مايكل ملكن

مايكل ملكن
Michael Milken
Michael Milken 1.jpg
وُلِدَ
مايكل روبرت ملكن

4 يوليو 1946 (العمر 78 سنة)
إنسينو، كاليفورنيا، الولايات المتحدة
الجنسيةالولايات المتحدة
المدرسة الأمكامعة كاليفورنيا، بركلي
جامعة پنسلڤانيا
المهنةرجل أعمال، ممول، رجل بر
اللقبتطوير سوق السندات مرتفعة العائد، أدين لـ securities fraud, philanthropy
تهم جنائيةالابتزاز، تزوير الأوراق المالية، وغيرها.
عقوبة جنائيةالسجن 22 شهر (فترة السجن الفعلية)
غرامة 600 مليون دولار
الوضع الجنائيأطلق سراحه
الزوجلوري آن هاكل
الأنجال3
الأقاربلوِل مكلن (شقيق)
الادانةانتهاكات في الأوراق المالية والإبلاغ عن المخالفات (1989)
الموقع الإلكترونيhttp://www.mikemilken.com

مايكل روبرت ملكن Michael Robert Milken (وُلِد 4 يوليو 1946) ممول أمريكي ورجل بر. اشتهر بدوره في تنمية سوق السندات مرتفعة العائد ("السندات الخردة junk bonds"‏)،[2] وإدانته والحكم عليه بالسجن لمدة طويلة عقب إقراره بالذنب في تهم جنائية لانتهاكه قوانين الأوراق المالية الأمريكية.[3] منذ إطلاق سراحه من السجن، أصبح معروفاً أيضًا بتبرعاته الخيرية.[4][5][6][7]

عام 1989 اتهم ملكن بالابتزاز والاحتيال في الأوراق المالية في إحدى تحقيقات الاتجار المطلع. بعد اتفاقية لتخفيف العقوبة، أقر أنه مذنب في قضية الأوراق المالية والإبلاغ عن المخالفات ولكنه ليس كذلك فيما يتخلق بتهمة الابتزاز أو الاتجار المطلع. حُكم على ملكلن بالسجن عشر سنوات، وغرامة 600 مليون دولار، ومنعه بشكل دائم من صناعة الأوراق المالية من قبل مفوضية الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. خُففت العقوبة لاحقاً إلى سنتين سجن لتعاونه بالشهادة ضد زملائه السابقين ولحسن سلوكه.[8] منذ إطلاق سراحه من السجن، أصبح يمول الأبحاث الطبية.[9]

وهو شريك مؤسس لمؤسسة عائلة ملكن، رئيس معهد ملكن، ومؤسس الأعمال الخيرية الطبية التي تمول الأبحاث المتخصصة في ميلانوما، السرطان والأمراض الأخرى المهددة للحياة. كناجي من سرطان الپروستاتا، خصص ملكن موارد ضخمة للأبحاث حول هذا المرض .[10] في في مقال على غلاف مجلة فورتشن نُشر في نوفمبر 2004، وصفته المجلة بأنه "الرجل الذي غير الطب" من أجل التغييرات في مناهج التمويل والنتائج التي بادر بالوصول إليها.[9] حصل ملكن عندما كان رئيساً لقسم السندات مرتفعة العائد في دركسل برنام لامبرت في أواخر الثمانينيات على مكافأة تجاوزت 1 بليون دولار على مدار أربع سنوات، أعلى دخل في الولايات المتحدة في ذلك الوقت.[11] في 2018 قُدر صافي ثروته بحوالي 3.7 بليون دولار، وكان في الترتيب 606 كأغنى شخص في العالم على قائمة مجلة فوربس.[1][12]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التعليم

وُلد ملكن في عالة يهودية من الطبقة المتوسطة[13][14] في إنسينو، كاليفورنيا.[15]

تخرج من مدرسة برمنگهام الثانوية حيث كان رئيس فريق المشجعين بالمدرسة وأثناء دراسته كان يعمل في مطعم صغير.[16] وكان من زملائه في الصف مايكل أوڤيتز رئيس ديزني المستقبلي[17] والممثلة سالي فيلد وسيندي وليامز. عام 1968، تخرج من جامعة كاليفورني، بركلي حيث حصل على بكالوريوس العلوم مع مرتبة الشرف وانتخب في في بـِتا كاپا وكان عضواً في أخوية سيگما ألفا مو.[18] حصل على ماجستير ادارة الأعمال من كلية وارتون في جامعة پنسلڤانيا. عندما كان طالباً في بركلي، تأثر ملكن بدراسات الائتمان التي ألفها و. برادوك هيكمان، الرئيس السابق لبنك الاحتياط الفدرالي في كلـِڤلاند، الذي أشار إلى أن محفظة السندات غير الاستثمارية قد وفرت عوائد "معدلة حسب المخاطر" أكبر من محفظة السندات الاستثمارية.


حياته المهنية

عن طريق أساتذته في وارتون، حصل ملكن عام 1969 على وظيفة صيفية في دركسل هاريمان ريپلي، بنك استثماري قديم. بعد حصوله على ماجستير ادارة الأعمال، انضم لدركسل (التي عُرفت لاحقاً باسم دركسل فايرستون) كمدير لأبحاث السندات المنخفضة. كما حصل على بعض رأس المال وسُمح له بالتداول. على مدار 17 عاماً التالية، he would have only four down months.[12]

اندمجت دركسل مع برنام وشركاه عام 1973 لتشكل دركسل برنام. على الرغم من اسم الشركة، إلا أن برنام لم تكن موجودة إلا اسمياً؛ وجاء اسم دركسل فقط في المرتبة الأولى بناءً على إصرار البنوك الاستثمارية الأكثر قوة، والتي كانت مباركتها ضرورية للشركة لترث موقع دركسل كشركة "كبرى".

كان ملكن من بين القلائل الذين احتفظوا بمنصبهم من جانب دركسل بعد الاندماج، وأصبح رئيساً convertibles. أقنع ملكن رئيسه الجديد توبي برنام، ، زميله السابق في وارتون، بالسماح له ببدء إدارة تداول السندات ذات العائد المرتفع - وهي العملية التي سرعان ما حقق منها عائد استثماري بنسبة 100%.[12] بحلول 1976، كان دخل ملكن فيما يعرف الآن بدركسل برنام لامبرت وصل إلى 5 مليون دولار سنوياً. عام 1978، انتقل ملكن لعمليات السندات مرتفعة العائد في سنتشري سيتي بلوس أنجلس.[19][20][21]

السندات مرتفعة العائد والشراء بأوراق مالية

مع منتصف الثمانينيات، كانت شبكة ملكن من مشتري السندات مرتفعة العائد (وأشهرهم شركة إكزكتڤ للتأمين على الحياة لصاحبها فرد كار وكلومبيا للادخار والقروض لتوم سپيگل) قد وصلت لحجم يمكنه بجني مبالغ مالية ضخمة بشكل سريع للغاية.

سهلت هذه القدرة على جني الأموال أنشطة شركات الشراء بالأوراق المالية مثل كولبرگ كراڤيز روبرتس وما يُعرف "greenmailers". وكان معظمهم مدعومون "برسالة تطمين من دركسل، الأداة التي صممها قسم تمويل الشركات في دركسل ووعد فيها برفع الديون اللازمة في الوقت المناسب للوفاء بالتزامات المشتري. على الرغم من أنه لم يكن له أي وضع قانوني، إلا أن ملكن في هذا الوقت اكتسب كان قد سمعة لكونه قادراً على إنشاء أسواق لأي سندات قام بضمانها. لهذا السبب، تم النظر في "رسائل التطمين" لإثبات القدرة على الدفع بشكل موثوق.[22][23] مؤيدون، مثل جورج گيلدر في كتابه، 'Telecosm (2000)، ذكر أن ملكن كان "مصدراً رئيسياً للتغيرات التنظيمية التي دفعت النمو الاقتصادي على مدار العشرين عاماً الماضية. وكان الأكثر إثارة للانتباه هو زيادة الإنتاجية في رأس المال، حيث أخذ ملكن ... وآخرون المبالغ الهائلة المحصورة في الأعمال القديمة وأعادوها إلى الأسواق".[24]

وكان من أبرز منتقديه مارتن فريدسون، الذي كان يعمل في مريل لاينتش ومؤلف بن شتاين. أثبت فريدسون أن حالة "ريادة" ملكن في مجال السندات المرتفعة العائد مشكوك فيها حيث أظهرت الدراساة أن "القضية الأصلية" للسندات مرتفعة العائد كانت شائعة أثناء وبعد الكساد الكبير. بينما أشار ملكن نفسه إلى أن السندات مرتفعة العائد ترجع لمئات السنين، حيث كانت تصدرها مستعمرة خليج مساتشوستس في القرن 17 وأصدرها كذلك ألكسندر هاميلتون أول وزير خزانة أمريكي. آخرون مثل ستانفورد فلپس، زميل مبكر ومنافس لملكن في دركسل، اعترض أيضاً على وصفه برائد السوق الحديثة لسندات العائد المرتفع.[بحاجة لمصدر]

الفضيحة

دان ستون، المدير التنفيذي السابق في دركسل، كتب في كتابه كذبة أبريل أن ملكن كان يخضع لتدقيق مستمر تقريباً من مفوضية الأوراق المالية والبورصة منذ عام 1979 وما بعدها، بسبب السلوك غير الأخلاقي وأحياناً غير القانوني في إدارة السندات ذات العائد المرتفع.[25]

كان دور ملكن مثل سلوكه محل شك. يزعم ستون أن ملكن كان ينظر إلى قوانين وقواعد ولوائح الأوراق المالية بدرجة من الاحتقار، وكان يشعر بأنها تعيق التدفق الحر للتجارة. ومع ذلك، قال ستون أنه في الوقت الذي تغاضى فيه زملائ ملكن عن أعماله المشكوك فيها وغير القانونية، فقد اتبع ملكن بنفسه القواعد.[25] عادة ما يدعي أن رئيس دركسل ومديرها التنفيذي، فرد جوسف]]- مشهوراص بآرائه الصارمة حول قوانين السندات المالية- مع بعض المسائلات الأخلاقية.[12]

ومن ناحية أخرى، فقد أشارت الكثير من المصادر التي استخدمها جيمس ب. ستوارت في كتابه وكر اللصوص أن ملكن غالباً ما كان يحاول الحصول على ما يصل إلى خمسة أضعاف الحد الأقصى للترميز في التداولات عما كان مسموحاً به في ذلك الوقت.[26]

هارڤي أ. سيلڤرگليت، محامي الدفاع الشهير والذي مثل ملكن أثناء الاستئناف، يجادل في هذا الرأي في كتابه ثلاث جنايات يومياً: قائلاً: "كان المشكلة الأكبر لملكن هي أن بعض مناوراته الأكثر إبداعاً ولكنها مشروعة تماماً، كان ينظر إليها من قِبل أولئك الذين لم يفهموها في البداية، على أنها جناية، على وجه التحديد لأنها كانت جديدة - وغالباً ما تكون مربحة للغاية".[27]

آيڤان بوسكي واشتداد التحقيق

لم تتجاوز طلبات مفوضية الأوراق المالية والبورصات مرحلة التحقيق حتى عام 1986، عندما اعترف المضارب آيڤان بوسكي بأنه مذنب في الاحتيال بالأوراق المالية كجزء من تحقيق إتجار مطلع أكبر. كجزء من اعترافه، ورطه ملكن في العديد من المعاملات غير القانونية، بما في ذلك الإتجار المطلع، التلاعب بالأسهم، والاحتيال وإيقاف السندات (شراء الأسهم لصالح آخرين). أدى هذا إلى فتح مفوضية الأوراق المالية والسندات تحقيقاً مع دركسل، بالإضافة إلى فتح تحقيق جنائي منفصل من قبل رودي جولياني، مدعي الولايات المتحدة في المنطقة الجنوبية من نيويورك في ذلك الوقت. على الرغم من أن كلا التحقيقين تركزا كلياً على قسم ملكن، إلا أن ملكن قد رفض الحديث مع دركسل (التي فتحت تحقيقاً داخلياً من طرفها) باستثناء إلا من خلال محاميه.[12][25] اتضح أن فريق ملكن القانوني يعتقد أن دركسل ستضطر إلى التعاون مع الحكومة في مرحلة ما، معتقدين أن شركة الأوراق المالية لن تنجو من الدعاية السيئة بوجود سجل إجرامي مطول وتحقيقات مفوضية الأوراق المالية والسندات.[26]

الإدانة والحكم عليه

في مارس 1989، خلصت هيئة المحلفين الكبرى أن ملكن مدان بـ98 تهمة كسب غير مشروع واحتيال. شملت لائحة اتهام ملكن سوء السلوك، بما في ذلك الإتجار المطلع، احتجاز الأسهم (إخفاء المالك الحقيقي للأسهم)، التهرب الضريبي، والعديد من جرائم التربح الغير مشروع. ومن بين الاتهامات دفع بوسكي 5.3 مليون دولار لدركسل عام 1986 مقابل حصة ملكن من أرباح عمليات تداول غير مشروعة. اعتبر هذا المبلغ رسوماً استشارية لدركسل، ولاحقاً استقال ملكن من دركسل وأسس شركته الخاصة، مجموعة إنترناشونال كاپيتال أكسس.[12][25]

في 24 أبريل 1990، أقر ملكن بأنه مذنباً في ستة جرائم أوراق مالية وتهرب ضريبي.[1] تضمنت ثلاثة منها التورط مع بوسكي لإخفاء المالك الحقيقي للأسهم.[27]

في الثقافة العامة

أصبح ملكن أول حائز لجائزة إگ نوبل في الاقتصاد عام 1991.[28][29][30]

مسرحية الخردة Junk لإياد أختر، تدور حول فضائح تداول السندات في الثمانينيات، وتعتمد جزئياً على "وقوع ملكن في الخطيئة". وكان ملكن هو مصدر إلهام للشخصية الرئيسية للمسرحية.[31]

في حلقة "فيوتشر ستوك" ضم مسلسل فيوتشروما، أشارت إحدى الشخصيات من القرن العشرين لملكن. كانت الشخصية لمضارب أسهم، وقال: "بالرجوع للثمانينيات، كنت toast وال ستريت. احتسيت الويسكي مع بوسكي وتناولت الكوكيز مع ملكن".

حياته الشخصية

ملكن متزوج من لوري آن هاكل، التي كانت صديقته في المدرسة الثانوية.[32] لديهما ثلاثة أنجال.[33]

انظر أيضاً

المصادر

الهوامش
  1. ^ أ ب ت "Profile: Michael Milken". Forbes. Retrieved 2019-10-16.
  2. ^ "Michael Milken's Guilt". The New York Times. April 26, 1990.
  3. ^ The Associated Press. "Milken Assigned to Bay Area Prison". Retrieved September 10, 2018.
  4. ^ Kurt Eichenwald (November 22, 1990). "THE MILKEN SENTENCE; Milken Gets 10 Years for Wall St. Crimes". The New York Times. Retrieved July 1, 2019. philanthropic works, both in giving money and personal time.
  5. ^ "Michael Milken profile". Jewish Virtual Library. Retrieved February 5, 2013.
  6. ^ Jacob Berkman, "Zuckerberg among nine new Jewish individuals and families to take the Giving Pledge". JTA.org. December 10, 2012. Archived from the original on March 11, 2013.
  7. ^ Dean Rotbart "Bush should pardon Mike Milken". JewishJournal.com. December 18, 2008.
  8. ^ "Milken's Sentence Reduced by Judge; 7 Months Are Left". The New York Times. August 6, 1992.
  9. ^ أ ب Daniels, Cora (2004-11-29). "The Man Who Changed Medicine". Fortune. Retrieved 2009-07-28.
  10. ^ LAURA LANDRO (May 3, 2010). "Donor of the Day: Gift Funds Melanoma Research". The Wall Street Journal. Retrieved February 15, 2013.
  11. ^ Eichenwald, Kurt (April 3, 1989). "Wages Even Wall St. Can't Stomach". The New York Times. Surely no one in American history has earned anywhere near as much in a year as Mr. Milken.
  12. ^ أ ب ت ث ج ح Kornbluth, Jesse (1992). Highly Confident: The Crime and Punishment of Michael Milken. New York City: William Morrow and Company. ISBN 0-688-10937-3.
  13. ^ Roger E. Alcaly, "The Golden Age of Junk", New York Review of Books, May 26, 1994.
  14. ^ James F. Peltz, "Milken's Largess Slows Down: Donations: The junk bond king's charitable trusts have virtually stopped growing since his 1989 federal indictment", Los Angeles Times, September 15, 1992.
  15. ^ America in the 20th Century: 1980-1989, pg. 1200
  16. ^ Edward Jay Epstein MANHATTAN, INC: "The Secret World of Mike Milken", September 1987.
  17. ^ L. J. Davis (1989-07-09). "Hollywood's Most Secret Agent". The New York Times. ISSN 0362-4331. Retrieved April 13, 2019.
  18. ^ UC Berkeley Inter-Fraternity Council: Sigma Alpha Mu Archived 2007-11-19 at the Wayback Machine
  19. ^ "Finally, in 1978, Milken asked to move the junk bond trading operation from New York to the Century City section of Los Angeles." "Pioneer, Billionaire--and, Soon, Unemployed: Michael Milken". January 26, 1989.
  20. ^ "Drexel Burnham Lambert ... moved its high-yield bond group to Century City in 1978" "Junk bond king Michael Milken looms large in LA". LA Times. May 1, 2016.
  21. ^ "Mike Milken, the 30-year-old head of the corporate ... Hunched behind a borrowed desk in a cubicle in Century City the other day" "Spotlight - Mohammed and the mountain". NYTimes.com. January 29, 1978. p. 5.
  22. ^ "The firm could issue a "highly confident" letter, a formal pledge from Drexel that ..." James B. Stewart (1992). Den of Thieves. p. 133. ISBN 067179227X.
  23. ^ "Just as when Mike Milken was riding high ... as good as cash in hand." Floyd Norris (June 26, 1994). "MARKET WATCH - Once Again, A Time to Be Highly Confident". The New York Times.
  24. ^ Gilder, George (2000). Telecosm: How Infinite Bandwidth Will Revolutionize Our World. Simon & Schuster. p. 170. ISBN 9780743215947.
  25. ^ أ ب ت ث خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة April Fools
  26. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة denofthieves
  27. ^ أ ب Three Felonies A Day: How the Feds Target the Innocent (Chapter Four: "Following (or Harassing?) the Money"), Encounter Books, 2009.
  28. ^ Maugh, Thomas. "Ig Nobel Prizes Go to Those Likely to Be Overlooked : Lampoon: MIT researchers create the new series of awards, named after the 'inventor of soda pop.' Among the first winners are Vice President Dan Quayle and imprisoned junk-bond king Michael Milken". latimes.com. Los Angeles Times. Retrieved January 21, 2018.
  29. ^ "Winners of the Ig® Nobel Prize". Improbable.com. Retrieved 21 January 2018.
  30. ^ ""Junk" — a new play about the first Ig Nobel Economics Prize winner (Michael Milken)". Improbable.com. Retrieved January 21, 2018.
  31. ^ Brantley, Ben (November 2, 2017). "Review: 'Junk' Revives a Go-Go Era of Debt and Duplicity". The New York Times. Retrieved April 24, 2018.
  32. ^ "THE MILKEN SENTENCE; Milken: Pathfinder for the 'Junk Bond' Era", The New York Times, November 22, 1990.
  33. ^ "Judgment Day", New York Magazine, September 24, 1990.
قراءات إضافية


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وصلات خارجية