قدري العمر

قدري العمر
صورة معبرة عن الموضوع قدري العمر

ولد 1899
حماة
توفى 1962
دمشق
مكان الدفن حماة
المهنة أديب وقاص وناقد
لغة المؤلفات العربية.التركية.الفارسية
المدرسة الأم المدرس الصلاحية القدس
P literature.svg بوابة الأدب


أديب وقاص وناقد سوري،من حماه( 1899م_1962م)درس في الكتّاب، ثم في إعدادي حماة، ثم تابع تعلمه في مدرسة تجهيز دمشق، ثم في الكلية الصلاحية في القدس.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

أديب من رجال التربية والتعليم، عرف التركية والفارسية.في عام ١٩٢٢ نال جائزة الدرجة الأولى في كتاب عنوانه (أمراضنا الاجتماعية) الداء والدواء!

عام ١٩٢٧ كان قدري العمر الأول في مسابقة قيام وزارة المعارف بدمشق لتعليم اللغة العربية، وقد حق الأدب العربي في صف البكالوريا في حماة، منذ عام ١٩٢٧ حتى عام ١٩٤٧.

ثم أصبح مديراً لتجهيز حماة، ثم أصبح مديراً لمعارف محافظة الجزيرة ثم انتقل لمعارف حمص.حتى تقاعده عام 1949م.

ـ وفي عام ١٩٥٠ اشتدت الاضطرابات في المدارس فترك العمل الوظيفي، وافتتحت مدرسة ثانوية خاصة باسمة اسمها (الثانوية الجديدة)، إلا أنها عادت بعد ذلك إلى الوظيفة عام ١٩٥٥ مديراً لتربية دمشق ومحافظتها وبقي حتى نهاية عام  1958م.

في عام 1958 نقل إلى حماة وعين مديراً للمركز الثقافي العربي فيها.


مؤلفاته وأعماله

مجموعة قصصية “يحدثونك من القلب” وهي قصص تحكي عن مآسي الشعب الفلسطيني.

أصدر قدري العمر (مجلة النواعير)، واستمر يرأس تحريرها مدة عامين كاملين.

نشر كتاب (من الأدب) في خمسة أجزاء.

نشر العديد من المقالات الأدبية والفكرية والسياسية والعديد من القصص في الجرائد والمجلات في سورية

الجوائز والتكريم

أقيم له حفل تكريم في حمص بمناسبة إحالته على التقاعد عام 1949م.

وفاته

توفي في دمشق في يوم السبت السابع من تموز عام 1962م، ودفن في حماة .

المصدر[1][2] [3]