ستنا تاي
STENA TAY | |
معلومات عامة | |
النوع | حفار شبه غاطس |
التصميم | |
البناء | ستنا |
تاريخ البناء | مايو 1999 |
المالك | شركة شل |
التصنيف | |
العلم | |
عمليات | ترنيداد وتوباگو، جمهورية الكونغو، البرازيل |
MODU | |
عمق المياه | 2,300 م |
أقصى عمق | 15,000 م |
سرعة النقل | |
Variable Deck Load / Setback | |
Hook Load | |
Racking Capacity | |
Quarters | |
الطول | |
العرض | |
Metocean Criteria | |
Moonpool | |
التجهيزات | |
Drawworks | |
مكافئ الحركة | |
مضخات الطمي | |
Top Drive | |
Derrick / Tower | |
نظام الدفع | |
LMRP | |
نظام التحكم | |
Riser Hold | |
الرافعات | |
المحركات | |
Rotary (Main) | |
Pipe Handling System | i |
الهزاز/منظف الطمي | VSM100 |
Riser Tensioner / Stroke | |
Thrusters | |
Diverter | |
Tree Storage / LxWxH | |
القدرات | |
الوقود | |
Drilling Water | |
PotableWater | |
اجمالي الطمي السائل | |
الطمي النشط | |
Brine Storage | |
Base Oil Storage | |
Bulk Capacity | |
Sack Material |
ستـِنا تاي Stena Tay هو حفار شبه غاطس للمياه العميقة، تملكه شركة ستنا، وشغلته شركة شل. يعمل الحفار في عمليات التنقيب عن النفط والغاز الطبيعي في غرب أفريقيا والبرازيل.[1] أحيل للتقاعد في ديسمبر 2003. وفي يوليو 2012 أعيد تأهيله لشركة اودبرخت للنفط والغاز البرازيلية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
حوضا سانتوس وكامپوس بالبرازيل
حسب الشركة المنتجة، تم اعداد الحفار للعمل لخمس سنوات في المياه العميقة في مايو 1999؛ وأرسلته شل إلى البرازيل حيث اكتشف وطور حوضي سانتوس وكامپوس على أعماق 2,000 متر (مثل نيميد) على مدى أربع سنوات وأصبحا يدران على البرازيل نحو 50 مليار دولار سنوياً (يُنتظر أن تنمو ثلاث أضعاف).[2]
امتياز نيميد، مصر
وفي 1 نوفمبر 2003، قبل 5 أشهر من انتهاء صلاحية الحفار ستنا تاي، في مايو 2004، وصل الحفار للعمل في امتياز نيميد شمال دلتا نهر النيل، بمصر، لصالح شركة شل. وقام بحفر ثلاث آبار في مصر بعمق 2,448 متر. وبشرت شل الشعب المصري بتطوير تلك الآبار إلى حقول منتجة.
وفي 5 نوفمبر 2003، أوردت صحيفة الأهرام أن يشير السيد أندرو فون رئيس مجموعة شركات شركة شل بمصر إلي أعمال الحفر الاستكشافية في المياه العميقة في منطقة امتياز شل بشمال شرق البحر المتوسط المواجهة لدلتا النيل بأعماق تتراوح بين 800 و 3000 متر تحت سطح البحر, تبلغ مساحة منطقة الاستكشاف 41,500 كم²، ومن المتوقع أن تتراوح تكلفة حفر ثلاث آبار استكشافية في المنطقة بين 30 و 40 مليون دولار, ويوضح أن الحفار العملاق ستينا تاي بدأ يوم أول رمضان الأسبوع الماضي أعمال الحفر, ويعتبر هذا الحفار هو أكبر الحفارات في العالم وأكثرها تقدماً، وأوضح الوزير أن الحفر في مياه يتجاوز عمقها 1800 متر يتطلب حفارات وتقنيات من نوع خاص، وحتي الآن لم يتم حفر آبار في منطقة شرق المتوسط علي عمق يزيد علي 2000 متر.
ونظرا للتكلفة الباهظة التي يتطلبها الحفر في المياه العميقة تقوم شل حاليا باستخدام تكنولوجيا الـBOP الحديثة التي تهدف إلي الحد من النفقات وفي الوقت نفسه تحسين إنتاجية الآبار المكتشفة, وقد أنهي حفار ستينا تاي أعمال حفر مماثلة في المياه العميقة لشركة شل في البرازيل، وهو متوجه في طريقه إلي منطقة امتياز شل في مصر حاليا للبدء في أعمال الحفر.[4]
ثم انقطعت أخبار نيميد لسبع سنوات.
العمل في موريتانيا 2005
وفي أغسطس 2005، انتقل الحفار ستنا تاي للعمل في المياه المقابل للساحل الموريتاني بالمحيط الأطلسي، لصالح شركة پرميير اويل والمشغل كانت شركة وودسايد پتروليوم الأسترالية. فقام بحفر البئر "سوتو-1 Sotto-1"، على بعد 110 كم جنوب غرب نواكشوط و 42 كم جنوب حقل شنقيطي (أحد أكبر حقول موريتانيا النفطية)، وبعمق إجمالي 3,279 متر. وفي 23 أغسطس 2005، بعد حفر لنحو 20 يوم، تم هجر سوتو-1 لجفافه. ثم توجه الحفار للعمل لصالح شركة بركة للنفط الأسترالية، في حقل إسپادرون بالمياه الموريتانية.[5]
اعادة التأهيل وحياة جديدة
بعد تقاعد منصة الحفر شبه الغاطسة ستنا تاي في نهاية ديسمبر 2003 لبلوغها عمر التصميم البالغ أربعة أعوام، أحيلت ستنا تاي إلى التقاعد. وأرسلتها الشركة المالكة ستنا إلى الحوض الجاف في ميناء پالرمو في صقلية، إيطاليا، للتحديث واعادة التأهيل، بهدف العودة للمزيد من العمل في البرازيل. وضمن أعمال التحديث تم استبدال المصاعد التي تتيح للعاملين على المنصة النزول تحت سطح المنصة.[6]
وضمن حملة پتروبراس لتصنيع وامتلاك منصات حفر المياه العميقة، قامت الشركة بالتعاقد مع شركات برازيلية على تصنيع ست منصات حفر في المياه العميقة. شركة اودبرخت للنفط والغاز شريكة في ثلاث من الست مشروعات لإنشاء منصات. وإحدى تلك المشروعات الست، كان الاستحواذ على المنصة ستنا تاي المحالة للتقاعد وإعادة تأهيلها في البرازيل. وفي منتصف يونيو 2012، اشترت شركة اودبرخت للنفط والغاز Odebrecht Oleo e Gas - OOG البرازيلية المنصة المتقاعدة ستنا تاي، وأرسلتها إلى الحوض الجاف أستيكام، في لاس پالماس، بالبرازيل، الذي قام بإعادة تأهيلها واطلاقها بإسم ODN Tay IV، واجتازت اختبارات الترخيص في خليج گوانابارا بولاية ريو دي جانيرو في 12 يوليو 2012.[7]
المصادر
- ^ "Stena60years" (PDF). Stena. Retrieved 2012-07-23.
- ^ "SPECIAL REPORT: Shell developing heavy oil in deep water off Brazil". Oil & Gas Journal. 2008-05-05. Retrieved 2013-05-17.
- ^ Judy Maksoud • Houston (2004-04-01). "Global E&P Briefs". Offshore Magazine. Retrieved 2013-05-17.
- ^ "أكبر حفار بترول في العالم يبدأ التنقيب عن الغاز". صحيفة الأهرام. Retrieved 2003-11-05.
- ^ apache123 (2005-08-24). "BKP, BARAKA ENERGY & RESOURCES LIMITED". Share Scene. Retrieved 2013-05-17.
{{cite web}}
: CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ "Alimak Hek replaces an elevator in Stena Tay". Offshore Industry. 2005. Retrieved 2013-05-17.
- ^ Gareth Chetwynd (2012-07-12). "Stena Tay refurbished and reborn as ODN Tay IV for OOG". Upstream - The international Oil & Gas Newspaper. Retrieved 2013-05-17.