نوبل إنرجي
النوع | عامة |
---|---|
رمز التداول | NYSE: NBL مكون S&P 500 Index |
الصناعة | صناعة النفط |
تأسست | 1932 |
المقر الرئيسي | هيوستن، تكساس، الولايات المتحدة |
الأشخاص الرئيسيون | ديڤد ل. ستوڤر (الرئيس التنفيذي) كنيث م. فيشر (المدير المالي) |
المنتجات | النفط الغاز الطبيعي الغاز الطبيعي المسال |
مُخرج الانتاج | 346 ألف برميل نفط مكافئ يومياً |
الدخل | ▲ 4.986 بليون دولار (2018) |
▲ -0.066 بليون دولار (2018) | |
إجمالي الأصول | 21.010 بليون دولار (2018) |
إجمالي الأنصبة | 10.484 بليون دولار (2018) |
الموظفون | 2.330 (2018) |
الموقع الإلكتروني | www |
Footnotes / references [1] |
نوبل إنرجي، هو الاسم الحديث لشركة نوبل وتوابعها Noble Affiliates Inc، كما كانت تـُعرف في التسعينيات، وتعمل حالياً في مجال التنقيب عن وانتاج النفط والغاز الطبيعي، بعائد 3 بليون دولار في عام 2007، مما جعلها تحصل على الترتيب 660 في قائمة فورتشن 1000 لأكبر الشركات الأمريكية.
وفي 1985، فصلت "نوبل وتوابعها" الشركة التابعة شركة نوبل للحفر لحملة الأسهم، وقد أصبحت تلك الشركة بدورها شركة عامة في أوائل عقد 1990، وقد أصبح اسمها حينئذ نوبل كورپوريشن Noble Corporation، وكان سهمها أحد مكونات مؤشر السوق S&P 500.[2]
وفي أمريكا الجنوبية، تعمل الشركة في الأرجنتين والإكوادور. وفي أفريقيا، تعمل نوبل إنرجي في غينيا الإستوائية. وفي أوراسيا، تعمل في البحر المتوسط، بحر الشمال والصين.[2]
المقر الرئيسي لنوبل يقع في حي گرينپوينت في مدينة هيوستن.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
في 1932 بدأت نوبل إنرجي بإسم شركة شمعدان للنفط Samedan Oil Corporation في جنوب أوكلاهوما، كشركة تنقيب عن النفط الخام والغاز الطبيعي أسسها لويد نوبل، في أردمور، أوكلاهوما.[2]
في 20 يوليو 2020 أعلنت شركة شڤرون للطاقة أنها أبرمت الاتفاقية النهائية مع نوبل إنرجي، لشراء جميع الأسهم المتعلقة بالأخيرة في مجال استكشاف النفط والغاز في إطار صفقة شاملة لجميع أسهم الشركة، التي تقدر قيمتها بخمسة مليار دولار.[3]
العمليات
مصر
في 11 أغسطس 2011، وقعت الحكومة المصرية عقد مع نوبل للحفر بتشغيل الحفار نوبل پول رومانو لمدة 180 يوم للحفر في المياه المصرية بالبحر المتوسط، ليبدأ العمل في أكتوبر 2011. وسعر عمل اليوم الواحد للحفار لأكثر من عام، كما حددته شركة گجرات المصنعة، 325.000 دولار. [5]
في 27 سبتمبر 2012 تعاقدت نوبل إنرجي مع آتوود للمحيطات لاستئجار لثلاث سنوات حفار جديد لعمق 4.000 متر تنشئه دايوو لبناء السفن والهندسة البحرية، بإيجار يومي 584,000 دولار.[6]
في 17 فبراير 2015، وقعت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيگاس) وشركة نوبل إنرجي الأمريكية عقداً لاستيراد 7 شحنات من الغاز الطبيعي المسال اعتباراً من أبريل 2015 ولمدة عامين.[7]
في 21 مايو 2019، التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي برئيس نوبل إنرجي ديڤد ستوڤر، بحضور طارق الملا وزير البترول المصري، بالإضافة إلى عدد من مسئولي الشركة. تناول اللقاء بحث آفاق تطوير أنشطة شركة نوبل إنرجي في مصر، وأكد رئيس الشركة الأمريكية أن قطاع الطاقة في مصر يتمتع بفرص واعدة.[8]
إسرائيل
في مايو 2014، أعلنت الشركات المالكة لحق استغلال حقل تمار الإسرائيلي للغاز الطبيعي عن توقيع مذكرة تفاهم لبيع الغاز الطبيعي لشركة گاز ناتورال فنوسا الإسپانية، التي تملك مع شركة إيني الإيطالية مصنعًا لتصدير الغاز المسال في دمياط. وحسب صحيفة إسرائيلي، يعتبر هذا الاتفاق هو أول عقد لبيع الغاز الإسرائيلي لمصر، مشيرة إلى توقيع عقد مماثل مع شركة بوتاس الأردنية منذ عدة أشهر.[9]
وقالت الصحيفة، إن التفاهم الذي تم توقيعه يعني التوقيع على اتفاقية رسمية بين الطرفين خلال 6 اشهر من تاريخ التوقيع، تقضي بأن تزود إسرائيل 4.5 مليار م³ من الغاز الطبيعي سنويًا لمصر، لمدة 15 سنة، بما يعني خُمس إنتاج الحقل الإسرائيلي. وقدرت إجمالي قيمة العقد بـ20 مليار دولار، بواقع 1.3 مليار دولار تقريبًا.
وأوضحت أن نقل الغاز سيتم عبر أنبوب سيمتد من حقل تمار إلى شواطئ مصر التي تبعد عنه بحوالي 300 كم. وستتحمل الشركة المشترية تكاليف مد الأنبوب.
وسيتم توقيع عقد آخر مع شركة ب پ البريطانية، التي تملك مصنعًا مشابهًا في شمال مصر أيضاً، سيكون بمواصفات وبنود مشابهة لعقد الشركة الإسپانية. وتعمل الشركة البريطانية في مصر منذ 25 عامًا، وتنتج نحو ثلث الاستهلاك المحلي من الغاز الطبيعي.
في 30 أبريل 2015، أعلنت نوبل إنرجي تسريح عمال وتعليق استثماراتها في إسرائيل. وشركة إديسون الإيطالية حذرت من أنها قد تغادر إسرائيل إذا لم يتم التوصل لحل لمشاكلها التنظيمية بشكل سريع، مفاوضات تصدير الغاز إلى مصر والأردن، التي كانت ستضمن تنمية حقل لفياثان، توقفت، وعقد تصدير الغاز الوحيد الذي تم توقيعه، مع السلطة الفلسطينية، قد أُلغِي.[11]
في سبتمبر 2020، أعلنت إليوت مندجمنت (لصاحبها بول سنجر) شراءها حصة في نوبل إنرجي، التي تدير أكبر حقلي غاز إسرائيليين، لڤياثان وتمار. وتعلن اعتراضها على السعر "البخس" الذي ستشتريها به شركة شڤرون.[12]
اللوبي الأمريكي للشركة
المصادر
- ^ "Noble Energy, Inc. 2018 Form 10-K Annual Report". U.S. Securities and Exchange Commission.
- ^ أ ب ت Noble Energy, History, Noble Energy.com
- ^ "Chevron's $5b Noble Energy buy brings a new owner to Israel natural gas fields". تايمز أوف إسرائيل. 2020-07-20. Retrieved 2020-07-20.
- ^ "خطوات استيراد الغاز من اسرائيل .. بدأت". جريدة الأخبار. 2015-02-17. Retrieved 2015-02-17.
- ^ "Noble Paul Romano Heads for Egypt". petroleumafrica. Retrieved 2012-07-24.
- ^ "Noble Energy's new drillship headed for the Mediterranean". fuelfix.com. 2012-09-27. Retrieved 2012-09-30.
- ^ "وزير البترول يشهد توقيع عقد استيراد 7 شحنات غاز طبيعي بين «إيجاس» و«نوبل إنرجي»". جريدة الشروق المصرية. 2015-02-17. Retrieved 2015-02-17.
- ^ "السيسي يوجه بتذليل العقبات أمام شركة أمريكية لاكتشاف الغاز الطبيعي". روسيا اليوم. 2019-05-21. Retrieved 2019-05-21.
- ^ "صحيفة إسرائيلية: مصر تشتري غازًا من تل أبيب بـ20 مليار دولار". جريدة المصري اليوم. 2014-05-06. Retrieved 2014-06-06.
- ^ Michael J. Economides (2012-06-05). "Eastern Mediterranean Energy: The Next Game". energytribune.
- ^ Hedy Cohen (2015-04-30). "No gas cartel decision before new gov't formed". گلوبس (موقع إخباري إسرائيلي).
- ^ "Billionaire Paul Singer's fund reportedly seeks to scupper Chevron-Noble deal". تايمز أوف إسرائيل. 2020-09-10. Retrieved 2020-09-17.
- ^ Itai Vardi (2016-02-02). "Revealed: Ex-U.S. Senator Landrieu's Revolving Doors in Israel's Oil and Gas Bonanza". desmogblog.