنجال: لوترو، أليزارا، خانديرا، مانوِل إل جيتولينو. تبعاً للأسطرة، فإن حب ڤارگاس الحقيقي لم تكن زوجته، لكنها أمي دى سا سوتومايور،[7] أمي دى هيرن لاحقا، والتي، تبعاً لوسائل إعلام الموضة الدولية، من أكثر نساء العالم فتنة وجمالاً. كانت العلاقة سرية، على الرغم من أن ڤارگاس لم يشر إليها في يومياته التي نشرت بعد وفاة زوجته. آيمي دى هرن، التي كانت تعيش لاحقاً ما بين فرنسا والولايات المتحدة، والتي أعجب بها مشاهير آخرين مثل الأخوين كندي، لم تؤكد ولا حتى تنفي الشائعة.[8]

على الرغم من ارتياده لاحقاً الكنيسة الكاثوليكية، إلا أن ڤارگاس كان ملحداً.[9]


السياسات الوطنية

واشنطن لويس ووزارته، 1926. يظهر ڤارگاس الأول في الصف الثاني من اليسار لليمين.

ما بين الحربين العالميتين، سرعان ما أصبحت البرازيل دولية صناعية[بحاجة لمصدر] وكانت تعتبر شعبياً "العملاق النائم في الأمريكتين" وقوة عالمية محتملة. ومع ذلك، فإن التوجه الكونفدرالي الاوليگاركي والمتمركز للجمهورية القديمة، التي تهيمن عليها المصالح الشخصية، أظهرت في الواقع القليل من الاهتمام لتعزيز التصنيع، والتحضر، وغيرها من المصالح الواسعة للطبقة الوسطى الجديدة. كان مزارعي البن في ساو پاولو على وجه الخصوص راضين عن تصدير منتجاتهم إلى الخارج بينما كانوا يعتمدون على الاستثمار الأجنبي لبناء الاقتصاد.[10] بالإضافة غلىذ لك، فقد كانوا يخشون الإصلاحات التي ربما قد تؤدي إلى تغير اجتماعي راديكالي. من خلال اتفاقيتي القهوة والحليب، تناوبت ساو پاولو، وشريكتها الفتية ميناز جرايس، على الرئاسة وسيطرت على السياسة الوطنية، وتأمين الاستقرار السياسي والنجاح الاقتصادي للطبقات العليا..[10] عام 1926، واشنطن لويس، ويرجع بأصوله لمدينة مكاي في ريو دى جانيرو لكنه خاض الانتخابات عن ساو پاولو، انتخب رئيساً. حصل لويس على مساعدة من الآلة السياسية لبورگيز دى مديروس، ومن ثم فقد قام بترشيحه كأحد أفراد آلته، جيتوليو ڤارگاس، ليصبح وزيره المالي. على الرغم من أن ڤارگاس لم يشغل منصب وزير المالية إلا لعامين قبل أن يعود ليصبح حاكماً لريو گراندى دو سول، إلا أنه حاز على تقدير وخبرة كبيرة على المستوى الوطني.[11]

الرئاسة الأولى

ڤارگاس وثورة 1930

جيتوليو مع قادة ثورة 1930 في إيتارارى، بعد فترة وجيزة من الإطاحة بالرئيس واشنطن لويس.
ڤارگاس يُعتصر في قبضة bandeirante عملاق في ملصق تجنيد للثورة الدستورية 1932 (النص يقول "تسقط الديكتاتورية").


أثار الكساد الكبير التوترات التي متفاقمة تتفاقم في المجتمع البرازيلي، مما دفع القادة الثوريين إلى التحرك.

حثت انتخابات عام 1930 جوليو پرستس، من فصيل ساو پاولو، ضد ڤارگاس الذي قاد ائتلافاً واسعاً من رجال الصناعة من الطبقة الوسطى والمزارعين من خارج ساو پاولو والفصيل الإصلاحي للجيش المعروف باسم المستأجرين. tenentes.[10] استاءت الطبقة الوسطى من سياسات السوق الحرة والقهوة بالحليب التي تسمح للشركات الأجنبية بالتنافس عليها وتقيد التصنيع. [10] خشي ملاك الأراضي من خارج ساو پاولو من حدوث تغيير جذري ولم يكن لديهم رغبة في القومية الاقتصادية التي دعت إليها البرجوازية، لكنهم أرادوا إنهاء هيمنة ساو پاولو.[10] كان لويس كارلوس پرستس قد قاد tenentes الريف البرازيلي لحشد الدعم للانقلاب العسكري، ورغم أنهم فشلوا في الحصول على الدعم، إلا أنهم قد أصبحوا عرضو للفقر الريفي وأصبحوا الآن يفضلون الإصلاح الاجتماعي.[10]

شكلت هذه الجماعات المتباينة معاً التحالف الليبرالي. كان الدعم قوياً بشكل خاص في ولايات ميناز جرايس وپارايبا وريو گراند دو سول، وبسبب ترشيحه پوليستا آخر لخلافة نفسه، فقد انتهك واشنطن لويس التبادل التقليدي بين ميناز جرايس وساو پاولو.[11] قام ڤارگاس بحملته الانتخابية بعنانية، حيث كان يحتاج إلى إرضاء مجموعة كبيرة من المؤيدين. لقد استخدم الخطاب الشعبوي وشجع المخاوف البرجوازية. عارض سيادة ساو پاولو، لكنه لم يتحدى شرعية المزارعين وأبقى دعواته للإصلاح الاجتماعي معتدلة. كانت الانتخابات نفسها تعاني من الفساد وندد بها الجانبان، وعندما أصبح من الواضح أن مرشح ساو پاولو، جوليو پرستس، قد فاز في الانتخابات، كانت التوترات كبيرة. عندما اغتيل مرشح نائب الرئيس للتحالف الليبرالي، قرر الجيش الشروع في انقلاب غير دموي. في 24 أكتوبر 1930، أطاح الجيش بالرئيس واشنطن لويس والرئيس المنتخب جوليو پرستس، واختار ڤارگاس "رئيساً مؤقتاً".[10]

الرئاسة بالإنابة

ڤارگاس برفقة أعضاء وزارته يوم التتويج، 3 نوفمبر 1930. الرجل المرتدي نظارة (في الوسط) هو ليندولفو كولور، جد فرناندو كولور دى ملو لوالدته، رئيس البرازيل المستقبلي.
ڤارگاس وأعضاء وزارته عام 1931.
ڤارگاس وفرانكلين روزڤلت (اليمين)، ريو دي جانيرو، 1936.

كان ڤارگاس قومياً ثرياً مؤيداً للصناعة ومعادياً للشيوعية، ويفضل السياسة النقابوية. على الرغم من أنه كان حريصاً على عدم الإساءة إلى ملاك الأراضي أثناء الحملة، فقد دافع عن الإصلاح الاجتماعي المعتدل والقومية الاقتصادية.[2] بدأ بمعالجة أزمة صناعة البن، التي كانت تعاني من انخفاض الأسعار بسبب الكساد العظيم. طبق ڤارگاس الحل التقليدي للتثمين، حيث اشترت الدولة لوازم البن الإضافية. بالإضافة إلى ذلك، عزز ڤارگاس التنوع الزراعي، وخاصة مع القطن.[2]

على خطى فرانكلين روزڤلت في الولايات المتحدة، تستخدم ڤارگاس التحفيز الاقتصادي. مكنت سياسة تدخل الدولة التي تستخدم الإعفاءات الضريبية، وتخفيض الرسوم، وحصص الاستيراد[12] ڤارگاس من توسيع القاعدة الصناعية المحلية. ربط ڤارگاس بين سياساته المؤيدة للصناعة والقومية، ودافع عن التعريفات الجمركية الكبيرة[10] من أجل "حماية مصنعينا إلى الحد الذي نصبع فيه غير وطنيين بإطعام أنفسنا وارتداء ملابسنا بالبضائع المستوردة". قام ڤارگاس بإخماد إضراب العاملات في ساو پاولو بتبني جزء كبير من مطالبهن، لكن تطلب ذلك من "لجان المصانع" استخدام الوساطة الحكومية في المستقبل.[12] دعا ڤارگاس، تحت تأثير tenentes، إلى برنامج للرعاية الاجتماعية والإصلاح مماثل للصفقة الجديدة. كان من أوائل أعمال ڤارگاس، على غرار النموذج الشعبوي الترويج لترشيح پدرو إرنستو باپتستا لمنصب عمدة ريو دي جانيرو. كما طرح إصلاحات التصويت في انتخابات الجمعية التأسيسية التي ستصوغ دستور 1934، بما في ذلك الاقتراع السري، وتصويت النساء، وتحديد عمر الناخبين ثمانية عشر بدلاً من واحد وعشرين.[13]

أصبحت معارضة ڤارگاس أكثر تطرفاً في حركة 1932، التي كانت تهدف إلى استعادة الديمقراطية ووضع دستور جديد. سُحق التمرد، لكن تم كتابة دستوراً جديداً في عام 1934. بعد ذلك، استولى ڤارگاس على السلطة المطلقة وسيطر على المعارضين من خلال الرقابة على الصحافة والبريد. افتقر ائتلافه الضعيف أيضاً إلى برنامج متماسك، حيث التزم برؤية واسعة للتحديث، ولكنه أكثر تحديداً. دائماً ما كان ڤارگاس، خصوصاً خلال سنواته الأولى، في خطر الإطاحة به من قبل واحدة أو أكثر من المجموعات داخل ائتلافه، بما في ذلك المزارعون المناهضون لساو پاولو، والبرجوازية، والجيش.[10]

دستور 1934 والسنوات المبكرة لرئاسة ڤارگاس

بدأت أوجه التشابه بين ڤارگاس والدول البوليسية الأوروپية في عام 1934، عندما تم سن دستور جديد تشوبه بعض التأثيرات الفاشية شبه المباشرة.

تضمن دستور البرازيل لعام 1934، الذي تم إقراره في 16 يوليو، أحكام تشبه السياسة النقابوية الإيطالية والإسپانية، والتي حظيت بدعم كبير من الجناح المؤيد للفاشية من الصناعيين ومختلف أتباع حركة tenente، الذين جذبهم اختيار موسوليني للنقابات التي تدريها الدولة، النقابات الزائفة. كما هو الحال في إيطاليا، وفي إسپانيا وألمانيا لاحقاً، خدمت البرامج ذات النمط الفاشي هدفين هامين، تحفيز النمو الصناعي وقمع النفوذ الشيوعي في البلاد. ومع ذلك، فقد كان غرضها المعلن توحيد جميع الطبقات تحت المصالح المشتركة. أنشأ الدستور مجلساً جديداً للنواب فرض سلطة الحكومة على الاقتصاد الخاص، والتي أنشأت نظاماً للرأسمالية الموجهة للدولة يهدف إلى التصنيع وتقليل التبعية الأجنبية. استخدم "التأميم التدريجي" لوضع الموارد الطبيعية تحت سيطرة الدولة، وأصبح للحكومة الحق في تحديد الحد الأدنى للأجور، والتوسط في الإضرابات، وسن تشريعات العمل. ومع ذلك، لا يزال هناك قدر كبير من السلطة السياسية للولايات واستمرت فدرالية الجمهورية القديمة.

بعد عام 1934، قام النظام بتعيين ممثلين للشركات وفقاً للطبقة والمهنة، لكنه حافظ على الملكية الخاصة للشركات المملوكة للبرازيليين. بناءً على زيادة حقوق العمل والاستثمار الاجتماعي، كانت الشركات البرازيلية في الواقع استراتيجية لزيادة الإنتاج الصناعي باستخدام الجاذبية القومية القوية. قلد ڤارگاس، ولاحقاً خوان پيرون في الأرجنتين المجاورة، قلد بعض استراتيجيات موسوليني المتمثلة في التوسط في النزاعات الطبقية وتبني مطالب العمال تحت راية القومية. في ظل زيادة حقوق العمال أيضًا، وسع ڤارگاس بشكل كبير لوائح العمل بموافقة القطاع الصناعي، التي مرت بسلاسلة بسبب النمو الصناعي القوي. تم تحديد يوم العمل في ثماني ساعات في قطاع التجارة والصناعة، وتم تحديد الحد الأدنى للأجور في جميع أنحاء البلاد، و ضمان برامج الفوائد مثل المعاشات والإجازات المدفوعة.

على الرغم من المكاسب المادية للعمال، فقد بدأت ڤارگاس الانتقال ببطيء نحو اليمين. لم تمتد الإصلاحات لتشمل 85% من العمال في القطاع الزراعي، وبُذلت جهود ضيئلة لتطبيق الحد الأدنى للأجور في المناطق الريفية. في تلك الأثناء، دخل الرئيس في صراع متزايد مع لويس كارلوس پريستيس، الزعيم السابق لـtenentes الذي أصبح الآن مسؤولاً عن الحزب الشيوعي البرازيلي. كان البرازيلي أيضاً مسؤولاً عن تحالف التحرير الوطني (ANL)، الذي تم حظره في عام 1935 بعد أن انتقد پريستيس ڤارگاس. أعطى تمرد تحالف الحرير الوطني والشيوعيين في عام 1935 ڤارگاس الحجة التي يحتاجها لتعزيز سلطته.

الدولة الجديدة والتكامليون وكبت اليسار

پروپاگندا الدولة الجديدة.

في عام 1938 اضطر ڤارگاس إلى التنحي من الرئاسة لأن دستوره لعام 1934 يحظر على الرئيس أن يخلف نفسه. في 29 سبتمبر 1937، كشف الجنرال دوترا، مساعده اليميني، عن "خطة كوهن"، التي تضمنت خطة مفصلة للثورة الشيوعية. وطالب علناً بأن تعلن الحكومة حالة الطواريء. في 10 نوفمبر 1937، أعلن ڤارگاس في خطاب إذاعي على مستوى البلاد أن لديه الحق في إعلان حالة الطوارئ. كما حل الكونگرس وألغى الانتخابات حتى يناير 1938. في نفس الليلة، أُعيد صياغة الدستور ليتضمن فقرات شديدة الاستبدادية ركزت فعلياً على وضع السلطة بالكامل في أيدي ڤارگاس. عُرف النظام الذي تأسس بموجب هذه الوثيقة الاستبدادية باسم Estado Novo (الدولة الجديدة). يشير الفاصل الزمني القصير بقوة إلى أن الانقلاب الذاتي قد تم التخطيط له مسبقاً.

في ظل الدولة الجديدة، حل ڤارگاس الأحزاب السياسية، وفرض الرقابة، وأسس قوة شرطة مركزية، وملأ السجون بالمنشقين السياسيين، في الوقت الذي استحضر فيه الشعور القومي الذي يتجاوز الطبقات ويربط الجماهير بالدولة. انتهى به الأمر إلى قمع مؤيديه السابقين، "التكامليين"، أيضاً، بمجرد هزيمة الشيوعيين. تمنى أنصار الدكتاتورية دكتاتورية فاشية كاملة[بحاجة لمصدر]، التي كانت أكثر مما أراد.

ڤارگاس مع رئيس الأرجنتين، الجنرال أگوستين خوستو.

في عهد الدولة الجديدة، قام ڤارگاس بتغييرات رئيسية على الاقتصاد البرازيلي من أجل إصلاح البرازيل. لكن أيضاً بمساعدة وضغط من الولايات المتحدة، بسبب الحرب العالمية الثانية. بدأ ڤارگاس وضع الطبقة الوسطى على قائمة أولوياته ووفر لهم التعليم العالي وفرص عمل أفضل. كما بدأ ڤارگاس التركيز على التصنيع؛ أدى هذا إلى تأسيس أول مصنع للصلب في البرازيل في ڤولتا ردونا. من الأجل المساعدة على المزيد من الحديث وتحويل البرازيل إلى بلد صناعي طبق ڤارگاس نظام أسبوع العمل من أربعين ساعة، الحد الأدنى للأجور، وتنظيمات أخرى لحماية الطبقة المتوسطة والعمال الفقراء.[14]

نص دستور عام 1937 على عقد الانتخابات للمجلس الجديد، فضلاً عن استفتاء للتصديق على تحركات ڤارگاس. ومع ذلك، ومع ذلك، لم يُعقد أي منهما - ظاهرياً بسبب الوضع الدولي الخطير. وبدلاً من ذلك، وبموجب مادة الدستور التي كان من المفترض أن تكون انتقالية في انتظار انتخابات جديدة، تولى ڤارگاس السلطات التشريعية والتنفيذية. أيضاً، بموجب دستور عام 1937، كان ينبغي أن يبقى ڤارگاس رئيساً لست سنوات أخرى فقط (حتى نوفمبر 1943)، ولكن بدلاً من ذلك ظل في منصبه حتى عام 1945. لجميع الأهداف والمقاصد، حكم ڤارگاس لمدة ثماني سنوات بموجب ما كان بمثابة قانون الأحكام العرفية.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ڤارگاس وقوى المحور

ڤارگاس يلتقي المارشال الجوي الإيطالي إيتالو بالبو في قصر كاتاتى، 15 يناير 1931.

Vargas employed ambiguous policies towards Axis and Allied orbits. At first, Brazil seemed to be entering the Axis orbit – even before the 1937 declaration of the Estado Novo. Between 1933 and 1938, Germany became the main market for Brazilian cotton, and its second largest importer of Brazilian coffee and cacao. The German Bank for South America even established three hundred branches in Vargas' Brazil.

The rapid increase in civilian and military trade between Brazil and Nazi Germany gave US officials reason to begin wondering about Vargas' international alignment.

The repressions that followed the communist coup d'état attempt in Brazil in November 1935 increased the cooperation between Brazil and Germany. After Brazil deported the revolutionary Jewish German Olga Benário Prestes, wife of Luís Carlos Prestes to Germany in 1937, Brazil was invited to be part of the Axis Powers at the side of Japan, Italy and Germany. However, when Brazil refused this invitation at the advent of the "Estado Novo" at the end of that same year, the relations between Brazil and the countries of the Axis started to chill.

Vargas (left) with U.S. President Franklin D. Roosevelt in Rio de Janeiro, during the first visit of a sitting U.S. president to Brazil, 1936.

This estrangement also occurred in part due to the German-Italian-Japanese powers becoming frustrated in regards to what they believed the Estado Novo should represent. The policy of forced assimilation and nationalization imposed by Vargas and the military over every immigrant community, including the German, Italian, Spanish and Japanese ones, as well as the prohibition of any political activities that were not directly endorsed by the central power in Rio de Janeiro, which included the Nazi Party in Brazil and its allies, the Brazilian Integralists, motivated Italian-Spanish-German support of the Integralists' coup d'état attempt in May 1938. The failure of that action and the British naval blockade on the trade of Germany, Italy and Spain on the Atlantic, especially from 1940 onwards, led to a sharp deterioration of relations between Brazil and the Axis powers.[15]

الحرب العالمية الثانية وسقوط الدولة الجديدة

فرقاطة تابعة للبحرية البرازيلية تقصف غواصات يو-بوت تابعة للمحور في الحرب العالمية الثانية.

[[File:Manifestação a favor de Getúlio Vargas ao final do Estado Novo.tif|thumb|left|مظاهرات مؤيدة لڤارگاس عند نهاية عهده.

From 1940, the US started to reach out to Brazilians with its "Good Neighbor Policy". The US also granted large loans to Brazil, which Vargas used to industrialize the country. Vargas, always a shrewd, low-key, and reasoned pragmatist, sided with the anti-fascist Allies for economic reasons after a period of ambiguity, since the Allies were more viable trading partners and helped with money. However, he and the military were slowly forced to liberalize the regime because of complications arising from this alliance. In siding with the Allies, one agreement that Vargas made was to help the Allies with rubber production in order to receive loans and credit from the US. In reprisal for breaking off diplomatic relations in January 1942, and assigning air bases to Americans in the north of Brazil, Hitler ordered the extension of the Axis naval offensive over the South Atlantic. After Brazil's merchant ships were sunk by German and Italian submarines, at the cost of hundreds of civilian deaths, Brazil sided with the Allies, declared war on Germany and Italy on 22 August 1942 and eventually sent an expeditionary force to fight in the Italian Front in the second half of 1944.

This siding with the anti-fascist Allies created a paradox at home not unnoticed by Brazil's middle class – an authoritarian regime, still with some fascistic overtones, joining forces with the anti-fascist Allies. This increased the anti-dictatorship sentiment at home even more. Vargas astutely responded to the newly liberal sentiments of a middle class that was no longer fearful of disorder and proletarian discontent by moving away from repression. He promised "a new postwar era of liberty" that included amnesty for political prisoners, presidential elections, and the legalization of opposition parties, including the moderated and irreparably weakened Communist Party. The forces released by this political liberalization severely weakened the Estado Novo and was substantial enough to prompt his own war ministry to force Vargas' resignation on 29 October 1945. Democracy returned a few months later with the 1945 presidential election.

تشريعات العمل

بطاقة العمل الزرقاء، رمز حقوق العمال في عهد ڤارگاس.

Despite the passage of many labor laws (such as paid vacation, minimum wage, and maternity leave), there were still many shortcomings in the enforcement and implementation of labor legislation.[16] While it was impossible for the minimum wage laws to be evaded by large businesses or in large towns,[17] the minimum rural salary of 1943 was, in many cases, simply not abided by employers.[18] In fact, many social policies never extended to rural areas.[19] While each state varied, social legislation was enforced less by the government and more by the good will of employers and officials in the remote regions of Brazil.[20] Vargas' legislation did more for the industrial workers than for the more numerous agricultural workers,[21] despite the fact that only relatively few industrial workers joined the unions that the government encouraged.[22] The state-run social security system was inefficient and the Institute for Retirement and Social Welfare produced few results.[23] The popular backlash due to these shortcomings was evidenced by the rising popularity of the National Liberation Alliance.[24]

الرئاسة الثانية

الرئيس ڤارگاس يلقي كلمة للأمة في بث إذاعي في مايو 1954.
صورة رسمية لڤارگاس في فترته الرئاسية الثانية.

When he left the Estado Novo presidency, the economic surplus of Brazil was high and the industry was growing.[بحاجة لمصدر] After four years, however, pro-US President Eurico Dutra wasted huge quantities of money protecting foreign, mostly US, industry, and distanced himself from the ideas of nationalism and modernization of the country championed by Vargas.[بحاجة لمصدر] Vargas returned to politics in 1951 and through a free and secret ballot was re-elected President of the Republic. Hampered by the economic crisis largely engendered by the policies of Dutra, Vargas pursued a nationalist policy, turning to the country's natural resources and away from foreign dependency.[بحاجة لمصدر] As part of this policy, he founded Petrobrás (Brazilian Petroleum), a large, multinational petroleum concern largely owned by the Government of Brazil.

وفاته

[[File:GetulioVargasPijamaRevolver.jpg|thumb|upright=1.2|left|البيجاما كان يرتديها ڤارگاس والمسدس الذي استخدمه في الانتحار معروضين في المتحف الجمهوري بريو دى جانيرو.]]

Vargas' political adversaries initiated a crisis which culminated in the "Rua Tonelero" incident, where Major Rubens Vaz was killed during an attempt on the life of Vargas' main adversary, Carlos Lacerda.[بحاجة لمصدر] Lieutenant Gregório Fortunato, chief of Vargas' personal guard, also called "Black Angel", was accused of masterminding the assassination attempt. This aroused a reaction in the military against Vargas and the generals demanded his resignation. In a last-ditch effort Vargas called a special cabinet meeting on the eve of August 24, but rumors spread that the armed forces officers were implacable.[بحاجة لمصدر]

Having lost control of the situation, Vargas shot himself in the chest on August 24, 1954, in the Catete Palace with a Colt Police Positive Special.[25]

Vargas' suicide note was found and read on the radio two hours after his son discovered the body. The famous last lines read, "Serenely, I take my first step on the road to eternity. I leave life to enter history."[26] Vargas' suicide has been interpreted in various ways. "His death by suicide simultaneously traded on the image of a valiant warrior selflessly fighting for the protection of national interests, alongside the image of a crafty and calculating statesman, whose political machinations reeked of demagoguery and self-interest."[27] Riots broke out in Rio de Janeiro and Porto Alegre on August 24, 1954.[28]

نقل جثمان جيتوليو ڤارگاس من ريو دى جانيرو لإقامة الجنازة في ساو بورجا، 26 أغسطس 1954.

The Vargas family refused a state funeral, but his successor João Café Filho declared official days of mourning.[29] Vargas' body was on public view in a glass-topped coffin. The route of the cortege carrying the body from the Presidential Palace to the airport was lined with tens of thousands of Brazilians. The burial and memorial service were in his hometown of São Borja, Rio Grande do Sul.[30]

The Museu Histórico Nacional was given the furnishings of the bedroom where Vargas committed suicide, and a museum gallery recreates the scene and is a site of remembrance.[31] On exhibit in the Palace is his nightshirt with a bullet hole in the chest. The popular outrage that his suicide caused had supposedly been so strong that it thwarted the ambitions of his enemies, among them rightists, anti-nationalists, and pro-United States elements, for several years.[بحاجة لمصدر]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ Poppino, Rollie E. "Getúlio Vargas: President of Brazil". Encyclopædia Britannica. Retrieved 7 March 2017.
  2. ^ أ ب ت Keen, Benjamin; Haynes, Keith (2004). A History of Latin America (7th ed.). New York: Houghton Mifflin. pp. 300–303, 329–334, 364–376. ISBN 0-618-31851-8.
  3. ^ Hassan Arvin-Rad, Maria José Willumsen, Ann Dryden Witte. (in Portuguese)Industrialização e Desenvolvimento no Governo Vargas: Uma Análise Empírica de Mudanças Estruturais. Universidade de São Paulo. Estudos Econômicos, Vol 27 No 1.
  4. ^ "Getulio Vargas". Retrieved 20 January 2015.
  5. ^ KOIFMAN, Fábio. Presidentes Do Brasil: De Deodoro A Fhc.
  6. ^ أ ب Lillian Fisher "Getulio Vargas, The Strong Man of Brazil" International Honors Society of Social Sciences Vol. 19 No. 2 Pg. 80-86 April, 1944
  7. ^ "From the invention of the Phone to the Internet White Pages". Retrieved 20 January 2015.
  8. ^ "Aimee de Heeren.com – one of the most glamorous Woman of the 20th century". Archived from the original on 10 January 2015. Retrieved 20 January 2015.
  9. ^ Fortes, Alexandre. "World War II and Brazilian Workers: Populism at the Intersections between National and Global Histories". International Review of Social History. 62 (S25): 165–190. doi:10.1017/S0020859017000608 – via Cambridge Core. It should not be forgotten that Getúlio Vargas was an avowed agnostic, who named his first son with the decidedly un-Catholic name Lutero and, moreover, for whom one of the main achievements of his trabalhista politics was to avoid the formation of a confessional form of unionism in a country deeply shaped by Catholicism. That does not mean that religion was absent from politics during varguismo: As an older but very nuanced analysis of the role of religiosity during varguismo has demonstrated, the process of the construction of a popular base of Vargas supporters involved the channeling of popular religious feelings toward the state, by way of the development of a form of civic ritualism and a cult of the figure of the dictator.
  10. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ Benajmin, Keen; Keith, Haynes (2004). A History of Latin America (Seventh ed.). New York: Houghton Mifflin. pp. 364–376. ISBN 0-618-31851-8.
  11. ^ أ ب Watkins, Thayer. "Getulio Vargas and the Estado Novo". San José State University Department of Economics. Retrieved 7 March 2017.
  12. ^ أ ب Benajmin, Keen; Keith, Haynes (2004). A History of Latin America (Seventh ed.). New York: Houghton Mifflin. pp. 370–171. ISBN 0-618-31851-8.
  13. ^ Benajmin, Keen; Keith, Haynes (2004). A History of Latin America (Seventh ed.). New York: Houghton Mifflin. p. 372. ISBN 0-618-31851-8.
  14. ^ Roett, Riordan (2011). The New Brazil. Brookings Institution Press. pp. 42–43.
  15. ^ Dennison de Oliveira, "Os soldados alemães de Vargas" Portuguese [Germans against Hitler; "The German soldiers of Vargas" ] 1st Chapter, Jurua print. 2008 ISBN 85-362-2076-7
  16. ^ Loewenstein, Karl. Brazil Under Vargas. New York: Russell & Russell, 1973. Pg 348
  17. ^ Loewenstein, Karl. Brazil Under Vargas. New York: Russell & Russell, 1973. Pg 347
  18. ^ Bourne, Richard. Getulio Vargas of Brazil, 1883–1954 Sphinx of the Pampas. London: C. Knight, 1974. Pg 155
  19. ^ Levine, Robert M. Brazilian Legacies. Armonk, New York: M.E. Sharpe, 1997. Pg 47
  20. ^ Loewenstein, Karl. Brazil Under Vargas. New York: Russell & Russell, 1973. Pg 351
  21. ^ Bourne, Richard. Getulio Vargas of Brazil, 1883–1954 Sphinx of the Pampas. London: C. Knight, 1974. Pg 198
  22. ^ Levine, Robert M. Father of the Poor?: Vargas and His Era. New York: Cambridge UP, 1998. Pg 67
  23. ^ Levine, Robert M. Brazilian Legacies. Armonk, NY: M.E. Sharpe, 1997. Pgs 186, 47
  24. ^ Bourne, Richard. Getulio Vargas of Brazil, 1883–1954 Sphinx of the Pampas. London: C. Knight, 1974. Pg 70
  25. ^ "1954: Brazilian president found dead". British Broadcasting Corporation. 1954. Retrieved 19 April 2009.
  26. ^ "Brazilian president found dead". BBC. Retrieved 20 January 2015.
  27. ^ Daryle Williams and Barbara Weinstein, "Vargas Morto: The Death and Life of a Brazilian Statesman," in Death, Dismemberment, and Memory: Body Politics in Latin America, edited by Lyman L. Johnson. Albuquerque: University of New Mexico Press 2004, p. 275.
  28. ^ Williams and Weinstein, "Vargas Morto", photo, p. 295
  29. ^ Williams and Weinstein, "Vargas Morto", pp. 285-87.
  30. ^ Williams and Weinstein, "Vargas Morto" pp. 287-94.
  31. ^ Williams and Weinstein, "Vargas Morto", pp. 299-301

قراءات إضافية

  • French, John D. "The Populist Gamble of Gétulio Vargas in 1945: Political and Ideological Transitions in Brazil," in Latin America in the 1940s, David Rock, ed. Berkeley and Los Angeles: University of California Press 1994, pp. 141–165.
  • Jens R Hentschke, Estado Novo (Saarbrücken: Verlag für Entwicklungspolitik, 1996), 725 pp.
  • Jens R Hentschke, Positivism gaúcho-Style: Júlio de Castilhos's Dictatorship and Its Impact on State- and Nation-Building in Vargas' Brazil (Berlin: Verlag für Wissenschaft und Forschung, 2004), x, 135 pp (edição brasileira, por EdiPUCRS, em 2015)
  • Jens R Hentschke (ed.), Vargas and Brazil: New Perspectives (New York: Palgrave Macmillan, 2006), 308 pp.
  • Jens R Hentschke, Reconstructing the Brazilian Nation: Public Schooling in the Vargas Era (Baden-Baden: Nomos, 2007), 518 pp.
  • Robert M. Levine, Father of the Poor?: Vargas and His Era (Cambridge University Press, 1998).
  • Samuel Putnam, "Vargas Dictatorship in Brazil," Science and Society, vol. 5, no. 2 (Spring 1941), pp. 97–116. In JSTOR.
  • Thomas E. Skidmore, Politics in Brazil: An Experiment in Democracy, 1930–1964. Oxford: Oxford University Press 1967.
  • Barbara Weinstein, "Getúlio Vargas, Diario, 1937/1942". Luso-Brazilian Review 34, no. 2 (winter 1997), 137-41.
  • Daryle Williams, Culture Wars in Brazil: The First Vargas Regime, 1930–1945. Durham: Duke University Press 2001.
  • Daryle Williams and Barbara Weinstein, "Vargas Morto: The Death and Life of a Brazilian Statesman," in Death, Dismemberment, and Memory: Body Politics in Latin America, Lyman L. Johnson, editor. Albuquerque: University of New Mexico Press 2004, pp. 273–315.

وصلات خارجية

مناصب أكاديمية
سبقه
Alcântara Machado
3rd Academic of the 37th chair of the
Brazilian Academy of Letters

29 December 1943—24 August 1954
تبعه
Assis Chateaubriand
مناصب سياسية
سبقه
Borges de Medeiros
President of Rio Grande do Sul
1928—1930
تبعه
Osvaldo Aranha
سبقه
Washington Luís
President of Brazil
1930—1945
تبعه
José Linhares
سبقه
Brazilian Military Junta of 1930
Head of State and Government of Brazil
1930—1945
تبعه
José Linhares
سبقه
Eurico Gaspar Dutra
President of Brazil
1951—1954
تبعه
Café Filho

قالب:Patrons and members of the Brazilian Academy of Letters