جبهة العفر الثورية الديمقراطية الموحدة
| |||||
|
جبهة العفر الثورية الديمقراطية الموحدة Afar Revolutionary Democratic Unity Front (تختصر ARDUF؛ عفر: [Qafar Uguugumoh Demokrasiyyoh Inkiinoh Fooca (Uguugumo)] Error: {{Lang}}: text has italic markup (help)؛ وتعرف أيضاً باسم اوگووگومو، أو اوگوگوما، اوگوگومو.[1] وتعني "الثورة" باللغة العفرية،.[1][2][3] تُكتب بالأمهرية የአፋር አብዮታዊ ዴሞክራሲያዊ አንድነት ግንባር)، هي حزب سياسي إثيوپي تأسس عام 1993 وهو حالياً جزء من ائتلاف القوى الديمقراطية الإثيوپية المتحدة المعارض.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
تأسس الحزب في مارس 1993 كإئتلاف لثلاث من منظمات العفر: اتحاد العفر الثوري الديمقراطي الموحد، تأسس في 1991 بزعامة محمودة گاس؛ قوة أمة العفر الديمقراطية؛ وقوى العفر الثورية. انتخب محمودة گاس أميناً عاماً عام 1995، لكنه رفض المنصب، وتركه لنائبه محيي الدين مفتاح، الذي أتى من جيبوتي إلى أديس أبابا، في أغسطس 1996، حيث اعتقل برفقة إثنين من زعماء العفر، حبيب محمد يايو وجمال عبد القادر ريدو.[4]
الأنشطة
في مارس 1995، تورطت الجبهة في اختطاف سياح إيطاليون في منطقة العفر بإثيوپيا، مما دعا الجيش الإثيوپي بشن حملة عسكرية ضد الجماعة، بالتنسيق مع الحكومة الإرترية. اندلت الاشتباكات بين أعضاء الجبهة والقوات الحكومية الإثيوپية في منطقة دالول في عام 1995، من بينها هجمات على منازل وممتلكات أعضاء الجبهة بوصفهم "خونة"، مما أدى في النهاية إلى توقف حركة القوافل التجارية المارة عبر منطقة دالول وتسبب في نقص المواد الغذائية.[5] جرت محاولات سياسية للتصالح في أكتوبر 1997 بتأسيس مؤتمر للعفر، ومرة أخرى في نوفمبر، وفشلت المحاولتان. أعلن محمودة گاس إطلاق النار من جانب واحد في 5 يونيو 1998، بعد بدء الحرب الإرترية الإثيوپية 1980-2000 وهجوم الإرترييين على بلدة ألتينا، التي يسكنها بصفة رئيسية شعب الإروب (عرقية قريبة لسانياً من العفر). نتيجة لسقوط الضحايا المدنيين، تصالحت الجبهة مع الحكومة الإثيوپية لتقليل عدد الضحايا المدنيين في المنطقة ولوقف هجمات الحكومة الإرترية.[6]
بعد الانضمام للإئتلاف
في يوليو 2003، أصبحت الجبهة عضو في تحالف جبهة العفر الثورية الديمقراطية الموحدة، حديث التأسيس، في معارضة للجبهة الديمقراطية الثورية للشعب الإثيوپي، الحزب الحاكم في البلاد.[7][8] في 20 سبتمبر 2003، أصدرت الجبهة تحذيراً للأجانب من دخولهم الجزء الشمالي من منطقة عفر بغرض ترسيم الجزء الشرقي من الحدود الإثيوپية الإرترية، والذي اعتبرته ضد سياسة حزب العفر الموحد، والذي يعيش أعضاؤه على جانبي الحدود الشرقية:
"أعداؤنا المزدوجين، الشعبية (بزعامة أفورقي) وويانه (بزعامة ملس زناوي)، تحت رعاية الأمم المتحدة، يقومون بأعمال نهب غير مشروعة ضد شعبنا، ليعرف العالم بأجمعه أن الجبهة تؤكد على موقفها الثابت مثلما فعلت عام 1990، 1991، 1993 و200، أنها لا تعارض فقط الأفعال غير المشروعة لتقسيم شعب العفر وتقسيم حدود أراضينا تحت مسمى "ترسيم الحدود" بين إثيوپيا وإرتريا، but also ready to render any demarcation exercise ineffective."[8]
آراء الجبهة
يهدف الحزب بصفة أساسية إلى اتحاد شعوب العفر تحت علم واحد. بالرغم من أنه آليته السابقة كانت غير واضحة، ما إذا كان يهدف إلى توحيد العفر في إرتريا وإثيوپيا (وكذلك أراضي العفر في جيوبتي) أو تأسيس دولة منفصلة للعفر، أعلن الحزب في 1998 عن دعوته لتوحيد العفر في اقليم ذاتي الحكم داخل إثيوپيا، مشابه لما يعرف اليوم باسم منطقة العفر، والتي تأسست في 1996 (لكن مع إضافة أراضي العفر في إرتريا وجيوبتي).[1][9] بناء على ذلك، لا تعترف الجبهة بإرتريا كدولة ذات سيادة.[9]
الجبهة المتحدة للقوات الفيدرالية والكونفدرالية الإثيوبية
الاتفاقية الكبرى
في 3 أكتوبر 2022، تم الإعلان عن اتفاقية كبرى بين كل جبهة العفر الثورية الديمقراطية الموحدة، وحركة آغاو الديمقراطية، وحركة تحرير شعب بني شنقول، وحركة كيمانت الشعبية اليمينية والعدل/ حزب كيمانت الديمقراطي، وجبهة تحرير سيداما الوطنية، ومقاومة الدولة الصومالية، وحكومة إقليم تگراي/الجبهة الشعبية لتحرير تگراي، وذلك من أجل الإعلان عن إنشاء الجبهة المتحدة للقوات الفيدرالية الإثيوبية (قوة كونفدرالية في حالة حركة بني شنقول للتحرير الشعبية.
- إعلاناً عن تأسيس الجبهة المتحدة للقوات الفدرالية الإثيوبية (قوة كونفدرالية في حالة الحركة الشعبية لتحرير بني شنقول)؛
- اعترافاً بالاتفاقية المبرمة بين جبهة تحرير أورومو-جيش تحرير أورومو والجبهة الشعبية لتحرير تگراي؛
- اعترافاً بالمعتقدات المشتركة بين جميع المنظمات، وكفاحها المتبادل من أجل الديمقراطية والمساواة وتقرير المصير؛
- مع ملاحظة التدهور السريع للوضع الأمني والسياسي في البلاد والمحاولات المتعمدة للنظام في أديس أبابا (فينفين) لدفع إثيوپيا إلى حرب داخلية شاملة؛
- اعترافاً بجميع المنظمات لضمان مرور البلاد بمرحلة انتقالية سلمية في أعقاب زوال النظام الإثيوبي الحالي.
- وإدراكًا منا للتأثير البناء والإيجابي للعلاقات المنسقة والتعاونية بين منظماتنا على البيئة السياسية للبلاد، والحوار الوطني المنتظر بشدة، فقد اتفقنا على ما يلي:
1- الاتفاق على تنسيق الجهود متعددة الأوجه في النضال المستمر ضد النظام في أديس أبابا (فينفين).
- اتفقت جميع الأطراف على تأسيس قيادة مشتركة مسؤولة عن جميع أنشطة الجولة.
- اتفقت جميع الأطراف على تزامن وتقاسم مواردها البشرية والمادية كما هو مطلوب لتسريع النضال ضد النظام الاستبدادي.
- اتفقت جميع الأطراف على التعاون في مجالات تدابير بناء القدرات مثل التدريب وتنمية الموارد البشرية بما في ذلك جميع الأنشطة الإضافية اللازمة لزيادة الثقة والثقة والحصرية المتبادلة والترابط فيما بينها.
- الاتفاق على احترام حقوق الإنسان للمدنيين وأسرى الحرب على النحو المنصوص عليه في الدستور الإثيوبي، والقوانين الإنسانية الدولية المعمول بها، وإعلان الأمم المتحدة بشأن حقوق السكان الأصليين.
2- اتفقت جميع الأطراف على العمل على الترتيب الأمني في حالة الحاجة إلى مثل هذا الترتيب. سيتم وضع التفاصيل.
3- اتفقت جميع الأطراف على العمل المشترك لضمان خروج القوات العسكرية وأفراد الأمن الإريتريين وغيرهم من الأجانب من إثيوبيا.
4- الاتفاق على التعاون في الأنشطة الدبلوماسية والإعلامية والاستخباراتية لكل منهم.
5- الاتفاق على إجراء مشاورات منتظمة على أعلى المستويات السياسية والعسكرية، وسيتم تفصيل تفاصيلها من خلال القنوات التنظيمية.
5- الاتفاق على العمل المشترك من أجل حوار وطني شامل وإقامة ترتيب انتقالي بهدف معالجة الأزمة السياسية التي تؤثر على البلاد.
- الاتفاق على حل الأزمة السياسية التي انغمست فيها البلاد، بما في ذلك قضايا الحدود بين الأقاليم، في سياق دستور جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الاتحادية.
- الاتفاق على العمل المشترك في إلقاء القبض على مسؤولي النظام الإثيوبي وغيرهم من المتورطين في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وجرائم الإبادة الجماعية وتقديمهم إلى العدالة.
7- تطوير خارطة طريق لمزيد من العمل والوصول إلى تفاهم والتزام مشترك لتعزيز مصالحنا المشتركة.
8- الاتفاق على احترام أي خلافات ومحاولة حلها من خلال الحوار والتفاهم المتبادل.
ستدخل الاتفاقية حيز التنفيذ في تاريخ توقيعها.
جبهة عفار الثورية الديمقراطية الوحدة
الموقع: السيد/ محمد إبراهيم
التاريخ …
الشهود …
حركة أگاو الديمقراطية
الموقع: السيد/ أدماسو تسىگايه
التاريخ …
الشهود…
المصادر
- ^ أ ب ت Report on Mission to Zone 2 (Afar National Regional State), United Nations Development Program. Emergencies Unit for Ethiopia.
- ^ Armed Factions And The Ethiopia-Eritrea Conflict, UN Office for the Coordination of Humanitarian Affairs, 14 May 1999, in University of Pennsylvania - African Studies Center
- ^ Anatomy of a conflict: Afar & Ise Ethiopia, John Markakis in Review of African Political Economy, Volume 30, Number 97. Routledge, part of the Taylor & Francis Group, September 2003.
- ^ Ethiopia - Political Parties, Accessed: 1-07-2006.
- ^ Situation report on Region 2 (Afar National Regional State) UNDP Emergencies Unit for Ethiopia report, dated January 1996 (accessed 13 January 2009) So little was known of the ARDUF at the time that this report assumed that the ARDUF and the Uguugumo were different organizations.
- ^ Statement of Afar Revolutionary Democratic Unity Front (ARDUF), 5 June 1998. Archived 2009-10-24.
- ^ UEDF and Andinnet, Andinnet Yilemlim, 27 August 2004.
- ^ أ ب Nations In The Hood, 21 September 2003.
- ^ أ ب Organised Crime and Terrorism Report. Commitments in Respect of Organised Crime and Terrorists, African Human Security Initiative.