نقاش المستخدم:Alhal2009
مرحبا بكم في المعرفة موسوعتكم الحرة. معًا نبني ونجمع المحتوى العربي!للتأكد من طلب التسجيل في المعرفة ترسل المعرفة رسالة إلى بريدكم الإلكتروني (تأكد أن بريدك لم يضعها في ملف الرسائل غير المطلوبة Junk Mail). رد على تلك الرسالة بالنقر على الرابط فيها لكي تستطيع تحرير المقالات. نتمنى لكم مشاركة طيبة. وهاهي بعض الوصلات التي قد تكون مفيدة لك:
أرجوا ألا تترددوا بطرح الأسئلة عند الحاجة، استعملوا صفحات النقاش لذلك. ولا تنسوا التوقيع بعد ترك رسالتكم بكتابة ~~~~. --shafei 13:18، 15 يناير 2009 (ت.ع.م.) مرحباً بك يا دكتور جماللقد خلقت مقالاً باسم جمال ناصر الكربولي . بامكانك خلق مقال عن الحركة الوطنية للاصلاح والتنمية (العراق). وأي مقالات أخرى. وسنكون متواجدين لمساعدتك في أي شيء في الموسوعة. نايل الشافعي --shafei 13:18، 15 يناير 2009 (ت.ع.م.) الحركة الوطنية للاصلاح والتنميةمن نحن Superscript text الحركة الوطنية للاصلاح والتنمية (الحل) تجمع سياسي مستقل مبني على الفكر الوطني يطمح الى دخول المعترك السياسي لغرض خدمة كافة ابناء العراق بغض النظر عن الانتماءات العرقية او الطائفية ويطمح الى ان يكون الولاء للعراق اولاً ولشعب العراق ثانياً وأن تكون ساحتة الوطنية هي فسحة للتواصل بين كافة العراقيين من أفراد ومنظمات وأحزاب. لفتح النقاش حول ايجاد الحلول العراقية المناسبة للمشاكل المستعصية والناجمة عن الاحتلال وما نتج عنه وبحث كافة السبل الكفيلة لجعل القوى الوطنية قادرة على ممارسة دورها المنشود في بناء الدولة المدنية الديمقراطية، والعمل على إعلاء قيمة الفرد والإنسان، و بناء مجتمع مدني يقوم على أساس المواطنة وحقوق الإنسان . الحل: هو مختصر الحركة الوطنية للاصلاح والتنمية ويسعى الى بناء قاعدة اصلاحية متينة والشروع بتنمية شمولية لكل مرافق الحياة تضمن التعددية وحرية الفكر للجميع ، ولا تدعم اي حرب طائفية او عرقية بل تنظر الى العراقيين على انهم متساوون في الحقوق والواجبات امام القانون والدولة تحت سقف العراق الواحد الموحد . وهو لا يسمح لاي تيار كان ان يفرض نفسه على المجتمع (تحت أي مسمّى كان). أسبقية الاعتماد على الرأي الوطني، والنقاش الحر والعقلاني بين ممثلي الشعب. والتأكيد على تغليب الرأي والمشورة وإعمال الفكر في كل ما يتعلق بالشؤون الوطنية... وليس هناك جهة سياسية او قانونية أو اجتماعية يمكن أن تستبعد الدين أو أن تقرر استبعاده من أن يكون مورداً للأفكار والقيم التي تحرك المؤمنين وتوجه تفكيرهم وأعمالهم وسلوكهم. إن ما يستبعد هو دكتاتورية الرأي الواحد ، وعدم القبول بقاعدة سيطرة الأغلبية على الأقلية. لكن مع التأكيد على أن هذه السيطرة لا تعني سوى حق مؤقت سياسي، لا يصبح شرعياً إلا بقدر ما تضمن الأغلبية احترام رأي الأقلية، ولا تقوم بما يحرم هذه الأقلية نفسها من التحول إلى أغلبية سياسية عن طريق النقاش والحوار والنشاطات السياسية والثقافية والقانونية. إن الحد الأدني لطموح المنتمين للحركة (الحل) أن يضعوا ستراتيجية جديدة لرد الاعتبار للكرامة العراقيةوالدم المهدور والشهداءوالاموال والثروات.. يتكون (الحل) من: ١- مهنيين: مجموعة من رجال الفكر والرأي والمثقفين العراقيين،لديهم الأرادة والعزيمة للتجديد والنهوض بعراق أكثر أصلاحا وأكثر تنمية ضمن اطار وطني، وهم أختصاصات متعددة ( علوم انسانية، العلوم المادية، فنون وآداب، اصلاح ديني، سياسة وقيم قانونية…الخ). ٢- عشائر عراقية: من كل أطياف الشعب وأبناء الوطن ومن أجل ترسيخ ثقافة الحوار التي نفتقدها في مجتمعنا. كان لابد ان يكون لهذا المكون ركن في (الحل). ولم نغفل اللأقليات من التركمانية والمسيحية واليزيدة والشبك..الخ فنحن بأمس الحاجة للحوار، من أجل التعايش السلمي فيما بيننا. 3- مناضليين: هم من يرفضون كل أشكال الاستسلام و المساومة على حساب العراقيين ، ويرفضون الطبقية الاجتماعية و يسعون لجعلنا شركاء في تدبير الأزمة العراقية.وهدفهم الاستراتيجي هو العمل باستمرار على رفع وعي العراقيين و تملكهم أدوات نضالهم على طريق تحررهم النهائي. و لهذا السبب بالضبط فنحن معادون للأرهاب بكافة أشكاله. 4-أنصار الأصلاح السياسي : نحن نؤمن بالتعدد السياسي و بحق الجميع في الدفاع عن آرائه بكل حرية وفق تصوره السياسي، و أن كسب ثقة العراقيين ينبغي أن ينبني على النضال من أجل إقناعها بالوسائل الديمقراطية ببرنامج عمل سياسي و ليس بالتضييق على الرأي الآخر. 5- جماهير: منفتحون على عموم العراقيين ، منتمين سياسيا أو غير منتمين. فتوجه (الحل) إصلاحي تنموي لكل العراقيين ولا مكان في (الحل) لمن لا تطابق أفعاله أقواله في مضمار الوسائل الديمقراطية والإصلاحية. 6-عمال : نعتبر أن(الحل) جزء لا يتجزأ من مسيرة الطبقة العاملة .و نريد أن نجسد شعار "طبقة واحدة ، عراق واحد". 7- نسوة: أن الدور النسائي ركن أساسي في(الحل) نحتاج أن تنتقل المرأة في أدائها نقلات نوعية تستطيع من خلالها التعامل مع المستجدات التي فرضت نفسها في واقعنا اليوم: إعلامية واجتماعية وغيرها والتي تتطلب استجابة فورية على صعيد البرامج السياسية والتربوية والتثقيفية المختلفة. فكانت أهداف الحل في السعي على تحقيق :- 1.العمل على تحرير العراق من كافة أشكال الأحتلال و محاربة الطائفية و محاولات التقسيم و تحقيق الوحدة الوطنية . 2.محاربة الفساد و القضاء عليه من خلال تعقبه بطرق بطرق فنية و أغلاق الأبواب امامه و تشجيع الرقابة الفنية و الشعبية من وسائل إعلام و غيرها بتعقب أسبابه و مصادره و القضاء عليها. 3.التأمين الصحي المجاني الذي يضمن صحة المواطن ويحمي حقوق و أمن المريض و الطبيب. 4.الضمان الاجتماعي الذي يضمن العمل لكل قادر عليه من خلال النهوض بالزراعة و الصناعة و التجارة و الخدمات على مستوى القطاعين العام و الخاص و القطاع التعاوني. 5.تنشيط و تطوير شبكة المواصلات البرية و الجوية و البحريةو تطوير شبكات الاتصالات بكافة أشكالها. 6.الاستغلال الأمثل لموارد الطاقة في الوطن و تنميتها و تطويرها لتلبي أحتياجات المواطن الحديثة. 7.الاستغلال العلمي والعادل لموارد المياه و الأراضي الزراعية من خلال إقامة نظام زراعي و أروائي مقنن و متطور ملائم لبيئة العراق. 8.حماية المواطن من كافة أشكال الغش الصناعي و التجاري و حماية ممتلكاته من التعدي و التجاوز عليها بتفعيل و تطوير نظام التقييس و السيطرة النوعية و مكافحة الجريمة. 9.العمل على تطويرالصناعة في القطاعين العام و الخاص و توسيع قاعدتها لتشمل ميادين جديدة تدعم الاقتصاد الوطني و جعل الفرص بينهما متكافئة و ان يكون أحدهما سنداً و مكملاً للاّخر. 10.تنشيط و تطوير القطاع السياحي العام و الخاص و التعاوني و المختلط لاستقطاب السياحة الداخلية و الخارجية لترفيه المواطن العراقي و إظهار حضارته للعالم و أستقطاب العملات الصعبة لدعم الاقتصاد الوطني. 11.مجانية التعليم الشاملة في كافة فروع المعرفة و المستويات التعليمية. 12.النهوض بمستوى التعليم في كافة مراحله من خلال إقامة المدرسة النموذجية بأبنيتها ووسائلها التعليمية و مناهجها المتطورة المواكبة لأرقى المستويات العالمية في العالم و دعم التعليم العالي و البحث العلمي من خلال تطوير الجامعات العراقية وفق نظرة علمية حديثة لهوية و هيكلية المؤسسات الجامعية و ربطها بحركة المجتمع. 13.العمل على توفير السكن اللائق لكافة أفراد المجتمع من خلال تنشيط المؤسسات المختصة و تشجيع القطاع الخاص للنهوض بدوره في بناء المدينة العراقية الحديثة المتطورة اللائقة بإسم العراق تراثاً و حضارة. 14.ضمان حرية التعبير بكافة الوسائل السلمية. 15.العمل على تطوير الشباب و إعطائهم الفرصة اللائقة في كل ميادين الحياة العراقية الأجتماعية و الأقتصادية و السياسية و الترفيهية و الثقافية. 16.التهوض بالمراة بكل معاني النهوض و ابراز دورها و قدرها بشكل موازي و متوازن مع دور أخيها الرجل. المكتب الأعلامي للحركة الوطنية للإصلاح و التنمية (الحل) الشيخ الدكتور جمال ناصر الكربولي[السيرة الــذاتيـة أ. التفاصيل الشخصية الاسم الكامل: ]د .جمال تاصر دلي أحمد الكربولي العنوان الكامل: جمعية الهلال الاحمر العراقي- المقر العام \ بغداد- المنصور رقم الهاتف المكتب: 00964 1 5382925 موبايل: 7901946493 00964 رقم الفاكس: 5372519 1 964 + البريد الالكتروني: Jkarboli@yahoo.com مكان وتاريخ الولادة: 10 / 10 /1965 – بابل – العراق الجنسية / عراقي / الموطنه / عراقي / مكان الاقامة الدائمي: العراق – بغداد الجنس / ذكر ب. التحصيل الدراسي: 1- بكلوريوس طب وجراحة عامة / كلية الطب - جامعة بغداد(1990-1991) 4- أعدادي / ثانوية واحد حزيران للبنين (1982-1983) ت. التخصص الدقيق 1- جراحة ث. الانجازات: 1. دعم جبهة التوافق ماديا و معنويا من خلال توزيع المطبوعات و المساهمة المادية من خلال دعم مرشحي الجبهة مباشرة لتلبية احتياجاتهم. 2. دعم العوائل المهجرة و الايتام و الارامل و توزيع العديد من المواد الاغاثية و الدوائية و الغذائية و الزيارة الميدانية لمخيمات المهجرين و إقامة و نصب الخيم عن طريق توزيع الآلاف منها في عموم العراق بالخصوص بعد أحداث تفجيرات سامراء. 3. دعم المهجرين و العوائل المتضررة جراء معارك القائم ، تل أعفر ، سامراء ، الصينية ، بغداد و خصوصا في ( الطارمية ، التاجي ، المدائن ، الاعظمية ، اللطيفية ،اليوسفية ، الثورة ) . و دعم المتضررين و المهجرين و الجرحى في معركة النجف الأولى و الثانية بالإضافة إلى دعم محافظة ديالى بالخصوص أقضية ( بهرز ، و ابو صيدة ، المقدادية ، شهربان ، الخلص ، بلد روز) عن طريق توزيع المواد الغذائية و الدوائية و إقامة الوحدات الطبية المتنقلة لمعالجة الجرحى و تكوين فرق عمل للبحث و التحري عن المفقودين خلال تلك المعارك. 4. مساندة اليتامى و الأرامل عن طريق توزيع الملابس و إقامة الدورات التثقيفية و دورات الدعم النفسي لهم نتيجة الضرر النفسي الذي لحق بهم بعد أحداث العنف و إنشاء مشاغل الخياطة لإعادة تأهيل تلك الأسر. ث .الخبرات ¬من الاحدث الى الاقدم 1. الامين العام للحركة الوطنية للإصلاح و التنمية ( الحل ) 2. نائب رئيس لجنة تطوير القدرات في الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر- جنيف ( منتخب منذ تشرين اول 2005 - لحد الان ) 3. نائب رئيس جمعية الهلال الاحمر العراقي ( منتخب منذ 8 / 7 / 2005 – ولحد الان ) 4. رئيس فرع بغداد للهلال الاحمر العراقي ( منتخب منذ 25 / 5 / 2005 – ولحد الان ) 5. مستشار للعلاقات الدولية والاستثمار وتنمية الموارد في جمعية الهلال الاحمر العراقي (14/4/2005 – 25/5/2005 ) 6. الامين العام لجمعية الهلال الاحمر العراقي ( 1 / 7 / 2004 – 14/4/2005 ) 7. الرئيس الانتقالي لجمعية الهلال الاحمر العراقي ( 14/3/2003 – 2/2/2004 ) 8. رئيس قسم العلاقات الوطنية والدولية في جمعية الهلال الاحمر العراقي (4/9/2001-22/12/2002 ) 9. المدير التنفيذي لبرامج تطوير الهلال الاحمر العراقي / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر / بعثة العراق – بغداد (4/9/2000-4/9/2001 ) 10. المدير التنفيذي لبرامج الاسعاف الاولي ( CBFA ) / التغذية والنشر الصحي / تطوير وتنمية الفروع / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر / بعثة العراق – بغداد ( 27/4/2000-4/9/2000 ) 11. نائب رئيس جمعية الهلال الاحمر العراقي ( 27/4/1998- 27/4/2000 ) 12. مقيم أقدم جراحة عيون / مستشفى اليرموك التعليمي – وزارة الصحة ( 4/4/1998 – 31/12/2000 ) 13. مدير مركز الرعاية الصحية الاولية في عكركوف – بغداد / وزارة الصحة ( 12/4/1996 – 4/4/1998 ) 14. عضو مجلس الادارة لجمعية الهلال الاحمر العراقي ( 12/4/1994- 16 /4/1996 ) 15. طبيب مقيم دوري في مستشفى الهلال الاحمر للجراحة العامة ( 27/2/1992- 12/4/1994 ) ج . المنصب الحالي 1. الامين العام للحركة الوطنية للإصلاح و التنمية ( الحل ) 2. نائب رئيس جمعية الهلال الاحمر العراقي ( منتخب منذ 8 / 7 / 2005 – ولحد الان ) 3. رئيس فرع بغداد للهلال الاحمر العراقي ( منتخب منذ 25 / 5 / 2005 – ولحد الان ) 4. نائب رئيس لجنة تطوير القدرات في الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر- جنيف ( منتخب منذ تشرين اول 2005 - لحد الان ) ح. العضوية 1. متطوع في جمعية الهلال الاحمر العراقي ( 1985 – ولحد الان ) 2. عضو نقابة الاطباء العراقيين ( 1991 – ولحد الان ) 3. عضو اللجنة الدولية للشباب / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر- جنيف ( 2001-2005 ) 4. عضو مجلس ادارة فرع بغداد (2005- ولحد الان ) خ . الدورات التدريبة 1. دورة التهيؤ للكوارث / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر بالتعاون مع الصليب الاحمر الامريكي - الاردن – عمان ( 1995 ) 2. دورة الاسعاف الاولي المجتمعي / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر الصليب / البعثة الاقليمية - الاردن – عمان ( 1999 ) 3. الشباب واتفاقيات جنيف / مخيم الشباب المنظم من قبل الصليب السويدي / السويد (1999 ) 4. دورة الاسعاف الاولي المجتمعي / جمعية الهلال الاحمر العراقي - بغداد (1999 ) 5. المؤتمر الدولي الرابع لمرض الايدز / فرنسا ( 1999 ) 6. الدورة الاساسية للحاسوب / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر- بعثة العراق (2000) 7. دورة التخطيط التكاملي للصحة والتهيؤ للكوارث / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر - البعثة الاقليمية / الاردن – عمان ( 2001 ) 8. دورة التدريب الاساسية للمبعوثين الدوليين / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر واللجنة الدولية للصليب الاحمر بالتعاون مع الصليب الفلندي – فلندا (2001) 9. الاجتماع الاقليمي الدوري الخاص بمرض نقص المناعة المكتسبة ( AIDS ) / البعثة الاقليمية للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر / الاردن – عمان ( 2001 ) 10. المؤتمر الاقليمي الأول الخاص ببرامج الدعم النفسي / البعثة الاقليمية للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر / الاردن – عمان ( 2001 ) 11. دورة التخطيط الاستراتيجي وبناء وتطوير القدرات / البعثة الاقليمية للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر / الاردن – عمان ( 2001 ) 12. المؤتمر الدولي (21 ) الخاص ببرامج تنمية الموارد / هولندا –(2001 ) 13. دورة التهيؤ للكوارث أثناء الصراعات و الطوارئ / الجامعة الامريكية – بيروت ( 2005 ) 14. دورة التدريب الخاصة بفرق التنسيق والتقييم الميداني في حالات الطوارئ ( FACT ) / الامانة العامة للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر / جنيف ( 2005 ) 15. دورة تطوير المهارات القيادية / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر - البعثة الاقليمية / الاردن – عمان ( 2005 ) 16. دورة في الادارةالمالية واعداد التقاريرالمالية وادارة المشاريع / الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر - البعثة الاقليمية / الاردن – عمان ( 2005 ) 17. دورة تطوير القيادات / الامانة العامة للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر / جنيف ( 2005 )
د. المشاركات الدولية 1. مؤتمر الجمعيات الوطنية للهلال الاحمر والصليب الاحمر في آسيا والمحيط الباسيفيكي المنعقد في جمهورية فيتنام ( 1998 ) 2. مجلس المندوبين / الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر جنيف ( 2001 ) 3. منتدى المانحين الدوليين للعراق والمنظم من قبل حكومة مملكة أسبانيا - مدريد ( 2003 ) 4. المؤتمر الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر / كوريا الجنوبية ( 2005 ) 5. المؤتمر الدولي لجمعيات الصليب الاحمر والهلال الاحمر العربية / قطر – الدوحة ( 2007 ) ذ . المهارات 1- اللغات العربية : لغة الام الانكليزية: (اجادة تامة / محادثة / كتابة) كتابة تقارير: عربي / انكليزي 2- مهارات الكومبيوتر 1. برنامج word 2. برنامج excel 3. برنامج Lotus 4. انترنيت التفاصيل ذات العلاقة الاخرى الحالة الاجتماعية : متزوج عدد الاطفال : 3 رقم جواز السفر: ( 002459187 S ) وتاريخ الاصدار: 3\10\2006 والانتهاء: 2 \10\2010 مكان الاصدار : العراق- بغداد رخصة القيادة : خصوصي ( محلي – دولي )
الدكتور جمال ناصر دلي الكربولي ] نص عنوان رئيسيالهوية الوطنية العراقية والبعد القومي يتذكر العراقيون جيدا موجة الشعارات المنحرفة بإتجاه النزعة القطرية التي تصدرت المشهد السياسي والإعلامي بعد إحتلال بغداد مباشرة ، وكأنها طريق خلاصي جديد هطل من سماء صافية ؟؟ فكثر الكلام في حينه عن " القومجية " و " الوطنجية " من قبل أطراف ضالعة في عملية إحتلال العراق ومن ثم تمزيقه وتقسيمه . فتم الإعلان لأول مرة عن شعوب عراقية وليس شعب عراقي واحد ، كما تم تفصيص البدن الوطني إلى أنف وأذن وذراع ، فجرى الحديث عن شيعة وعرب سنة وأكراد ، مما خلق وضعا مأساويا شاذا ، أغرق البلاد في حالة من الإحتراب الأهلي حصدت مئات الألوف من القتلى وملايين المهجرين في الداخل والخارج في أكبر عملية نزوح جماعي شهدها التاريخ الحديث . كل ذلك دفع بالشعب العراقي إلى إستعادة وعيه بضرورة التمسك بهويته الوطنية العراقية للخروج من هذا النفق الدموي الذي حشرته فيه القوى الإحتلالية ، مما وضعنا كعراقيين أمام أزمة " هوية " حقيقية . ولغرض توضيح حقيقة هذه الأزمة التي كادت أن تضرب العراق في مقتل ، لا بد لنا من التركيز على ثلاث مستويات تتعلق بموضوعة الهوية ، هي " القطرية " و " الوطنية " و " القومية " . فنحن إذا إزاء ثلاثة مفاهيم مختلفة ، تحدد ثلاثة مجالات متباينة في الفكر والممارسة ، والمجالات الثلاثة لهذه المفاهيم تحددها الدولة القطرية والدولة الوطنية والدولة القومية .. فالدولة القطرية التي نعنيها هي الدولة التي إنبثقت عن التجزأة الإستعمارية الحديثة ولا تزال تتكيف مع منطق التجزئة بوصفه حجر الزاوية في إستراتيجية عمل الإمبريالية في الوطن العربي . وهذا التكيف يعني الإندماج في النظام الرأسمالي العالمي والإندراج في إستراتيجية الدول الكبرى ونظام أمنها القومي ، فهي دولة منغلقة على ذاتها وتابعة للخارج ، وهو مايعمق الهوة بإطراد بين الدولة والمجتمع ، ويفرض عليها أن تكون دولة إستبداد محدث واستلاب لفاعلية مجتمعها وشعبها . ولذلك لا يزال وطننا العربي جزءا من منطقة الشرق الأوسط في إستراتيجية الدول الكبرى وموضوعا مطاوعا لإرادتها ، ولم تتحول بعد الدولة القطرية إلى ذات حرة مستقلة تقف إزاء الخارج موقف الند المتكافيء . آية ذلك إن الطغم الحاكمة وبطانتها في الدولة القطرية هي جزء من الطغمة العالمية وتشاركها مشاركة التابع الذليل في نهب ثروات أوطانها وقوة عمل شعوبها . إن الدولة القطرية هي الواقع القائم بالفعل والموجود بالفعل ، أما الدولة الوطنية فهي الممكن أو الموجودة بالقوة ، والدولة القومية هي الواجب أو الأفق الذي تسعى إليه الدولة الوطنية . فسمتا الدولة الوطنية الرئيستان ، هما التعبير عن الكلية الإجتماعية في الداخل والإستقلال إزاء الخارج . وبمقدار ما تكون الدولة الوطنية تعبيرا فعليا عن المجتمع ونزوعه إلى الحرية والإستقلال والتقدم ، تنمو فيها الميول الوحدوية التكاملية التي تلبي أيضا الحاجة القومية إلى الحرية والإستقلال والتقدم . إذ إن العلاقة النوعية التي تميز الدولة الوطنية من الدولة القطرية هي " المواطنة " باعتبارها علاقة أو رابطة حداثية ذات محتوى إقتصادي وسياسي وثقافي وأخلاقي ، تتعدى الروابط ما قبل الوطنية أو ماقبل القومية ، كالطائفية والعنصرية والمناطقية والجهوية . فالمواطنة حقيقة موضوعية لا تقبل التفاوت أو التفاضل ، كالإنسانية سواء بسواء ، فليس في الدولة الوطنية مواطن أكثر من الآخر ، أو إنسان أكبر من الآخر ، ومن ثم لا سبيل إلى أي نوع من أنواع النزاعات المعروفة في الدولة ما قبل الوطنية ، ( والدولة القطرية من هذه الزاوية ، هي دولة ما قبل وطنية وما دون وطنية ، فهي دولة طغمة حاكمة ومرتهنة للأجنبي ) . في ضوء هذه الحقيقة ، تبدو لنا الدولة الوطنية على نقيض الدولة القطرية ، فهي دولة الحق والقانون التي يرى فيها جميع مواطنيها بلا إستثناء صورتهم السياسية وموطن إعتزازهم ، وهي بهذا تبدو لنا شكل التوسط بين الدولة القطرية القائمة والدولة القومية المنشودة . فقد أثبتت تجربة القرن الماضي ضرورة هذا التوسط الذي لا بد أن ينتج دلالة جديدة لمفهوم الأمة معادلة لمفهوم المجتمع المدني بأعتباره منظومة حاجات ومصالح ، وبما يحتويه من وحدة التنوع والتعدد والإختلاف والتعارض . أي بما هو فضاء الحرية وميدان التاريخ ، ولا بد أن ينتج دلالة جديدة لمفهوم القومية بصفتها إنتماء إلى المجتمع المدني والدولة الديمقراطية المنبثقة عنه ، لا بصفتها عقيدة قومية ذاتية لهذا الحزب أو ذاك ، تنفي مواطنية الآخر المختلف أديولوجيا أو إثنيا أو ثقافيا أو لغويا ، وتنفي عضويته في الدولة . الدولة القومية ليست قومية على مواطنيها ، بل هي لا تبدو لمواطنيها في الداخل إلا بصفتها دولة حق وقانون ، في حين تبدو لغير مواطنيها من الخارج بصفتها القومية . لذلك بتنا لا نرى في المشروع القومي سوى مشروع ديمقراطي يعيد إنتاج الدولة الوطنية بشكل حداثي عصري ، فالمشروع القومي برمته يتوقف إذا على بناء الدولة الوطنية الديمقراطية . وفي الحالة العراقية ، فإن إستعادة الوعي بضرورة تنامي الهوية الوطنية ، هو أمر مفسر ، ويبدو من الصحيح والمشروع والمبرر للمجتمع العراقي أن يعفي نفسه من بعض الإلتزامات القومية ليتفرغ لأزمته الداخلية المتفاقمة . لكن بالمقابل لا تسوغ هذه المشروعية دعوات القطع وفك الإرتباط بين الأوضاع الداخلية العراقية وأحوال المنطقة العربية ، ونحن بهذا الصدد نملك الجرأة الكافية على القول بأن مصير المشرق العربي ومستقبل أبنائه أصبح يرتبط عميقا في بقاء العراق موحدا وحرا ، وهذا يتطلب إحياء مبدأ المواطنة على حساب الخيارات الطائفية والعرقية ، وفرض جدول زمني حقيقي لإنسحاب القوات المحتلة ، وإيلاء التغيير الديمقراطي الذي تأجل بسبب الهم القومي واعتباره من الأوليات التي يجب على القوى الوطنية العراقية التركيز عليها في هذه المرحلة . ولكن من الصحيح أيضا إن التنمية السياسية والإقتصادية وتحديدا وجهها الديمقراطي ، يبقى موضوعيا عملية مترابطة في البلدان العربية وفي مجتمعات المشرق العربي بصورة خاصة ، و لا يمكن لأي كان تجاهل ذلك أو تغفيله . فالديمقراطية هي الضمانة لفتح أوسع الأبواب أمام الفكر القومي العربي ، ليس فقط فيما يتصل بمسألة الحريات العامة والخاصة والحقوق السياسية والإقتصادية والإجتماعية بإبراز جوانب المعانات المشتركة للإنسان العربي ، وليس لأن الديمقراطية بما توفره من مشاركة شعبية واحترام كرامة البشر هي الصيغة الأسلم بين الحاكم والشعب فحسب ، وإنما أيضا لأن الديمقراطية هي ضمانة الوحدة الوطنية المهددة داخل العراق وفي عدد من البلدان العربية . إذ أن بين الهوية الوطنية والهوية القومية حلقة ترابط يجب التنبه إليها دائما والعمل معها بمنتهى الوضوح على قاعدة الشراكة وتكامل المصالح ، فاعتبار الوطنية أولا ، ليس خطأ أو ضرراً ، طالما له بعداً قوميا ، وبالتالي لا تعني الوطنية أبدا التخلي عن الهوية القومية أو تذويبها ، بل تقود وتنقاد إليها بحكم وفعل الصيرورة التاريخية ، باعتبار القومية حقيقة وجودية لا يمكن إفنائها إلا من خلال حقيقة مطلقة تنفيها ، ولا يمكننا كبشر إمتلاكها . إن موضوع الشراكة بين المجتمعات العربية له أساس موضوعي قوي ، لا يعود فقط إلى التاريخ المشترك وروابط الأرض واللغة والثقافة ، وإنما أيضا يعود إلى التحديات المتماثلة في ظل الشروط التي وسمت المناخات السياسية الراهنة . فما يشهده العالم من بناء التكتلات السياسية والإقتصادية الكبرى يؤكد إستحالة نمو وبقاء الكيانات الصغيرة ، الأمر الذي يتطلب بداهة تجميع كل الموارد والإستثمارات العربية وتقاسم أعباء النمو ، ومن ثم تجاوز النظرة والحلول القطرية الضيقة نحو تكامل الإمكانات والكفاءات لتحسين قدرة الجميع على المنافسة كفرصة لا غنى عنها لضمان الإرتقاء بالمجتمعات العربية عموما وبكل مجتمع وطني داخلي على حدة . وهنا يتحتم الإشارة إلى ضرورة تجديد نظرتنا القومية كضرورة ملحة في وقتنا الراهن لمواجهة هذا الإنقلاب الدائر في الكون ، ولا عيب من تمثل المسار الوحدوي الأوربي وكيف تقدم على الأرض من خلال إندماج الأوطان والمجتمعات الديمقراطية المستقلة . موائمه هذه التجربة الأوربية الناجحة كطريقه عربية ناجعة نحو بناء إتحادات مستقبلية قوية وقابلة للحياة ، ومبنية على المصالح المشتركة وحاجة الجميع الى التنمية الديمقراطية ، مثلما يصح إعتبارها الطريق التي توفر مناخا صحيا لتلاقي وتفاهم القوميات في داخل الوطن الواحد ، على أساس مجتمع المواطنة والحرية والمساواة وحقوق الإنسان . ما يعني أن البعد القومي الناجح للمجتمعات العربية في علاقتها مع بعضها وفي علاقتها مع القوميات الأخرى التي تشاركها العيش على هذه الأرض منذ آلاف السنين ، يتمثل في توحيد جهود الجميع من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان على طريق الإندماج الوطني ومن ثم القومي من غير قسر أو قهر أو إكراه . فمستقبل العمل القومي العربي برمته ، مرهون اليوم بقدرته على منح الأولوية لعملية البناء الوطني الداخلي واحترام التعددية وحقوق الإنسان في سياق التنمية السياسية المشتركة وبما يرسخ سمات ديمقراطية لعلاقة جديدة بين الهوية الوطنية والبعد القومي .. أما محاولات إضعاف عروبة العراق ، فما هي إلا محاولات عقيمة وساذجة ، قامت بها أطراف معروفة بفكرها القومي العنصري ، وأخرى خاضعة لتأثيرات ذات أطماع إقليمية مكشوفة ، فتوهمت هذه الأطراف وهي تنطلق في حينها من معادلة صفرية ، بأن الإحتلال " ديناً " يَجٌبُ ماقبله ، و " قفلاً " للتاريخ يمنع ما بعده ، فأغرقت نفسها بالحلم الأمريكي المجاني ، فشطبت المسافة بين المراد ولوحة الواقع العروبي للعراق ، الذي عاد ليزهو من جديد . المكتب الإعلامي |