أخبار:نيوزيلندا تنهي التباعد الاجتماعي بعد القضاء على كورونا
نيوزيلندا تُنهي التباعد الاجتماعي بعد القضاء على كوڤيد-19.
ظهرت أول حالة في نيوزيلندا يوم 28 فبراير 2020. اعتباراً من 8 يونيو 2020، كان هناك 1.504 حالة (1.154 حالة مؤكدة و350 حالة مشتبه بها) و22 حالة وفاة جراء الإصابة بالڤيروس.[1] وصلت الجائحة لذروتها في أوائل أبريل، بتسجيل 89 حالة إصابة جدية يومياً و929 حالة نشطة. اعتباراً من 8 يونيو 2020، أصبحت البلاد خالية من الحالات النشطة؛ وكانت آخر حالة جديدة مسجلة في 22 مايو 2020، وآخر حالة تعافي في 8 يونيو 2020.[1]
كانت نيوزيلندا قد أغلقت جميع حدودها وموانئها أمام جميع الأشخاص الغير مقيمين في 19 مارس 2020، وخضع المواطنين والمقيمين العائدين من الخارج للعزل الذاتي. منذ 10 أبريل، كانت نيوزيلندا قد أعادت جميع مواطنيها بالخارج وخضعوا لعزل صحي مدته أسبوعين.
في 21 مارس طبقت البلاد نظام تأهب من من المستوى الرابع لمواجهة الجائحة في نيوزيلندا. في البداية طُبق تأهب من المستوى الثاني، ثم رُفع للمستوى الثالث مساء 23 مارس. من الساعة 11:59 مساء 25 مارس، فُرض تأهب من المستوى الرابع، وأُعلن الحجر المنزلي في البلاد. بدأت إجراءات التخفيف منذ 27 أبريل، ورُفعت بعض قيود الحجر المنزلي تدريجياً. وفي 8 يونيو 2020 أعلنت البلاد الانتقال لمستوى التأهب الأول، ورفعت قيود المتبقية.
المصادر
- ^ أ ب "COVID-19 – current cases". وزارة الصحة النيوزيلندية. 5 نوفمبر 2024.
{{cite web}}
: CS1 maint: url-status (link)