شكيم

Coordinates: 32°12′49″N 35°16′55″E / 32.213618°N 35.281993°E / 32.213618; 35.281993
(تم التحويل من شكم)
شكيم
שְׁכֶם
Tell Balata.jpg
موقع أثري في تل بلاطة، يُحدد على أنه موقع لمدينة شكيم القديمة.
شكيم is located in الضفة الغربية
شكيم
شكيم
الموقع في الضفة الغربية
شكيم is located in Eastern Mediterranean
شكيم
شكيم
الموقع بالنسبة لشرق المتوسط
الاسم البديلSichem
المكانتل بلاطة، الضفة الغربية
المنطقةجنوب الشام
الإحداثيات32°12′49″N 35°16′55″E / 32.213618°N 35.281993°E / 32.213618; 35.281993
النوعمدينة-عاصمة
التاريخ
تأسس1900 ق.م.ح. 1900 ق.م.
هـُـجـِر67 ق.م. (دُمـِّرت)
مقترن بـالكنعانيون، السامريون، بنو إسرائيل

شكيم ( /ˈʃɛkəm/ SHEK-əm؛ بالعبرية: שְׁכֶם‎؛ بالعبرية السامرية: ࠔࠬࠥࠊࠝࠌ، الرومنة: Šăkēm)، تُنطق أيضاً: سـِكـِم ( Sichem ؛ /ˈsɪkəm/ SIK-əm؛ باليونانية قديمة: Συχέμ, Sykhém، إنگليزية: Shechem)[1]، هي مدينة قديمة في جنوب الشام. ورد ذكرها في رسائل تل العمارنة كمدينة كنعانية، وهرت لاحقاً في التناخ كأول عاصمة لمملكة إسرائيل في أعقاب انقسام المملكة الموحدة.[2] بحسب سفر يشوع 21:20–21، كانت تقع ضمن أراضي سبط إفرايم. ترجعت شكيم بعد سقوط مملكة إسرائيل الشمالية. استعادت المدينة أهميتها لاحقاً كمركز للسامريين البارزين خلال الفترة الهلينية.[3]

تقليدياً، ارتبطت شكيم بمدينة نابلس،[4] ويُحدد موقعها الآن مع تل بلاطة المجاور في حي بلاطة البلد بالضفة الغربية في فلسطين.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الموقع الجغرافي

بلاطة في ع. 1889 في مسح فلسطين. ذُكرت نابلس على أنها موقع شكيم التوراتي، على عكس التعريف الحديث الذي يحدد موقعها في تل بلاطة.

موقع شكيم مذكور في التناخ: فهي تقع شمال بيت إيل وشيلوه، على الطريق المؤدي من القدس إلى المناطق الشمالية. (القضاة 21: 19)، على مسافة قصيرة من المكمتة (يشوع 17: 8) ومن دوثان (التكوين 37: 12-17)؛ وكان في جبل أفرايم (يشوع 7:20؛ 21:21؛ الملوك الأول 25:12؛ أخبار الأيام الأول 67:6؛ 28:7)، أسفل جبل جرزيم مباشرة (القضاة 9: 6-7). ويؤيد هذه الدلائل يوسفوس الذي يقول إن المدينة تقع بين جبل عيبال وجبل جرزيم، ويؤيدها خريطة مادبا التي تضع شكيم بين إحدى مجموعتيها "جبل عيبال" و"جبل جرزيم". يتم تحديد موقع شكيم في المصادر الآبائية بشكل ثابت تقريبًا،[5] أو تقع بالقرب من،[6] بلدة فلاڤيا نياپوليس (نابلس).


التاريخ

كانت شكيم مركزًا تجاريًا قديمًا جدًا نظرًا لموقعها في منتصف طرق التجارة الحيوية عبر المنطقة. كان طريق البطاركة، وهو طريق تجاري قديم للغياة،، يمتد في الاتجاه الجنوب-الشمالي.[بحاجة لمصدر]

رسالة تل العمارنة EA 252. رسالة من لابايو (حاكم شكيم) إلى الفرعون المصري أمنحوتپ الثالث أو نجله أخناتون. القرن 14 ق.م. من تل العمارنة مصر. المتحف البريطاني.

العصر النحاسي

تعود أقدم مستوطنة في شكيم إلى حوالي خمسة آلاف سنة مضت، أثناء العصر العصر النحاسي (3500-3000 ق.م.). في ذلك الوقت كانت الزراعة تمارس بالفعل.[7]

العصر البرونزي

العصر البرونزي المبكر

لاحقًا، في أوائل العصر البرونزي، يبدو أن النشاط قد انتقل إلى منطقة خربة غوين الفوقا القريبة.[8] تزعم بعض المنشورات أن شكيم مذكورة في ألواح إبلا من الألفية الثالثة، لكن علماء الآثار المختصين نفوا ذلك.[9]

العصر البرونزي الأوسط

يعود أول نشاط بناء كبير في شكيم (الطبقات XXII-XXI) إلى العصر البرونزي الأوسط IIA (ح. 1900 ق.م.).[8] وأصبحت مستوطنة كنعانية كبيرة جدًا، وهاجمتها مصر، كما هو مذكور على نصب سبك خو، وهو نصب مصري قديم لأحد النبلاء في بلاط سنوسرت الثالث (ح. 1880–1840 ق.م.). بُنيت التحصينات في MB IIB (XX-XIX).[10]

العصر البرونزي المتأخر

نصب سبك خو، يرجع تاريخه لعهد سنوسرت الثالث (حكم: 1878–1839 ق.م.)، يسجل أول حملة عسكرية مصرية معروفة في الشام. يقول النص "ثم سقطت سكمم مع ريتينو البائسة"، حيث يُعتقد أن سكمم (s-k-m-m) هي شكيم، و"ريتونو" أو "رتنو"، إحدى شعوب الشام.
Aa18
Z1
V31
G1
U1G1T14N25
sꜣkꜣmꜣꜣ[11][12]
بالهيروغليفية

في رسائل تل العمارنة التي يرجع تاريخها لحوالي 1350 ق.م.، كانت شكمو (أي، شكيم) مركزأً لمملكة حكمها لابعيا (أو لابعيو)، وهو أمير حرب كنعاني قام بتجنيد مرتزقة من بين خبيرو. لابعيا هو مرسل ثلاثة من رسائل تل العمارنة (EA 252، EA 253، وEA 254)، ويظهر اسمه في 11 من أصل 382 رسالة أخرى، ورد ذكره 28 مرة، مع الموضوع الأساسي للرسالة، وهو لابعيا نفسه، وعلاقته بالمتمرد في ريف خبيرو.

قد تكون شكيم هي نفسها ساكاما المذكورة في روية إحدى مؤرخي الأسرة المصرية التاسعة عشرة (حوالي 1200 ق.م.).[11][12][13][14] (انظر بردية أناستاسي الأول.)

العصر الحديدي

أثناء السبي البابلي (606-536 ق.م)، أعاد هؤلاء اليهوذيين الذين بقوا في أرض إسرائيل تأسيس المذبح في شكيم للحفاظ على نظام عبادة بني إسرائيل عندما أصبح الوصول إلى معبد القدس غير ممكناً.[15]

العصر الكلاسيكي العتيق

خلال الفترتين الهلينية والرومانية، كانت شكيم المستوطنة الرئيسية للسامريين، الذين كان مركزهم الديني يقع على جبل جرزيم، خارج المدينة مباشرةً. عام 6 ميلادياً، ضُمت شكيم إلى مقاطعة يهودا الرومانية. قام السامريون في سكيم [مطلوب توضيح] على جبل جرزيم بالثورة في وقت تمرد الجليل (67 م)، والذي كان جزءًا من الحرب اليهودية الرومانية الأولى. من المحتمل جدًا أن تكون المدينة قد دمرت على يد سكستوس ڤتولنوس سرياليس،[16] أثناء تلك الحرب.

عام 72 م، بُنيت مدينة جديدة، ڤلاڤيا نياپوليس، على بعد 2 كم غرب المدينة القديمة. وفي النهاية تم تحريف اسم هذه المدينة إلى نابلس الحديثة. يوسفوس، الذي كتب حوالي عام 90 م (التاريخ اليهودي 4.8.44)، حدد موقع المدينة بين جبل جرزيم وجبل عيبال. في مكان آخر يشير إليها باسم نياپوليس.

في عهد الإمبراطور هادريان، تم ترميم المعبد الموجود على جبل جرزيم وتخصيصه للإله جوپيتر.[17][استشهاد ناقص]

مثل شكيم، كان في نياپوليس جالية مسيحية مبكرة جدًا، بما في ذلك القديس جاستن الشهيد؛ كما توجد إشاراتً حتى عن أساقفة نياپوليس.[18] وفي عدة مناسبات عانى المسيحيون كثيراً على أيدي السامريين. عام 474، انتقامًا لما اعتبره المسيحيون هجومًا ظالمًا من قبل السامريين، حرم الإمبراطور السامريين من جبل جرزيم وأعطاه للمسيحيين، الذين بنوا عليه كنيسة مخصصة للعذراء المباركة.[19]

التاريخ اللاحق

أطلال شكيم، خارج نابلس، في 2013.

دخل الإسلام مدينة نابلس في العصرين العباسي والعثماني.[بحاجة لمصدر] عام 1903 بالقرب من نابلس، عثرت مجموعة من علماء الآثار الألمان بقيادة الدكتور هرمان تيرش على موقع يسمى تل بلاطة والذي تم تحديده الآن على أنه شكيم القديمة. لا يزال يُشار إلى نابلس باسم شكيم من قبل الناطقين بالعبرية الإسرائيلية، على الرغم من أن الموقع الأصلي لشكيم يقع شرق المدينة الحديثة.[3]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

في الكتاب المقدس

التناخ (العهد القديم)

ورد اسم شكيم لأول مرة في التناخ في التكوين 12: 6-8، والذي يقول أن إبراهيم وصل إلى "بلوطة مورة العظيمة" في شكيم وقدم ذبيحة في مكان قريب. أما سفر التكوين، تثنية، يشوع والقضاة فشكيم مقدسة على جميع مدن أرض إسرائيل الأخرى.[20] بحسب التكوين (12:6–7) فقد بنى إبراهيم "مَذْبَحًا لِلرَّبِّ الَّذِي ظَهَرَ لَهُ... وأعطى تلك الأرض لنسله" في شكيم. يذكر الكتاب المقدس أنه في هذه المناسبة، أكد الرب العهد الذي قطعه لأول مرة مع إبراهيم في حاران، فيما يتعلق بامتلاك أرض كنعان. في التقليد اليهودي، فُهم الاسم القديم للكلمة العبرية شكيم - بمعنى "كتف، أو منكب، أو المكان المرتفع"، الموافق للتكوين الجبلي للمكان.

وذُكرت شكيم لاحقاً، حيث انتقم ابنا يعقوب، شمعون ولاوي، من اختطاف أختهم دينا واغتصابها بواسطة "الأمير شكيم ابن حمور الحوي، حاكم أرض شكيم. وقال شمعون ولاوي لأهل شكيم أنه إذا "اختتن كل ذكر منكم، نعطيكم بناتنا ونأخذ بناتكم لأنفسنا".[21] بمجرد موافقة أهل شكيم على الختان الجماعي، رد أبناء يعقوب عليهم بقتل جميع سكان المدينة الذكور.[22]

في أعقاب استيطان بني إسرائيل في كنعان بعد الخروج من مصر، وفقًا للسرد التوراتي، جمع يوشع بني إسرائيل في شكيم وطلب منهم الاختيار بين خدمة رب إبراهيم الذي أنقذهم من مصر، أو الآلهة الكاذبة التي عبدها أسلافهم على الجانب الآخر من نهر الفرات، أو آلهة الأموريين الذين هم الآن في أرضهم يسكنون. اختار الشعب خدمة رب الكتاب المقدس، وهو القرار الذي سجله يوشع في سفر شريعة الرب، ثم نصب حجرًا تذكاريًا "تحت البلوطة التي كانت" في شكيم.[23] وترتبط هذه البلوطة ببلوطة موره حيث أقام إبراهيم خيمته أثناء إقامته هذه المنطقة.[24]

أعطيت شكيم والأراضي المحيطة بها إلى القهاتيين كمدينة لاوية.[25]

نظرًا لموقعها المركزي، فمكانتها لا تقل عن أماكن مجاورة مقدسة مرتبطة بالنبي إبراهيم (التكوين 12: 6، 7؛ 34: 5)، بئر يعقوب (التكوين 33: 18-19؛ تكوين 33: 18-19)؛ 34: 2، وما إلى ذلك)، وقبر يوسف (يوشع 24: 32)، كان من المقرر أن تلعب المدينة دوراً هاماً في تاريخ إسرائيل.[بحاجة لمصدر] يربعل (جدعون)، الذي كان منزله في عفرة، زار شكيم، وكانت سريته التي عاشت هناك أم ابنه أبيمالك ( القضاة 8:31). تنحدر هذه المرأة من إحدى عائلات شكيم العريقة التي كانت مؤثرة في "أسياد شكيم" (القضاة 9: 1-3).[26]

وبعد موت جدعون، أصبح أبيمالك ملكًا (القضاة 9: 1-45). يوثام، الابن الأصغر لجدعون، ألقى خطابًا مجازيًا على جبل جرزيم حذر فيه شعب شكيم من طغيان أبيمالك المستقبلي (القضاة 9: 7-20). وعندما قامت المدينة بتمرد بعد ثلاث سنوات، استولى عليها أبيمالك، ودمرها تمامًا، وأحرق هيكل بعل بريث حيث فر الناس بحثًا عن الأمان. أعيد بناء المدينة في القرن العاشر قبل الميلاد وربما كانت عاصمة أفرايم (الملوك الأول: 4). كاتن شكيم المكان المعين، بعد وفاة سليمان،[بحاجة لمصدر] لاجتماع شعب إسرائيل وتنصيب ابنه رحبعام ملكًا؛ انتهى الاجتماع بانفصال الأسباط الشمالية العشرة، وأصبحت شكيم، التي حصنها يربعام، عاصمة المملكة الجديدة (الملوك الأول 12: 1؛ 14: 17؛ 2 أخبار الأيام 10:1).

بعد أن انتقل ملوك إسرائيل أولاً إلى ترصة (الملوك الأول 14:17) ثم إلى السامرة، فقدت شكيم أهميتها، ولم يُسمع عنها خبراً حتى سقوط القدس (587 ق.م.؛ إرميا 12:5). كانت الأحداث المرتبطة بالترميم هي التي أعادتها إلى الصدارة مرة أخرى. في زيارته الثانية إلى القدس، عندما طرد نحميا حفيد رئيس الكهنة إلياشيب (ربما منسى من يوسيفوس، الآثار، الحادي عشر، السابع، الثامن) ومعه العديد من اليهود والكهنة والعلمانيين، الذين وقفوا إلى جانب المتمردين، انطلقوا إلى شكيم. ثم بُني معبد على جبل جرزيم وهكذا أصبحت شكيم "المدينة المقدسة" السامريين، الذين تُركوا دون مضايقة بينما كان اليهود الأرثوذكس تحت وطأة يد أنطيوخوس الرابع المتجلي الباطشة (الآثار، الثاني عشر، الخامس، 5، انظر أيضًا إسقاط التكاليف في سفر المكابيين) ورحبوا بأذرع مفتوحة بكل مرتد جاء إليهم من القدس (الآثار، الحادي عشر، الثامن، 7)، سقطت شكيم حوالي 128 ق.م. على يد يوحنن هرقانس، ودُمِّر معبدهم (الآثار، الثالث عشر، التاسع، 1).

يدور سفر يهوديت، والذي يعتبر كتابًا مقدسًا لكنائس الروم الكاثوليك ووالأرثوذكس الشرقيين والكنائس المسيحية الأخرى، في مدينة تسمى "بيتوليا". نظرًا لعدم وجود بيتوليا، فمن المفترض على نطاق واسع أن هذا اسم مستعار لمدينة أخرى. النظرية الأكثر شيوعًا هي أن مدينة بيتوليا هي شكيم، بناءً على الجغرافيا الموصوفة في السفر. ذهبت الموسوعة اليهودية إلى حد القول بأن شكيم هي المدينة الوحيدة التي تفي بجميع متطلبات موقع بيتوليا، وذكرت: "وهكذا فإن تطابق هوية بيتوليا مع شكيم ليس بها أدنى شك".[27]

العهد الجديد

ذُكرت شكيم في سفر أعمال الرسل (أعمال الرسل 7، 7:16). من غير المعروف ما إذا كانت مدينة سوخار السامرية (باليونانية: Συχαρ، سيخار) المذكورة في يوحنا 4:5) تشير إلى شكيم أو إلى قرية أخرى مجاورة: فَأَتَى إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ السَّامِرَةِ يُقَالُ لَهَا سُوخَارُ، بِقُرْبِ الضَّيْعَةِ الَّتِي وَهَبَهَا يَعْقُوبُ لِيُوسُفَ ابْنِهِ".[28]

كما أشير في يوحنا (4:15) إلى امرأة من سوخار ذاهبة إلى بئر يعقوب. يعتقد بعض العلماء أن سوخار تقع عند سفح جبل عيبال، لكن يختلف علماء آخرين مع هذا لأن الموقع المقترح يبعد 1 كيلومتراً عن بئر يعقوب، الذي يعتقدون أنه ليس قريب بما يكفي لجلب نساء سوخار الماء منه. استنادًا إلى يوحنا 4:15، جادل هؤلاء العلماء بأن شكيم هي مدينة سوخار السامرية الموصوفة في إنجيل يوحنا.[28]

وكان بعض سكان سوخار "سامريين" آمنوا بيسوع عندما أقام في الحي يومين (يوحنا: 4). لا بد أن مدينة سوخار و/أو شكيم قد زارها الرسل في طريقهم من السامرة إلى القدس أعمال الرسل 8:25).([بحاجة لمصدر]

ميـّزها عن

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ LXX.
  2. ^ I Book of Kings 12:25
  3. ^ أ ب "Shechem | Israel, Mountains, & History | Britannica". www.britannica.com (in الإنجليزية). Retrieved 2022-01-16.
  4. ^ ' The present Nābulus is a corruption merely of Neapolis; and Neapolis succeeded the more ancient Shechem. All the early writers who touch on the topography of Palestine, testify to this identity of the two.' William Smith (ed.) Dictionary of the Bible,, rev. and edited by H.B.Hackett and Ezra Abbot, Hurd & Houghton New York 1870, vol.IV, "Shechem"' pp.2952–2958, p.2953.
  5. ^ St. Jerome, St. Epiphanius
  6. ^ Eusebius, Onomasticon, Euchem; Medaba map
  7. ^ Tell Balata Archaeological Park: guidebook. Palestine. Ministry of Tourism and Antiquities. 2014 unesco.org
  8. ^ أ ب The New Encyclopedia of Archaeological Excavations in the Holy Land, Volume 3. Ephraim Stern, ed. Israel Exploration Society & Carta, 1993
  9. ^ James D. Muhly, Ur and Jerusalem Not Mentioned in Ebla Tablets, Say Ebla Expedition Scholars, BAR 9:06, Nov-Dec 1983. – “There is no reference to Jerusalem in the Ebla tablets, the Italians say, nor is there any mention of Megiddo, Lachish, Shechem or the Biblical Cities of the Plain.”
  10. ^ Seger, J. D., & סיגר, ג. (1975). הביצורים מתקופת-הברונזה התיכונה II בשכם ובגזר / THE MB II FORTIFICATIONS AT SHECHEM AND GEZER: A HYKSOS RETROSPECTIVE. Eretz-Israel: Archaeological, Historical and Geographical Studies / ארץ-ישראל: מחקרים בידיעת הארץ ועתיקותיה, יב, 34*-45*. http://www.jstor.org/stable/23619089
  11. ^ أ ب Gauthier, Henri (1928). Dictionnaire des Noms Géographiques Contenus dans les Textes Hiéroglyphiques Vol. 5. p. 10.
  12. ^ أ ب Wallis Budge, E. A. (1920). An Egyptian hieroglyphic dictionary: with an index of English words, king list and geological list with indexes, list of hieroglyphic characters, coptic and semitic alphabets, etc. Vol II. John Murray. p. 1033.
  13. ^ Muller, Asien und Europa, p. 394, Leipzig, 1893.
  14. ^ Hannig, Rainer (1995). Großes Handwörterbuch Ägyptisch-Deutsch (2800 – 950 v. Chr.). P. von Zabern. p. 1385. ISBN 3-8053-1771-9.
  15. ^ Oded Lipschits, The Fall and Rise of Jerusalem: Judah under Babylonian Rule (Winona Lake, Ind.: Eisenbrauns, 2005).
  16. ^ Josephus, The Jewish War, III, vii, 32
  17. ^ Dion Cass., xv, 12
  18. ^ Philippe Labbe, "Concordia", I, 1475, 1488; II, 325
  19. ^ Procopius, Buildings, v, 7
  20. ^ Yitzakh Magen, "The Dating of the First Phase of the Samaritan Temple on Mt Gerizim in Light of Archaeological Evidence", in Oded Lipschitz, Gary N. Knoppers, Rainer Albertz (eds.) Judah and the Judeans in the Fourth Century B.C.E., Eisenbrauns, 2007 pp.157ff., 184.
  21. ^ Genesis 34:15–16
  22. ^ Brit milah, the Biblical origins, https://www.myjewishlearning.com/article/brit-milah-the-biblical-origins/ 
  23. ^ Joshua 24:1–27
  24. ^ Genesis 12:6
  25. ^ Joshua 21:21
  26. ^ Gill's Exposition of Judges 9, accessed 29 October 2016
  27. ^ "Jewish Encyclopedia - Book of Judith".
  28. ^ أ ب Douglas, J. D.; Tenney, Merrill C. (2011-05-03). Zondervan Illustrated Bible Dictionary. Zondervan. ISBN 978-0-310-49235-1.

المراجع

  • Cornel Heinsdorff: "Christus, Nikodemus und die Samaritanerin am Jakobsbrunnen", Berlin/New York 2003, 218–220, ISBN 3-11-017851-6
  • Stager, Lawrence (2003). "The Shechem Temple Where Abimelech Massacred a Thousand". Biblical Archaeology Review. 29:4 (July/August): 26–35, 66, 68–69.

وصلات خارجية

الكلمات الدالة: