سلجوق بيرقدار
سلجوق بيرقدار | |
---|---|
وُلِدَ | سلجوق بيرقدار 1979 |
الجنسية | تركي |
المدرسة الأم | كلية روبرت جامعة إسطنبول للتكنولوجيا جامعة پنسلڤانيا معهد مساتشوستس للتكنولوجيا |
المهنة | مهندس |
اللقب | الأب الروحي للمسيرات التركية |
الزوج | سمية أردوغان (تزوجا في 2016) |
الوالدان | أوزدمير بيرقدار (والده)، كنان بيرقدار (والدته) |
الأقارب | خلوق بيرقدار (شقيقه)، أحمد بيرزقار (شقيقه) |
سلجوق بيرقدار Selçuk Bayraktar (و. 1979)، هو مهندس كهربائي تركي ويشتهر بأنه الأب الروحي للمسيرات التركية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيرته
وُلد سلجوق بيرقدار في إسطنبول عام 1979. أنهى دراسته الابتدائية في مدرسة ساريير الابتدائية وتخرج من كلية روبرت عام 1997. واصل تعليمه العالي في قسم الإلكترونيات والاتصالات والهندسة في المعهد الدولي للاتصالات بين 1997-2002. أثناء دراسته الجامعية، حصل على تدريب في معمل GRASP في جامعة پنسلڤانيا. استكمل دراسته العليا في قسم الهندسة الكهربائية بين 2002 و2004 حيث حصل على منحة. كجزء من أبحاثه، قام بدراسات على موضوع المنشورات العلمية المتعلقة بتجارب تحليق المسيرات، إحداثيات الفرق الروبوتية البرية-الجوية، نظم التوجيه والتحكم في الطيران.
بعد انتهاؤه من دراساته العليا، حصل على منحة للحصول على الماجستير والدكتوراه في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا لتفوقه الدراسي. أثناء تدريبه في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا، قام بدراسات في مجال الخوارزميات المتحكمة في الطيران الآلي، التي تمكن أنظمة المروحية الغير مأهولة من القيام بمناورات قتالية. عام 2006، حصل على شهادة الماجستير الثانية من معهد مساتشوستس للتكنولوجيا في هندسة الطيران والفضاء.
واصل دراسته للدكتوراه في معهد جورجيا للتكنولوجيا بعد نُقل مشرفه على الدكتوراه إلى هناك. في موقع بايكور بدأ عام 2003 في دعم تطوير الأنشطة التكنولوجيا للمسيرات. حصل على الدكتوراه ثم عاد لتركيا عام 2007.
برنامج المسيّرات التركي
- مقالة مفصلة: برنامج المسيّرات التركي
يقال أن سلجوق بيرقدار هو الأب الروحي لبرنامج المسيرات القاتلة التركية. عام 2005، أقنع بيرقدار مجموعة مسئولين أتراك بحضور استعراض صغير لدرون محلية الصنع كان يعمل عليها. بيرقدار، الذي كان في ذلك الوقت في السادسة والعشرين من عمره، درس الهندسة الكهربائية في أرفع الجامعات التركية، وحصل على الماجستير من جامعة پنسلڤانيا، وكان طالب دكتوراه في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا.
كان بيرقدار في طليعة التكنولوجيا التي كان يعرف أنها سيكون لها دوراً كبيراً في الحروب. لكنه كان قلقاً بشأن ما سيفعله بمجرد إنهاء دراسته، وحان وقت عودته لتركيا.
أثناء دراساته العليا في الولايات المتحدة، كانت أطروحة رسالته للماجستير في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا عن الخوارزمية التي تمكن المروحية الغير مأهولة وسط التضاريس شديدة الوعورة، ولو حتى بشكل رأسي على الجدار. بدأ البحث بتوجيه الشكر لله، ثم لمشرفه، وأخيراً لمجموعة من أصدقائه المقربين ورابطة الطلبة المسلمين بالجامعة.
في تركيا، كانت عائلته تملك شركة بيرقدار ماكينة، التي أسسها والده المهندس عام 1984، لإنتاج مكونات السيارات كجزء من جهود تركيا لتصنيع السيارات محلياً. بحلول عقد 2000، كانت الشركة قد بدأت التركيز المركبات الجوية الغير مأهولة.
بحلول 2007، كان بيرقدار قد حصل لتوه على شهادة الدكتوراه من معهد مساتشوستس للتكنولوجيا وعاد للعمل على المسيرات في تركيا. استغرق الأمر بضع سنوات أخرى، وبعض التحولات غير المتوقعة في العلاقات الدولية، ليشق بيرقدار طريقه إلى صدارة برنامج المسيرات التركي.
عندما كان بيرقدار يستعرض مسيرته المحلية، كان لدى تركيا بالفعل برنامجاً للمسيرات، طورته شركة الصناعات الجوية التركية (تاي). لكن البيروقراطية في تركيا، لا سيما داخل المؤسسة العسكرية المتنفذة آنذاك- قالوا إن من الأعقل شراء تلك الطائرات من الولايات المتحدة وإسرائيل بدلاً من الاستمرار في تطويرها محلياً، على الرغم من خيبات الأمل التي لاقتها تركيا لعقود من هذين الحليفين.
منذ عام 1975، عندما فرضت الولايات المتحدة عقوبات على صادرات الأسلحة بعد غزو تركيا لقبرص، كانت العلاقات التركية مع واشنطن مضطربة وسعدت تركيا لتطوير صناعتها الدفاعية.
على مدار العقد التالي، تم إنشاء عدد كبير من مصانع الدفاع المحلية مثل تاي، يركز معظمهم على أساسيات مثل الذخيرة والأسلحة الصغيرة مع بعض المشروعات الأكبر مثل الصواريخ الموجهة والطائرات.
دخلت تركيا عصر المسيرات الأول على الطريقة القديمة حيث اشترت ست طائرات غير مسلحة من شركة جنرال أتوميكس الأمريكية عام 1996، واستخدمتها ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني في جنوبي شرقي البلاد. ويلفت التقرير إلى أن تركيا اشترت في 2006 عشر طائرات درون طراز هيرون من إسرائيل. لكن الأمر استغرق من إسرائيل خمس سنوات لكي تسلم تركيا تلك الطائرات. واتهمت أنقرة حينها الإسرائيليين بتعمد تخريب آلات وأجهزة تصوير تلك الدرونات، فأعادتها إلى إسرائيل لإصلاحها، ومرة أخرى أخذ الأمر سنوات عدة لتقوم تل أبيب بالمهمة.
على أن طائرات هيرون التي تسلمتها تركيا كان يوجهها في بادئ الأمر أفراد إسرائيليون، مما دفع المسؤولين الأتراك إلى الارتياب من أن الصور التي تلتقطها تُرسل سرا إلى المخابرات الإسرائيلية. وعلى هذا الأساس لم تكن طائرات هيرون المسيرة الحل الذي تنشده تركيا.
عام 2010، قطعت تركيا وإسرائيلي علاقاتهما الدبلوماسية بعد الغارة الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل عشرة أتراك أثناء محاولتهم دخول قطاع غزة المحاصر على متن سفينة. في العام التالي، كشفت تركيا ما زعمت أنه سيكون طائرة بدون طيار محلية لتحل محل طائرات هيرون. أنكا، أو العنقاء، هي مسيرة طورتها تاي، ويبلغ طول جناحها 56 قدماً وهي قادرة على الطيران بارتفاع عشرة آلاف كيلومتر والتحليق لمدة 24 ساعة بشكل متواصل، لكنها مثل هيرون غير مسلحة، مما يعني أن هناك حلقة رئيسية مفقودة، برأي تقرير إنترسپت.
عام 2011، على سبيل المثال، شن مئات من مقاتلي حزب العمال الكردستاني هجمات متزامنة على قواعد تركية في محافظة هكاري الجنوبية. التقطت مسيرات هيرون لقطات حية من الجو، للهجمات الأكثر دموية التي شنها حزب العمال الكردستاني منذ عقود. وخلال تلك الهجمات وفرت طائرات الهيرون لتركيا لقطات مصورة، لكن لم تكن هناك استجابة أو قدرات رد سريعة مدمجة مع أنظمة طائرات هيرون، واستمرت تركيا في إسرائيل آلاف الجنود للرد على تلك الهجمات، حيث شنت عمليات عبر الحدود التركية-العراقية.
في ذلك الوقت، كانت تركيا تحصل على لقطات وإشارات استخبارية من الولايات المتحدة، بما في ذلك مجموعة المسيرات الأمريكية من طراز پريديتر. لكن واشنطن، بحجة الخوف من أن تشكل تركية مشكلة أمنية لإسرائيل، رفضت بيع مسرات مسلحة لتركيا. بحلول عام 2016، كانت تركيا قد توقفت عن الاعتماد على حليفتها القديمة الغير موثوق بها، الولايات المتحدة، وفكرت في خوض سباق التسلح مع واشنطن وبلدان الناتو الآخرين. أصبح تطوير مسيرة مسلحة من أولياتها القصوى - مما أتاح الفرصة لبيرقدار.
قبل بضع سنوات، لم يكن بيرقدار قادراً على مجرد الحصول على تصريح من الجيش لاختبار مسيراته باستخدام الذخيرة الحية. كان كبار العسكريين في تركيا - الذين يتم الترويج لهم في كثير من الأحيان ليس على أساس الجدار، لكن على أساس ما يظهرونه من ازدراء للشعائر الإسلامية - يشتهرون بعدم الثقة عندما يتعلق الأمر بعائلات مثل آل بيرقدار، المشهورين بكونهم مسلمين متدينين.
لكن انتقاد المهندس الشاب لاعتماد تركيا على إسرائيل جعله مشهوراً، وأصبح محل اهتمام اليمينيين. عام 2006، فاز بيرقدار في مسابقة عقدها الجيش التركي لتصنيع مسيرة صغيرة، وطلبت أنقرة 19 مسيرة من هذا التصميم لنشرها في جنوب شرق البلاد.
عمل بيرقدار على الرتب الصغرى في الجيش، حيث أقنع الجنود بتضمين تلك المسيرات معهم في الميدان، حيث يمكن لهم تدوين ملاحظات مفصلة عن نوع التكنولوجيا المطلوبة هناك. مضى العمل قدماً عام 2015، عندما أقام بيرقدار عرضاً رائعاً للمسيرة الأكثر تطوراً، بيرقدار-2 TB2، التي جذبت انتباه الجيش التركي.
من على ارتفاع 4 كيلومتر، يمكن للمسيرة TB2 ضرب أ÷داف على بعد 8 كم باستخدام صاروخ موجه تركي. في العام نفسه، تزوج بيرقدار من سمية أردوغان، الابنة الصغرى للرئيس التركي رجب طيب أردوغان. منذ ذلك الحين، أصبحت شركته المفضلة من بين مصنعي المسيرات في تركيا.
وباتت طائرة "بيرقدار تي بي 2" المسيرة المسلحة تشكل اليوم العمود الفقري للعمليات الجوية التركية، فهي تحلق على ارتفاع 26 ألف قدم لمدة تصل إلى 24 ساعة، لكنها تعتمد في اتصالاتها على محطات تحكم أرضية.
ويمكن للطائرة بيرقدار تي بي 2 حمل أوزان تصل إلى 120 رطلاً، كما تتمتع بميزة الاستطلاع الليلي وإمكانية إجراء مهام المراقبة والاستكشاف والتدمير الآني للأهداف. وأضحى لهذه الطائرة حضور دائم تقريباً في سماوات جنوبي شرقي تركيا، إذ لا يمر يوم دون أن تطلق طائرة مسيرة -وعادة ما تكون من طراز تي بي 2- نيران أسلحتها على هدف ما، أو الكشف عن موقع أحد الأهداف لتتولى طائرة أف 16 أو طائرة مروحية قصفه.
ووفقاً لمصادر رسمية -لم يسمها التقرير- فإن طائرات "تي بي 2" المزودة بقنابل موجهة تركية الصنع قتلت 449 شخصا في شمالي غربي سوريا في الفترة ما بين يناير وأبريل 2018.
كما قتلت عشرات آخرين في شمالي العراق، من بينهم قادة لحزب العمال الكردستاني ظلت أنقرة تتعقبهم لعقود مضت. وفي جنوبي شرقي تركيا ذات الغالبية الكردية، قُتل ما لا يقل عن 400 شخص في غارات جوية شاركت فيها طائرات مسيرة منذ عام 2016.
لقد أثبتت هذه الهجمات شعبية كبيرة داخل البلاد، حيث تحولت هذه المسيرات إلى نوع غريب من الأيقونات الثقافية. وقد قام الرئيس أردوغان بنفسه بالتوقيع على مجموعة من مسيرات TB2، ذات الذيل المقلوب خلف المحرك. يقوم محافظو جنوب شرق تركيا الذي يسوده التمرد بزيارات منتظمة إلى حظائر الطائرات التي تضم مسيرات للإشادة بها والصلاة من أجل رفاهية الوحدات التي تشغلها.
لكن تبني تركيا لعمليات القتل عن بعد أثار انتقادات حول ما يحمله من آثار ضد حقوق الإنسان، حيث توجد أدلة على أن بعض الضحايا الذين قتلتهم المسيرات التركية هم من المدنيين. ولكن مع الحماسة القومية التي استعرت في البلاد، مُنحت الحكومة التركية تفويضاً فضفاضاً حول من الذي يجب أن تستهدفه ضربات المسيرات التركية والقيام بما يلزم للقضاء على الجماعات الإرهابية - مع القليل من الاهتمام الواضح بالأخطاء المميتة يبدو أنها قد اقترفت.
ومن أكثر الهجمات وحشية تلك التي وقعت في 15 أغسطس 2018. في ذلك اليوم، قام إسماعيل أوزدن، تركي متهم بالتورط في عمليات حزب العمال الكردستاني في سنجار، شمال الغراق، كان يحضر مراسم تذكارية بالقرب من قرية كوتشو (كما ظهر أوزدن على "القائمة الحمراء" للأشخاص الأكثر طلباً في تركيا). بمجرد مغادرته للمراسم التذكارية، حيث كانت المخابرات التركية تراقب هاتفه الساتلي وعرفت أنه كان يسافر مستقلاً شاحنة بيضاء كجزء من قافلة تابعة لحزب العمال الكردستاني.
عرضت الحكومة التركية تسجيلاً للهجوم، حيث ظاهرات مسيرة طراز TB2 أثناء تتبعها للقافلة، ثم أطلقت قنبلة موجهة بالليزر على شاحنة أوزدن الصغيرة. ظلت المسيرة تراقب بينما تدفق عشرات من زملاء أوزدن على الطريق ونقلوه إلى سيارة أخرى. في الوقت الذي كانت فيه مسيرة أخرى تشق طريقها نحو قاعدة حزب العمال الكردستاني المحصنة، قاتلت المسيرة الأولى أوزن و10 آخرين. بعد عدة أيام، كانت القنوات الإخبارية والصحف التركية تشيد بتلك العملية.
في هجوم واحد فقط - ضد أهداف كردية في مدينة عفرين السورية عام 2018 - تورطت المسيرات في ما يقرب من خُمس إجمالي عدد القتلى الذين قتلتهم تركيا، مما أسفر عن مقتل 449 شخصاً بطريقة مباشرة واستهداف 680 آخرين على مدار ثلاثة أشهر. استخدمت مسيرة طراز TB2 لتدمير صورة ضخمة لعبد الله أوجلان، على سفح أحد جبال سوريا. (كما نشرت الحكومة التركية ڤيديو لهذا الهجوم). بعد أن زعمت جماعات حقوق الإنسان أن الغارات التركية قد ضربت مستشفى في عفرين، أصدرت تركيا لقطات لمسيرة تُظهِر أنها لم تُلحق سوى أضرار جزئية بالمستشفى.
اشتهرت هجمات عفرين بشكل كبير حتى أن مجموعة من الطلاب الجامعيين الأتراك صنعو لعبة على الهواتف المحمولة حيث يمكن لللاعب قيادة مسيرة مسلحة في تفرين. وقال بن علي يلدرم، رئيس الوزراء في ذلك الوقت: "هذه المركبات القتالية وغير القتالية غيرت من مصير عملية عفرين وأعطت تركيا اليد العليا".
في سبتمبر 2024، حذر سلجوق بيرقدار، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في شركة الطيران التركية بايكار، من نقاط الضعف في أنظمة تحديد المواقع العالمية (GPS)، ودعا تركيا إلى تطوير تقنية GPS المحلية الخاصة بها.
مشيراً بانه "يمكن لأنظمة تحديد المواقع العالمية اختراق كل شيء بدءًا من الساعات وحتى المركبات والهواتف".
وأضافف "إن تطوير نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) المستقل الخاص بنا أمر بالغ الأهمية لحماية سيادتنا ومصالحنا الاستراتيجية.
وكان سلجوق بيرقدار قد شركة فرگاني لتقنيات الفضاء في عام 2022. ويركز هذا المشروع على تطوير الأقمار الصناعية ذات المدار المنخفض ومركبات النقل المدارية. كما تهدف الشركة إلى إطلاق أول قمر صناعي لها هذا العام وتشارك في إنشاء تقنيات دفع مبتكرة للتطبيقات الفضائية. والهدف الأساسي للشركة هو بناء مجموعات من الأقمار الصناعية ذات المدار المنخفض وإرسال 120 قمرا صناعيا إلى الفضاء بحلول عام 2030.[1]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته الشخصية
في 2016 تزوج سلجوق بيرقدار من سمية أردوغان ابنة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
براءات اختراع
- نظام الإقلاع والإبرار الآلي للطائرات (المعهد التركي لبراءات الاختراع 2015/07928)
Electromechanical Servo Motor Controlled Actuator System and Control Method (Turkish Patent Institute 2015/14111) that can detect changing working conditions
(Turkish Patent Institute Ref) : PT2015-00693)
- Ekg Device (Turkish Patent Institute Ref: PT2015-00693)
انظر أيضاً
المصادر
- ^ "Clash Report". X.