جغرافيا أنگولا
| ||
القارة | أفريقيا | |
المنطقة الفرعية | أفريقيا الجنوبية | |
الإحداثيات الجغرافية | بلد 12°30′S 18°30′E / 12.500°S 18.500°E | |
المساحة - الكلية - المياه |
ترتيب 22 1,246,700 كم² | |
الخط الساحلي | 1600 كم | |
الحدود البرية | 5,198 كم | |
الحدود | جمهورية الكونغو الديمقراطية 2,511 كم جمهورية الكونغو 201 كم نامبيا 1,376 كم زامبيا 1,110 كم | |
أعلى نقطة | جبل موكو, 2,620 م | |
أدنى نقطة | المحيط الأطلسي, 0 م | |
أطول نهر | نهر الكونغو، 4,344 م | |
أكبر مسطح مائي داخلي | ||
استخدام الأراضي | ||
الأراضي الصالحة للزراعة, 2.65% | ||
المحاصيل الدائمة، 0.23% | ||
أخرى, 97.12%(2005) | ||
'التضاريس ': | السهول الساحلية والتلال والجبال، والسهول العالية | |
الموارد الطبيعية | البترول، الألماس، خام الحديد، الفوسفات، النحاس، الفلسبار، سليكات الألمونيوم، الذهب، البوكسيت، اليورانيوم | |
الأخطار الطبيعية | occasional heavy rainfall with accompanying فيضانات | |
القضايا البيئية | إزالة الغابات، الرعي الجائر من المروج، تلوث الهواء، التخلص من النفايات |
أنگولا Angola ، رسمياً جمهورية أنگولا Republic of Angola، (برتغالية: República de Angola, تُنطق: [ʁɨˈpublikɐ dɨ ɐ̃ˈɡɔla];[1] كيكونگو، كيمبوندو، اومبوندو: Repubilika ya Ngola)، دولة إفريقية. جمهورية أنجولا. إحدي دول غربي أفريقيا، وتتبعها محافظة كابندا إلى الشمال من مصب نهر الكونغو على شكل جيب خارجي ساحلي في أراضي دولة جمهورية الكونغو الديمقراطية (زائير سابقاً) وجمهورية الكونغو (برازاڤيل). والمحيط الأطلنطي من الغرب وتبلغ مساحتها 1,246,000 كم، والعاصمة لواندا ، تقع أنگولا بين خطي العرض 6 درجات و18 درجة جنوب خط الاستواء (عدا محافظة كابندا التي تقع على جانبي خط العرض 5 درجات)، وبين خطي الطول 12و24 درجة شرق گرينتش، وتبلغ مساحتها نحو 1.246.700 مليون كم². وسكان العاصمة حوالي مليون نسمة، وسكان أنجولا في سنة 1988 م حوالي 9,458,000 نسمة. واللغة الرسمية هي البرتغالية وإلي جانبها لهجات محلية عديدة، والديانات هي الإسلام والمسيحية والوثنية .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الجيولوجيا
سهول ساحلية ترتفع نحو الداخل حيث تصل إلي الهضبة الأنجولية، وتنبع منها أنهار عديدة تتجه إلى زائير او نحو المحيط الأطلنطي أو إلى الداخل.
الموقع
الإحداثيات الجغرافية: بلد 12°30′S 18°30′E / 12.500°S 18.500°E
تقع أنگولة في العروض شبه الاستوائية والمدارية من نصف الكرة الجنوبي، ويؤثر في صفات أقاليمها الطبيعية عاملان مهمان آخران هما: التضاريس وتيار بنگويلة البحري البارد، وتقسم إلى إقليمين طبيعيين رئيسيين هما: إقليم الساحل وإقليم الهضبة.
إقليم الساحل
يتحدد هذا الإقليم بخط الشاطئ من الغرب وأقدام منحدرات الهضبة من الشرق. ويراوح عرض السهول الساحلية فيه بين 50 و100كم. وتتألف الطبقات الجيولوجية المكشوفة من صخور رسوبية ولحقية منها الرملية والكلسية العائدة للأحقاب الجيولوجية الثاني والثالث والرابع، وتضم مكامن نفطية وغازية، ومكامن للفحم والإسفلت الطبيعي والفوسفات. أما من ناحية الخصائص الجيومورفولوجية للساحل، فهو قليل التعاريج تحدده الصدوع، ولتيار بنگويلة البحري الذي يساير خط الساحل، من الجنوب إلى الشمال كبير الأثر في رسم معالم الشاطئ إذ يحمل إليه نتاج تحطم الشرفات الصخرية الشاطئية المنتشرة بكثرة، والطمي النهري، فتتألف الحبال والأشرطة الرملية الشاطئية والخلجان كما هي الحال في منطقة لواندا.
تهب في أثناء السنة الرياح الجنوبية الغربية الرطبة القادمة من المحيط، ومع ذلك فإن مناخ الإقليم الساحلي جاف، بسبب تيار بنگويلة البارد، الذي يبرّد الطبقات السفلى من الجو فوق المحيط، ويؤدي إلى تكوّن الغيوم، التي تتبدد فوق اليابسة كلما توغلت فوقها بسبب ارتفاع درجات الحرارة. فأمطار الساحل تختلف من الشمال إلى الجنوب، حيث تصل في الشمال عند مصب نهر الكونغو إلى 800مم، أما في لواندة فتصل إلى 355مم، وفي أقصى الجنوب ينخفض معدل الهطل السنوي إلى أقل من 50مم في مدينة ناميب (موسامدس سابقاً). ويتكرر حدوث الضباب فوق المنطقة الساحلية في أشهر الشتاء، ولاسيما في الليل، وفي النهار ينقشع الضباب بفعل نسيم البحر، ولكنه يبقى أحياناً طوال اليوم. وتراوح درجات الحرارة في لواندة بين 28-30 درجة مئوية صيفاً، وتنخفض إلى 23-25 درجة مئوية شتاءً. ويبلغ متوسط حرارة أبرد شهور السنة تموز نحو 20 درجة مئوية وأدفأ شهور السنة آذار 26 درجة مئوية، وهذا المعدل أقل بـ 1-3 درجات مئوية عن السواحل الشرقية لإفريقية التي تقع على العروض الجغرافية نفسها، والسبب يرجع إلى مرور تيار بنگويلة أمامها. وفي مرفأ ناميب يراوح معدل درجة الحرارة بين 16 و24 درجة مئوية، وينخفض في فصل الشتاء ليصل إلى 13-14 درجة مئوية ليلاً.
وفيما يتصل بالنبيت في إقليم الساحل تختلف الأمور باختلاف الرطوبة، ففي الشمال تسود الساڤانا العشبية وبعض المناطق الغابية ذات الأشجار المتساقطة الأوراق، وفي المناطق الجنوبية القليلة الرطوبة تقل النباتات وتنمو بعض النباتات الشوكية والصباريات.
والترب في منطقة الساڤانا حمراء حديدية، تصبح في أحواض الأنهار مدارية سوداء وكلا النوعين مقبول من حيث درجة الخصوبة، ومع الاتجاه جنوباً تتحول المنطقة إلى شبه صحراء حتى صحراء ناميبية.
أما الأنهار في الإقليم فقصيرة في الغالب تنحدر من الهضبة وأطولها نهر كوانزا الذي يزيد طوله على 1000كم ويصب إلى الجنوب من لواندة، وهو صالح للملاحة في جزء كبير منه.
إقليم الهضبة الداخلية
تؤلف الهضبة الجزء الأعظم من مساحة أنغولة وتعرف بهضبة بييه Bié، ويزيد ارتفاعها في المتوسط على 1500م، وترتفع فوقها كتل جبلية عالية (سيرا أوباندا) تصل ارتفاعاتها إلى ما يزيد على 2500م (جبل موكو 2610م إلى الشرق من مرفأ لوبيتو). وتنحدر من وسط الهضبة باتجاه الأطراف أودية نهرية تؤلف سهولاً فيضية ضيقة. ويمكن تقسيم الهضبة إلى ثلاثة أحواض مائية رئيسية: شمالي وجنوبي وساحلي. فمياه الحوض الشمالي جزء من حوض نهر الكونغو الذي ينتهي مجراه عند الحدود الشمالية لأنگولة. أما الحوض الجنوبي فيدخل ضمن أحواض صحراء كلهاري وأعالي حوض الزامبيزي وكواندا ـ كوبانگو، وفي الحوض الساحلي أنهار قصيرة نسبياً (عدا نهر كوانزا) تنحدر باتجاه السهول الساحلية فالمحيط.
يتكوّن الأساس الجيولوجي للهضبة من صخور المجن الإفريقي العائدة لما قبل الكامبري، وهي صخور بلّورية، ويتغطى المجن في المناطق الشمالية بطبقات رسوبية (بين نهري الكونغو وكوانزا)، وتحتوي الصخور البلّورية على مكامن معدنية مهمة كخامات الحديد والمنگنيز والنحاس والزنك والرصاص واليورانيوم والذهب، وفي المنطقة الشرقية من الهضبة تنتشر الرسوبات القارية من الحقب الثالث ذات الطبيعة الرملية الحاوية حبيبات الألماس.
أما مناخ الهضبة فمعتدل، ويخفف الارتفاع من الحرارة، التي يبلغ معدلها في أكثر الأشهر حرارة في المناطق التي يزيد ارتفاعها على 2000م (أيلول ـ تشرين الأول) 21-22 درجة مئوية، أما في المناطق المنخفضة فيكون 24- 26 درجة مئوية، وفي الأشهر التي هي أكثر برودة (تموز) يكون المعدل 15- 22 درجة مئوية في المناطق العالية. وبغض النظر عن الفرق الحراري اليسير بين الصيف والشتاء، فإن الشتاء يتميز بالجفاف والصيف بالرطوبة، ويفسر ذلك بهبوب رياح قارية جافة قادمة من منطقة إفريقية الجنوبية شتاءً، وهبوب رياح بحرية رطبة صيفاً تتبرد فوق الهضبة متخلصة من تأثير تيار بنغويلة البارد، حيث تهطل الأمطار يومياً تقريباً (15-20 يوماً في الشهر)، وتراوح كميات الأمطار في الهضبة بين 1000 و1500مم، لكن هذه الكمية تنخفض في المنطقة المجاورة لناميبيا إلى 600-800 مم، ويستمر الفصل الماطر 6- 8 أشهر (تشرين الأول ـ تشرين الثاني حتى نيسان ـ أيار) مما يتيح زراعة محصولين زراعيين على الأقل.
وأهم الأنهار الرافدة لنهر الكونغو من الهضبة الأنگولية هو نهر كاساي Kasai، ونهر كوانگو Kwango، أما مياه القسم الشرقي من الهضبة فتؤلف الروافد العليا لنهر الزامبيزي الذي يصب في المحيط الهندي. وتتميز أنهار أنگولا بالغزارة في فصل الصيف (المطير) وبالشح في الشتاء (الجاف)، وجميعها غير صالح للملاحة إلا في جزء من نهر كوانزا، ومن حيث الإمكانات الكهرمائية للأنهار، يقدر مخزونها من الطاقة بحدود 195 مليار كيلو واط ساعي في السنة.
وترب الهضبة رملية فقيرة إلى المواد الدبالية، ولذلك فهي تجدب بسرعة عند استخدامها من دون أسمدة (ترب الفيراتاليت) وهي الترب اللاتيريتية، وتكثر الترب الغنية نسبياً (دبالية فيراتاليتية) على ارتفاع 1500م فما فوق.[2]
النباتات
المناطق الايكولوجية أنگولا
مداري يضم أشجاراً وبقعاً غابية متفرقة، وهذا ما يميز السافانا الغابية الجافة، التي تتألف من أشجار بارتفاع 10-15م، ينمو بعضها بعيداً عن بعض، وتفقد أوراقها في فصل الجفاف (الشتاء)، كما تيبس الأعشاب فيها فتبدو غابة الساڤانا عارية ومتصحرة. ولا تحتوي الأشجار هناك على أخشاب ثمينة، ولذلك فهي قلما تستغل. وفي بعض المناطق الشمالية بقع غابية مدارية رواقية تنمو على مسارات الأنهار الرافدة لنهر الكونغو وفي منطقة السفح الغربي بين نهري الكونغو وكوانزة، وأخشاب هذه الغابات ذات قيمة اقتصادية.
الحيوانات
تنتشر في مناطق الساڤانا والغابات المتفرقة حيوانات كالفيل ووحيد القرن الأبيض والأسود، والجاموس البري وحمار الوحش وتغدو بعض الحيوانات العاشبة فرائس للحيوانات اللاحمة المفترسة. وتنتشر إلى جانب هذا كله بعض الحيوانات القاضمة والقارضة ومفصليات الأرجل السامة، وفي الغابات تعيش القردة، وعلى ضفاف الأنهار فرس النهر والتمساح، وتنتشر الثعابين ومنها الكوبرا، والنمل الأبيض وبعوض الملاريا وذبابة تسي تسي، وتوجد أنواع كثيرة من الأسماك في المياه العذبة والإقليمية البحرية.
وتعاني الثروة الحيوانية الطبيعية عوامل الانقراض ولاسيما الصيد الجائر، وقد أقيمت في البلاد محميات طبيعية للمحافظة على أنواع كثيرة منها.
المساحة
"الاجمالي": 1246700 كم² "الأرض": 1248799 كم² "المياه": 0 كم² "مقارنة البلد مقارنة بالعالم": 30
الأراضي الصالحة للزراعة: 2.65٪ المحاصيل الدائمة: 0.23٪ الأخرى: 97،12٪ (2005)
المساحة النسبية
العاصمة
المدن الكبرى
- Amboim (Porto Amboim)
- Bailundo (Vila Teixeira da Silva)
- بنگويلا (São Felipe de Benguella) - port - railhead
- Caála (Vila Robert Williams)
- Calandula (Duque de Bragança)
- Camacupa (Vila General Machado)
- Chibia (Vila João de Almeida)
- Ganda (Vila Mariano Machado)
- Huambo (Nova Lisboa) - rail
- Kuito (Silva Porto)
- Kuvango (Vila da Ponte)
- Lubango (Sá da Bandeira)
- Luena (Vila Luso)
- Massango (Forte República)
- Mbanza Congo (São Salvador do Congo)
- Menongue (Serpa Pinto) - railhead
- Namibe (Moçâmedes) - port - railhead
- N'Dalatando (Vila Salazar) - rail
- N'Giva (Vila Pereira d'Eça)
- Saurimo (Vila Henrique de Carvalho)
- Soyo (Santo António do Zaire)
- Sumbe (Novo Redondo)
- Tombua (Porto Alexandre)
- Uíje (Carmona)
- Other Towns in Angola
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحدود البرية
المناخ
- مقالة مفصلة: مناخ أنگولا
يتناول الشّمال برودة، فصل جافّ (مايو إلى أكتوبر) وفصل ممطر، حار (نوفمبر إلى أبريل. ويتنوع المناخ ففي الجنوب والغرب شبه صحراوي ، وفي الشمال شبه استوائي (مداري رطب )حار رطب وأمطاره من نوفمبر إلى ابريل. مقاطعة كابندا المنعزلة، تفصلها عن باقي أنگولا جمهورية الكونغو الديمقراطية.
الأراضي
الأراضي الساحلية المنخفضة
التلال والجبال
الهضبة المرتفعة
المياه
استخدام الأراضي
البيئة - القضايا الراهنة
النقاط القصوى
انظر أيضاً
المصادر
- This article contains material from the Library of Congress Country Studies, which are United States government publications in the public domain.
- This article contains material from the CIA World Factbook which, as a U.S. government publication, is in the المشاع.
- This article contains material from the US Department of State's Background Notes which, as a US government publication, is in the public domain.
- تحوي هذه المقالة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن من ضمن الملكية العامة.
Line notes
- ^ This is the pronunciation in Portugal; in Angola it is pronounced as it is written
- ^ بهجت محمد. "أنغولة". الموسوعة العربية. Retrieved 2011-12-12.