مرض ڤيروس إيبولا
مرض ڤيروس إيبولا Ebola virus disease | |
---|---|
صورة لعام 1976 لممرضتين تقفان أمام ماينگا ن.، سيدة مصابة بمرض ڤيروس إيبولا؛ توفت بعد أيام قليلة لاحقة بسبب نزيف داخلي حاد. | |
التبويب والمصادر الخارجية | |
التخصص | أمراض معدية[*] |
ICD-10 | A98.4 |
ICD-9-CM | 065.8 |
DiseasesDB | 18043 |
MedlinePlus | 001339 |
eMedicine | med/626 |
Patient UK | فشل عرض الخاصية P1461: لم يتم العثور على الخاصية P1461. مرض ڤيروس إيبولا |
MeSH | D019142 |
مرض ڤيروس إيبولا Ebola virus disease (EVD) أو حمى إيبولا النزفية (EHF)، هو مرض يصيب البشر والرئيسيات الأخرى بسبب ڤيروس إيبولا. تبدأ الأعراض بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع من الاتصال بالڤيروس، وتتمثل في حمى، التهاب الحلق، ألم عضلي وصداع. عادة ما يكون مصحوباً، بقيء، إسهال، وطفح جلدي، مع انخفاض وظائف الكبد والكليتين. في ذلك الوقت، يبدأ الأشخاص المصابون بالنزف الداخلي والخارجي.[1]
اكتشف هذا المرض لأول مرة سنة 1976، ومن حينها ظهرت أنواع مختلفة منه مسببة أوبئة تكون نسبة الوفيات فيها من 50 إلى 90 في المئة في كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية، الگابون، اوغندا، والسودان.
إسم ڤيروس "إيبولا" مشتق من نهر في شمال جمهورية الكونغو الديموقراطية، حيث رُصِدَ للمرّة الأولى في 1976. تعرّف العلماء على خمس نسخ مختلفة من ڤيروس إيبولا حملت أسماء زائير والسودان وبنديبوجيو ورستون وفوري دو تاي. وتعتبر النسخ الثلاثة الأخيرة ڤيروسات خطيرة جداً، إذ تصل نسبة الوفاة بين مصابيها إلى 90%.
ينتمي إيبولا إلى فصيلة الڤيروسات الخيطية وهي إشارة إلى شكله الشبية بخيط ملتف حول نفسه. ينتقل الڤيروس عبر الاتصال المباشر مع دم المريض وسوائله وأنسجته، كما يتنقل من حيوانات تحمل ذلك الڤيروس. تؤدي طقوس غسل الموتى ودفنهم دوراً كبيراً في نقل العدوى، خصوصاً عندما يلمس الأهل والأصدقاء جثمان المتوفى. ثمة من يرى أن أكل لحوم حيوانات مصابة بالڤيروس يساهم في انتقاله، لكنها مسألة غير محسومة علميّاً بصورة تامة. على رغم أن موجته الأولى انطلقت عام 1976، يبق مجهولاً المصدر الطبيعي للڤيروس، ولا سبب تحوّله عنصراً مؤذياً للبشر، ولا طريقة تجدّد موجات الوباء.[2]
ثمة من يعتقد بأن الخزان الطبيعي للڤيروس يتمثّل في الغابات الاستوائية في أفريقيا وغرب المحيط الهادي. وبيّنت بعض الدراسات أن الخفافيش تساهم في دورة انتقال الڤيروس ، لكن العلاقة بين الخفافيش وموجات إيبولا لا زالت غير واضحة علميّاً.
بعد دخوله إلى الجسم، يبقى الڤيروس كامناً في جسد المصاب لمدة تتراوح بين يومين و21 يوماً، تعرف علميّاً باسم فترة الحضانة. وخلال معظم تلك الفترة، لا يكون حامل الڤيروس مُعدياً لغيره، وهو أمر يسهّل جهود مكافحة انتشار الڤيروس.
تتمثّل أعراض المرض في ارتفاع حرارة الجسم بصورة مفاجئة، وإحساس بإرهاق شديد مترافق مع أوجاع عامة في العضلات. ويشعر المريض بوهن كبير، فلا يستطيع أداء أبسط حاجاته اليومية. وتترافق بداية المرض مع صداع في الرأس وإحساس بالغثيان وآلام في الفم والبلعوم. بعد الأعراض الأولية العامة، تظهر الأعراض المميّزة للمرض وأبرزها النزيف من فتحات الجسم كلها، كالعيون والفم. ويعاني المريض أيضاً نوباتٍ من التقيّؤ والإسهال، ويظهر طفح جلدي يعم الجسم. وبعد فترة، تظهر أعراض فشل كلوي مع تضخّم في الكبد. غالباً ما يعالج المريض عبر التعامل مع أعراض المرض، كإعطاء مسكّنات وأدوية خافضة للحرارة، وتناول أمصال تحتوي أملاحاً أساسيّة بهدف تعويض الجسم عما يفقده عبر الإسهال والقيء. تعتبر العناية بالنظافة الجسدية للمريض ومن يرعاه ويخالطه، من أهم أركان العلاج، إضافة إلى ضرورة الاهتمام بالنظامة العامة، والتخلّص من النفايات المتعلقة بالمرضى بعناية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأعراض والعلامات
بعد حوالي 10 ساعات من انتقال فيروس إيبولا تبدأ الأعراض بظهور رشح (زكام) و صداع و بعد ذلك تبدأ الحمى مع دوران و غثيان و إسهال و نزيف الجلد الخارجي و نزيف الجدران الداخلية للجسم و خروج دم من العينين و الأنفين و الأذنين و القضيب أيضا. العدوى تنتشر في أنحاء الجسم و تدمير الشعيرات الدموية و أول تفجير عضو داخلي يكون الكبد.
الأسباب
توجد أربعة أماكن يستطيع المرء أن يفرق بين فيروس ايبولا هي ( السودان، الكونغو الديمقراطية، الگابون و ساحل العاج ) ففي هذه المناطق تنتشر هذه الحمى. 50% إلى 90% من المرضى بحمى الايبولا يموتون.
هذا الفيروس القاتل يشبه ڤيروس ماربورگ إنگليزية: Marburg-Virus الذي من غير صالحه أن يدمر ناقلة لان الفيروس يحتاج هذا الناقل لكي يتكاثر و يتوسع حيث انه إلى يومنا هذا لم يتم التعرف بالضبط من هو ناقل الفيروس الرئيسي.
في أوائل الوقت استطاع العلماء من إنتاج أما مضاد حيوي أو موقف عمل الفيروس وحقنها في ثلاثة خفافيش (Hypsignathus monstrosus) لكن النتائج بينت لاحقاً أن الخفافيش من أنواع (Epomops franqueti) و (Myonycteris torquata) ماتت كما ماتت من قبلها قرود الشمبانزي والغوريلا بسبب فيروس إيبولا، لهذا السبب يرى الباحثون أن الأنواع الثلاثة من الحيوانات (ثدييات) كمصدر رئيسي لنقل فيروس الايبولا وينصحون بعدم أكل هذه الحيوانات في غرب ووسط أفريقيا لكي يتم تجنب انتقال الفيروس إلى الإنسان.
العدوى
العدوى من إنسان إلى إنسان آخر تكون عن طريق اتصال خارجي أو داخلي من شخص مريض أو عند استخدام شفرات تعود للمريض او عند انتقال سوائل الجسم بما فيها المنى أو عند اتصال قطرة دم من المريض على العينين حيث أن الفيروس له القدرة على دخول إلى الشعيرات الدموية و الانتشار في كامل الجسم.
الكمون
علم الڤيروسات
الجينوم
البنية
النسخ المتماثل
الفيسولوجيا المرضية
التشخيص
في بداية الأمر لا يظهر على المريض أعراض حمى الإيبولا بل أعراض حمى فيروس ماربوغ, يتم التعرف على الفيروس عن طريق فحص دم أو بول أو لعاب من قبل المختبر مع مجهر إلكتروني حديث جداً له القدرة على تصوير الجزيئات.
التصنيف
تشخيص مختلف
المناعة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التحكم في العدوى
الحجر الصحي
المصل
المعمل
العلاج
لقد حقق هذا السرير العازل بعض النجاح عن طريق اخذ عينات من دم أشخاص كانوا يعانون من هذه الحمى و أصبحوا الآن بصحة والسبب أن في دم المرضى القدامى تم بناية مضادات ضد فيروس الايبولا. وفي ألمانيا في برلين في Charité أكبر مستشفيات أوروبا تم إيقاف عمل الفيروس لدى الكثير من الحالات.
كذلك في مستشفيات الجيش الأمريكي يتم البحث عن حل نهائي لهذه الحمى.
التنبؤ بالمرض
علم الأمراض
1976
1995 حتى 2013
تفشي 2014
في مارس 2014، بدأ تفشي مرض ڤيروس إيبولا في بعض بلدان غرب أفريقيا. بدأ التفشي في الانتشار أولاً في غنيا خلال مارس 2014. [5] ومنذ بدايات هذا التفشي وحتى الآن، انتشر الڤيروس الى ليبريا وسيراليون، ونيجريا. وتعتبر الجائحة الحالية هي أشد حالات تفشي مسجل لڤيروس إيبولا بالنظر لعدد حالات الاصابات البشرية والوفيات. [6] في 8 أغسطس 2014، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الجائحة تشكل حالة طوارئ صحية عامة تسترعي الاهتمام الدولي على مستوي العالم. [7] اعتبارا من 6 أغسطس 2014، ذكرت التقارير الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أن مجموع الحالات مشتبه بها قد وصل إلى 1779 حالة منها 961 حالة وفاة والتي تم التأكد معمليا (في المختبر) أن منها 1134 حالة اصابة و 622 حالة وفاة قد نتجت عن فيروس الإيبولا. [8] تبرعت منظمات مختلفة بالأموال وحشدت الموظفين للمساعدة في مواجهة تفشي المرض، ومنها المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (ايكواس) والمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، والمفوضية الأوروبية. وتعمل أيضا في تلك المنطقة المنكوبة عدد من الجمعيات الخيرية شملت منظمة أطباء بلا حدود والصليب الأحمر، [9] ومحفظة السامري.
تفشي 2021
في 19 يونيو 2021، أعلنت وزارة الصحة في غينيا ومنظمة الصحة العالمية انتهاء تفشي ڤيروس إيبولا الذي بدأ في جنوب شرق البلاد في فبراير، وأصاب 16 وأودى بحياة 12.
وقال وزير الصحة ريمي لاما في مؤتمر صحفي في العاصمة كوناكري "نعلن رسميا نهاية تفشي الإيبولا في غينيا". وتمكنت السلطات الصحية من التحرك سريعا لمواجهة عودة ظهور الڤيروس الذي يسبب نزيفاً حاداً وفشلاً في الأعضاء وينتشر من خلال ملامسة سوائل الجسم وذلك بعد الدروس المستفادة من تفشي المرض في السابق في غينيا وجمهورية الكونجو الديمقراطية.[10]
وقال مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس في بيان "استنادا للدروس المستفادة من تفشي المرض في 2014-2016 ومن خلال جهود التصدي السريعة والمنسقة... تمكنت غينيا من السيطرة على تفشي المرض ومنع انتشاره خارج حدودها". وتسبب ڤيروس إيبولا في الفترة من 2014 إلى 2016 في وفاة 11300 مريض معظمهم في غينيا وسيراليون وليبيريا.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
اكتشف في بلدة تقع علي طرف غابة مطيرة تسمى كيكويت في زائير، كان هناك بائع فحم نباتي، وكان يعد فحمه النباتي في عمق الغابة ويحزمه ويحمله علي رأسه إلي كيوكويت. في 6 يناير 1995 شعر الرجل بأنه مريض، ووقع علي الأرض مرتين وهو في طريقه من الغابة إلي البيت، وعندما وصل قال إنه مصاب بصداع وحمي. وفي خلال الأيام القليلة التالية تدهورت حالته. وفي 12 يناير حملته عائلته إلي مستشفى كيكويت العام. وهناك ازدادت حالته سوءاً وابتدأ يتقيأ، وكان الدم يتدفق بشكل يتعذر ضبطه من أنفه وأذنيه، ثم توفي في 15 من الشهر نفسه. وسرعان ما صار آخرون من عائلته، ممن لمسوا جسده، مرضى. وبحلول شهر مارس مات اثنا عشر فرداً من أقربائه اللصقاء. وفي أواسط شهر أبريل ابتدأت هيئة العاملين في المستشفى وآخرون يمرضون ويموتون مثل الرجل وعائلته، وبسرعة انتشر المرض إلي بلدتين أخرىين في المنطقة، وصار محتماً طلب المساعدة.
توجه أحد العلماء وقام بجمع عينات من دم المرضى وقام بإرساله إلي مراكز مكافحة الأمراض في أتلانتا، الولايات المتحدة، ووجد أن المرض هو "الإيبولا".
المجتمع والثقافة
في عام 1992 وجهت تهم إلى أعضاء جماعة أوم شنريكيو بالتفكير باستخدام الإيبولا كسلاح إرهابي. حيث قام رئيس الجماعة شوكو أساهارا باصطحاب 40 من أتباعه إلى زائير بحجة مساعدة الجهود في محاربة المرض للحصول على عينات من الفيروس.[11] وبسبب أن الفيروس ذو سمية عالية فيعتبر كأحد الأسلحة البيولوجية.[12]
حيوانات أخرى
الحيوانات الأليفة
أبحاث
علاجات
الأجسام المضادة
علاجات أخرى
انظر أيضاً
المصادر
- ^ "Ebola virus disease Fact sheet N°103". World Health Organization. 2014-03-01. Retrieved 2014-04-12.
- ^ أحمد مغربي (2014-08-20). "معلومات عامة عن "إيبولا"". مدونة أحمد مغربي. Retrieved 2014-08-24.
- ^ "Ebola Hemorrhagic Fever: Signs and Symptoms". United States Centers for Disease Control and Prevention.
- ^ Williams E. "African monkey meat that could be behind the next HIV". Health News - Health & Families. The Independent.
25 people in Bakaklion, Cameroon killed due to eating of ape
- ^ Roy-Macaulay, Clarence (31 July 2014). "Ebola Crisis Triggers Health Emergency". Drug Discov. Dev. Highlands Ranch, Colorado, United States: Cahners Business Information. Associated Press. Retrieved 3 August 2014.
- ^ "Chronology of Ebola Hemorrhagic Fever Outbreaks". Centers for Disease Control and Prevention. 24 June 2014. Retrieved 25 June 2014.
- ^ "WHO Statement on the Meeting of the International Health Regulations Emergency Committee Regarding the 2014 Ebola Outbreak in West Africa". World Health Organization. 8 August 2014. Retrieved 8 August 2014.
- ^ "Ebola virus disease, West Africa – update 6 August 2014 - WHO | Regional Office for Africa". Afro.who.int. Retrieved 8 August 2014.
- ^ Nossiter, Adam (28 July 2014). "Fear of Ebola Breeds a Terror of Physicians". The New York Times. Retrieved 29 July 2014.
- ^ "وزارة الصحة في غينيا تعلن انتهاء تفشي فيروس إيبولا على أراضيها". مونت كارلو الدولية. 2021-06-19. Retrieved 2021-06-19.
- ^ Monterey Institute for International Studies (2001) (PDF), Chronology of Aum Shinrikyo's CBW Activities, James Martin Center for Nonproliferation Studies, http://cns.miis.edu/pubs/reports/pdfs/aum_chrn.pdf
- ^ PMID 15207310 (PubMed)
Citation will be completed automatically in a few minutes. Jump the queue or expand by hand
- المراجع
- Klenk, Hans-Dieter (January 1999). Marburg and Ebola Viruses (Current Topics in Microbiology and Immunology). Berlin: Springer-Verlag Telos. ISBN 978-3-540-64729-4.
{{cite book}}
: CS1 maint: ref duplicates default (link) - Klenk, Hans-Dieter; Feldmann, Heinz (2004). Ebola and Marburg viruses: molecular and cellular biology (Limited preview). Wymondham, Norfolk, UK: Horizon Bioscience. ISBN 978-0-9545232-3-7.
{{cite book}}
: CS1 maint: ref duplicates default (link) - Kuhn, Jens H. (2008). Filoviruses: A Compendium of 40 Years of Epidemiological, Clinical, and Laboratory Studies. Archives of Virology Supplement, vol. 20 (Limited preview). Vienna: SpringerWienNewYork. ISBN 978-3-211-20670-6.
{{cite book}}
: CS1 maint: ref duplicates default (link) - McCormick, Joseph; Fisher-Hoch, Susan (1999) [1996]. Level 4: Virus Hunters of the CDC (Limited preview). Horvitz, Leslie Alan (Updated [3rd] ed.). Barnes & Noble. ISBN 978-0-7607-1208-5.
{{cite book}}
: Unknown parameter|month=
ignored (help)CS1 maint: ref duplicates default (link) - Pattyn, S. R. (1978). Ebola Virus Haemorrhagic Fever (Full free text) (1st ed.). Amsterdam: Elsevier/North-Holland Biomedical Press. ISBN 0-444-80060-3.
{{cite book}}
: CS1 maint: ref duplicates default (link) - Ryabchikova, Elena I.; Price, Barbara B. (2004). Ebola and Marburg Viruses: A View of Infection Using Electron Microscopy. Columbus, Ohio: Battelle Press. ISBN 978-1-57477-131-2.
{{cite book}}
: CS1 maint: ref duplicates default (link)
وصلات خارجية
- ViralZone: Ebola-like viruses – Virological repository from the Swiss Institute of Bioinformatics
- CDC: Ebola hemorrhagic fever – Centers for Disease Control and Prevention, Special Pathogens Branch
- WHO: Ebola haemorrhagic fever – World Health Organization, Global Alert and Response
- Virus Pathogen Database and Analysis Resource (ViPR): Filoviridae
- 3D macromolecular structures of the Ebola virus archived in the EM Data Bank(EMDB)
- Google Map of Ebola Outbreaks
- WHO recommended infection control measures
- الصفحات بخصائص غير محلولة
- Pages with incomplete PMID references
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- Articles with contributors link
- Articles containing إنگليزية-language text
- Pages using Lang-xx templates
- CS1 maint: ref duplicates default
- CS1 errors: unsupported parameter
- إيبولا
- الصحة في أفريقيا