أبيـِيْ
منطقة أبيـِيْ أبيـِيْ | |
---|---|
تظهر أبيـِيْ على خريطة السودان باللون الأصفر | |
العاصمة | بلدة أبيـِيْ |
اللغات الرسمية | العربية والإنگليزية |
التأسيس | |
9 يناير 2005 | |
المساحة | |
• إجمالي | 10,460 km2 (4,040 sq mi) |
أبيي Abyei هي بلدة ومحافظة بمساحة 10,460 تقع في جنوب كردفان، السودان، وتعتبر جسراً بين شمال السودان وجنوبه. بروتوكول حل صراع أبيي في معاهدة السلام الشامل (إ.س.ش. CPA) التي أنهت الحرب الأهلية السودانية الثانية في 2005 تحددها، على عكس حدود المنطقة، بأنها "منطقة قبائل دينكا نگوك التسعة التي حـُوِّلت إلى كردفان في 1905".[1] الفشل في تطبيق بروتوكول أبيي ذُكِر على أنه عامل رئيسي في ازدياد التوتر بين الموقعين على إ.س.ش. CPA.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
منذ القرن الثامن عشر على الأقل، أبيي كان يسكنها دينكا نگوك، وهم أقارب دينكا جنوب السودان. وكان يحدهم من الشمال والشمال الغربي أراضي المسيرية، وهم شعب بدوي رحال يرعى ماشيته في أنحاء أبييْ في دورة حولية (سنوية). السجلات من هذا الوقت توضح أن شعبي دينكا نگوك والمسيرية تمتعا بعلاقات ودية. وعند تأسيس السودان المصري الإنجليزي، كان المسيرية في إقليم كردفان (المعتبر جزء من "الشمال")، بينما كان دينكا نگوك مقيمين في بحر الغزال (التي تعتبر "جنوبية"). إلا أنه في عام 1905، ضم البريطانيون قبائل دينكا نگوك التسعة إلى كردفان.[2][3]
بدأ الشعبان في اتخاذ مسارات مختلفة مع اندلاع الحرب الأهلية السودانية الأولى (1956-1972)، وخصوصاً بعد مذبحة 1965 التي قـُتِل فيها 72 شخصاً من الدينكا نگوك في بلدة بابانوسا المسيرية. وبذلك انجذبت الدينكا نگوك إلى صف أنيانيا، بينما كان المسيرية هم المقضلون لدى حكومة الخرطوم وأصبحوا مرتبطين بشدة بالشمال. اتفاقية أديس أبابا عام 1972 التي أنهت الحرب تضمنت فقرة نصت على اجراء استفتاء ليتيح لأبييْ الاختيار بين البقاء في الشمال أم الانضمام إلى الجنوب المستقل ذاتياً. إلا أن هذا الاستفتاء لم يحدث وأدت الهجمات المستمرة على الدينكا نگوك إلى خلق وحدة من الدينكا نگوك تمرد أنيانيا 2 الصغير، الذي بدأ في أعالي النيل في 1975. اكتشاف النفط في المنطقة، ضمن عدد من المناطق الحدودية بين الشمال والجنوب، أدى بالرئيس جعفر نميري لأن يطرح عدة مبادرات لإعادة تقسيم المناطق الثرية بالنفط ليضمها إلى إدارة الشمال.[3]
وحدة الدينكا نگوك في أنيانيا 2 شكلت أحد أسس حركة التمرد في بداية الحرب الأهلية الثانية في 1983. وقد انضم العديد من الدينكا نگوك إلى المتمردين بمجرد اندلاع الحرب الأهلية. وربما بسبب دخولهم المبكر في الحرب، فالعديد من الدينكا نگوك صعدوا إلى مناصب قيادية في الجيش الشعبي لتحرير السودان (SPLA)، ليصبحوا على صلة وثيقة مع جون گرنگ. وعلى النقيض، فقد انضمت القبائل المسيرية في المعارك إلى جانب الحكومة في منتصف الثمانينات. فشكلوا وحدات خط أمامي وكذلك مرحلين، وهم مهاجمين يركبون سيارات ليهاجموا القرى الجنوبية للنهب وأخذ العبيد كما يدعي الدينكا نگوك.[4] By the end of the war the intense fighting had displaced most Ngok Dinka out of Abyei, which the Misseriya state as justification for ownership of the area.[2]
حسب عز الدين نمر دينق
لقد كان حديث بونا ملوال الأخيرة في الخرطوم رغم مرارتها لكنها حركت قضية منطقة أبيي مثل ما حركت قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب قضية فلسطين المحتلة بأعترافه بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل. ويمثل ما وجده موقف بونا ملوال من قضية منطقة أبيي من الاستنكار واللوم من أبناء المنطقة أجد أنه وجد أكثر من ذلك من كثير من قيادات جنوب السودان ليس رفضا له لكن لصراحته وإعلانه عدم جنوبية منطقة أبيي رغم إنهم يوافقونه في الرأي في ما ذهب إليه وأنني لأصدق بونا ملوال فيما قاله بأن الجنوبيين طوال فترة النضال الجنوبي وحتى عهد الحركة الشعبية لتحرير السودان لم يطالبوا بمنطقة أبيي كجزء من أراضيهم وذلك أنه قال “وطوال الستة أعوام التي قضيناها ضمن حكومة السودان لم نبحث في إنفاذ كل بنود الاتفاقية”، وتأكيدا لما قاله سوف اسر لكم تاريخ نضالات وتضحيات أبناء منطقة أبيي لخدمة قضية جنوب السودان وبالمقابل لم يجدوا من رفقائهم غير الإهمال لقضية المنطقة منذ بداية أزمة جنوب السودان في حامية توريت عام 1955 الي يومنا هذا وبدايةً
- تمرد توريت 1955
قام بعض أبناء دينكا نقوك أبيي مثل داو دينق كويث بالمشاركة فى تمرد حامية توريت وبعد فترة قصيرة من تمرد توريت، وفي عام 1957م قام شباب وطلاب أبيي بتنظيم أنفسهم وكونوا تنظيماً سياسياً وترأس هذا التنظيم السياسي بونا بلبيك كوال وانجلو أجينق جفور. كان هؤلاء الطلاب وآخرين أول جيل في أبيي ينضم للحركة السياسية الجنوبية وقد توجه أعداد كبيرة من الشباب الذين أرسلوا لرئاسة الأنيانيا فى الكنغو لمزيد من التدريب قام هؤلاء الناشطين المستقطبين والمجندين من أبيي بعد ذلك بلعب دور كبير في تقدم وتطور تمرد الأنيانيا وكان دومنيك كول أروب من بين أوائل رجال الشرطة من أبيي الذى انشق من شرطة راجا في مارس عام 1963م والتحق بقوات الأنيانيا فى الكنغو وأصبح لآحقا مدرباً عسكرياً ، و كان أحد ثلاثة ضباط رافقوا المقدم بيرناندينو ماو جول عندما أرسله الإتحاد الوطني الأفريقي السوداني (سانو) لشن عمليات عسكرية في منطقة بحر الغزال وقاموا بمهاجمة واو في يناير 1964م. بعد الهجوم على واو أصبح دومنيك كول نائب القائد للوحدة الخامسة التابعة للأنيانيا في أبيي وقوقريال. وترقى بعد ذلك ليصبح قائد نفس الوحدة خلال الفترة من 1965م وحتي 1967م. إلى جانب دومنيك كول إنضم طالبين آخرين من ثانوية رمبيك وهم: أكنون مثيانق وسيزار أيوك دينق أبوت للأنيانيا في عام 1964م وكانا من أوائل الشباب المتعلمين من أبيي ينضمان لحركة التمرد الجنوبية. ونظراً لتفوق أكنون ماثيانج كمتدرب عسكري فقد أصبح من أوائل المدربين في جيش الأنيانيا فى الكنغو. وقد انضم لاحقا لمجلس القيادة المكون من ستة ضباط والتابع للجناح العسكري لحركة الأنيانيا في بحر الغزال الذى تم تكوينه في عام 1966م. أصبح أكنون القائد العسكري لمنطقة قوقريال والتونج والبحيرات حيث اشتهر بأنه قام بنجاح بقطع خط السكة الحديد الرابط بين الشمال والجنوب وكان سيزار أيوك دينق أبوت من بين أول ثلاثة ضباط تم اختيارهم للتدريب في فرنسا وكان هو وأكنون مثيانق من أقدم الضباط في حركة الأنيانيا من منطقة ابيي وقد استشهدا في الميدان خلال الحرب الأهلية الأولى . وقد ذكر جون قرنق هذه التفاصيل التاريخية عند مخاطبته لمواطني أبيي فى عام 2004م مقراً بأن كفاح مواطني أبيي بدأ فى عام 1954م قبل عدة شهور من تمرد توريت فى عام 1955م الذى دائماَ ما يوصف بأنه كان بداية الحرب الأهلية فى السودان
- اتفاقية أديس أبابا 1972
تم مناقشة مسألة أبيي بشكل مطول فى محادثات أديس أبابا وأصرت حركة تحرير جنوب السودان على ضم أبيي للإقليم الجنوبي ومن جانب آخر أراد الوفد الحكومي المحافظة على الوضع القائم على أساس أن حركة تحرير جنوب السودان ليس لها الحق في التحدث نيابة عن جميع مواطني أبيي. وتم معالجة هذا الموقف بصيغة توفيقية تم إدارجها في تعريف "مديريات السودان الجنوبية" على النحو التالي: "مديريات بحر الغزال والإستوائية وأعالي النيل حسب حدودها التى كانت قائمة في 1 يناير 1956م والمناطق الحدودية الأخرى التى كانت ثقافياً وجغرافياً جزءاً من إقليم جنوب السودان حسب ما يتم تقريره بواسطة الإستفتاء"!!!!!! في هذا السياق تضمنت اتفاقية أديس أبابا بنداً خاصاً بمواطني أبيي والمناطق الحدودية الأخرى يشمل حق الإختيار من خلال الإستفتاء بين البقاء ضمن الشمال أو الإنضمام للجنوب. على أية حال، لم تحدد إتفاقية أديس أبابا أى المناطق التى كانت "ثقافياً" و "جغرافياً "جزءاً من إقليم جنوب السودان ولم يتم تكوين آلية لتحديد هذه المناطق. ومع ذلك كان الهدف الواضح هو إدراج أبيي والمناطق الحدودية الأخرى كمناطق تابعة لإقليم جنوب السودان. وبعد حرب عام 1977 في أبيي تم تكوين "جبهة تحرير أبيي بواسطة دينق ألور كوال وجيمس أجينق فاط وأروب مادوت وإدوارد لينو وكول دينق آلاك برئاسة الدكتور زكريا بول دينق. كان أهم أهدافها تكوين قيادة موحدة لأبيي والعمل لإجراء الإستفتاء وجمع الأموال والموارد لشراء الأسلحة للدفاع الذاتي عن أبيي والتأثير على القيادة الجنوبية لأجل دعم قضية أبيي. نتج تكوين جبهة تحرير أبيي من إجتماع تم عقده بين مثقفي دينكا نوك المقيمين فى جوبا و السيد أبيل ألير رئيس الحكومة الإقليمية فى ذلك الوقت بعد تدمير وتخريب منطقة أبيي في عام 1977م. في ذلك الإجتماع أوضح السيد أبيل الير وبشكل جلي (حسب رأيه) أن مشكلة أبيي مشكلة غير قابلة للحل وإذا لم يكونوا يقظين فإن مصير أهل أبيي سيكون مثل مصير الفلسطينيين وإن الإنضمام لكردفان أفضل من الإبادة 100. وبحسب قول أروب مادوت كان هذا هو السبب الذى أدى لقيام مثقفي دينكا نوك فى جوبا بتكوين جبهة تحرير أبيي والعمل مع "حركة رياح التغيير" لأجل إسقاط السيد أبيل الير.
- حركة أنيانيا_2
والحركة الشعبية لتحرير السودان
انضمت أعداد كبيرة من الشباب من منطقة ابيي منطقة دينكا تويج وبدأ مع دينكا ملوال تدريباً محلياً مكثفاً. قامت قوات أنيانيا – 2 بأبيي بشن هجوم على أرياث وهي محطة لسكة الحديد التي تربط الشمال والجنوب في أوائل عام 1983م وهذه الحادثة هزت العاصمة الخرطوم. تم مساعدة ميوكول في هذه العملية بواسطة عدة طلاب منهم فينق دينق وكان طالب هندسة يدرس في جامعة الخرطوم وبقت وكان جندياً مقيماً في جوبا استطاع تهريب الأسلحة إلي أبيي. ولعب ميوكول وبقت دوراً كبيراً في توحيد مختلف جماعات الأنيانيا - 2 في بحر الغزال. ويقدر بأن ميوكول دينق أحضر ألاف من المقاتلين لجيش/الحركة الشعبية لتحرير السودان الناشئة وقتئذٍ في مقر رئاستها في بيلبام وقد توفي العديد من شباب أبيي في الطريق الى مقر رئاسة الجيش الشعبي لتحرير السودان. ولدى مخاطبته مواطني أبيي أشاد الدكتور جون قرنق بالدور المهم الذى لعبه ميوكول دينق . إلى جانب قوات الأنيانيا -2 التى كونها ميوكول دينق في أبيي وبحر الغزال قامت مجموعات من الطلاب والمثقفين من منطقة أبيي بالذهاب إلى بيلبام في أوائل عام 1982م وكان من بين أوائل المجموعات التى ذهبت إلى هناك كول أنيل ابن أنيل كول الذي أغتيل بواسطة القوات الحكومية في عام 1969م في مدينة أبيي. حفزت إعتقالات قادة أبيي في أوائل عام 1983م المزيد من طلاب ومثقفي أبيي للإنضمام للأنيانيا -2. بعد تمرد بور في مايو 1983م قام بعض الطلاب من جامعة الخرطوم وجامعة جوبا وبعض المثقفين القياديين من أبيي والمقيمين في الجنوب والخرطوم بالذهاب إلي أثيوبيا والإنضمام للحركة الشعبية لتحرير السودان. كان من بين هؤلاء المثقفين من أبيي دينق ألور وكان يعمل دبلوماسياً في وزارة الخارجية القومية في الخرطوم وشول دينق وهو مسئول كبير في الحكومة الإقليمية ومادينق دينق أبوت وهو خريج جديد من جامعة جوبا. عقب هذه التطورات في منطقة أبيي وتكوين أنيانيا – 2 بأبيي قامت الحكومة السودانية في أوائل عام 1983م بإعتقال مجموعة من مثقفي أبيي وكبار المسئولين من أبيي العاملين في الحكومة الإقليمية . وتم إعتقال حوالي 50 مثقف وزعيم قبلي وقائد سياسي بما فيهم قائدهم الدكتور زكريا دينق في كل من ملكال وواو وجوبا والخرطوم وأبيي. وتمت دفعة أخرى من الإعتقالات لمثقفي دينكا نوك في عام 1984م شجعت مجموعات أخرى من مواطني أبيي للإنضمام للجيش الشعبي لتحرير السودان. وبحسب ما وصف فإن هذه التطورات أدت الى مشاركة مجموعات كبيرة من دينكا نوك في عضوية الجيش الشعبي لتحرير السودان . وقد ساهم إندلاع العنف السياسي في أبيي في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي في اشتعال الحرب الأهلية الثانية التى أدت إلى تحقيق الجنوب لهدفه السياسي وهو الإستقلال وحصول مواطني أبيي على وعود رسمية للقيام بإجراء الإستفتاء لتحديد الوضع النهائي لأبيي. السرد التاريخي من مقال الدكتور لوكا بيونق للمؤتمر الخاص بـ"الصراعات حول الدول الناشئة في أفريقيا" في جامعة درم
- الوعود الكاذبة من النخب السياسية الجنوبية
بعد تلكم المجهودات التي بذلها أبناء منطقة أبيي دفاعا عن قضية جنوب السودان في كل مراحل الثورات الجنوبية ما هو المقابل التي وجدها قضية منطقة من قبل رفقائهم في النضال غير الإهمال والقذف في وطنيتهم لجنوب السودان و للتاريخ ما سمعه شعب منطقة أبيي من أخوانهم من تجريح في كرامتهم اكاد أجزم بأن حتى البدون في الكويت والصحراويين في المغرب لم يذوقوا نصفه. أولا دعنا ننظر إلى موقف النخب السياسية الجنوبية في ما يلي تنفيذ البنود التي تخص قضية منطقة أبيي وطريقة صياغتها أبتداءً من اتفاقية أديس أبابا 1972 مرورا باتفاقية الخرطوم للسلام 1997 إلى اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل 2005 أين نحن من خلال تلك الاتفاقيات.
- اتفاقية أديس أبابا
نواصل
احتياطيات النفط وانتاجه
تقع أبيي داخل حوض مـُـقلـَد, وهو rift basin كبير يحتوي عدداً من تراكمات الهيدروكربون. وقد تم التنقيب عن النفط في السودان في عقدي 1970 و 1980. وحدثت فترة استثمارات ملحوظة في صناعة النفط في عقد 1990 وأبيي أصبحت هدفاً لتلك الاستثمارات. وبحلول 2003 أصبحت أبيي تساهم بأكثر من ربع إجمالي انتاج السودان من النفط الخام. تناقص حجم الانتاج منذ ذلك الحين وتفيد التقارير بأن احتياطيات أبيي قاربت على النضوب. ويمتد خط أنابيب النفط، أنبوب نفط النيل العظيم، عبر منطقة أبيي من حقول النفط في الهگليگ والوحدة إلى بور سودان على البحر الأحمر عبر الخرطوم. خط الأنابيب حيوي لتصدير نفط السودان الذي ازدهر منذ بدأ عمل خط الأنابيب في 1999.[5][6]
پروتوكول أبيي في إتفاقية السلام الشامل
وضع أبيي كان أحد أكثر النقاط جدلاً في مفازضات إتفاقية السلام الشامل. البروتوكول الأول, بروتوكول مشاكوس 2002, حدد جنوب السودان بأنه المنطقة المسماة كذلك لدى إستقلال السودان في 1956. وبذلك فقد استبعدت المعاقل القوية لل SPLA في أبيي وجبال النوبا والنيل الأزرق، والمعروفة جمعاً أثناء المفاوضات باسم المناطق الثلاث. على مدى سنوات حاول الجيش الشعبي لتحرير السودان ضم المنطقة للجنوب عسكرياً وسياسياً. إلا أن حكومة الخرطوم دفعت بأن پروتوكول مشاكوس كان صريحاً في ذكر أن حدود المناطق الثلاث المكونة لأبيي تقع ضمن شمال السودان.[7]
The deadlock was finally broken by pressure from the الولايات المتحدة. U.S. presidential envoy John Danforth circulated a draft agreement, which the U.S. convinced the government to sign despite its inclusion of a referendum. The Protocol on the resolution of Abyei conflict put Abyei into a special administrative status government directly by the presidency. The precise borders of the area were to be determined by a Abyei Borders Commission (ABC), followed by a referendum commission to identify Messiria that are resident in Abyei and could thus vote in local elections in 2009; all the Ngok Dinka were to be considered resident, it being their traditional homeland. Almost none of the items in the protocol have been implemented.[8] According to an annex to the protocol adopted in December 2004 ABC was to be composed of 15 persons: five appointed by the government, five by the SPLA and three by the Intergovernmental Authority on Development, and one each by the United States and the المملكة المتحدة. Only the five impartial experts could present the final report. The five appointed were: Godfrey Muriuki of the University of Nairobi; Kassahun Berhanu of the Addis Ababa University; Douglas Johnson, an author of several works on southern Sudan; Shadrack Gutto, a lawyer from South Africa; and Donald Petterson, a former ambassador to Sudan.[2] The ABC determined the border at approximately 10°22’30”N., 87 km north of the town of Abyei, following the agreed rules of procedure.[9]
The ABC presented their report to the president on 14 July 2005, whereupon it was immediately rejected by the government, who accused the experts of using sources after 1905 in their determination of the boundaries. The death of John Garang later that month pushed all other issues off the national agenda, but the SPLA maintains that the terms of the Abyei protocol must be held to.[8] Government resistance to an agreement is largely based on an attempt to hold onto the oil reserves and oil pipelines in the area.[10]
In October 2007, rising tensions between the SPLA and government resulted in the SPLA temporarily withdrawing from the Government of National Unity over several deadlocked issues, notably Abyei.[11] Some analysts note that the CPA as a whole is suffering the effects of being largely forced upon the signatories by foreign pressures.[12] The International Crisis Group states, "What happens in Abyei is likely to determine whether Sudan consolidates the peace or returns to war."[13]
تجدد العنف منذ ديسمبر 2007
نشبت صدامات مسلحة بين الجيش الشعبي لتحرير السودان وقبيلة المسيرية في منطقة أبيي في ديسمبر 2007 ويناير 2008، مما أدى إلى مصرع 75 شخصاً على الأقل. At the time, Analysts identified Abyei as a trouble spot which threatened the peace process.[14] Messiria leaders have stated their objection to demarcation provisions of the CPA which they claim have a negative impact upon Messiria access to grazing lands. News reports in February 2008 described how Messiria had blocked an important north-south road, attacked and killed civilians in the area, and threatened further violence should their concerns about land access not be addressed.[15]
نشب المزيد من المواجهات في 1 مارس 2008. Approximately 70 people were killed during the violence. Representatives from each side accused the other of initiating the violence and analysts once again warned that conflict in Abyei had the potential to undermine the peace process and possibly trigger a resumption of the civil war.[16][17] Violence again occurred in late March, around 20 kilometres from the Heglig oil field. Reports suggest that three Messiria fighters were killed and hundreds of civilians were displaced.[18][19] Tensions escalated further on 31 March 2008 when a contingent of 200 or more northern soldiers entered Abyei town and set up camp in a school.[20] These troops clashed with SPLA fighters during two days of violence in mid-May 2008 which resulted in 12 reported deaths and the displacement of an estimated 25,000 civilians.[21][22] There was again fighting on 20 May 2008 as SPLA soldiers with tanks and heavy weapons attacked the government army camp in Abyei.[23]
Analysts and journalists have placed the Abyei violence of late 2007 and early 2008 within the context of the North-South peace process. The Messiria are not believed to be directly controlled by Khartoum, however analysts point out that local disputes over resources are readily manipulated by outside forces.[24]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التحركات نحو الحل السلمي
في يونيو 2008، وافق مرة أخرى كل من الرئيس السوداني، عمر البشير، ورئيس حكومة جنوب السودان المستقلة ذاتياً، سلڤا كير ميارديت على إحالة الخلاف إلى المحكمة الدائمة للتحكيم (PCA) في لاهاي لحل الخلاف حول حدود أبيي. وتلا نشر قوة عسكرية مشتركة في أبيي. وفي أغسطس 2008، تم التوصل لاتفاق حول تعيين إدارة مؤقتة لأبيي. ويشغل فيها الجنوبي، أروپ موياك، رئاسة الإدارة، والشمالي رحمة عبد الرحمن النور، نائباً له.[25][26][27]
وفي ديسمبر 2008، فر نحو ثمانية إلى تسعة آلاف من سكان البلدة خوفاً من تبادل إطلاق النار بين وحدة الجيش المشتركة الجنوبية-الشمالية من ناحية وقوات الشرطة من الناحية الأخرى التي خلفت جندياً قتيلاً أصابت تسعة. بدأ الحادث عندما تدخلت الشرطة في خلاف بين جندي وتاجر محلي، إلا أن التفاصيل غير واضحة. The joint army unit agreed to withdraw to its new base north of the town. The comparatively large flight of residents is blamed on heightened tensions over the status of the town.[28]
قرارات التحكيم
بدأت المحكمة الدائمة للتحكيم عملها في أبريل 2009. وعلى مدار تسعين يوماً، قامت المحكمة المشكلة خصيصاً في نيروبي بالاستماع إلى شهادات شفوية فيما يخص الخلاف حول نتائج لجنة حدود أبيي (ABC).[29] وفي مطلع يونيو 2009، صرح درك پلمبلي، رئيس لجنة التقدير والتقييم، أنه يتوقع "قراراً ملزماً ونهائياً" في الأسابيع القليلة القادمة.[30]
وفي 22 يوليو 2009، أصدرت المحكمة الدائمة للتحكيم قرارها الملزم والنهائي. ومن أصل مساحة 16,000 كم، قضت المحكمة بأحقية (قبائل المسيرية) في نحو 10,000 - 12,000 كم تقرر ضمها للشمال. كما نص القرار على بقاء حقول النفط الرئيسية، ومنهم حقل الظفرة ضمن شمال السودان. قرار المحكمة بإعادة ترسيم الحدود الغربية لمنطقة أبيي يعني أن محطة السكك الحديدية المفصلية في شلالات ميرام ستكون تابعة للشمال. كما ينص القرار (في التذييل الثاني بصفحة 74) على أن بروتوكول آبيي ينص على اقتسام الدنكا نجوك والمسيرية لعوائد النفط، مناصفة.
وبينما يرى البعض أن قضم أراضٍ من أبيي لتتبع الشمال هو انتصار للمسيرية الشماليين، فيجب التنويه لأن القرار قد ثبـَّت تقريباً مساحة منطقة أبيي كوحدة في انتظار الاستفتاء العام الذي سيجري فيها في يناير 2011، لتقرير إن كانت تود الانضمام للشمال أم للجنوب، حسب اتفاقية السلام الشامل في نايڤاشا. وباستبعاد مراعي المسيرية من منطقة الانتخاب، تقل فرص انضمام أبيي للشمال.[31]
التمهيد للاستفتاء
حتى ديسمبر 2010 لم يتم ترسيد الحدود التي أقرتها المحكمة الدائمة للتحكيم ولم يتفق على منهم "مواطنون أبيي" بهدف التصويت على استفتاء أبيي.[32] ويوجد نزاعات بين شعوب الدينكا وقبيلة المسيرية.[33] [34]
الاستيلاء عليها من قبل الشمال
On 21 May 2011 it was reported that the Armed Forces of Sudan had seized control of Abyei with a force of approximately 5,000 soldiers after three days of clashes with the South.[35] The precipitating factor was an ambush by the South killing 22 northern soldiers. The northern advance included shelling, aerial bombardment and numerous tanks.[36] Initial reports indicate that over 20,000 people have fled. The South Sudanese government has declared this as an "act of war", and the U.N. has sent an envoy to Khartoum to intervene.[35] South Sudan says it has withdrawn its forces from Abyei.[37]
As of May 2011, the prospective referendum on Abyei's future status has been postponed indefinitely.[38] The northern leader, President al-Bashir, has dissolved the Southerner-led joint administration of Abyei.[36]
الاحتجاجات
Protests were held in at least two Southern states, Upper Nile and Warrap, over the occupation of Abyei by Northern forces. Labor leader Abraham Sebit, leading the protest in Malakal, Upper Nile, asked for intervention by the United Nations and suggested a no-fly zone could be established over Abyei.[39] Governor Nyadeng Malek of Warrap also condemned the occupation.[40]
A deal on militarization was reached on 20 June 2011.[41] The United Nations Interim Security Force for Abyei, consisting of Ethiopian troops, will be deployed under a UNSC resolution from 27 June 2011.[42]
قرار مجلس الأمن
في 27 يونيو 2011 وافق مجلس الأمن الدولي، على نشر آلاف من الجنود الإثيوپيين في منطقة أبيـِيْ. وستكون عملية نشر القوات هذه مؤقتة تمتد لستة أشهر قابلة للتجديد، بينما ستسعى المفاوضات التي تجرى بوساطة جنوب أفريقية إلى إيجاد حل سلمي للنزاع القائم في المنطقة.[43] وقال دبلوماسيون إن قادة من كلا الجانبين سيعقدان محادثات في أديس أبابا من أجل التوصل إلى تسوية.
الحكومة والسياسة
حسب شروط بروتوكول أبيـِيْ، the Abyei Area has been declared, on an interim basis, to be simultaneously part of the states of South Kurdufan and Northern Bahr el Ghazal.
تأسست ادارة منطقة أبيـِيْ في 31 أغسطس 2008. ورأسها أروپ موياك منذ تأسيسها حتى ديسمبر 2009 ويرأسها حاليا دنگ أروپ كول. ويمثل كلا الرئيسي الحركة الشعبية لتحرير السودان.[44]
مرئيات
<embed width="480" height="385" quality="high" bgcolor="#000000" name="main" id="main" >http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayer.swf?f=http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayercfg.php?id=b7a6ec44c54d29ed402" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="false" type="application/x-shockwave-flash"/>
|
قبيلة المسيرية (البقارة) في منطقة أبيي ونزاعهم مع قبيلة دينكا نوك. |
<embed width="480" height="385" quality="high" bgcolor="#000000" name="main" id="main" >http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayer.swf?f=http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayercfg.php?id=39bef8c3f919874e9d7" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="false" type="application/x-shockwave-flash"/>
|
قبيلة الدينكا نوك في منطقة أبيي. |
معرض الصور
احتفالات في منطقة أبيي، بعد قرار المحكمة الدائمة للتحكيم بشأن الحدود، يوليو 2009.
احتفالات في منطقة أبيي، بعد قرار المحكمة الدائمة للتحكيم بشأن الحدود، يوليو 2009.
احتفالات في منطقة أبيي، بعد قرار المحكمة الدائمة للتحكيم بشأن الحدود، يوليو 2009.
احتفالات في منطقة أبيي، بعد قرار المحكمة الدائمة للتحكيم بشأن الحدود، يوليو 2009.
احتفالات في منطقة أبيي، بعد قرار المحكمة الدائمة للتحكيم بشأن الحدود، يوليو 2009.
احتفالات في منطقة أبيي، بعد قرار المحكمة الدائمة للتحكيم بشأن الحدود، يوليو 2009.
في أقصي اليسار المبعوث الخاص للأمين العام لمهمة الأمم المتحدة في السودان أشرف قاذي في وسط اليسار، وعلى يمينه وزير الخارجية دنگ ألور ، وعلى يمينه وزير الدولة السوداني للشئون الانسانية، عبد الباقي جيلاني ، يشاهدون قرار المحكمة الدائمة للتحكيم على شاشة التلفاز بشأن تسوية المشكلة الحدودية بمنطقة أبيي، 22 يوليو، 2009.
وزير الدولة السوداني للشئون الانسانية، عبد الباقي جيلاني إلى اليسار، ووزير الخارجية دنگ ألور إلى اليمين، يشاهدون قرار المحكمة الدائمة للتحكيم على شاشة التلفاز بشأن تسوية المشكلة الحدودية بمنطقة أبيي، 22 يوليو، 2009.
هامش ومصادر
- ^ "Protocol on the resolution of Abyei conflict"، حكومة جمهورية السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان, 26 مايو 2004 (يستضيفها reliefweb.int)
- ^ أ ب ت "Resolving the Boundary Dispute in Sudan's Abyei Region" by Dorina Bekoe, Kelly Campbell and Nicholas Howenstein, United States Institute of Peace, October 2005
- ^ أ ب "Sudan: Breaking the Abyei Deadlock"PDF (456 KiB), International Crisis Group, 12 October 2007, p. 2
- ^ "Sudan: Breaking the Abyei Deadlock", pp. 2-3
- ^ APS Review Downstream Trends 2007, 'SUDAN: The oil sector', www.entrepreneur.com, 29 October. Retrieved 5 March 2008.
- ^ USAID 2001, 'Sudan: Oil and gas concession holders' (map), University of Texas Library.
- ^ "Sudan: Breaking the Abyei Deadlock", p. 3
- ^ أ ب "Sudan: Breaking the Abyei Deadlock", p. 4
- ^ "The Abyei Protocol Demystified", Sudan Tribune,11 December 2007
- ^ "Sudan: Breaking the Abyei Deadlock", p. 9
- ^ "SUDAN: Southern leaders in talks to salvage unity government", IRIN, 18 October 2007
- ^ "CPA was doomed; none of the signatories had any conviction" by Zachary Ochieng, The East Africa, 20 October 2007
- ^ "Sudan: Breaking the Abyei Deadlock", p. 11
- ^ IRIN 2008, 'SUDAN: War of words after scores killed in Abyei', IRIN, 3 March. Retrieved on 4 March 2008.
- ^ Wheeler, S. 2008, 'Armed Sudanese nomads block key north-south route', Reuters Africa, 12 February. Retrieved on 11 March 2008.
- ^ BBC 2008, 'Arab nomads dead in Sudan clashes', BBC News, 2 March. Retrieved on 4 March 2008.
- ^ Shahine, A. 2008, 'Sudan nomads clash with ex-rebels, dozens killed', Reuters Alertnet, 2 March. Retrieved on 4 March 2008.
- ^ Sudan Tribune 2008, 'Fresh fighting breaks out in Sudan north-south region', Sudan Tribune, 22 March. Retrieved on 22 March 2008.
- ^ IRIN 2008, 'SUDAN: Rising tension in Abyei as clashes displace hundreds', IRIN, 24 March. Retrieved on 25 March 2008.
- ^ Wheeler, S. 2008, 'Northern troops enter disputed Sudan oil town', Reuters AlertNet, 2 April. Retrieved on 4 April 2008.
- ^ Al Jazeera 2008, 'Many dead in Sudan clashes', Al Jazeera English, 16 May. Retrieved on 17 May 2008.
- ^ IRIN 2008, 'SUDAN: Abyei town deserted after fresh clashes', IRIN, 16 May. Retrieved on 17 May 2008.
- ^ BBC 2008, 'Fighting in disputed Sudan town', BBC News, 20 May. Retrieved on 20 May.
- ^ Kilner, D. 2008, 'Clashes on Sudan's North-South border threaten peace deal', Voice of America, 10 March. Retrieved on 10 March 2008.
- ^ BBC 2008, "Sudan agreement on Abyei reached", BBC News, 8 June 2008.
- ^ BBC 2008, 'Deal agreed on Sudan oil region', BBC News, 8 August. Retrieved on 9 August 2008.
- ^ Al Jazeera 2008, 'Sudan names Abyei administrator', Al Jazeera English, 9 August. Retrieved on 9 August 2008.
- ^ "Sudan army quits town after death", BBC News, 14 December 2008
- ^ IRIN 2009, 'In brief: Abyei (Sudan) arbitration hearings under way', IRIN News, 21 April. Retrieved on 22 April 2009.
- ^ "SUDAN: "Enemies of peace" threaten CPA", IRIN News, 4 June 2009 (accessed 15 June 2009)
- ^ "SNAP ANALYSIS-Risks remain after Sudan's Abyei ruling". رويترز. 2009-07-22. Retrieved 2009-07-22.
- ^ Hamilton, Rebecca "How a Residency Dispute in One Key Town Could Lead Sudan Back to War", Christian Science Monitor, Nov. 3, 2010, via Pulitzer Center on Crisis Reporting.
- ^ Al Jazeera (05 Jan 2011). "Tribal trouble in Sudan". ALJAZEERA. Retrieved January 7, 2011.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ www.bbcarabic.com
- ^ أ ب BBC World News (22 May 2011). "Sudan: Abyei seizure by North 'act of war', says South". BBC. Retrieved May 22, 2011.
- ^ أ ب James Copnall, BBC News, 23 May 2011
- ^ "North Sudan seizes disputed Abyei, thousands flee". Reuters. 22 May 2011. Retrieved 25 May 2011.
- ^ BBC World News (25 May 2011). "Sudan's Abyei dispute: 'Shots fired' at UN helicopters". BBC. Retrieved May 25, 2011.
- ^ "UPPER NILE STATE PROTESTS AGAINST ABYEI OCCUPATION". Sudan Catholic Radio Network. 27 May 2011. Retrieved 31 May 2011.
- ^ "Peaceful protest in Warrup State over takeover of Abyei". Miraya FM. 28 May 2011. Retrieved 31 May 2011.
- ^ http://english.people.com.cn/90001/90777/90856/7415698.html
- ^ http://daccess-dds-ny.un.org/doc/UNDOC/GEN/N11/389/50/PDF/N1138950.pdf?OpenElement
- ^ مجلس الأمن يوافق على نشر قوات في منطقة أبيي السودانية، جريدة الشروق المصرية، يونيو 2011
- ^ http://www.worldstatesmen.org/Sudan.html#Southern
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وصلات خارجية
- Abraham, I. 2007, ‘South Sudan Abyei now or never’, Sudan Tribune, 3 March. (Opinion piece.)
- Johnson, D. 2006, ‘Sudan's civil wars’ (video, filmed March, Bergen, Norway. (Brief discussion of underlying causes of conflict in Sudan.)
- Kristof, N. 2008, ‘Africa’s next slaughter’, New York Times, 2 March. Retrieved on 4 March 2008. (Opinion piece concerning Abyei and the peace process.)
- UNDP 2005, ‘First Three of Eighteen Ongoing Development Projects Were Handed Over By UNDP to Abyei Communities’PDF (29.8 KiB), United Nations Development Program Sudan, 29 November.
- Vall, M. 2008, ‘Abyei region divided over oil’, Al Jazeera English, 15 March. Retrieved on 27 April 2008. (Video presentation hosted by YouTube.)
- Winter, R. 2008, ‘Sounding the alarm on Abyei’, enough: the project to end genocide and crimes against humanity, 17 April. Retrieved on 5 May 2008.
- Winter, R. 2008, ‘Abyei aflame: An update from the field’, enough: the project to end genocide and crimes against humanity, 30 May. Retrieved on 6 June 2008. (Describes May 2008 violence. Winter says that “the town of Abyei has ceased to exist”.)
9°35′42″N 28°26′10″E / 9.595°N 28.436°E
قراءات إضافية
- Douglas Johnson, 2008, “Why Abyei Matters, The Breaking Point of Sudan’s Comprehensive Peace Agreement?” in African Affairs, 107 (462), pp 1–19.