عوڤاديا يوسف
الحاخام عوڤاديا يوسف Ovadia Yosef | |
---|---|
الموقع | كبير الحاخامات السفرديم في إسرائيل سابقاً. |
المنظمة | كبير حاخامات إسرائيل |
بدأت | 1973 |
أخرى | كبير الحاخامات السفرديم في تل أبيب الزعيم الروحي لحزب شاس السياسي |
Personal details | |
اسم الميلاد | عوڤاديا يوسف |
وُلد | 23 سبتمبر 1920 بغداد، العراق |
توفى | 7 أكتوبر 2013 القدس، إسرائيل |
دُفن | مقبرة سانهدريا |
الجنسية | إسرائيلي |
الطائفة | يهودية أرثوذكسية |
الإقامة | القدس |
الوالدين | ياكوڤ وجورجيا عوڤاديا |
الزوجة | مارگاليت فتال |
الأنجال | 11 |
المهنة | حاخام، باحث تلمودي ومؤلف هالاخاه معترف به |
الجامعة الأم | پورات يوسف ياشيڤا |
Semicha | پورات يوسف ياشيڤا |
عوڤاديا يوسف وُلد باسم عبد الله يوسف[1] ، بالعبرية: עובדיה יוסף (و. 23 سبتمبر 1920، البصرة، العراق - ت. 7 أكتوبر 2013[2])، هو حاخام حريدي مزراحي، من علماء التلمود، وهو الزعيم الروحي لحزب شاس لليهود الشرقيين ومؤسسه، وهو الحاخام الذي عرف بمواقفه العنصرية المتشددة نحو الفلسطينيين والعرب، فضلا عن معارضته الشديدة للمس بالقضايا المحورية في الصراع مع العرب وأهمها القدس والمستوطنات وعودة اللاجئين.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحياة المبكرة
ولد عوفاديا في البصرة، العرق، وانتقل إلى القدس مع عائلته عام 1924، عندما كان في الرابعة من عمره. في فترة مراهقته، دخل Porat Yosef Yeshiva، حيث تلقى تعاليم shiur على يد روش يوشيڤا، والحاخام عزرا عطية. وهو يعيش حاليا في ضاحية هارنوف في القدس.
سلطة الهالخاه
النشاط السياسي
التأثير على الحكومة
التأثير الثقافي
نقد عوڤاديا يوسف
مواقفه تجاه العرب
ابادة الأغيار بالصواريخ
فضلا عن زعامته للمتشددين اليهود من الأصول الشرقية، فإن الحاخام الذي ولد البصرة جنوب العراق عام 1920 وعاش فيها قبل أن ينتقل إلى فلسطين في ظل الانتداب البريطاني يعد الأشد كرها للعرب والأكثر تحريضا عليهم.
ففي يوليو 2001 دعا الحاخام اليهودي إلى "إبادة العرب بالصواريخ"، وأضاف في "عظة" السبت في كنيس بالقدس بمناسبة عيد الفصح اليهودي إن العرب "يجب ألا نرأف بهم, ولا بد من قصفهم بالصواريخ وإبادة هؤلاء الأشرار والملعونين".
وقال الحاخام المتشدد لأتباعه إن "العرب يتكاثرون في المدينة المقدسة كالنمل". وقال "إن عليهم أن يذهبوا إلى الجحيم".
وأضاف في الخطبة "أكثروا من ذكر هذه الآية من التوراة خلال عيد الفصح: "صب غضبك على الأغيار (غير اليهود) فهذه مناسبة جدا لأوضاعنا، لأن أعداءنا يحاولون القضاء علينا منذ خروجنا من مصر وحتى اليوم، من دون توقف".
ودعا الحاخام اليهودي الله إلى أن "ينتقم من العرب ويبيد ذرّيتهم ويسحقهم ويخضعهم ويمحوهم عن وجه البسيطة". وأوصى اليهود بالشدة مع العرب قائلا "ممنوع الإشفاق عليهم، يجب قصفهم بالصواريخ بكثافة وإبادتهم، إنهم لشريرون".[3].
واثارت هذه التصريحات ردود فعل واسعة في اسرائيل. فهاجمها اليسار واعتبرها تحريضا دمويا على العرب، بينما دافع انصار عوفاديا عنه وقالوا انه لم يقصد كل العرب ولم يقصد الابرياء من العرب بل «فقط المخربين الذين يقتلون الاطفال اليهود». لكن هذا التبرير لم يقبله احد، اذ كان حديثه في غاية الوضوح عن العرب وبلا تمييز.
وقد سكت معظم نواب اليمين الحاكم وحتى قادة حزب العمل ازاء هذه الاقوال. لكن اوساطا من طرفي الخارطة السياسية تفوهوا، فقالت النائبة زهاقا غلئون، رئيسة كتلة «ميرتس» انها لا تتهم عادة بهرطقات الحاخام عوفاديا، ولكن عندما يتكلم على هذا النحو فان كلامه خطير، وهو عمليا يهدر دماء العرب.
وقال محمد بركة رئيس كتلة الجبهة البرلمانية، ان هذا الحاخام يقترب من الخرف والهذيان، ولكنه، دون امثاله من اصحاب هذه الحالة النفسية، يتمتع بقوة جماهيرية هائلة، وكلماته يمكن ان تتحول فعلا الى رصاصات وصواريخ واعتداءات دموية اخرى على كل فلسطيني في اسرائيل. ومن اليمين المتطرف دعا عضو الكنيست، ميخائل كلاينر، الحاخام يوسف إلى عمل شيء فعلي من اجل تطبيق اقواله وذلك بتجنيد اليهود الشرقيين في الجيش، حتى ينفذوا أوامره بابادة العرب. [4].
راحيل ترشد عن حماس
وفي أحد دروسه الدينية في مايو 2000 قال "إن العرب صراصير يجب قتلهم وإبادتهم جميعا"، ووصفهم بأنهم أسوأ من الأفاعي السامة.
وفي أغسطس 2004 قال عوفاديا يوسف في خطبة بثتها الفضائيات الإسرائيلية إن "اليهودي عندما يقتل مسلما فكأنما قتل ثعبانا أو دودة ولا أحد يستطيع أن ينكر أن كلاّ من الثعبان أو الدودة خطر على البشر، لهذا فإن التخلص من المسلمين مثل التخلص من الديدان أمر طبيعي أن يحدث".
وظهر بعدها على القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي وأعاد كلامه مع تأصيله من وجهة النظر اليهودية، زاعما أن الدين اليهودي يحث على التخلص من كل من يسكن فلسطين، وأنه جاء في التلمود "إذا دخلت المدينة وملكتها فاحرص على أن تجعل نساءها سبايا لك ورجالها عبيدا لك أو قتلى مع أطفالهم".
وفي إطار محاولته لإعطاء صبغة دينية على الأحداث التي يشترك فيها الإسرائيليون زعم في تقارير أوردتها صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في الحرب الأخيرة على غزة أن امرأة حسناء قال إنها راحيل والدة النبي يوسف (عليه السلام) كانت تساعد الجنود الإسرائيليين في حربهم وإرشادهم إلى مكان مقاتلي حركة حماس.
وكان نفس الحاخام أثار جدلا كبيرا في موعظته الأسبوعية في العام 2007 عندما قال إن الجنود الإسرائيليين يسقطون في المعارك لأنهم "لا يراعون تعاليم اليهودية".
فليضربهم الطاعون
في 30 أغسطس 2010 تمنى عوڤاديا يوسف في كلمته الاسبوعية أن "يختفي الذين يكرهون اسرائيل مثل الرئيس الفلسطيني محمود عباس والفلسطينيين من العالم".[5].
وقال الحاخام المتطرف في تصريح بثته اذاعة الجيش الإسرائيلي:
وفي رد على كلام يوسف، دعا رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات الحكومة الإسرائيلية، إلى إدانة التحريضات العنصرية المستمرة ضد الفلسطينيين واتخاذ الإجراءات المناسبة إزائها.
وقال عريقات إن "تصريحات يوسف هي نداء واضح لإبادة الشعب الفلسطيني، ومع ذلك لم نسمع أي رد من قبل الحكومة الإسرائيلية. الحاخام يدعو إلى اغتيال الرئيس عباس الذي سيجلس بعد أيام وجها لوجه على طاولة المفاوضات مقابل رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو"، متسائلاً "أهذه هي الطريقة التي تقوم بها الحكومة الإسرائيلية بتحضير شعبها لتوقيع اتفاق سلام مع الفلسطينيين؟"، ومضيفاً أنه "في الوقت الذي تستعد فيه منظمة التحرير الفلسطينية بجدية وبحسن نية للعودة إلى المفاوضات، ينادي أحد الأحزاب الرئيسية في الائتلاف الحكومي الإسرائيلي إلى إبادة الشعب الفلسطيني. هذه إهانة لكل المساعي التي نبذلها لدفع عجلة العملية السلمية".
واختتم عريقات تصريحه بدعوة الحكومة الإسرائيلية "إلى تكثيف العمل على تحقيق السلام والتوقف عن نشر الكراهية، كما اعتبر أن هذا النوع من التحريض جزء من سياسات إسرائيلية أوسع تعمل لعرقلة الجهود الرامية إلى إقامة دولة فلسطينية وتؤدي إلى نتائج مدمرة".
نأى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بنفسه عن تصريحات للحاخام عوفاديا يوسف الزعيم الروحي لحزب شاس المشارك في الحكومة تمنى فيها التخلص من الفلسطينيين ورئيسهم محمود عباس، بينما نددت واشنطن بالتصريحات. وقال مكتب نتنياهو في بيان "التصريحات لا تعكس موقف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ولا موقف حكومة إسرائيل" مشيرا إلى أن إسرائيل تريد التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين يضمن علاقات جوار جيدة.
وفي واشنطن، ندد المتحدث باسم الخارجية بي جي كراولي بتصريحات يوسف قائلا إنها "ليست عدوانية فقط بل تحرض بطريقة مؤذية لقضية السلام".[6].
مواقفه من الهولوكوست
صرح الحاخام عوفاديا يوسف صرح في عظته الأسبوعية يوم السبت بأن ضحايا المحرقة يهود أخطأوا في عصور سابقة. وقال "يوسف" إن المحرقة وغيرها من الكوارث هي عقاب على خطيئة "العجل الذهبي"، وأن ضحايا المحرقة كان من بينهم أشخاص يعاقبون على خطايا ارتكبوها في عصور سابقة. وأضاف الحاخام المتطرف:" غني عن البيان بأننا نعتقد في التقمص".
ويقرر الحاخام "عوفاديا يوسف" معتقده بأن المحرقة وقعت بظلم اليهود، فيقول:" الناس يتساءلون لماذا كان هناك هولوكوست؟، ويل لنا.. لأننا أخطأنا.. ويل لنا".
فتناسخ الأرواح هو سبب المحرقة عند هذا الحاخام الصهيوني وليس هتلر ولا معاداة السامية. [7].
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
إيران وحزب الله
في 26 أغسطس 2012 دعا عوڤاديا لإقامة الصلاة في ليلة رأس السنة العبرية الجديدة والدعاء من أجل إبادة ايران وحزب الله.[8]
ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن يوسف قوله:
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أرسل في أوائل أغسطس 2012 مجموعة من مستشاريه الأمنيين وعلى رأسهم رئيس مجلس الأمن القومي للقاء الحاخام يوسف لإطلاعه على آخر تطورات البرنامج النووي الإيراني.[9]
وتقول وسائل الإعلام الإسرائيلية إن نتنياهو يسعى لمعرفة موقف يوسف من شن حرب ضد إيران في محاولة لكسب التأييد اللازم في حال شن ضربة عسكرية.
آراء عامة
وفي العام 2005 أثار يوسف عاصفة من الانتقادات في إسرائيل عندما دعا الله في خطبة دينية أن "يقضي" على رئيس الوزراء السابق أرييل شارون بسبب خطته للانسحاب من قطاع غزة.
وقالت تقارير إن عوفاديا قال "فليقض الله عليه.. إنه يعذب شعب إسرائيل".
وفي حادثة أخرى نقلت عنه صجيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في 7 سبتمبر 2005 أن الكارثة التي سببها إعصار كاترينا في الولايات المتحدة هي عقاب للرئيس الأميركي السابق جورج بوش بسبب دعمه لخطة الانسحاب الإسرائيلي من غزة، كما اعتبر حجم الدمار الذي خلفه الإعصار في مدينة نيو أورليانز سببه أن "أغلب سكانها سود لا يتلون التوراة".
وفي انتخابات الكنيست الأخيرة، وعد الحاخام الشرقي الناخبين الإسرائيليين بدخول الجنة بمجرد تصويتهم لصالح حركته.
محاولة إغتيال
بيبليوگرافيا
أعمال ثانوية
- Nitzan Chen and Anshel Pfeffer, Maran Ovadia Yosef: Habiografia (Rabbi Ovadia Yosef: The Biography): Jerusalem 2004
- R. Benny Lau, Mimaran ad Maran: Mishnato ha-Hilkhatit shel ha-Rav Ovadiah Yosef (From R. Yosef Karo to R. Ovadiah Yosef: The Halachic Teaching of Rabbi Ovadia Yosef): Tel Aviv 2005
- Zvi Aloush and Yossi Elituv, Hayyav, Mishnato u-Mahalkhav ha-Politiyim shel ha-Rav Ovadiah Yosef (The Life, Teaching and Political Activities of Rabbi Ovadia Yosef): Or Yehudah 2004
- Mi-Yosef ad Yosef Lo Kam ke-Yosef (From Yosef to Yosef arose none like Yosef): review of all three books by Marc B. Shapiro
- Review of the Chen and Pfeffer book by Rabbi Benjamin Lau (Friday, October 1, 2004 Ha'aretz)
- Y. Choueka, Pirkei Hayim, a biography of Rabbi Aharon Choueka and his Yeshiva, Ahava VeAchva, in Minhat Aharon, Y. Choueka and Haym Sabato (Eds.), Jerusalem, 1980, 15-32. (Hebrew)
- Zion Zohar, Oriental Jewry Confronts Modernity-The Case of Rabbi Ovadiah Yosef, Modern Judaism - Volume 24, Number 2, May 2004, pp. 120-149.
انظر أيضا
المصادر
- ^ [1]
- ^ "Shas spiritual leader Rabbi Ovadia Yosef dies at 93". Jerusalem Post. 7 October 2013. Retrieved 7 October 2013.
- ^ "عوفاديا يوسف.. عندما يتحول الحاخام إلى داعية كراهية". الجزيرة نت. 2007.
- ^ "الحاخام عوفاديا يوسف يدعو الى إبادة العرب". جريدة الشرق الأوسط. 2007.
- ^ . المستقبل اللبنانية. 2010 [http://www.almustaqbal.com/stories.aspx?StoryID=426882 = الحاخام عوفاديا يوسف يتمنى
أن يضرب الطاعون الفلسطينيين http://www.almustaqbal.com/stories.aspx?StoryID=426882 = الحاخام عوفاديا يوسف يتمنى أن يضرب الطاعون الفلسطينيين].
{{cite web}}
: Check|url=
value (help); Missing or empty|title=
(help); line feed character in|url=
at position 84 (help) - ^ . الجزيرة نت. 2010 [http://www.aljazeera.net/NR/exeres/2871F4D8-CFD1-43F7-B9A3-89D7C608B223.htm = نتنياهو وواشنطن يرفضان تصريحات عوفاديا
أن يضرب الطاعون الفلسطينيين http://www.aljazeera.net/NR/exeres/2871F4D8-CFD1-43F7-B9A3-89D7C608B223.htm = نتنياهو وواشنطن يرفضان تصريحات عوفاديا أن يضرب الطاعون الفلسطينيين].
{{cite web}}
: Check|url=
value (help); Missing or empty|title=
(help); line feed character in|url=
at position 117 (help) - ^ "Ovadia Yosef: Shoah victims - reincarnated sinners". The Jerusalem Post. 2007.
- ^ "الحاخام عوفاديا يوسف يدعو الى الصلاة من أجل إبادة إيران وحزب الله". دار الحياة. 2012-08-26. Retrieved 2012-08-26.
- ^ "الحاخام عوفاديا يوسف يدعو لإقامة صلاة من أجل هلاك إيران". بي بي سي. 2012-08-26. Retrieved 2012-08-26.
وصلات خارجية
- Maran - a website containing videos of sermons given by Rabbi Ovadia Yosef
- Halacha Yomit - a website containing daily Halacha given by Rabbi Ovadia Yosef
- Time Magazine Overview of controversial Rabbi Yosef moments
- Rabbi Ovadia Yosef painting
- Rabbi Ovadia Yosef and his "Culture War" in Israel, from Middle East Review of International Affairs, 4:4, December 2000.
- Land vs. Life, from [Netivot Shalom], April 2003.
- Conquest of Land in Erez Yisrael, from [Mail.Jewish Mailing List], March 1993.
سبقه Yitzhak Nissim |
كبير الحاخامات السفرديم في إسرائيل عوڤاديا يوسف 1973-1983 |
تبعه موردخاي إلياهو |
- CS1 errors: invisible characters
- CS1 errors: missing title
- CS1 errors: bare URL
- CS1 errors: URL
- Articles containing عبرية-language text
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- مواليد 1920
- وفيات 2013
- عوڤاديا يوسف
- شاس
- يهود عراقيون
- يهود مزراحيون
- أشخاص من البصرة
- كبير حاخامات إسرائيل
- مهاجرون يهود إلى إسرائيل
- إسرائيليون يهود
- قادة أحزاب إسرائيل
- حاصلون على جوائز إسرائيل
- Israel Prize in Rabbinical literature recipients
- Sephardic Haredi rabbis in Israel
- حاخامات القرن 20