المعرفة:مقالة اليوم المختارة/25-11-2024
مدام كليمنتين ڤالنسي ستورا (الجزائرية)، هي لوحة زيتية انتهى پيير-أوگوست رينوار من رسمها عام 1870. تصور اللوحة امرأة يهودية شابة، ربكا كليمنتين ستورا، بالزي الجزائري وتعتبر عملاً غير تقليدياً لرنوار، مما أدى إلى الجدل حول مكان الوحة أعماله الفنية. أنكر رنوار وستورا لاحقاً العمل. كان رنوار رنوار مرتبطاً بشكل وثيق بالحركة الانطباعية ورسم الحياة الحديثة في فرنسا في منتصف القرن التاسع عشر. تعتبر الجزائرية عملاً غير اعتيادياً لرنوار في وصفه لموضوع حي يحمل اسماً في ثياب شرقية. رسم رنوار عدد من الأعمال الاستشراقية من بينها امرأة من الجزائر ("الجارية" (1870) ونساء فارسيات بالزي الجزائري (الحريم) (1872)، ومع ذلك، فقد كان العملين إجلالاً للأعمال القائمة بدلاً من كونها پورتريهات لأشخاص أحياء، الجارية الكبرى رسم لآنگر (1814، اللوڤر) في الحالة الأولى ونساء الجزائر لديلاكروا (1834، اللوڤر) في الحالة الثانية. لم يسافر رنوار للخارج حتى عام 1881 عندما زار الجزائر.