عبد الله بن ماجد اباالعلا
الشيخ : عبدالله بن ماجد بن جزا (لوفان) بن مشعان اباالعلا من شيوخ قبيلةالعصمه البارزين
وقائد لواء قبيلة عتيبة ، في نكبة فلسطين 1948
مما قيل فيه :
اللحية اللي ماتعاف المقلي
ولاتنقل الزومه على كل الاحوال
ولاقط راعت بالهوى كل خلي
ولاتنظر العورة على طبع الأنذال
أشتهر ، بمكارم الأخلاق من دين وكرم وزهد وحكمة وشجاعة وتواضع ورجاحة عقل ورأي .
وُلِدَ | عبدالله بن ماجد 1916 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
توفي | 1983 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الجنسية | سعودي | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الديانة | مسلم
[[ ]] مولدةتقريباُ كان مولده 1334 هـ في بادية نجد ديار قبيلة عتيبة خواله الشيابين الفهيدات امه نفلا بنت الشيخ جابر بن نوير بن فهيد الشيباني احد شيوخ قبيلة الشيابين
نبذه عنهأشتهر ، بمكارم الأخلاق كماذكرنا اعلاه يقول في شعره:
من الاشعار التي قيلت فيهمما قيل فيه والأبيات تجسد صفاته الحقيقه رحمه الله
مما قيل فيه :
مما قيل فيه :
ومما قيل فييه
ومما قيل فيه في الصيد
|
نسبه
عبدالله بن ماجد بن جزا بن مشعان بن محمد بن فواز بن سلطان بن علي بن محمد بن بطاش بن براز بن جلوي بن عاصم من العلوات (اباالعلا) [1] من فخذ الجلاه من قبيلة العصمه من عيال منصور من برقا من قبيلة عتيبة . شيوخ قبيلة العصمه [2]، شيخ و أمير وشاعر نشاْ في البادية العربية في منطقة نجد في شبه الجزيرة العربية وعاصر احداثها ، في القرن الثالث عشر الهجري وله فعل مشهود في حرب القهر جنوب المملكة وفي الشمال في حرب فلسطين وهو اكبر ابناء الشيخ ماجد بن جزا مشعان اباالعلا .
ابنائه
1- شجعان بن عبداللهرحمه الله
2- سلطان بن عبدالله رحمه الله
3- الهنيدي بن عبدالله
4- نايف بن عبدالله
5- فارس بن عبدالله
من أخباره وقصص المقناص
من اشعاره في وصف الصيد ، في صيد المها والوعول
ياما بديت الها مع اللي يخمنون | وياما نقصت احسابهنه مضاحي | |
وياما لقفت الهن ورى خشم صعنون | وياما صفقت القايده بالملاحي | |
كم مرةٍ أجزل واعود بلا لون | تخر مني احذاي والصيد زاحي | |
وياما حبيت الها على الكوع بالهون | وياما أدرقت الجرف لو كان ماحي | |
وياما رميت أربع من الشبح والدون | وياما نهمت الهن بعاتق سلاحي |
ايضاً من أشعاره في المقناص
اللي مضى نصبح بها في ردمها | ياما استضحت ابها بروس المحاجي | |
فالكف مسلوبٍ مدرك علمها | اليا عطى الدفه بعيد المعاجي | |
ينزل من النسنوس شذبة سهمها | ولاهي عن الحبل المسمى تجاجي | |
نطرح بها عكشٍ ضخيم لحمها | اليا عطن روس الحزوم الزراجي | |
ونشبب اللي ضاريٍ في قسمها | لاجس رقاد الضحى فالدجاجي |
عكش : الوعول
أشتهر بالرماية . حتى انه سمي جبل في الشمال باسمه جبل اباالعلا ، من كثر مايقنص فيه الوعول والمها . قالت فيه أمرأة من قبيلة شمر من أهل سكاكا تنازعت مع زوجها وقالت قصيدتها المشهوره :
يـــاشوق لعــــــلك البلجيــك | البندق اللـي مـــع القــــــــوه | |
و ابا العلا اللي بعد راميك | بمشوك ينزعـــــــــج تــــــوه | |
حيثـــه ذريفٍ ولا يــــخطيــك | تقــــرش بعد تنجلي ضــــــوه | |
واليـــا لزم عقبهــــا يرميــك | ملحــــــوم مـــاينقطع ســـوه |
قصيدته في بندقه (كفيتي) قصيدة في بندقه واسمها (كفيتي) قيلت في الشمال ، أثناء مشاركته في في نكبة فلسطين 1948 م وقد عسكرو في الجوف (مدينة)
يابندقي هاض مابي راس مبدايه | هيض عليه طــويلات المراقيبي | |
الكشف غيرك مبيه وسدني شايه | اسمك كفيتــي تفجين المضاريبي | |
عزالله انك هــــواي وغاية امنايه | غيك هوايـــه ولاغــي الرعابيبي | |
يازين طرد بها وعصير حـــوضايه | يازين طـرد بها المعزاالمراعيبي | |
يازين صـلب النظر وادراج نونــايه | لين القـــوايد تشاوش فالاصاويبي | |
يــــاريف عيني ليا جا حـايز جـــايه | يذرا هبوبــه وجاله مع لهابيبي | |
الزم حنك قــــودها وازهــــب بيمنايه | والرامي الله وتوفيق المعاطيبي | |
مـــاكل مــــن ينقل البندق برمـايه | ولاكـــل غمـــــرتولع فالمراقيبي | |
يشوقني مع هـل التوحيد ممشايه | في ضف حـــر مخاليبه معاطيبي | |
هذا كلامي عــلى خرصي ومعنايه | يامحمد الهرج ابه توعان ومصيبي |
غمر ؛ شاب توه في بداية حياته
في ضف حرٍ مخاليبه معاطيبي يقصد الملك عبدالعزيز بن سعود رحمه الله
محمد : محمد بن صدغان من العمريه من قبيلة العصمه مرافقه دائما وعرف محمد بالتدين والصلاح
في أحد السنين وهم في رمضان ، وهو مولع بالصيد والمقناص ، وعندما اعلنو عيد الفطر . جاء لزوجته وقالها ولمي عزبة المقناص ، يريد ان يسرح صبح العيد للمقناص ، ومشى للقنص هو وسعيد العصيمي ، ودائماً سعيد مرافقه في المقناص .
خليتهـــــا ياسعيد حزت العيدي | لو خضبت عشرها بدقاق حناهـــا | |
ماهوب كرهٍ لها لكن انا عيدي | لارهم الطير الأبرق في مضحاها | |
لا عرولن من ونس من غير توكيدي | لاعاودت في المناحر نقصر اخطاها | |
بم بوردن يودع الثومه تباديدي | يفز راع الدلال اليا توحاها | |
ان صبت ولا تولوه المعاطيبي | اللي بالأرواع راحت تقرش أحذاها | |
في مرقبٍ ما تعديه الهرابيدي | اللي تسوق الفلوس لحسنة لحاها |
بدع ورد بين الشيخ عبدالله بن ماجد رحمه الله وبين الشيخ سالم بن عويض ابوسباحه العصيمي حفضه الله حول المقناص ، يقول عبدلله بن ماجد :
وراك تذبح عنود الصيد ياسالم | ياشيخ عنز المها لاعاد ترميها | |
ارحم حليَت لطيف الروح يالظالم | خل الأداما تهنى في مفاليها |
رد سالم ابوسباحه :
رميتها بالقصيره منوت الوالم | واليا الغزيزه تدعثر في مفاليها | |
وانته عذاب المها والشاهد العالم | ياللي رحمة المها وراك تفنيها |
قصة الطير الحر وقصيدته
أهدى الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله . طير حر نادر الي الشيخ : عمر بن سلطان بن مشعان أبا العلا رحمه الله ، وبعد مده جاء عبدالله بن ماجد لزيارة عمر بن سلطان ، فقام عمر وأهدى الطير الي عبدالله بن ماجد ، وأخذ عبدالله يقنص بالطير وتولع فيه ، وفي مره من المرات في المقناص هد الطير ، وروح الطير وأخذ يبحث عنه في كل مكان ولم يجده ، وكان لعبدالله ولد اسمه سلطان بن عبدالله توفى وعمره ثمان سنين صغير ، وكان سلطان مولع في الطير ، وكان كل مارح عبدالله يبحث عن الطير ورجع يسأله سلطان عن الطير ويقوله يابوي مالقيتو الطير .
فقال هذه القصيدة على لسان سلطان :
يابوي وين الطير وش ذا المراحي | انتم قصرتو ماوصلتو حراويه |
وقال عبدالله بن ماجد هذه القصيدة يرد على سلطان
سلطان ماعينت طيري فلاحـــــــــي | قصيت ذكره لين عميت مواضيه | |
يوم انطلق سبقـــــه جداي الصياحي | اومـــي بملواحي وكنــــــي مناديه | |
طــــير عطــــا اللجه وهز الجناحي | والطير بـــــوار ولــوزان راعيه | |
أخــــــذت حسبه ماكسبت استراحي | كني غــــرير نزرت العم ترخيه | |
بلاي طرده فالخمــــــــر والبراحي | يــــــــازين بكفال السلوقي مداليه | |
انديك الحفــــان خــــــرب المداحي | عطــــــا الهوا منكب وفرا ثناديه | |
طرح الشبك من نازحات المشاحي | موج البحر يصفق قرايب مجانيه |
قصيدته في الأبل وكانو في عبلة البرة في براري نجد وكانو بدو رحل يشدون وينزلون مع والده الشيخ ماجد بن جزا اباالعلا قبل لاينزلون الهجر وقبل تأسيس هجرة طحي ، وهذه الأبل أصيلة السلاله ، ورث جزاء أبا العلا من وقت المغازي والأكوان قبل توحيد المملكة العربية السعودية ورحم الله الملك عبدالعزيز اللذي وحد البلاد وأستتب الأمن
باريت للحرشاء على بنت عدهــان | من خوف لا تجري عليها الصواديف | |
هزع الوروك وصدرها نايفٍ بــان | وطيارٍ اذانيها ســــوات الكـــــرانيف | |
ماسيرت فالسوق تشراء بالاثمان | ولاهيب فيـــــدٍ للـــــرخوم الكلاليف | |
يازينها تكسر على صوت مشعـان | فـــــــي عبلة البره وهاك النفانيف | |
ويزينها تتبع ضعــــــــاين هميجان | ان حدرو وان سنــــدوا للمصاييف |
مشعان : المقصود أخاه مشعان بن ماجد اباالعلا رحمه الله أمير هجرة طحي هميجان : الراعي عند أبلهم
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مساهماته في خدمة وطنه
شارك في حرب فلسطين نكبة عام 1948 مع المجاهدين بأمر من جلالة الملك عبدالعزيز بن سعود رحمه الله وعسكروا في منطقة الجوف (مدينة) تحديدا في سكاكا لمدة سنتين وكان عبدالله هو قائد قوة عتيبة (قبيلة) وكانو القادة علي النحو التالي :
1- الشيخ عبدالله بن ماجد اباالعلا قائد قوة قبيلة عتيبة .
2- الشيخ أبراهيم بن سعيدان قائد قوة قبيلة قحطان .
3- الشيخ بجاد بن بتلا قائد قوة قبيلة حرب .
4- الشيخ شيبان بن قويد قوة قبيلة الدواسر .
وكان الأمير محمد بن أحمد السديري قائد هذه القوات
ويقول عبدالله بن ماجد عن هذه المشاركة
يشوقني مع هل التوحيد ممشاية | في ضف حرٍ مخاليبه معاطيبي |
في ضف حرٍ مخاليبه معاطيبي : يقصد جلالة الملك عبدالعزيز بن سعود رحمه الله
ومن القصص عندما كانو في الشمال ذهبو شباب من قبيلة العصمه سوق الأبل في الجوف (مدينة) واشترو ذلول واعطو صاحب الذلول عربون وذهبو لاحضار بقيه المبلغ ، وعندما عادو لصاحب الذلول ، جاء رجل وزاد علي ثمن العصمه وباعه صاحب الذلول وحدثت مشكلة و مشاجره ، وافتكو العصمه الذلول وأخذوها بالقوه واعطو صاحب الذلول ثمنها اللي اتفقو عليه ، وعند عودتهم اخبرو الشيخ عبدالله بما حدث .... وأخذ يتمثل بهذه الابيات يمدح ربعه العصمه
يامحمــــــد سج وجناك الشريــه | باشرح القيفان يوم البال طايب | |
جابها الله من ورا شرطي وعيــه | قرقشوه الثوب مدهون الص لايب | |
يـــــوم راحت للمزابا والحميــــــه | جــــــوبها جهالنا من غير طايب | |
صلب جــدي مايدانون الخطيــــــه | والعيـــا نعييه يرجـــــع للصوايب | |
احمدالله يوم ربعي في سويــــــــه | كلهم ظفران ورجـــــال عطـــايب |
يامحمد سج وجناك الشرية ؛ هو محمد بن صدغان من العمرية من قبيلة العصمه وذكر في قصيدة اخرى
وبعد ان مكثوا في الجوف (مدينة) قرابة السنتين جاهم الأمر بالرجوع الي الرياض وقال الشيخ عبدالله هذه القصيدة . والقصيده نشرت في احدى المجلات المهتمه با الشعر والموروث
البـــــــلا كــــــان المواتر غربني | ثـــور المنصوب والسيره طـــويـله | |
والبـــلا كــــــان المـــراكز رتبني | نقطـــــة بالجوف في حــــد الجزيره | |
يـــاحنس بـان الخبر مافيــه ضني | فــــــــرقن ادواج حـــامين الدبيلـه | |
المـــراكز رتبــوا مصــــــروفهني | كــــل راعــي مـــركز خبــر وكيــله | |
والاميـــــــر منبــــه بــــــدروبهني | مــــــع طريق البيب وافهـم يالدليله | |
ياحـــنس كــــان المـــــواتر قربني | انتــــه الباخــــص تراك الهن دليله | |
ان ســـــــرن فيها الكراهب ولعني | منـــــــوة اللــــي مهتــو ديرة خليله | |
غب خــــامس للريــــاض يصبحني | كل راعـــي عشقة ينحــــــر عشيره | |
ينحـــرن اللــــي بحبــــــه ممتحني | من عــــلى زين النحر ينسع جديله |
يا حنس : حنس بن متعب الشفيعي من الشفعان أهل نجد من سكان الشرايع من قبيلة العصمه
الأمير منبهن بدروبهني : يقصد الأمير محمد بن أحمد السديري رحمه الله
من اسهاماته في خدمة وطنه مشاركته في حرب القهر
قصيدة البيرق عندما جاهم الأمر بالتحرك متوجهين من الشرائع مكة المكرمة الي حرب القهر قال الشيخ حربي بن ضيف الله الغويري الدلبحي الروقي شيخ قبيلة الغوارية وهو مقرب لـالشيخ عبدالله ىهذه القصيدة :
ناحي الديرة تدنيه السفينة | كان ما جاء صدف والعده جدادي | |
روح البيرق وحنا مقتفينه | فوق فورن ما تريضه السنادي | |
يا محيا الفور يعجبني رطينه | ما تعرف الصيت من حس المنادي | |
والدريول من مغنه منتقينه | منتقينه يوم رحنا للجهادي | |
يوم جاء معنا سدادن في المكينة | والعليمي ما يجي فيها سدادي | |
يا محيا الدين حنا كاتبينه | والعمار مكتباتن لنفادي | |
قدمنا حوض المنايا واردينه | وان صدرنا منه سرات الفوادي | |
والقرى نرقا قراه ومعبطينه | لين يصدر الامر والممشى ركادي | |
كم هنوفن يوم روحنا حزينه | كنها في الشمس لو جاها برادي | |
شوقها طيب وحنا عارفينه | وان كان ما جاها تعوض بالحدادي |
محيا ؛ هو رجل مخلص من قبيلة الدلابحة ونو محيا بن سفير الغويري الدلبحي الروقي
مشاركته في حرب القهر جبال الريث بسبب تمرد قبائل الريث بسبب خلاف . مما اثارهم واعلنو التمرد والتحصن بتلك الجبال الشاهقة والوعرة .جبل القهر ويسمى قديما جبل زهوان ، يقع عليه مركز جبل القهر ويقع في محافظة الريث شرقي منطقة جازان الواقعة جنوب غربي السعودية حيث يعتبر جبل زهوان من المعالم والشوهد المميزة جنوب المملكة العربية السعودية تمكن الشيخ عبدالله اباالعلا من قيادة القوة اللي معه والصعود الي قمة جبل زهوان وفتح الجبل وله فعل مشهود وقد ارسلت عدت افواج لفتحه ولاكنها تعود لصعوبة التضاريس ووعورتها ويقول فيه أحد الشعار المشاركين معه
والله ليرقا القهر لين ايتعلوا به | ماهوب بيرق عسيريٍ يردونه | |
في راي شيخٍ ينومس من تقدابه | عبدالله اللي هل الرايات يتلونه |
أصابة ابن درهوموفي اثناء الحرب والصعود للجبل اصيب احد رجال القوة اللي مع عبدالله بن ماجد واسمه ابن درهوم الشلوي الحارثي قبيلة الحرث وسقط أسفل الجبل ، وقام عبدالله بن ماجد وعبيد بن حنس من الغزول من قبيلة العصمه ونزلو له ، بعد ان ربطوهم بالحبال اسفل الجبل رغم كثافة اطلاق النيران ، وحملو الصويب وصعدو به لأعلى الجبل ، وتم انقاذه و يقول الشيخ شجعان بن عبدالله فيها
قاد الرجال بمخاطرات المزلي | بمشوهقات الريث قناة وجبال | |
داس المخاطر ماختفى واستذلي | قدامهم يمشي على كل ماطال | |
وشتال ابن درهوم من عقب خلي | مصوب والناس زلبين وعجال | |
تنزف أدميه مثل وبلٍ يهلي | عميق جرح وقامت الناس تنجال | |
حول عليه وحاضره شاهدلي | والماص من فوقه مثل خط همال | |
في ساعةٍ ماهيب ملركى وزلي | وسوالفٍ مابين هزلات وجزال | |
من فوق متنه من بعيد المتلي | الحق خويه مايبي مدح وخبال | |
ياسامعي بالله توكد وقلي | الناس ماخلت عريضين وطوال | |
ان ساورك شكٍ على هرجةٍ لي | عفانشد عنه صعبين الأريا والأفعال |
قصيدة الشاعر صنيتان القلص الشيباني وصنيتان من المشاركين في تحرير القهر مع الشيخ عبدالله بن ماجد
اباالعلا وهي موجهه للشيخ عبدالله علما انه ذكر منها بيتان في صفحات سابقه
زكن علينا الملك في ماضي طلابه | وكلن حزامه من الصندوق يملونه | |
واليا بريد المطار مشرعٍ بابه | واللي تبرع بمركبها يعيدونه | |
وزاعت بربعٍ بغالي الروح جلابه | وخدٍ نصبر نضيد المزن من دونه | |
تزويع حر شهر ثم كف مخلابه | يوم القنانيص بالملواح يدعونه | |
ثم انزلتنا على جيزان واجذابه | وواليا الدليلة مع اولنا ينادونه | |
وقالو هل الطور للاسلام حرابه | وامر الحكومة من اولنا يعاصونه | |
في راس طوٍ طويل ويدعوبه | واللي يدعيه بالنبوت يرمونه | |
زهوان ضلعٍ مصكك ماله اشعابه | والباب ذلو هل الشوكات من دونه | |
من عقب يوم الثلوث اللي تسنوابه | الريث كلٍ تبرا مايبي كونه | |
وقالو تراهم خباث ودونهم غابه | ورجالهم بالمحاجي ماتشوفونه | |
وبعنا وبيرق هل التوحيد يمشابه | وجاهم نهارٍ منول مايعرفونه | |
والله ليرقا القهر لين ايتعلوابه | مهوب بيرق عسيريٍ يردونه | |
في راي شيخٍ ينومس من تقدابه | عبدالله اللي هل الرايات يتلونه | |
الضلع عزز عليه وجود طنابه | وحط المدافع والرشاش من دونه | |
واسلاحهم ياطويل العمر جينابه | والقصر خلي هل القدرات يبنونه | |
زهوان ضلعٍ مصكك ماله اشعابه | والباب ذلو هل الشوكات من دونه | |
فعلٍ عليهم اليا الاخر يحاكابه | والحرب حطو مضاهم مايدانونه | |
أختم كلامي بذكر الرب وكتابه | الوالي اللي هل الطاعات يرجونه |
مرضه وقصائده ومماقيل فيه اثنا المرض
باهو دكاترها وعجزو يداوون | وانت البخيص ابسهرتي ونبطاحي | |
ان سلت ياشجعان ماني بممنون | كن الحجاج مغمزٍ يالرماحي | |
جعلك مع اللي فالمشاعر يلبون | وعساك ذخرٍ فالليال الشحاحي |
أصابه ألم في عينه اليمنى وعند الذهاب الي المستشفى والكشف عليه ، اتضح أصابته بالمرض الخبيث السرطان ، حمى الله الجميع منه .
قصيدة مؤثرة فيها من العبرة والتقرب الي الله متذكرا فيها الشيخ عبدالله الصحة والعافية و رحلات القنص والصيد في توصيف دقيق عندما اشتد عليه مرض عينه في رحلة علاجه الى اسبانيا عام 1402هـ والقصيده يخاطب بها ابنه شجعان بن عبدالله حيث كان رحمه الله لاينام الليل من شدة المرض بعدها عاد الشيخ من رحلة علاجه ولم يمكث طويلا حيث توفي رحمه الله عليه
القصيده :
بديت باسم اللي على خلق ماكون | سميت باسمه عد ذاري الرياحي | |
فرد صمد واحد له الخلق يرجون | يمنع ويعطيهم على كل ناحي | |
يالله يامخرج من الحوت ذا النون | عقب احذفوه من السفينه وراحي | |
يامنشيٍ جيلٍ وجيلٍ يموتون | ابرج لعبدٍ كل نومه سماحي | |
سقمه سقط فالحجر والجفن والنون | ومشاركه ون خوع اللي فاحي | |
باهو دكاترها وعجزو يداوون | وانت البخيص ابسهرتي ونبطاحي | |
ان ماشفيت الناس ماهم بيشفون | ون صار شيٍ غتبرو بالنياحي | |
ماينقذونك لو يقومون بالعون | ولا يبري المرضى جواب الصحاحي | |
ان سلت ياشجعان ماني بممنون | كن الحجاج مغمزٍ يالرماحي | |
جعلك مع اللي فالمشاعر يلبون | وعساك ذخرٍ فالليال الشحاحي | |
قالو سليم وقلت مهما يقولون | سسليم بوم اصبح ببرق الدواحي | |
ياما بديت الها مع اللي يخمنون | وياما نقصت احسابهنه مضاحي | |
وياما لقفت الهن ورى خشم صعنون | وياما صفقت القايده بالملاحي | |
كم مرةٍ أجزل واعود بلا لون | تخر مني احذاي والصيد زاحي | |
وياما حبيت الها على الكوع بالهون | وياما أدرقت الجرف لو كان ماحي | |
وياما رميت أربع من الشبح والدون | وياما نهمت الهن بعاتق سلاحي | |
واليوم اباالقدوه مع اللي يقودون | كم واحدٍ قدمي طردهن وطاحي | |
أصبر بصبر مرويت كل مسنون | اللي لهم برككون نجدٍ مشاحي | |
اللي على المطموع دايم يعنون | أمشقرت روس الغنم للفطاحي | |
شالتهم الدنيا بعد مايقيمون | ولهم بقايا غشعن فالمراحي |
ومن قصائده في مرضه
العين ياشجعان فرخ سقمها | الها تناهش فوق صوف الحجاجي | |
مره تخادعني ومره بلمها | ماكن فيها للمحال ادراجي | |
يفوج عنها ساعةٍ واستلمها | يزج بردها مثل زجر الحراجي | |
لاقرب الداجي تزايد دحمها | تودع عليه مثل ليل العواجي | |
اللي مضى نصبح بها في ردمها | ياما استضحت ابها بروس المحاجي | |
فالكف مسلوبٍ مدرك علمها | اليا عطى الدفه بعيد المعاجي | |
ينزل من النسنوس شذبة سهمها | ولاهي عن الحبل المسمى تجاجي | |
نطرح بها عكشٍ ضخيم لحمها | اليا عطن روس الحزوم الزراجي | |
ونشبب اللي ضاريٍ في قسمها | لاجس رقاد الضحى فالدجاجي | |
نمشي بثر ناسٍ وهاذي رسمها | امبشمت روس الفتيل العلاجي | |
ننشر فعايله ونتبع اشيمها | امشمعت قحص الرمك فالعجاجي | |
عينن بعد صحة سببه لجمها | من عرض غيري فالزمان المفاجي | |
يافارج الشدات فرج وحمها | يافارج الشده لك العبد راجي | |
محدٍ يسر أحدٍ ليا جت عظمها | كود انت يالمعبود يابو الفراجي | |
ياناقض اللي مبهماتٍ احكمها | مالي سوى غيرك نجين مناجي |
ليل العواجي : الشيخ سعدون العواجي عندما أخبروه عن مقتل ابنه الفارس عقاب العواجي
عندما علم الشيخ : عبدالمحسن بن محيميد العقيلي أحد مشائخ قبيلة العصمه رحمه الله عن مرض عبدالله بن ماجد رحمه الله ، وانه منوم في مستشفى الحرس الوطني في جدة قال هذه القصيدة
ياعيني اللي حاربت لذة النوم | عيا صبي العين يشهى الرقادي | |
بلاي من علمٍ لفا بأول اليوم | حرق عليه فالضماير وزادي | |
ياطارشٍ من نجد ماجيت بعلوم | عينت لي حرٍ هواه الردادي | |
ماكر حرارٍ مايوصف على البوم | يطرب له الصقار وقت الهدادي | |
الكــــــندره يجنى عيالــــه من البوم | والــديك بذره من دجاج البلادي | |
مــــاطار من عش العصافير صاروم | ولاعيوض الصقارفرخ الحنادي | |
معطن طريق اللي خطرهم على القوم | كم عيطموسٍ لبسوها الحدادي |
قصيده الشيخ شجعان بن عبدالله في والده في اسبانيا :
ياوجودي على اللي ينقل الصوت عني | يوم يصهل صهيله يقعــــــد النايميني | |
كن رسم البيوت اللي منـــــــه ثم مني | نقش وشم على خد الغضي من يميني | |
مـنوتي يــــــــــاعبيد لويفيد التمنــــــي | زجة الصوت لين ان الشفق لي يبيني | |
فـــي ضميري من الزفرات مايوجعني | مــــــــــاينفس عليه كود شيل الهجيني | |
برشلونه ولـــــــــو غزلانها يضهرني | مالك الله سوت عندي سديس وثميني | |
مــــــن سبايبك ياشيخ سمعتك توني | ساهــــر والخلايق كلــــهم ممــــرحيني | |
تلتفت مــن يمين ومن شمال وتكني | مــــــــاتبين حسوسك لينهـــــا تستبيني | |
مافعلته لبوك اليوم هــــاك ايه مني | والله اني لـــــرخص ماتطولـــه يديني |
ايضاً من قصائد الشيخ / شجعان اباالعلا في والده اثناء رحلة علاجه في الخارج :
ياهل المجلس اللــــي تالي الليل ساري | ماقعــــد فيــــه مسلوب اختيـــــــــــــاره | |
ودي اسهر ولوماني على السهرضاري | افســـحولـــــي ولا اخــــــل بوقــــــــاره | |
في ضميري من الهاجوس بايع وشاري | لـــفني يـــــاعبيد لف طـــــــــــــــــــاره | |
لفـة اللي كبا فـي الحد ثم اســـــــــتداري | وانـــتله عسر يــــــوم اوكد بغــــــــــاره | |
أسرق العين نومي مير تطري الطواري | ثــــــم يـــفرغ عليه القلب نــــــــــــــاره | |
لا تذكرت ماقالو وشفت الشـــــــــواري | يـــوم اغـــمض علـى مثل الشــــــــراره | |
يوم كل معـه ممـــــــايوده مــــــــــباري | ويتـــــمشى من المـرقص لبـــــــــــــاره | |
مايــــــباريني الا كظتــي بالعبـــــــاري | واكـــــتم اسـرار ليلي عن نهـــــــــــاره |
قصيده للشاعر عبيد العصيمي من السنوات حيث كان من المرافقين للشيخ شجعان اباالعلا في رحلة علاج الشيخ عبدالله خارج المملكه ويخاطب بها ابو سعد وهو ايضا من العصمه كان معهم :
ياابو سعد كني على حيد الورايات | والله عـــــــليم بالخفا والبياني | |
من شايب يشكي جروح عميقات | وليا كمدنا الجـرح ينصب ثاني | |
ماني لحالي صار فالربع الاشتات | ولااحد يفيد اليا امرسن الثواني | |
الاانت يــــــــاعلام كــــل الخفيات | يـــــــاعالم مايطرق المودماني | |
تبرج لمن عــــــــانا ليال تعيسات | الله يفكــــه من بلاوي الزماني | |
الشيخ شيال الحمــــــول الثقيلات | جــــــده وابوه معنزين المجاني | |
وان كان ياشجعان بالصدر حسات | اناعيونـــــي نومهن مـــــاهناني | |
اعي وافزز تــــــــــالي الليل فزات | فزةغـــــــرير مــــالقاله معاني | |
دنياك هــــــــــاذي يالبنادم عجيبات | عقب الطرب تزيك مشروب ثاني | |
ترمي عليك من السهوم العطيبات | ان صـــــــابتك ولاتصيب المداني | |
واليوم ياقلب العنا هات لـــي هات | وانا بــــاعبر مانطق من لساني | |
واستغفرالله كــــــــان بالقول زلات | والمعــذره ياللي تعرف المعاني |
قصيدة للشيخ / شجعان بن عبدالله بن ماجداباالعلا في والده اثناء مرضه ( اثناء رحلة علاجه في امريكا ) و (عدنان) اسم الدكتور
القلب ياعدنــــان كنــــه يتلــــــــي | ولا ضلوعي كان من مكمنه جـــال | |
تمشي ولا يمـشي معك غير ظلـي | اشــيل من همي جديدات وسمــــــال | |
تقفـي وتقبل بي وانا في مـــــحلي | في غبـة الافكار تاخذبي اميــــــــــال | |
احــــيان ينزل بي عليها مظـــــلي | واحيان تصعدبي على سطـح الامـال | |
مر تـوري صـــورته مسفــــــهلي و | مــر تورينيه في حزن واهـــــــــول | |
كثرة عـلي صــــدوفها مافطن لي | واشــــوف شد الحمل من يمتي مـال | |
مـن شايب يشكي المرض منحنلي | واليا بغــــا المنهاض ماعاد يحتـــال | |
وانا غديت مـن الوهق صيفة اللي | ولــــع بثوبه ضو تشعل به اشعــــال | |
مـــدري يعود الحال ولا مولـــــــي | لله علــــيم بما يحقق من الجــــــــال | |
عيا نصيبــــــه في الشفا يستــــــقلي | زل الشهــــرواقفاينا مثل الاقبـــــــال | |
مانيب مــــــن سج التعب مستمــــلي | و صك دور الحــــول ماضيق البال | |
لاشك ممــــــا في حشاي متكـــــــلي | كنه يـــلاطفني على الكبد مــــــــلال | |
شكــــــواي للي في سمـــــــاه متعلي | مــــدبر المخلوق حلال الاشكـــــــال | |
ارجـــــي معاونته على مــاحصل لـي | ويبرج لمــن دمه على لحيته ســـال | |
اللحيه اللــــــي ماتعاف المــــــــــقلي | ولاتنقل الزومه علـــى كل الاحــوال | |
ولا قـــــــط راعت بالهوى كل خــلي | ولاتنظـــر العوره على طبــع الانذال | |
امـــكرمة في كـــــــل وقت وحــــــلي | لو مت بها نفحـــات سفلين الاعمال | |
اللــــي يبيعـــون المـــعزه بذلـــــــــــي | تنزل بـــهم رغبا تهم وسط الاوحال | |
ربــــــي تثيبه كـان ماقــــــــط زلـــي | ولاحثر بخاطـــر رفيقه ولا قـــــــــال | |
الا لــيا مـــــن جـاه دايم يــــــــــــهلي | يرخي لـه النفس الرفيعه ولوعـــال | |
دمـــــاح صــفاح عـلومه تســـــــــلي | مـاقام يخلطها من العوج وعــــدال | |
وايضــا مكـــــانه بالشـجاعه معــــلي | عسر على اللي بس هقوات واقوال | |
قاد الرجـــــال بمخطرات المزلــــــي | بمشوهقات الـريث قناة وجبــــــــال | |
داس المخــــــاطر ماختفى واســـتذلي | قدامهم يمشي على كل ماطــــــــال | |
واشتال ابــــــن درهوم من عقب خلي | مصوب والناس زلبين وعجـــــــال | |
تنزف دميــــــه مثل وبــل يهلـــــــــــي | عميق جرح وقامت الناس تنجـــــال | |
حول عليه وحــــــاضره شاهدلـــــــي | والماص من فوقه مثل خط همـــال | |
فــــــي ساعة ماهيب مركا وزلـــــــي | وســـوالف مابين هزلات وجــــــزال | |
مـــــن فوق متنه من بعيد المــــــــتلي | ألحق خويه مايبي مدح وخبــــــــال | |
ياسامعي بالله تــــــوكد وقل لــــــــــي | نـــاس ماخلت عريضين وطـــــوال | |
ان ســـــاورك شك على هرجة لــــي | نشد عنـــه صعبين الاريا والافعــال |
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وفاته رحمه الله
توفي في يوم الجمعة في عام 1403 رحمه الله واسكنه فسيح جناته .
رثاه الشاعر خلف بن عوض الروقي العتيبي
يالله يامطلوب ياقـــــــاضـي الشـــان | يـــــاواحــــدٍ عـــــالٍ عــــلينا رقيبــــي | |
ترحم عيون كـــــــل يوم عــلى شان | تشــــوف نجـــــم كــــل يوم يغيبـــــي | |
راحو اهل التـــــــوحيد للحـق عــوان | رمـــــتهم الدنــــيا بســـــيل الشعيبي | |
انا بكيت بكاي علــــــى ابو شجعان | انـــا بكـــيت بكـــاي علـــــى صحيبــي | |
عبدالله اللي يوم زوغات الاذهان | يضــــوي علــى حوض الـدرك مايهيبي | |
من لآبةٍ يوم اللقاء تقضــــي الشان | فــــي حزةٍ فــيها عقــــول تغيبـــــــــي |
وقد رثاه الشيخ / عبدالمحسن العقيلي وهي من اروع المراثي ومن اشهرماقيل في الشيخ عبدالله رحمهم الله جميعا :
ويسندها الي حفيده الشيخ بدر بن جبرين العقيلي عندما صب القهوة لجده :
يــــــابدر قلبي فيــــــه هـــــم وهنداب | وان دق به هاجوس جاب القصاوي | |
كــــــن الضرايـــــا ينهشنـــه بالانياب | والقلـــب كـنك تــــرقمه بالمكــاوي | |
والبارحــــه نومي عـــلى صاير الباب | ولاذقت نــــومي مهتني ومتساوي | |
عـــــــلى رفيق مــاسعى لي باالاسباب | ولاطاع فـــي الهرج من كــل واوي | |
اقفــى وراح وخاطري منـــــه ماطاب | وانا عـــلى رفقه حسيف اوشفاوي | |
سجيت انــــا ويـــــــــاه شب وشيــاب | مــــاجات فينا الوسوسه والشكاوي | |
تفــــــــاق هيف للمهـــا جرد الارقاب | يفرح بـــــه الجيعان لاجاه ضاوي | |
ليتـــه سواة النجم يرجع ليا غاب | ولاينفـــــع الوجـــلان كثر المناوي | |
عساه بـــــالفردوس تفتح لـــــه ابواب | وعســـــاه جـــار للنبي حيث ياوي | |
كـــــم فرقت بغــث الليالي من احباب | ويــــــاليت للفـــــرقا طبيب يــــداوي |
- ملاحظة ؛ من لديه قصائد او بدع ورد للشيخ ؛ عبدالله بن ماجد نأمل ارسالها على الخاص لاضافتها او ممكن ان يضيفها بدون لايرسلها
انظر أيضًا
- جزاء أبا العلا
- عتيبة (قبيلة)
- سلطان بن مشعان أبا العلا
- محمد بن أحمد السديري
- الهنيدي بن مشعان اباالعلا
المصادر