محمد يونس الأحمد
محمد يونس الأحمد | |
---|---|
الأمين القطري القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي - القطر العراقي | |
تولى المنصب 3 يناير 2007 | |
سبقه | صدام حسين |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 1949 (العمر 74–75) الموال، الموصل، العراق |
الحزب | فرع القطر العراقي في حزب البعث العربي الاشتراكي |
الخدمة العسكرية | |
الكنية | خضر الصباحي |
الولاء | العراق البعثي (حتى 2003) |
الفرع/الخدمة | الجيش العراقي |
الوحدة | ادارة التوجيه السياسي |
محمد يونس الأحمد الموالي (1949)، هو سياسي عراقي يتزعم أحد جناحي حزب البعث العراقي بعد إنشقاقه على القيادة القطرية التي يقودها عزة الدوري. كان الأحمد عضوا في القيادة القطرية للحزب في التسعينات قبل أن يخسر عضويته ويصبح ضمن دائرة الإحتياط. شغل كذلك كمحافظ للموصل ورئيسا لمؤسسة السكك الحديد ومديرا لدائرة التوجيه السياسي في الجيش العراقي وكان برتبة لواء ركن.
بعد الغزو الأمريكي للعراق وإعتقال صدام حسين، أصبح مسؤولا عن الأمانة العامة للقيادة القطرية. وكان دائماً يفتخر بأنه آخر شخص إلتقى بالرئيس العراقي صدام حسين قبيل إعتقاله، أما بعد إعدام صدام حسين دخل مع الدوري، الذي خلف صدام كأمين للسر، في نزاع أدى في النهاية إلى إنشقاقه بعد فصله صحبة 150 عضو آخر على خلفية قرارهم بإقامة مؤتمر قطري في دمشق. وقيل بأن الرئيس صدام حسين أوصى بان يكون خلفه بالحزب عزة الدوري وإن رفض يكون محم يونس الأحمد وإن رفض فيكون سعدون حمادي.
في يوليو 2006، أدرجته الحكومة العراقية ضمن قائمة ضمت 41 مطلوبا، بتهمة "تمويل وقيادة العمليات الإرهابية" و"الإشتراك في إعادة بناء حزب البعث المنحل".