طائفة مرسية
Taifa of Murcia | |||||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
| 1011–1266 | |||||||||
 Taifa Kingdom of Murcia, c. 1037. | |||||||||
| العاصمة | Murcia | ||||||||
| اللغات المشتركة | Arabic, Mozarabic, Ladino, Berber | ||||||||
| الدين | Islam, Christianity (Roman Catholic), Judaism | ||||||||
| الحكومة | Monarchy | ||||||||
| الحقبة التاريخية | Middle Ages | ||||||||
• Downfall of Caliphate of Córdoba | 1011 | ||||||||
| 1014–1038 / 1038–1065 | |||||||||
• To Seville/Almoravids | 1078–1091 / 1091–1145 | ||||||||
• To Valencia | 1145–1147 | ||||||||
• To the Almohads | 1172–1228 | ||||||||
| 1266 | |||||||||
| العملة | Dirham and Dinar | ||||||||
| |||||||||
| Taifa of Murcia
]].The Taifa of Murcia was an Arab[1] taifa of medieval Al-Andalus, in what is now southern Spain. It became independent as a taifa centered on the Moorish city of Murcia after the fall of the Umayyad Caliphate of Córdoba (11th century). Moorish Taifa of Murcia included Albacete and part of Almería as well.
The taifa is apparently the one that existed the greatest number of separate time periods (five): from 1011 to 1014, from 1065 to 1078, in 1145, from 1147 to 1172 and finally from 1228 to 1266 when it was absorbed by Castile.
The Kingdom of Murcia later would become one of the kingdoms of the Crown of Castile.
إن مدينة مرسية قاعدة ولاية مرسية أو ولاية تدمير القديمة الواقعة في شرقي الأندلس، وهي مدينة أندلسية محضة، نشأت وترعرعت في ظل الاندلس المسلمة، ولم يكن لها وجود عند الفتح، وفي عام 216هـ/831م أنشأ الأمير عبد الرحمن بن الحكم مدينة مرسية لتكون عاصمة لتدمير، ومقرًا للعمال والفواد.[2]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الموقع الجغرافي
كان إنشاء مرسية على بسيط أخضر من الأرض، يقع في منحنى نهر شقورة، على مسافة قريبة من جنوب غربي أوريولة الواقعة على نفس النهر، قبيل مصبه في البحر الأبيض المتوسط.[3]
التاريخ
لما انهارت الدولة العامرية، واضطرمت الفتنة في نهاية المائة الرابعة، وشعر الفتيان العامريون أنه لا أمل لهم في النهوض والسلطان خلال الفوضى الشاملة التي غمرت قرطبة عاصمة الخلافة القديمة، سار معظمهم إلى شرقي الأندلس، وكان من هؤلاء كبيرهم خيران العامري، فسار أولاً إلى أوريولة، واستولى عليها، وكان ذلك عام 403هـ/1012م، واستخلف عليها نائبه وزميله زهيرًا العامري، ثم سار منها في قواته إلى ألمرية، وانتزعها من صاحبها أفلح الصقلبي، وغدت المرية منذ ذلك الحين قاعدته الرئيسية، تتبعها مرسية وأوريولة من شرقي الأندلس.[4]
حكامها
أبو عبد الرحمن بن طاهر (457 هـ-471 هـ).
أبو بكر بن عمار (471 هـ-474 هـ).
عبد الرحمن بن رشيق (474 هـ-481 هـ).[5]
أراگون ثم قشتالة
انظر أيضاً
المصادر
- ^ Kennedy, Hugh (2014). Muslim Spain and Portugal: A Political History of al-Andalus (in الإنجليزية). Routledge. ISBN 9781317870401.
- ^ "« طائفة مرسية تحت حكم ألمرية ثم بلنسية "". ‘موقع ألو الجديد. 2019-10-31. Retrieved 2019-10-31.
- ^ محمد عبد الله عنان،]] (1997). دولة الإسلام في الأندلس. مكتبة الخانجي بالقاهرة.
{{cite book}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ محمد عبد الله عنان،]] (1997). دولة الإسلام في الأندلس. مكتبة الخانجي بالقاهرة.
{{cite book}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ "« طائفة مرسية "". ‘ويكيبيديا. 2019-10-28. Retrieved 2019-10-28.