احتجاجات السنغال 2010-2011
احتجاجات السنغال 2010-2011 | |
---|---|
التاريخ | ديسمبر 2010-الآن |
المكان | ديموغرافيا السنغال |
احتجاجات السنغال 2011، هي احتجاجات سلمية بدأت في السنغال في نهاية 2010 احتجاجا على سوء الأحوال الاقتصادية والفساد السياسي.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاحتجاجات
ديسمبر 2010
In December 2010, Senegalese troops engaged and repulsed 100 MFDC rebels after they attacked Bignona, Casamance.[1] In February 2011, the Senegalese government cut ties with the Iran, later alleging that forensic analysis of bullets obtained from rebels revealed that the Iranian government had supplied them.[2]
فبراير 2011
في 18 فبراير، أحرق الجندي عمر بوكوم نفسه أمام قصر الرئائة في داكار.[3][4]
20 مارس
خرج آلاف السنغاليين في مسيرات بالعاصمة داكار احتجاجا على ما وصفوه بالأوضاع المعيشية الصعبة، وعلى الانسداد السياسي والفساد الاقتصادي الذي تعيشه البلاد، بحسب تعبيرهم. وجاءت المظاهرات في الذكرى 11 للشروع في التناوب الديمقراطي على السلطة، والذي وصل بموجبه الرئيس الحالي عبد الله واد إلى الحكم، عبر تحالف سياسي عريض أطاح بالحزب الاشتراكي الذي حكم البلاد لفترة تزيد على أربعين سنة.[5]
ودعا الزعيم المعارض والوزير الأول السابق مصطفى أنياس شباب حزبه للتحرك من أجل "ثورة تعيد للسنغال قيمه الديمقراطية المسلوبة".
وبموازاة مع ذلك مع احتجاجات المعارضة، نظم أنصار الرئيس عبد الله واد من جهتهم مظاهرات حاشدة انتهت أمام القصر الرئاسي، وذلك احتفالا بمرور إحدى عشرة سنة من عمر النظام الحالي في السلطة.
وقال القيادي في تحالف الأغلبية الحاكم، علي ديا "إن المعارضة تحاول تحريف التاريخ السياسي للبلاد بالدعوة إلى التظاهر في يوم الاحتفال بانطلاق التناوب الديمقراطي"، مشيرا إلى أن الرئيس واد يتمتع بشرعية لا طعن فيها، بحسب تعبيره.
ردود الفعل
محلية
- 19 مارس: أعلنت السلطات السنغالية على لسان وزير العدل عن إحباط ما أسمتها مؤامرة ضد النظام، وباشرت سلسلة من الاعتقالات ضد شباب بمنسقية المعارضة المعروفة ب"بنوسيغيل سنغال". وقالت السلطات إن المعتقلين كانوا يخططون لأعمال عنف، لكن القيادي المعارض أحمد ساب لوم نفى للجزيرة نت صحة الرواية الرسمية، قائلا إن "النظام يقوم بفبركة سياسية للحد من الحراك الشعبي المتنامي ضده".
انظر أيضا
المصادر
- ^ Senegalese army sweeps Casamance after fight with separatists rfi
- ^ Senegal Forensic Study Shows Iranian Weapons Used in Casamance Bloomberg
- ^ Man dies after setting himself on fire in Senegal The Associated Press
- ^ Benin, Senegal, Mauritania Impacted by Protest Movements Yahoo!
- ^ مواجهات جديدة وجرحى في السليمانية ..الجزيرة نت, 20/2/2011 م