تشات جي پي تي

(تم التحويل من ChatGPT)
تشات جي پي تي
ChatGPT
ChatGPT.png
المؤلف الأصليOpenAI
الإطلاق المبدئي30 نوفمبر 2022; منذ سنتين (2022-11-30
النوعبوت دردشة بالذكاء الاصطناعي
الرخصةاحتكارية
الموقع الإلكترونيchat.openai.com

تشات جي پي تي (إنگليزية: ChatGPT) والتي تعني محولات الدردشة التوليفية المُدرَّبة مسبقاً، وهو بوت دردشة طوّر بواسطة OpenAI. أُنشئ ChatGPT في آخر ما توصلت له عائلة GPT-3.5 من OpenAI الخاصة بنماذج اللغة الكبيرة، وهي ضبطها بدقة مع كلا تقنيات التعلم بإشراف والتعلم المعزز.

أُطلق ChatGPT كنموذج مبدئي في نوفمبر 2022، وسرعان ما حظي بالاهتمام لردوده التفصيلية وإجاباته الواضحة عبر العديد من مجالات المعرفة. كما اعتُبرت دقته الواقعية المتفاوتة أنها عقبة واضحة.[1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

طريقة العمل

نموذج لقصيدة مكتوبة بواسطة ChatGPT.

في نهاية نوفمبر 2022، أطلقت شركة OpenAI تشات جي پي تي بعد أن تمت تغذيته بآلاف البيانات التي تم الحصول عليها من العلوم المختلفة والآداب. يخضع البرنامج لإشراف دقيق للغاية لتطوير اللغة التي يستجيب بها لطلبات المستخدمين من خلال ما يسمى يتقنيات التعلم المعزز من ردود الفعل البشرية.[2]

يقول ماثيو ساگ، أستاذ القانون في جامعة إموري والذي يدرس آثار حقوق النشر للتدريب واستخدام نماذج اللغة الكبيرة مثل ChatGPT، "هناك قول مأثور مفاده أن عددًا لا حصر له من القرود سيعطيك شعرًا لشكسپير في النهاية".

ويوضح قائلًا "هناك بالفعل عدد كبير من القردة هنا، تعطيك أشياء مبهرة - ولكن هناك اختلاف جوهري بين الطريقة التي ينتج بها البشر اللغة والطريقة التي تقوم بها النماذج اللغوية الكبيرة ".

يتم تشغيل روبوتات الدردشة مثل GPT من خلال كميات كبيرة من البيانات وتقنيات الحوسبة لعمل تنبؤات حول ترتيب الكلمات معًا بطريقة مفيدة. فهم لا يستفيدون فقط من قدر هائل من المفردات والمعلومات، بل يفهمون أيضًا الكلمات في سياقها. هذا يساعدهم على محاكاة أنماط الكلام أثناء إرسال المعرفة الموسوعية.[3]


المميزات

طُوّر ChatGPT إلى آخر ما توصل له GPT-3.5 باستخدام التعلم بإشراف وكذلك التعلم المعزز.[4] استخدم كلا النهجين مدربين بشريين لتحسين أداء النموذج. في حالة التعلم بالإشراف، تم تزويد النموذج بمحادثات لعب فيها المدربون دورين: المستخدم والمساعد بالذكاء الاصطناعي. في خطوة التعزيز، صنف المدربون البشريون أولاً الردود التي أنشأها النموذج في محادثة سابقة. تم استخدام هذه التصنيفات لإنشاء " نماذج المكافآت" حيث حُسّن وضُبط النموذج باستخدام العديد من تكرارات تحسين نهج القربى (PPO).[5][6] تقدم خوارزميات تحسين نهج القربى فائدة فعالة من حيث التقدير لخوارزميات تحسين نهج منطقة الثقة؛ أنها تلغي العديد من العمليات المكلفة حسابياً مع أداء أسرع.[7][8]كما دُرِّبت النماذج بالتعاون مع مايكروسوفت على البنية التحتية للحوسبة الفائقة آزور.

بالمقارنة مع سابقتها، InstructGPT، يحاول ChatGPT تقليل الردود الضارة والمضللة؛ في أحد الأمثلة، بينما يقبل InstructGPT الجواب "أخبرني عن وقت قدوم كريستوفر كولومبوس إلى الولايات المتحدة في عام 2015" باعتباره معلومة صحيحة، يستخدم ChatGPT معرفته برحلاته وفهمه للعالم الحديث - بما في ذلك تصورات كولومبوس - لبناء إجابة تفترض ما سيحدث إذا جاء كولومبوس إلى الولايات المتحدة في عام 2015.[5]تتضمن بيانات تدريب ChatGPT صفحات الاستخدام والمعرفة بظواهر الإنترنت ولغات البرمجة، مثل نظام لوحة البيانات ولغة پايثون.[9]

على عكس معظم بوتات الدردشة، فإن ChatGPT يتميز بتحديد الحالة، ويتذكر المحادثات السابقة والأسئلة المعطاة له، مما قد يسمح باستخدام ChatGPT كمحلل مخصص.[10] في محاولة لمنع الردود الغير مرغوبة من العرض إلى ChatGPT وعرضها، يتم تصفية الاستعلامات من خلال واجهة برمجة تطبيقات، ويتم رفض الاسئلة التي يحتمل أن تكون عنصرية أو ذات إيحاءات جنسية.[5][10]

يعاني ChatGPT من محددات متعددة. يمكن أن يكون نموذج محاذاة الذكاء الصناعي في ChatGPT، المصمم حول الإشراف البشري، أكثر من أمثلي وبالتالي يعيق الأداء، والمعروف باسم قانون گودهارت.[11] في التدريب، فضل المراجعون إجابات أطول، بغض النظر عن الفهم الفعلي أو المحتوى الواقعي.[5] قد تعاني بيانات التدريب أيضاً من الانحياز الحسابي؛ الاستدعاءات بما في ذلك الأوصاف الغامضة للأشخاص، مثل الرئيس التنفيذي، يمكن أن تولد استجابة تفترض أن مثل هذا الشخص هو ذكر أبيض.[12]

إطلاق الخدمة

أُطلق ChatGPT في 30 نوفمبر 2022 من قبل شركة OpenAI ومقرها سان فرانسيسكو، بابتكار DALL·E 2 ووسپر. تم إطلاق الخدمة مجاناً للمستخدمين في البداية، مع وجود خطط لتحقيق أرباح من الخدمة لاحقاً. بحلول 4 ديسمبر، قدّرت شركة OpenAI أن لـ ChatGPT أكثر من مليون مستخدم.[13]كما أصدرت قناة سي إن بي سي تقريراً في 15 ديسمبر 2022 أن الخدمة إلى هبوط من حين لآخر".[14]

جدل

ردود الفعل الإيجابية

تلقى ChatGPT في ديسمبر 2022 تعليقات إيجابية بشكل عام؛ فقد وصفته نيويورك تايمز بأنه "أفضل بوت دردشة بالذكاء الاصطناعي تم إصداره للمستخدمين على الإطلاق".[15]أشارت سامنتا لوك من گارديان إلى أنها تمكنت من إنشاء نص "مفصل بشكل مثير للإعجاب" و"شبيه بالبشر".[16] استخدم الكاتب التقني دان گلمور ChatGPT في مهمة طلابية، ووجد أن نصها المُعد على قدم المساواة مع ما يمكن للطالب الجيد تقديمه ورأى أن "للأوساط الأكاديمية بعض المشكلات الجادة التي يجب مواجهتها".[17]كما أشاد أليكس كانتروتز من مجلة سليت بردود ChatGPT للأسئلة المتعلقة بألمانيا النازية، بما في ذلك الادعاء بأن أدولف هتلر قد بنى الطرق السريعة في ألمانيا، التي قوبلت بمعلومات بخصوص استخدام ألمانيا النازية للعمل القسري والسخرة.[18]

في فيلم The Atlantic's "اختراقات العام" لعام 2022، أدرج دريك تومسون ChatGPT كجزء من "ثورة الذكاء الاصطناعي الإنتاجية" التي "قد تتغير أذهاننا حول كيفية عملنا، وكيف نفكر، وما هو الإبداع البشري فعلاً".[19]

كتب كلسي پايپر من موقع ڤوكس أن "ChatGPT هو أول مقدمة عملية للمستخدمين حول مدى قوة الذكاء الاصطناعي الحديث، ونتيجة لذلك، أصبح الكثير منا (مذهولون) "وأن" ChatGPT ذكي بما يكفي ليكون مفيداً على الرغم من عيوبه". في تغريدة، كتب قطب التكنولوجيا إيلون ماسك أن "ChatGPT جيد بشكل مخيف. نحن قريبون من الذكاء الاصطناعي القوي".[20]

ردود الفعل السلبية

في مقال رأي في ديسمبر 2022، كتب الخبير الاقتصادي پول كروگمان أن ChatGPT سيؤثر على عمل اللذين بستخدمون معلوماتهم للعيش.[21] "" رأى جيمس ڤنسنت في ڤرج النجاح المنتشر لـ ChatGPT كدليل على أن الذكاء الاصطناعي أصبح سائداً.[6]كما علق الصحفيون على ميل ChatGPT إلى الهلوسة (بثقة في إعطاء إجابات خاطئة تبدو غير مبررة من خلال بيانات التدريب الخاصة بها).[22]اختبر مايك پرل من موقع مشيبل ChatGPT بأسئلة متعددة. في أحد الأمثلة، سأل النموذج عن "أكبر دولة في أمريكا الوسطى وليست المكسيك". رد ChatGPT بـ گواتيمالا، عندما كانت الإجابة بدلاً من ذلك نيكاراگوا.[23]عندما طلبت CNBC من ChatGPT كلمات أغنية "The Ballad of Dwight Fry"، قدم ChatGPT كلمات مبتكرة بدلاً من الكلمات الفعلية.[14]في المقابل، استشهد الباحثون بواسطة ڤرج بمقارنة ChatGPT بـ "ببغاء عشوائي"،[24]كما فعل البروفيسور أنتون ڤان دين هينگل من المعهد الأسترالي لتعلم الآلة.[25] في ديسمبر 2022، حظر موقع الأسئلة والأجوبة ستاك أوڤرفلو استخدام ChatGPT لتوليد إجابات للأسئلة، مشيراً إلى الطبيعة الغامضة للوقائع لردود ChatGPT.[1]

أعرب الخبير الاقتصادي تايلر كوين عن مخاوفه بشأن تأثيره على الديمقراطية، مشيراً إلى قدرة المرء على كتابة تعليقات آلية في محاولة للتأثير على عملية اتخاذ القرار بشأن اللوائح الجديدة.[26]كما تساءلت گارديان عما إذا كان أي محتوى موجود على الإنترنت بعد إصدار ChatGPT "يمكن الوثوق به حقاً" ودعا إلى تنظيم حكومي.[27]

أشار آكس شارما من بليپنگ إلى أن ChatGPT كان قادراً على كتابة البرمجيات الخبيثة والتصيد في رسائل البريد الإلكتروني.[28] كتب المدير التنفيذي لشركة OpenAI، منشئ ChatGPT ، سام التمان، أن تطوير البرامج يمكن أن يشكل "(على سبيل المثال) خطراً كبيراً على الأمن السيبراني" واستمر أيضاً في التنبؤ "يمكننا الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام الحقيقي في العقد القادم، لذلك علينا أن نتعامل مع هذا الأمر بجدية بالغة".[13]

تأثيره على التعليم

في The Atlantic، أشار ستيفن ماركي إلى أن تأثيره على الأوساط الأكاديمية وخاصة المقالات التطبيقية لم يتم فهمه بعد.[29]كما كتب دانيال هيرمان، مدرس وكاتب في المدرسة الثانوية في كاليفورنيا، أن ChatGPT ستدخل في "نهاية اللغة الإنجليزية في المدرسة الثانوية".[30]

في مجلة نيتشر، يشير كريس ستوكل-ووكر إلى أنه يجب على المعلمين القلق بشأن الطلاب الذين يستخدمون ChatGPT لتعهيد كتاباتهم، لكن مقدمي التعليم سيتكيفون لتعزيز التفكير النقدي أو التفكير المنطقي.[31]

ترى إيما بومان مع NPR الخطر المتمثل في انتحال الطلاب للأداة التي قد تنتج نصاً مغرضاً أو لا معنى له بأسلوب موثوق.[32]

قال دارن هيك، مدرس مساعد في قسم الفلسفة في جامعة فورمان لجريدة نيويورك پوست أنه طلب من طلابه كتابة موضوع من 500 كلمة عن الفيلسوف داڤيد هوم.

وأظهرت أحد الأوراق المقدمة، كما قال، بعض السمات المميزة التي "حددت" استخدام الذكاء الاصطناعي في إجابة الطالب "البدائية".

ويصف الإجابة التي أخرجها ChatGPT "بإنه أسلوب نظيف. لكن يمكن التعرف عليه.[33]

تهديد الوظائف

يرى البعض أن شات جي پي تي يحمل تهديدا كبيرا للبشر في السنوات المقبلة، حيث أنه من المتوقع اختفاء العنصر البشري من وظائف مثل الكتابة والصحافة التي سيكون برنامج الذكاء الصناعي المطور قادر على القيام بها.

لكن يرى العلماء أنه من غير المحتمل أن يتمكن شات جي پي تي من القيام بتلك المهام بدلًا من البشر.

أجرى موقع إنسايدر العالمي تجرب، طلب الفريق من ChatGPT كتابة مقال للموقع، وسرعان ما أنتجت الدردشة مقالة مقنعة بشكل مثير للقلق مليئة بالمعلومات الخاطئة على حد وصف الصحيفة.[34]

تأثيره على گوگل

جذب تشات جي پي تي مستخدمي الإنترنت فور إصدار شركة OpenAI له، وأصبح وجهة للحصول على الإجابات مما جعل محرك البحث گوگل في خطر بعد سنوات الاحتكار.

يقوم تشات جي پي تي بإعطاء إجابة واحدة مفصلة بناء على المعلومات التي تمت إدخالها في حين أن گوگل يقدم ععدًا من المواقع التي تتضمن الكلمات المفتاحية الموجودة في السؤال.

جيل‌بريك (كسر الربط)

دُرِّب ChatGPT على رفض المطالبات التي قد تنتهك سياسة المحتوى الخاصة بها. ومع ذلك، تمكن بعض المستخدمين من تجاوز هذه الحدود والقيود من خلال تقنيات مثل الهندسة الفورية.[35]خلقت جيلبريك إمكانية قيام المستخدمين بمطالبة ChatGPT بتقديم نتائج يمكن اعتبارها مسيئة أو غير مناسبة أو مخاطرة بالضرر الاجتماعي من قبل الآخرين.[36] فيما يلي بعض الطرق المستخدمة لتجاوز مرشح ChatGPT:

  1. مواصلة العرض في مقابلة وهمية.
  2. تقديم تعليمات لتعطيل مرشح الدردشة.
  3. مطالبته بفك تشفير رسالة تحتوي على تعليمات واتباعها.
  4. إخباره بأنه جهاز حاسب وإخراج عرضه بطريقة ASCII.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

طريقة الاستخدام

لتطبيق غير متوفر داخل الدول العربية حتى الآن، لكن يتمكن البعض من الوصول إليه باستخدام VPN لتغيير موقع المستخدم وتحويله لدولة أخرى التي ينتمي إليها البريد الإلكتروني الجديد.

الخطوات

  • الدخول إلى روبوت ChatGPT وإنشاء حساب جديد
  • تعبئة خانات البيانات المطلوبة مثل الاسم وعنوان البريد الإلكتروني وكلمة المرور.
  • نقر زر "تسجيل" لإتمام عملية الدخول لتشات جي پي تي.
  • التحقق من عنوان البريد الإلكتروني المسجل للحصول على رابط التفعيل الخاص بحساب المستخدم الجديد.
  • بدء المحادثة مع بوت الدردشة.

المراجع

  1. ^ أ ب Vincent, James (ديسمبر 5, 2022). "AI-generated answers temporarily banned on coding Q&A site Stack Overflow". The Verge. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  2. ^ "«بديل البشر».. ماذا نعرف عن برنامج الذكاء الاصطناعي «ChatGpt»؟". المصري اليوم. يناير 18, 2023. Retrieved يناير 19, 2023.
  3. ^ "If you still aren't sure what ChatGPT is, this is your guide to the viral chatbot that everyone is talking about". بزنس إنسايدر. يناير 14, 2023. Retrieved يناير 19, 2023.
  4. ^ "Augmenting Reinforcement Learning with Human Feedback"., University of Texas at Austin. 
  5. ^ أ ب ت ث OpenAI (نوفمبر 30, 2022). "ChatGPT: Optimizing Language Models for Dialogue". Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  6. ^ أ ب Vincent, James (ديسمبر 8, 2022). "ChatGPT proves AI is finally mainstream – and things are only going to get weirder". The Verge. Retrieved ديسمبر 8, 2022.
  7. ^ Schulman, John; Wolski, Filip; Dhariwal, Prafulla; Radford, Alec; Klimov, Oleg (2017). "Proximal Policy Optimization Algorithms". arXiv:1707.06347 [cs.LG].
  8. ^ van Heeswijk, Wouter (نوفمبر 29, 2022). "Proximal Policy Optimization (PPO) Explained". Towards Data Science. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  9. ^ Edwards, Benj (ديسمبر 5, 2022). "No Linux? No problem. Just get AI to hallucinate it for you". Ars Technica. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  10. ^ أ ب Roose, Kevin (ديسمبر 5, 2022). "The Brilliance and Weirdness of ChatGPT". The New York Times. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  11. ^ Gao, Leo; Schulman; Hilton, Jacob (2022). "Scaling Laws for Reward Model Overoptimization". arXiv:2210.10760 [cs.LG].
  12. ^ Murphy Kelly, Samantha (ديسمبر 5, 2022). "This AI chatbot is dominating social media with its frighteningly good essays". CNN. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  13. ^ أ ب "What is ChatGPT and why does it matter? Here's what you need to know". ZDNET (in الإنجليزية). 2022. Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  14. ^ أ ب Pitt, Sofia (2022). "Google vs. ChatGPT: Here's what happened when I swapped services for a day". CNBC (in الإنجليزية). Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  15. ^ Roose, Kevin (ديسمبر 5, 2022). "The Brilliance and Weirdness of ChatGPT". The New York Times. Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  16. ^ Lock, Samantha (ديسمبر 5, 2022). "What is AI chatbot phenomenon ChatGPT and could it replace humans?". The Guardian. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  17. ^ Hern, Alex (ديسمبر 4, 2022). "AI bot ChatGPT stuns academics with essay-writing skills and usability". The Guardian. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  18. ^ Kantrowitz, Alex (ديسمبر 2, 2022). "Finally, an A.I. Chatbot That Reliably Passes "the Nazi Test"". Slate. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  19. ^ Thompson, Derek (ديسمبر 8, 2022). "Breakthroughs of the Year". The Atlantic. Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  20. ^ Piper, Kelsey (ديسمبر 15, 2022). "ChatGPT has given everyone a glimpse at AI's astounding progress". Vox (in الإنجليزية). Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  21. ^ Krugman, Paul (ديسمبر 6, 2022). "Does ChatGPT Mean Robots Are Coming For the Skilled Jobs?". The New York Times. Retrieved ديسمبر 6, 2022.
  22. ^ "ChatGPT a 'landmark event' for AI, but what does it mean for the future of human labour and disinformation?". CBC. 2022. Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  23. ^ Pearl, Mike (ديسمبر 3, 2022). "The ChatGPT chatbot from OpenAI is amazing, creative, and totally wrong". Mashable. Retrieved ديسمبر 5, 2022.
  24. ^ Vincent, James (ديسمبر 1, 2022). "OpenAI's new chatbot can explain code and write sitcom scripts but is still easily tricked". The Verge. Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  25. ^ Mannix, Liam (ديسمبر 13, 2022). "Is AI coming of age - or starting to reach its limits?". The Sydney Morning Herald (in الإنجليزية). Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  26. ^ Cowen, Tyler (ديسمبر 6, 2022). "ChatGPT Could Make Democracy Even More Messy". Bloomberg News. Retrieved ديسمبر 6, 2022.
  27. ^ "The Guardian view on ChatGPT: an eerily good human impersonator". the Guardian (in الإنجليزية). ديسمبر 8, 2022. Retrieved ديسمبر 18, 2022.
  28. ^ Sharma, Ax (ديسمبر 6, 2022). "OpenAI's new ChatGPT bot: 10 dangerous things it's capable of". Bleeping Computer. Retrieved ديسمبر 6, 2022.
  29. ^ Marche, Stephen (ديسمبر 6, 2022). "The College Essay Is Dead". The Atlantic. Retrieved ديسمبر 8, 2022.
  30. ^ Herman, Daniel (ديسمبر 9, 2022). "The End of High-School English". The Atlantic. Retrieved ديسمبر 12, 2022.
  31. ^ Stokel-Walker, Chris (ديسمبر 9, 2022). "AI bot ChatGPT writes smart essays — should professors worry?". Nature. Retrieved ديسمبر 19, 2022.
  32. ^ Bowman, Emma (ديسمبر 19, 2022). "A new AI chatbot might do your homework for you. But it's still not an A+ student". NPR. Retrieved ديسمبر 19, 2022.
  33. ^ "Professor catches student cheating with ChatGPT: 'I feel abject terror'". nypost. ديسمبر 26, 2022. Retrieved يناير 19, 2023.
  34. ^ "«يهدد هيمنة جوجل والكتابة الصحفية» ما هو Chat GPT ..كيفية استخدامه وأهم فوائده (تقرير)". المصري اليوم. يناير 19, 2023. Retrieved يناير 19, 2023.
  35. ^ Zvi (ديسمبر 2, 2022). "Jailbreaking ChatGPT on Release Day" (in الإنجليزية). {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help)
  36. ^ Written, Zack (ديسمبر 1, 2022). "Thread of known ChatGPT jailbreaks". Twitter (in الإنجليزية). Retrieved ديسمبر 17, 2022. {{cite web}}: |archive-date= requires |archive-url= (help)CS1 maint: url-status (link)

وصلات خارجية

تمّ الاسترجاع من "https://www.marefa.org/w/index.php?title=تشات_جي_پي_تي&oldid=2873045"