الفلسطينيون في لبنان
تعود أصول معظم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان إلى مناطق حيفا، عكا، يافا، صفد، والناصرة. | |||
مناطق الوجود المميزة | |||
---|---|---|---|
| |||
اللغات | |||
الدين | |||
الغالبية من المسلمين السنة بالإضافة إلى بعض المسيحيين (ومعظم المسيحيين من الروم الكاثوليك) | |||
المجموعات العرقية القريبة | |||
الفلسطينيون في لبنان هم جزء من الشعب الفلسطيني الذي لجئ من فلسطين إلى لبنان بعد النكبة عام 1948. يبلغ عددهم قرابة 544,000 نسمة، يحملون وثائق سفر خاصة للاجئين الفلسطينيين في لبنان. يعانون من عدة قوانيين تحرمهم من العمل والإنخراط في الإقتصاد اللبناني، بالإضافة لتحسين ظروفهم المعيشية في المخيمات.[1]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اللاجئون الفلسطينيون في لبنان
أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
الحكومات اللبنانية عموماً والمؤسسات الحاكمة خصوصاً، نظرت إلى هؤلاء المهاجرين والغالبية منهم من المسلمين على أنهم تهديد للتوازن الديني الدقيق بين المسيحيين والمسلمين في لبنان رغم أنهم يشكلون 10% فقط من الشعب اللبناني (وليسوا 50% مثل الحالة في الأردن في وقت من الأوقات) ذلك لأنه في سوريا – الأردن فإن المهاجرين الفلسطينيين قدموا على مجتمعات متجانسة دينيا (إسلامية) أساسا أما في لبنان فإن الموقف بالغ الحرج رغم أن من اللاجئين مسيحيو الديانة.
وقد تأثر مجتمع اللاجئين في لبنان بالأوضاع السياسية السائدة في لبنان والصراعات الطائفية والدينية فيه منذ عام 1970، وفي 6 يوليو 1972 قام آريل شارون بغزو لبنان، ولقد أضافت الحرب الأهلية ما بين 1976 حتى 1991 (15 عام) إلى معاناة إنسانية صعبة وسببت تهجيرا ولجوءا للفلسطينيين واللبنانيين على حد سوء لمغادرة لبنان.
ويعتبر الفلسطينيين في لبنان – قانونياً – أجانب، ومن 1969 – 1987 كانوا خاضعين لاتفاق القاهرة، ولكن الغالبية العظمى من الفلسطينيين في لبنان يعدون فاقدوا الجنسية، وعندما كان كميل شمعون رئيسا لجمهورية لبنان فيما بين 1952-1958 قد منح كثيرا من اللاجئين الفلسطينيين المسيحيين الأغنياء الجنسية اللبنانية وذلك لإبقاء التوازن الإسلامي المسيحي في البلد.
ويعد الفلسطينيون في لبنان أجانب في كل مناحي الحياة :(الملكية، العمل الضرائب، الخ) وعلى الراغبين منهم في العمل في أي مهنة كأطباء أو صيادلة أو محاميين أو الصحاب أعملا فغن عليهم الحصول على تصريح من (وزارة الاقتصاد الوطني) ومن الصعب جدا على أي فلسطيني في لبنان أن يحصل على عمل قانوني خارج المعسكرات. (هناك نحوا من 75 وظيفية محظور عليهم العمل فيها).
وفي لبنان كما هو الحال في مصر وسوريا والعراق فإن للفلسطينيين الحق في الحصول على الوثيقة التي أقرتها الجامعة العربية للاجئين الفلسطينيين في الدول العربية وذلك بخلاف الأردن التي أعطتهم جوازات سفر أردني لمد عامين.
ويحصل الفلسطينيين في لبنان على ثلاث أنواع من الوثائق:
- المدرجين في كشوف (UNRWA) كلاجئين مسجلين يحصلون على وثيقة صالحة لمدة عام واحد يتم تجديدها لمدة ثلاثة مرات (أي بصلاحية كلية لمدة 4 سنوات).
- اللاجئين غير المسجلين مع (UNRWA) لكن المسجلين مع جمعيات الصليب الأحمر الدولي عام 1948 يمنحون وثيقة سفر مثل السابقة تماما لكن مختومة بخاتم صالحة للعودة (AVEC RETURE).
- الفلسطينيين غير المسجلين لدى (UNRWA) ولا جمعيات الصليب الأحمر فإنهم يمنحون وثائق سفر صالحة فقط لمدة ثلاث شهور مختومة بخاتم غير صالحة للعودة (SAN RETURE) وعقب الغزو الإسرائيلي عام 1982 فإن السلطات اللبنانية امتنعت كلية عن تجديد وثائق السفر حتى تم تدخل الأونروا وكذلك تدخلت وكالة اللاجئين الدولية العامة: (UNITED NATIONAS HIGH COMMISSIONER FOR REFUGEES) حتى عاد الأمر روتينيا بالتجديد.
ولقد عنى الفلسطينيون من حاملي الوثيقة اللبنانية المقيمين في ليبيا (والذين طردهم العقيد القذافي عقب توقيع اتفاق كامب ديفيد) صعوبة الرجوع إلى لبنان باستثناء أولئك الذين كانوا في لبنان عام 1948 وحاصلين على وثائق موقعة من وزير الداخلية السبق ميشيل المر.
ومن الإنصاف أن يقال أن لبنان عانى كثيرا بسبب اللاجئين الفلسطيني وأن الظروف باللغة الصعوبة التي يعيشها اللاجئون الآن ناتجة عن ظروفه الداخلية والانقسامات الموجودة فيه, وتقول لبنان الرسمية أنها عانت من حروب الغير على أرضه والتي ادت إلى تدمير العديد من مدنه وقراه, إضافة إلى عاصمته بيروت والأحداث العسكرية في احتلال إسرائيل للجنوب لمدة عشرين عام وأدت جميعها إلى تهجير مالا يقل عن 700 الف لبناني داخل لبنان أي حوالي ربع سكانه وتهجير ربع مليون آخر للخارج مما يحتم على السلطة اللبنانية تكريس جهودها إلى إعادة بناء ما تهدم وتأمين عودة المهجرين وتشجيع اللبنانيين إلى العودة من الخارج من خلال فرص عمل لهم فلا يمكن بذلك تحميل لبنان أكثر من طاقته أو جعله يبدل سلم أولوياته على حساب استقراره وسلمه الوطني. ويظهر هذا الاستعراض أيضا الحساسية البالغة لأية مشاريع أو مجرد أفكار لتوطين اللاجئين في أماكن استضافتهم (في لبنان والدول المضيفة الأخرى).
وتقول الحكومة اللبنانية أنها تقوم تجاه اللاجئين الفلسطينيين بما يلي:
- تسجيل كثير من الطلاب اللاجئين في المدارس الرسمية اللبنانية.
- عدد الطلاب اللاجئين الفلسطينيين في الجامعات عام 1997 هو 1500 طالب.
- أن المستشفيات اللبنانية الحكومية المجانية تستقبل المرضى دون أي تمييز.
- وقد أنشأت الحكومة اللبنانية مجلس الجنوب لتقديم بعض المساعدات في مجال المياه والكهرباء لمناطق المخيمات بلغت في الفترة من 1994 – 1997 مليون ليرة لبنانية، ولا يمكن تناول وضع معسكرات اللاجئين في لبنان دون العرض لمذبحة مخيمي (صبرا وشاتيلا) التي قامت بها القوات المسيحية المارونية يوم 16/9/1982 وذلك بتشجيع من القوات الإسرائيلية من الكنيست الإسرائيلي بعزله من وزارة الدفاع وتوليه منصب وزير الزراعة لدوره في هذه المذبحة التي قتل فيها ما يتراوح بين 2000 – 3000 فلسطيني. كما لا يمكن إغفال مجزرتي قانا عامي 1996 – 2006.
تصنيف اللاجئين
تتعاطى الدولة اللبنانية مع اللاجئين الفلسطينيين وفق تقسيمات اساسية لشرعية إقامتهم وهي كالتالي:
- الفئة الأولى: هي التي شملها إحصاء اللجنة الدولية للصليب الأحمر والأونروا في الخمسينات وهي مسجلة في سجلات المديرية العامة للأمن العام، ومديرية شئون اللاجئين، ولا يوجد خلاف على شرعية إقامة هذه الفئة في لبنان، وبالتالي تم منحهم وثائق سفر لاجئين فلسطينيين تمكنهم من السفر إلى الخارج والعودة إلى لبنان وهذا الإجراء ساري المفعول.
- الفئة الثانية: هذه الفئة لم يشملها الإحصاء الأول بالرغم من إقامتهم في الأرض اللبنانية وقد تمت تسوية أوضاعها في عام 1966 , وأصبح أفراد هذه الفئة يحصلون على وثائق مرور للسفر والعودة إلى لبنان يبد أن هذه الفئة ليست مسجلة في سجلات الأونروا وبالتالي لا تستفيد من الخدمات.
- الفئة الثالثة: دخل أفراد هذه الفئة لبنان وأقاموا فيها بعد حرب 1967 (بصفتهم نازحين) وهي تضم عددا كبيرا من الفلسطينيين وهؤلاء لا يملكون أي أوراق ثبوتية وليسوا مسجلين في قيود الأونروا أيضا أي إقامتهم في نظر السلطات اللبنانية غير شرعية.
أعداد اللاجئين
تؤكد المؤشرات أن نحو (100 – 300) ألف فلسطيني اضطروا للتوجه شمالا إلى لبنان في عام 1948، وارتفع الرقم بفعل الزيادة الطبيعية إلى (175,958) لاجئ في عام 1970 ثم إلى (351,552) لاجئ عام 1995, والمتوقع أنه بلغ (418) ألف في عام 2000 وبناء على معدل النمو السكاني 3% سنويا وصل الرقم إلى 443,5 ألف لاجئ نهاية عام 2002. لم يتعد مجموع اللاجئين في لبنان وفق الأونروا 370 ألف في عام 1999 ارتفع إلى 376 ألف في عام 2000 ثم (392,849) لاجئ في نهاية عام 2002، ووصل عدد المسجلين في الأونروا في مارس 2009 إلى 422 ألف فلسطيني.[2]
مخيمات اللاجئين
- تعتبر مخيمات لبنان من أكبر الخيمات التي تستوعب اللاجئين المسجلين في مناطق عمليات الأونروا الخمسة.
- من أصل 387,043 لاجئ في لبنان عام 2002 يستحوذ 13 مخيما على نحو 56% والنسبة الباقية تقيم في تجمعات مثل (القاسيمة، وجل البحر في صور، ووادي الزينة إلى الشمال من صيدا).
- مساحة المخيمات المعترف بها من قبل الأونروا 1,669,2 دونم.
- 42% من إجمالي اللاجئين الفلسطينيين في لبنان دون سن 15 سنة.
- لا يتجاوز عدد الذكور المقابل لكل 100، أنثى 95 ذكرا نظر لسيل الهجرة الكثيف للشباب إلى خارج لبنان للبحث عن عمل.
- بلغ متوسط حجم الأسرة نحو 6 أفراد والخصوبة الكلية للمرأة في لبنان 5 مواليد طيلة حياتها الإنجابية عام 2000.
- ارتفع معدل وفيات الرضع 60 في الألف بسبب تراجع الخدمات الصحية.
12% من إجمالي لاجئي لبنان في المهاجر المختلفة في أنحاء العالم (ألمانيا والدول الإسكندنافية).
- لا يوجد نقابات تحمي العامل الفلسطيني في القطاع الخاص اللبناني ولا يتمتع بالضمان الاجتماعي، وقد تفاقمت أوضاع اللاجئين الفلسطينيين اقتصاديا خاصة بعد خروج منظمة التحرير من لبنان 1982.
- معدلات البطالة وصلت إلى من 40% من قوة العمل الفلسطيني في لبنان، أما قطاع الخدمات 24%، وقطاع البناء 20%، و16% قطاعات أخرى.
المخيمات
مخيم الرشيدية للَّاجئين الفلسطينيين
- تاريخ الإنشاء: 1948
- بعده عن الحدود الفلسطينية: 23 كلم
مخيم البص للاجئين الفلسطينيين
- تاريخ الإنشاء: 1948
- بعده عن الحدود الفلسطينية: 27 كلم
مخيم برج الشمالي للاجئين الفلسطينيين
- تاريخ الإنشاء: 1948
- بعده عن الحدود الفلسطينية: 23 كلم
مخيم المية ومية للاجئين الفلسطينيين
- تاريخ الإنشاء: 1954
- بعده عن الحدود الفلسطينية: 67 كلم
مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين
- تاريخ الإنشاء: 1948
- بعده عن الحدود الفلسطينية: 67 كلم
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أثر الهجرة الفلسطينية على الاقتصاد اللبناني
لم يبدأ الازدهار اللبناني، فعلا، إلا بعد نكبة فلسطين في سنة 1948. قبل تلك الحقبة، وحتى ثلاثنيات القرن العشرين، كان لبنان مجرد مجموعة من القرى المتناثرة في الجبل تتميز بهواء صحي ملائم للمصطافين الفلسطينيين والسوريين والعراقيين.
لكن، بسقوط فلسطين سنة 1948، حمل اللاجئون معهم الى لبنان دفعة واحدة نحو 15 مليون جنيه استرليني، اي ما يعادل أكثر من 15 مليار دولار بأسعار هذه الأيام.
وهذا الأمر أطلق فورة اقتصادية شديدة الايجابية، فاليد العاملة الفلسطينية المدربة ساهمت في العمران وفي تطوير السهول الساحلية اللبنانية، والرأسمال النقدي أشاع حالة من الانتعاش الاستثماري الواسع.
كان لإقفال ميناء حيفا ومطار اللد شأن مهم جدا في تحويل التجارة في شرق المتوسط الى ميناء بيروت ثم في إنشاء مطار بيروت الدولي بعدما كان مطار بئر حسن مجرد محطة متواضعة لاستقبال الطائرات الصغيرة.
مشروعات التوطين
- مقالة مفصلة: مشروع توطين اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
مشروع توطين اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، هو أحد مشروعات التوطين المقترحة لتوطين اللاجئين الفلسطينيين في بلداان اللجوء، والذين تم تهجيرهم من فلسطين بدءاً من موجات الهجرة التي أعقبت حرب 1948، وحرب 1967 حتى الوقت الحالي.
قدمت المحامية الأمريكية من أصل روسي دونا آرتست Donna Arzt بحضور مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق ريتشارد مرفي دراسة في يناير 1997 أمام لجنة الشؤون الخارجية في الكونگرس. وطرحت آرزت اقتراحات تشمل توطين الفلسطينيين حيث يتواجدون، وعلى لبنان توطين نحو 75 ألف فلسطيني. مع منح كل فلسطيني أينما كان جوازا يتيح له زيارة دولة فلسطين التي ستقام مستقبلا.
وفي سبتمبر 2017، تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ في الأمم المتحدة عن وضع اللاجئيين الفلسطينيين والسوريين، والذي فُهم على أنه دعوة للتوطين.[3]
أعلام فلسطينيي لبنان
وهذه اسماء بعض المنحدرين من اصل فلسطيني في لبنان ولعبوا دورا كبيرا فيه:
- يوسف بيدس (مؤسس بنك انترا وكازينو لبنان وطيران الشرق الأوسط واستديو بعلبك) وحسيب الصباغ وسعيد خوري (مؤسسا شركة اتحاد المقاولين CCC) ، ورفعت النمر ( البنك الاتحادي العربي ثم بنك بيروت للتجارة وفيرست بنك انترناشونال) وباسم فارس وبدر الفاهوم (الشركة العربية للتأمين) وزهير العلمي (شركة خطيب وعلمي) وريمون عودة( بنك عودة) وتوفيق غرغور (توكيل مرسيدس وشركة ليسيكو ومشاريع تجارية اخري كبيرة)،
- أول شركة لتوزيع الصحف والمطبوعات في لبنان أسسها فلسطيني هي شركة (فرج الله)
- أول سلسلة محلات لتجارة الألبسة الجاهزة هي (محلات عطا الله فريج) الفلسطيني
- أول الذين أسسوا محلات السوبر ماركت في بيروت هو السيد اودين ابيلا الفلسطيني و هو ذاته صاحب سلسلة المطاعم الشهيرة في مطار بيروت الدولي وكازينو لبنان
- أول من أسس شركة لتدقيق الحسابات في لبنان هو فؤاد سابا وشريكه كريم خوري الفلسطينيان
- أول من بادر إلى إنشاء مباني الشقق المفروشة في لبنان هما الفرد سبتي وتيوفيل بوتاحي الفلسطينيان ، علاوة على عبد المحسن القطان ومحمود فستق وغيرهم الكثير .
- واشتهرت، في البدايات الأولى بعد النكبة، بعض العائلات الفلسطينية التي كان لها شأن بارز في تطوير بساتين الجنوب مثل آل عطايا.
- من بين أساتذة الجامعات الفلسطينيون نقولا زيادة وبرهان الدجاني ونبيه أمين فارس وصلاح الدباغ ونبيل الدجاني ويوسف الشبل وجين مقدسي وريتا عوض وفكتور سحاب ويسرى جوهرية عرنيطة ورجا طنوس وسمير صيقلي ومحمود زايد وعصام مياسي وعصام عاشور وطريف الخالدي.
- وبرز من بين الفنانين التشكيليين جوليانا سيرافيم وبول غيراغوسيان وناجي العلي وابراهيم غنام وتوفيق عبد العال ومليحة أفنان واسماعيل شموط ومحمد الشاعر وكميل حوا.
وفي الصحافة ظهرت كوكبة من الفلسطينيين في لبنان كان لها شأن وأثر أمثال: غسان كنفاني ونبيل خوري ونايف شبلاق وتوفيق صايغ وكنعان أبو خضرا وجهاد الخازن ونجيب عزام والياس نعواس وسمير صنبر والياس صنبر والياس سحاب وخازن عبود ومحمد العدناني وزهدي جار الله.
- جورج دوماني أول لبناني وصل إلى القطب الجنوبي في بعثة علمية ورفع العلم اللبناني.
- من رواد العمل السياحي في لبنان سامي كركبي الفلسطيني الذي كان أول من جعل مغارة جعيتا على مثل هذا البهاء وأول من قاد طائرة جمبو في شركة طيران الشرق الأوسط MEA هو حنا حوا الفلسطيني.
- ومن أوائل مؤسسي مراكز البحث العلمي في بيروت الفلسطيني وليد الخالدي. وفي مجال النقد الأدبي اشتهر الدكتور محمد يوسف نجم والدكتور احسان عباس.
- ومن رواد العمل الإذاعي كامل قسطندي وغانم الدجاني وصبحي ابو لغد وناهدة فضلي الدجاني وعبد المجيد أبو لبن وشريف العلمي ورشاد البيبي.
- ومن رواد الفرق المسرحية والعمل الاذاعي أيضا الاستاذ صبري الشريف الذي كان له الفضل الكبير على الأخوين رحباني وعلى مهرجانات بعلبك.
- ديمتري برامكي مدير متحف الجامعة الأمريكية، من رواد علم الآثار الحديث في الجامعات اللبنانية.
- جميل علي وسالم خميس وعبد الملك الناشف ووصفي حجاب من رواد تدريس الرياضيات في لبنان.
- أحمد شفيق الخطيب وقسطنطين تيودوري رائدي العمل القاموسي، وسعيد الصباغ أول من تخصص في رسم الخرائط.
- أول من أطلق فكرة تأسيس مدارس تعليم اللغة الانجليزية كان الفلسطينيان إميل اغابي وإدي جمل.
- الدكتور ابراهيم السلطي، أول رئيس عربي مقيم للجامعة الاميركية ببيروت.
- فريد وحنا وريشارد السلفيتي من رواد الموسيقى في لبنان وحليم الرومي وإبنته ماجدة الرومي إن أرادت ورياض البندك و سليم سحاب وعبد الكريم قزموز وعبود عبد العال ومحمد غازي.
- قيصر حداد وصادق عمر وجورج شهلا اشتهروا في التربية
- مروان جرار ووديعة حداد جرار أسسا أول فرقة للرقص الشعبي.
- الفاريس بولس وسلفادور عرنيطة كانا أول من أسس الفرق الكورالية الموسيقية.
انظر أيضاً
المصادر
- ^ [1]
- ^ أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، موسوعة النكبة
- ^ "لبنان يرد على كلام ترمب حول اللاجئين: لا للتوطين". جريدة الشرق الأوسط. 2017-12-01. Retrieved 2017-12-01.
- صقر أبو فخر - جريدة السفير اللبنانية