يوسف الشاروني
يوسف الشاروني | |
---|---|
وُلِدَ | 14 أكتوبر 1924 |
توفي | 19 يناير 2017 |
الجنسية | مصر |
المدرسة الأم | جامعة القاهرة (1945) |
المهنة | كاتب قصة وناقد |
الزوج | نرجس صموئيل |
الأنجال | شادن الشاروني، المذيعة بالبرنامج الثقافي الدكتور شريف الشارونى بهولندا |
يوسف الشاروني (14 أكتوبر 1924 - 19 يناير 2017) هو كاتب قصة وناقد مصري.
حصل الشاروني على ليسانس الآداب قسم الفلسفة - جامعة القاهرة عام 1945. أُحيل على المعاش وكيلاً لوزارة الثقافة، كان رئيساً لنادى القصة بالقاهرة من 2001 إلى 2006 ثم رئيس شرف النادى. عضو لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة. ولجنة الأدب بمكتبة الإسكندرية. كان عضواً في هيئة تحرير مجلة المجلة بالقاهرة وأستاذًا غير متفرغ للنقد الأدبي في كلية الإعلام بجامعة القاهرة من عام 1980 - 1982. عمل في سلطنة عمان كمستشار ثقافي من 1983 إلى 1990.
أقام المجلس الأعلى للثقافة في ديسمبر 1999 حفل تكريم بمناسبة عيد ميلاده الماسي، شارك فيه عدد من الأدباء والأصدقاء والتلاميذ والنقاد، واختتم بعرض فقرة درامية مستوحاه من سيرته الذاتية بمصاحبة فرقة الآلات الشعبية. ترجمت أعماله إلى الإنجليزية والألمانية والفرنسية والأسبانية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حوار
يعد رائد القصة الحداثية في العالم العربي، واعترف به اخيرا كأحد مؤسسي القصة العربية القصيرة، ولانه ليس من هواة الصخب والمزايدات، ولانه لا يجيد التسرب الى عقول القائمين على وسائل الاعلام تاخر اكتشاف النقاد له، وتأجلت اعماله لدى دور النشر المصرية اكثر من عشر سنوات ـ باستثناء (العشاق الخمسة) انه القاص الكبير يوسف الشاروني احد آباء الترعة التجريبية في الادب العربي المعاصر، وان اخذته القصة تحديدا، فله تجربة غير مسبوقة في الشعر المنثور (المساء الاخير) كما انه احد قلائل النقاد الاصلاء في الابداع، فالقص لديه سباق على النقد، ولم يستغل كآخرين النقد معبرا الى أدب مصنوع صاغته خبرة الاحتراف. [1]
- ما المؤثرات والمناخ الذي قادك إلى تجربة الكتابة وبمن تأثرت؟
سطوع اسماء الادباء واستحواذهم على مكانة لاتقل عن مكانة كبار السياسيين في الماضي وقت طفولتي لفت انتباهي بشدة، فانكببت في نهم على كل ما تقع عليه يدي من كتب اثناء دراستي في الجامعة الامريكية زبونا دائما على القسم العربي بمكتبة الجامعة... وتعرفت اثناءها الى اقتباسات المنفلوطي واعمال طه حسين والحكيم، ومعارك العقاد وسلامة موسى، وشعر جبران، ولكن كنت اكثر تأثرا بشاعر مغمور يسمى حسين كفيف لم يأخذ حظه من الشهرة وكذلك مترجم يدعى المنجوري كان ينشر في جريدة المقتطف شعر طاغور، ولعل لهؤلاء الثلاثة الاخيرين التأثير الاكبر في تجربة الشعر الوحيدة التي صغتها من النثر الغنائي (المساء الاخير) وكغيري من ابناء جيلي والجيل السابق لنا، جمعنا بين ثقافة تراثنا العربي في كتاب الاغاني ومقامات الهمزاني وكليلة ودمنة وكتاب (مجالس الأدب في حدائق العرب) للاب لويس شيخو، وبين الادب الغربي في كتابات شكسبير وهوجو وديستويفسكي.. كما تعرفت مبكرا على بعض اعمال السيريالية الاوروبية ممثلة في جون كوكتو، وجول رومان، واتصلت بالسيرياليين المصريين في مرحلة مبكرة، وتفتحت مداركي الى ما يسمى بتحطيم قواعد المنظور. @ لماذا لم تكتمل تجربتك مع الشعر، وخاصة انها تجربة مبكرة في الشعر المنثور الغنائي، والتي تمثلت في كتاب (المساء الاخير)؟ - حقيقة، انني حتى الآن لا ادري لماذا، فقد كتبته في بداية الخمسينات مع (العشاق الخمسة) التي نشرت عام 1954 ولكن تأخر نشر (المساء الاخير) حتى الستينيات عندما نشرته دار المعارف، وكان قد نشر متفرقا في عدة مجلات لبنانية حتى ظن البعض انني لبناني، ولا استطيع ان اجزم بان لمعوقات النشر دورا في عدم تكراري لهذه التجربة.
- لماذا اتجهت للقصة القصيرة دون غيرها من فنون الادب، رغم ان ابناء جيلك يوسف ادريس ومصطفى محمود وادوار الخراط ينوعون بين القصة والرواية ثم المسرح، فلماذا احتكرت القصة تجربتك؟
كما قلت أنت فهي التي احتكرتني ولست انا الذي اخترتها ولعل هناك اسبابا موضوعية لها دور في ذلك فالتطورات العالمية التي حدثت عقب الحرب العالمية الثانية احدثت تأثيرا كبيرا على الادب، اهمها سرعة المواصلات، وتطور الاتصالات وظهور التليفزيون الذي اعده صانع المرحلة الثالثة للادب الذي بدأ بالادب الشفاهي، ثم المطبعي، ثم ادب التليفزيون، كما خلقت الاخبار الكثيرة التي تصل عبر المخترعات الحديثة تناقضات نفسية تحتاج الى فن خاص للتعبير عنها.. كما ادى تطور الطب الى الحد من نسبة الوفيات وبالتالي تأزم الزحام وما يتبعه من اخلاق همجية، ومفارقات وتناقضات، وقد كتبت عن هذه الظاهرة قصة (الزحام) عام 1963، وفي هذه الآونة ظهرت المدرسة السريالية عقب الحرب العالمية الثانية ولظروفي الذاتية النفسية اتجهت الى اشكال التعبير غير التقليدية بالاغارة عبر الحدود الادبية كما اسميها.. يضاف الى هذه الاسباب مؤثر اقليمي هام وهي نكبة فلسطين، والقلق والخوف اللذان زرعتهما في نفوسنا، ومن وقتها وانا احاول ان اكتب ما ادعوه بـ (القصة الكونية) التي لا تكتفي بالحدود المحلية بل تنفتح على عناصر محلية متعددة، وقد بدأتها بقصتين استعرت شخوصهما من رواية نجيب محفوظ (زقاق المدق) هما (عباس الحلو) و(زيطة صانع العاهات) فتتبعت قصة الاول بعد مقتله ونهاية رواية محفوظ، موضحا ان مقتله جريمة عالمية اشترك فيها تشرشل الذي بعث بجنوده الى مصر، وهتلر الذي كان سببا في الحرب ومجيء الجنود الاجانب، وكذلك صانع زجاجة الخمر التي قتلته في بوردو بفرنسا. اما زيطة فأدخلته مع مشاهير صناع العاهات روزفلت وموسوليني وهتلر وستالين، فالاول يصنع العاهات للافراد بارادتهم لكي يتكسبوا بها التسول، اما الآخرون فكانوا يقصدون القتل، كما قتلت العاهة قدراتهم على العمل والتكسب، بعكس زبائن زيطة.. واكتب الآن عملا قصصيا من بين الرواية والقصة القصيرة بعنوان ومضات الذاكرة فهي قصص متفرقة ليست مسلسلة لاحداث مؤثرة في حياتي.
- عن الحداثة والتأثر بالسيريالية في تجربتك، ماذا تقول؟
عناصر التجديد في قصص كثيرة، وتأثيري بالسيريالية لم يصل الى درجة الغموض التي نراها عند الآخرين بعدنا، وأزعم انني اول من استخدموا اكثر من ضمير واكثر من زمن في النص الواحد، واكثر من مستوى شعوري يبدأ من حلم اليقظة وحتى الحلم والكابوس والهذيان، كما نجحت في توظيف اللفظ وجندته مثل (انتابته جرأة وخوف)، (لم يقع ولكنه سيقع).. كما حاولت ان اكتب في ما يسمى الاتجاه التعبيري كما اهتممت بالعابر او ما يبدو تافها مثل (تاريخ حياة مؤخرة) و(اعتراف ضيق الخلق والمثانة).. كما حطمت قواعد المنظور في قصة الزحام التي بدت فيها الاسقف منخفضة دلالة على ضغوط الحياة التي تدفع الناس الى الانحناء والتقوس.
- لماذا تأخرت شهرتك؟ ولماذا كان يوسف ادريس هو النجم الاوحد الذي سحب البساط من تحت اقدام زملائه من جيل الخمسينات كما يقال؟
أنا ويوسف ادريس بدأنا معا فقد كتبت العشاق الخمسة في نفس التوقيت الذي كتب هو فيه (أرخص ليالي) ولكن طه حسين كتب مقدمة لمجموعته ورفض الكتابة لي، وفوجئت برفض كل المجلات الادبية في مصر كتاباتي، واضطررت للنشر في مجلة الاديب اللبنانية.. واظن ان عناصر التجديد في قصصي كانت تمثل صدمة للمناخ الادبي والقائمين عليه في مصر، في هذا الوقت المبكر في اواخر الاربعينيات ورغم انني تنبأت بثورة يوليو في قصة (الحذاء) الا ان اكتشاف اعمالي تأخر 20 عاما اي لما بعد نكسة 1967 وقد اعترف ناقد كبير هو صبري حافظ بانني الاب الحقيقي للقصة القصيرة العربية الحديثة، رغم كم القدح الذي وجهه الى اعمالي زملاؤه قبل ذلك حيث اتهموها بالغموض والسيريالية، كما عبرت بانني لا اجد من ينشر لي. ولم تكن علاقاتي قوية بوسائل الاعلام، فلست من أصحاب الأعمدة والمقالات في الصحف، ومعظم اعمالي لم تتحول الى دراما لاسباب تتعلق بالرقابة، فقد رفض الرقيب احدى قصصي كانت دار المعارف قد اختارتها ضمن قصص اخرى من اعمالي لتقديمها في كتاب، متوهما أنها كتبت عن الرئيس السادات، وكان ذلك عام 1974 رغم انها كانت ضمن اولى مجموعاتي التي صدرت عام 1954 وبالتالي لاعلاقة لها بالسادات. كما أن تحويل الأعمال الأدبية إلى دراما يحتاج إلى مجهود واتصالات واخلاقيات وطبائع خاصة افتقر اليها.
- ما الحدود بين الناقد والمبدع داخلك، ومن تتنبأ له بمستقبل طيب من الادباء الشبان؟
ليس هناك حدود بين الاثنين فانا اكتب القصة عندما تأتيني فكرتها، واكتب النقد الادبي عندما تعرض علي اعمال جديرة بالكتابة او اكتب عن مؤتمر حضرته.. لكن بالتأكيد الابداع اكثر ربحا ماديا وادبيا، رغم ان الادب عموما غير مربح فالنقاد على قلتهم لايقرأ لهم احد الا صاحب العمل ودور النشر لاتتعامل الا مع عدد منهم لا يتجاوز اصابع اليد. واعتز بكتابات الاجيال الشابة، وارى انهم رغم المعوقات افضل من كتاب كبار ينحتون من بئر جافة، والجميل في الاجيال الشابة أن منهم من كتب بمصداقية عن تجارب لم يحياها، احدهم كتب قصة رائعة عن المنطقة الكردية اثناء الحرب العراقية الإيرانية بصدق فني رائع ومرهف.. واذكر من هؤلاء صلاح السيد، محمد القصبي، عباس الأسواني، محمد نور الدين.
العائلة
- هو أخو الفنان صبحي الشاروني وكاتب الأطفال يعقوب الشاروني
- زوج السيدة نرجس صموئيل ووالد شادن الشاروني، المذيعة بالبرنامج الثقافى والدكتور شريف الشاروني بهولندا
الجوائز والأوسمة
- جائزة الدولة التشجيعية في القصة القصيرة (1969)
- وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى (1970)
- وسام الجمهورية من الطبقة الثانية (1979)
- جائزة الدولة التشجيعية في النقد الأدبي (1979)
- جائزة الدولة التقديرية في الآداب (2001)
- جائزة سلطان بن علي العويس (2007)
من مؤلفاته
قصص قصيرة
- العشاق الخمسة 1954
- رسالة إلى امرأة 1960
- الزحام 1969 (حصل على جائزة الدولة التشجيعية)
- حلاوة الروح 1971
- مطاردة منتصف الليل 1973
- آخر العنقود 1982
- الأم والوحش 1982
- الكراسي الموسيقية 1990
- المختارات 1990
- المجموعات القصصية الكاملة ج1 1992،الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة
- المجموعات القصصية الكاملة ج2 1993، الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة
- الضحك حتى البكاء 1997 الهيئة العامة لقصور الثقافة
- أجداد وأحفاد 2005 الهيئة العامة لقصور الثقافة
روايات
- الغرق 2006 الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة
*سلسلة المكتبة الخضراءللاطفال
نثر غنائي
- المساء الأخير 1963
سيرة ذاتية
- ومضات الذاكرة 2003 المجلس الأعلى للثقافة - القاهرة
النقد التطبيقي
- دراسات في الأدب العربي المعاصر 1964 - مؤسسة التأليف والنشر - القاهرة
- دراسات في الرواية والقصة القصيرة 1967 - مكتبة الأنجلو - القاهرة
- الرواية المصرية المعاصرة 1973 - دار الهلال
- القصة القصيرة نظرياً وتطبيقياً 1977 دار الهلال
- نماذج من الرواية المصرية 1977 - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة (حصل على جائزة الدولة التشجيعية في النقد)
- مع القصة القصيرة 1985 الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة
- رحلتى مع الرواية 1986 - دار المعارف
- في الأدب العماني الحديث 1960- رياض الريس للكتب والنشر - لندن
- مع الرواية 1994 - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة
- في الأدب العماني 2000 مركز الحضارة العربية - القاهرة
- الخيال العلمي في الأدب العربي المعاصر 2000 - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة
- من جراب الحاوى (دراسات في القصة القصيرة) 2003 - مركز الحضارة العربية - القاهرة
- لغة الحوار بين العامية والفصحة 2007 الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة
- قراءات في إبداعات (من عالمنا العربي) 2007 - الهيئة العامة السورية للكتاب - دمشق
- قراءات في روايات 2008 المجلس الأعلى للثقافة - القاهرة
- الحكاية في التراث العربي 2008 المجلس الأعلى للثقافة - القاهرة
النقد التنظيرى
- دراسات أدبية 1964 - مكتبة النهضة القاهرة
- اللامعقول في الأدب المعاصر 1969 مؤسسة التأليف والنشر - القاهرة
- القصة والمجتمع 1977 سلسلة كتابك، دار المعارف - القاهرة
- مع الدراما 1989 - الهيئة المصرية العامة للكتاب
- القصة تطورً وتمرداً 1999 - الهيئة العامة لقصور الثقافة، ط2 2001 مركز الحضارة العربية
- الآدان في مالطة 2005 الهيئة المصرية العامة للكتاب
شخصيات أدبية
- الروائيون الثلاثة (نجيب محفوظ ويوسف السباعي ومحمد عبد الحليم عبد الله) 1980 ط1 الهيئة المصرية العامة للكتاب، ط2 2003 مركز الحضارة العربية
- أدباء ومفكرون 1994 الهيئة المصرية العامة للكتاب
- مع الأدباء 1999- المجلس الأعلى للثقافة
- أدباء من الشاطئ الآخر 2002 - مكتبة الأسرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب
- مبدعون وجوائز 2003 الهيئة العامة لقصور الثقافة
دراسات تراثية وتقديم تراث =
- الحب والصداقة 1966 - دار الهلال. أُعيد نشره بعنوان "الحب والصداقة في التراث العربي والدراسات المعاصرة". دار المعارف، القاهرة، 1976. ط2 1982 ط3 1992
- قصص من التراث العماني 1988، توزيع مجان، مسقط
- مع التراث 1996 الهيئة المصرية العامة للكتاب
- عجائب الهند لبزرك من شهريار ط1 1990 رياض الريس ومشاركوه لندن ط2 1998 الهيئة العامة لقصور الثقافة
- أخبار الصين والهند لسليمان التاجر وأبي زيد حسن السيرافي 1999، الدار المصرية اللبنانية القاهرة
مختارات
- سبعون شمعة في حياة يحيي حقى 1975 - الهيئة المصرية العامة للكتاب "مشروع المكتبة العربية"
- الليلة الثانية بعد الألف، مختارات من القصة النسائية في مصر 1976، ط1 الهيئة المصرية العامة للكتاب "مشروع المكتبة العربية". ط2 2003 - سلسلة الكتاب الفضى، نادى القصة
- عشرون قصة حب (مختارات من القصة النسائية) 1995 - كتاب اليوم دار أخبار اليوم
مؤلفات أخرى عن سلطنة عمان
- سندباد في عمان 1986 - الهيئة المصرية العامة للكتاب
- أعلام من عمان 1990 - رياض الريس ومشاركوه المحدودة - لندن المملكة المتحدة
- ملامح عمانية 1990 - رياض الريس ومشاركوه المحدودة - لندن المملكة المتحدة
- في ربوع عمان 1990 - رياض الريس ومشاركوه المحدودة - لندن المملكة المتحدة
- البوسعيديون حكام سلطنة عمان 2004 - مركز الحضارة العربية القاهرة
- سلطنة عمان بين التراث والمعاصرة 2006 - مركز الحضارة العربية القاهرة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ترجمات
- سينيكا، اوديب، إعداد تدْ هيوز، 1988 سلسلة المسرح العالمي، وزارة الإعلام بالكويت
- صوفى تريدويل، الآلية، 1988 سلسلة المسرح العالمي، وزارة الإعلام بالكويت
- جون بولدستون، ميدان باركلى، 1990 سلسلة المسرح العالمي، وزارة الإعلام بالكويت
- سير روبرت هاي، دول الخليج الفارسي، 2004 المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة
تُرجم لـه
إلى الإنجليزية
- Blood Feud, transl. by Denys Johnson-Davies Heinman (London, 1983) pp. 137. In Arab Authors (1984) The American University in Cairo Press (1991)
- The Five Lovers. General Egyptian Book Organization, 1988
إلى الألمانية
-Nachrichten aus Ägypten, (Deutsch von Nagi Naguib, LCB Editionen 47 (Berliner Künstlerprogramm des DAAD 1977). l
كما تـُرجمت له قصص الي لغات أخرى مثل: الفرنسية والأسبانية والهولندية والسويدية والبولندية والروسية والصينية والدنماركية.
مؤلفات عنه
- الخوف والشجاعة بقلم مجموعة من النقاد، 1976 - كتابات معاصرة القاهرة
- د. نعيم عطية، يوسف الشاروني وعالمه القصصي 1994 - الهيئة العامة لقصور الثقافة ط2 2000 مركز الحضارة العربية
- يوسف الشارونى مبدعاً وناقداً 1995- الهيئة المصرية العامة للكتاب
- مصطفى بيومي، معجم أسماء قصص يوسف الشاروني 1999 - مركز الحضارة العربية
- هيثم الحج على، التجريب في القصة القصيرة: قصة يوسف الشاروني نموذجاً، 2000 - الهيئة العامة لقصور الثقافة
- كيت دانيالز، مدركات النفس والآخر في قصص يوسف الشاروني، ترجمة محمد الحديدي 2003 - المجلس الأعلى للثقافة القاهرة (رسالة دكتوراه)
- يوسف الشاروني صارخاً في البرية (دراسات وكلمات تكريمية في مناسبات احتفالية) 2003 -الهيئة المصرية العامة للكتاب
- مصطفى بيومي، معجم حيوان قصص يوسف الشاروني 2003- مركز الحضارة العربية
وفاته
توفي يوسف الشاروني يوم الخميس 19 يناير 2017.[2]
المراجع
- ^ أحمد شندي (2003-05-05). "يوسف الشاروني". صحيفة اليوم البحرينية.
- ^ وفاة يوسف الشاروني. جريدة الأهرام، الجمعة 20 يناير 2017