رام إمانويل

(تم التحويل من رام إمانيوِل)
رام إمـانـويـل
Rahm Emanuel
Rahm Emanuel, official photo portrait color.jpg
سفير الولايات المتحدة لدى اليابان رقم 31
تولى المنصب
25 مارس 2022
الرئيسجو بايدن
سبقهبيل هاگرتي (2019)
عمدة شيكاغو رقم 55
في المنصب
16 مايو 2011 – 20 مايو 2019
النائبراي سوارز
براندان ريلي
سبقهرتشارد ديلي
خلـَفهلوري لايتفوت
كبير موظفي البيت الأبيض رقم 23
في المنصب
20 يناير 2009 – 1 أكتوبر 2010
الرئيسباراك أوباما
النائبمونا ستفن
جيم مسينا
سبقهجوشا بولتن
خلـَفهپيت روز (بالإنابة)
رئيس التجمع الديمقراطي بمجلس النواب
في المنصب
3 يناير 2007 – 2 يناير 2009
النائبجون لارسون
الزعيمنانسي پلوسي
سبقهجيم كلايبرن
خلـَفهجون لارسون
رئيس لجنة الحملة الديمقراطية بالكونگرس
في المنصب
3 يناير 2005 – 3 يناير 2007
سبقهبوب ماتسوي
خلـَفهكريس ڤن هولن
عضو of the U.S. مجلس النواب
عن إلينوي's 5th district
في المنصب
3 يناير 2003 – 2 يناير 2009
سبقهرود بلاگويڤتش
خلـَفهمايك كويگلي
كبير مستشاري الرئيس
في المنصب
20 يناير 1993 – 7 نوفمبر 1998
الرئيسبيل كلنتون
سبقهمنصب مُستحدث
خلـَفهدوگ سوسنيك
مدير البيت الأبيض للشئون السياسية
في المنصب
20 يناير 1993 – 23 يونيو 1993
الرئيسبيل كلنتون
سبقهجانت مولنز
خلـَفهجوان باگيت
تفاصيل شخصية
وُلِد
رام إسرائيل إمانويل

29 نوفمبر 1959 (العمر 64 سنة)
شيكاغو، إلينوي، الولايات المتحدة
الحزبالديمقراطي
الزوج
آمي رول
​
(m. 1994)​
الأنجالزكرياس إمانويل
إيلانا إمانويل
لياه إمانويل
الأقاربآري إمانويل (شقيقه)
إزكيال إمانويل (شقيقه)
التعليمكلية سارة لورنس (BA)
جامعة نورث‌ وسترن (MA)
الوظيفة
  • سياسي
  • دبلوماسي
  • خبير استراتيجيات سياسية
  • مشرع
التوقيع
كلمة إمانويل الافتتاحية في جلسة التصديق على تعيينه سفيراً للولايات المتحدة لدى اليابان
تسجيل 20 أكتوبر 2021

رام إسرائيل إمانويل (Rahm Israel Emanuel، /rɑːm/؛ و. 29 نوفمبر 1959)،[1] هو سياسي ودبلوماسي أمريكي وسفير الولايات المتحدة لدى اليابان. كعضو في الحزب الديمقراطي، كان إمانويل عضو في مجلس النواب الأمريكي عن ولاية إليوني لثلاث فترات من 2003 حتى 2009. وكان كبير موظفي البيت الأبيض من 2009 حتى 2010 في عهد باراك أوباما وعمدة شيكاغو من 2011 حتى 2019.

وُلد إيمانويل في شيكاغو، وهو خريج كلية سارة لورانس وجامعة نورث وسترن. في بداية حياته المهنية، عمل إمانويل مديرًا للجنة المالية لحملة بيل كلنتون الرئاسية لعام 1992. وفي 1993، انضم إلى إدارة كلنتون، حيث كان مساعدًا للرئيس للشؤون السياسية وكبير مستشاري الرئيس للسياسة والاستراتيجية. عمل إمانويل في بنك واسرشتاين پريلا وشركاه الاستثماري منذ عام 1998 لمدة عامين ونصف، وشغل منصبًا في مجلس إدارة فريدي ماك. عام 2002، ترشح لعضوية مجلس النواب الأمريكي بعد استقالة رود بلاگويڤتش ليصبح حاكم إلينوي. فاز إمانويل بمقعد عن الدائرة الخامسة بولاية إليوني، وهو المقعد الذي شغله من عام 2003 حتى 2009. بصفته رئيسًا للجنة الحملة الديمقراطية بالكونگرس، أشرف على انتصارات الديمقراطيين في انتخابات مجلس النواب 2006، مما سمح للحزب بالسيطرة على المجلس لأول مرة منذ عام 1994.

بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2008، عيَّن الرئيس باراك أوباما إمانويل في منصب كبير موظفي البيت الأبيض. وفي أكتوبر 2010، استقال إمانويل من المنصب ليخوض انتخابات عمدة شيكاغو 2011]. فاز إمانويل بنسبة 55% من الأصوات متفوقًا على خمسة مرشحين آخرين في انتخابات العمودية الغير حزبية. وفي انتخابات عمدة شيكاغو 2015، فشل في الحصول على الأغلبية المطلقة في الجولة الأولى، لكنه هزم مفوض مجلس مقاطعة كوك جسيوس گارسيا في انتخابات الإعادة اللاحقة. وفي أواخر عام 2015، انخفضت نسبة تأييد إمانويل إلى "أدنى مستويات العشرينيات"،[2] بعد سلسلة من الفضائح.[3]

في أكتوبر 2017، أعلن إمانويل عزمه الترشح لولاية ثالثة،[4] لكنه عدل عن قراره في 4 سبتمبر 2018.[5] قيمت صحيفة شيكاغو تريبيون أداء إمانويل كرئيس للبلدية بأنه "مختلط"، وفي مرحلة ما، أيد نصف سكان شيكاغو استقالة إمانويل. ترك منصبه في مايو 2019 وخلفه لوري لايتفوت. وفي أغسطس 2021، رشحه الرئيس جو بايدن سفيراً للولايات المتحدة لدى اليابان[6] وفي ديسمبر من العام نفسه صدق مجلس الشيوخ على تعيينه.[7]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

النشأة

وُلِد إمانويل في شيكاغو، إلينوي في 1959. أبوه، المولود في القدس بنيامين م. إمانويل، هو طبيب أطفال وكان عضواً في إرگون، الجماعة الصهيونية الإرهابية التي نشطت أثناء الانتداب البريطاني في فلسطين. أمه، مارثا سمولڤيتز، عملت كفنية آشعة سينية; وكانت ابنة نقابي محلي,[8] وكانت في طريقها لتصبح ناشطة حقوق مدنية; وكانت أيضاً ذات يوم صاحبة مرقص روك أند رول في منطقة شيكاغو.[9] التقى الإثنان في شيكاغو في الخمسينات.[10] الشقيق الأكبر لإمانويل, إزكييل, طبيب سرطان مشهور وناشط في الأخلاق الحيوية, وأخوه, أري, وكيل فني للنجوم ذائع الصيت في لوس أنجلس قامت حول شخصيته مسلسلات.[8] رام نفسه كان مصدر إلهام لشخصية جوش لايمان في المسلسل التلفزيوني الجناح الغربي The West Wing.[8] وله أيضاً أخت تدعى شوشانـّا, تصغره بأربعة عشر عاماً.[8]

عندما أقامت أسرته في شيكاغو، التحق بمدرسة برنارد زل الخاصة لطائفة أنشه إمت, وهي مدرسة خاصة يهودية. وبعد أن انتقلت أسرته إلى ويلمت، التحق بمدرسة حكومية: مدرسة رومونا, مدرسة ويلمت الإعدادية, و مدرسة نيو ترير الثانوية.[10]

رام وأشقاؤه التحقوا بمعسكرات صيفية في إسرائيل، بما فيها معسكر مباشرة بعد حرب 1967.[11][12] وأثناء دراسته في المرحلة الثانوية، بينما كان يعمل في سلسلة مطاعم آربيز، قطع إمانويل اصبعه الأوسط الأيمن قطعاً بالغاً، تطلب عيانة طبية بعد تعرضه لالتهاب شديد لعدوى بموضع الجرح، مما أدى إلى بتر جزئي للاصبع.[13]

إمانويل شجعته أمه على أخذ دروس في الباليه كصبي وهو "خريج مدرسة إڤانستون للباليه". وقد فاز "بمنحة إلى باليه جوفري" إلا أنه لم يأخذها والتحق بكلية سارة لورنس, المتخصصة في الآداب والتي تضم برنامجاً قوياً في الرقص.[14][8] وقد تخرج من الكلية في 1981, ثم ذهب للحصول على درجة الماجستير في الخطابة والإعلام من جامعة نورث وسترن في 1985. وبينما كان طالباً في سارة لورنس، انضم للحملة الانتخابية لديڤيد روبنسون في شيكاغو.


حياته العملية كعضو فريق سياسي

بدأ إمانويل حياته السياسية مع العمل العام في إلينوي لمنظمة حقوق المستهلك. ومنها ذهب ليعمل في عدد من المناصب في السياسة المحلية والوطنية، متخصصاً في البداية في جمع التبرعات لحملات إلينوي ثم توسع إلى الحملات الوطنية.

عمل إمانويل لإنتخاب الديمقراطي پول سايمون عام 1984 إلى مجلس الشيوخ الأمريكي، ثم أصبح المدير الحملة الوطنية للجنة الحملة الديمقراطية للكونگرس في 1988, ثم أصبح مستشار رئيسي وكبير جامعي التبرعات لحملة ريتشارد دالي الناجحة ليصبح عمدة شيكاغو في 1989.

أثناء حرب الخليج عام 1991, عمل إمانويل كمتطوع مدني في إسرائيل, لتشحيم الفرامل (منعاً للصدأ) في قاعدة للجيش الإسرائيلي في شمال إسرائيل.[15]

وفي عام 1991، انضم إلى حملة التصفيات الرئاسية الإنتخابية لحاكم أركنسو آنئذ بيل كلينتون،حيث عمل كمدير التمويل للحملة. وكان عضواً فيما سمي "غرفة الحرب" مع جيمس كاراڤيل وغيرهم لإدارة الحملة، وقد أصر إمانويل على أن يمضي كلينتون وقتاً طويلاً في جمع التبرعات وأن يؤخر بشكل كبيرا خوض حملة في نيو هامپشر. وبعد الكثير من الجدال داخل الحملة حول هذه القضية, وافق كلينتون, بادئاً حملة جمع تبرعات مقدامة في أرجاء الولايات المتحدة. جمع التبرعات أتى بثماره لاحقاً، إذ زود الحملة بأموال طائلة مكنتها من بث إعلانات تلفزيونية عندما استعرت حملة على شخص كلينتون كادت أن تحطم آماله السياسية في تصفية نيو هامپشر.

أراؤه السياسية

في يونيو 2007، أدان إمانويل اندلاع العنف الفلسطيني في قطاع غزة وانتقد الدول العربية لعدم قيامها بنفس النوع من الضغط على الفلسطينيين كالذي يضغطون به على إسرائيل. وفي تظاهرة مؤيدة لإسرائيل عام 2003 في شيكاغو، خطب إمانويل في المتظاهرين قائلاً أن إسرائيل مستعدة للسلام إلا أنها لن تبدأ فيه إلا بعد أن "يدير الفلسطينيون ظهرهم لدرب الإرهاب".[16]

مبدأ رام

لا يجب أن ندع أزمة خطيرة تمر هباءً. إذ أنها فرصة لتقديم حلول لم يكن ممكناً تقديمها من قبل. الحملة الانتخابية لاوباما كان لها خطط طموحة في الرعاية الصحية والتعليم والطاقة، قبل استفحال الأزمة الاقتصادية في الربع الأخير من 2008. رام إمانويل يعتقد ما كان يـُنظر إليه كأهداف على المدى البعيد، قبل الأزمة، يمكن التعامل معها الآن كأهداف فورية بضخ الاستثمارات المطلوبة فيها ضمن أنشطة انعاش الاقتصاد. المنتقدين يحذرون من أن تلك المقاربة قد لا تؤتي ثمارها وتكون مجرد إلهاء للإدارة عن معالجة المشكلة الاقتصادية. مقاربة رام تلك ترتكز على نظرية للاقتصادي غير ذائع الصيت مانكور اولسن (ت. 1998). وقد وضع اولسن الأساس النظري لهذه المقاربة في كتابه ارتفاع وانخفاض الأمم المنشور عام 1982. الكتاب يتحدث عن كيف تسقط اقتصادات الرخاء المستقرة في مشاكل الاقتصادية.[17]

انتخابات 2002

النائب جون دينگل والنائب إمانويل يقتسمان paczki

تعييناته في لجان الكونجرس

التاريخ الانتخابي

مجلس النواب الأمريكي, الدائرة الخامسة في إلينوي (انتخابات عامة)
السنة المرشح المنتصر الحزب النسبة الخصم الحزب النسبة الخصم الحزب النسبة
2002 رام إمانويل ديمقراطي 67% Mark Augusti جمهوري 29% Frank Gonzalez Libertarian 4%
2004 رام إمانويل (شاغل المنصب) ديمقراطي 76% Bruce Best جمهوري 24%
2006 رام إمانويل (شاغل المنصب) ديمقراطي 78% Kevin White جمهوري 22%
2008 رام إمانويل (شاغل المنصب) ديمقراطي 74% Tom Hanson جمهوري 22%

كبير مساعدي البيت الأبيض

باراك اوباما ورام إمانويل في المكتب البيضاوي.

في 6 نوفمبر 2008، قبل إمانويل منصب كبير مساعدي البيت الأبيض لباراك اوباما.[18] وقد استقال من كرسيه بمجلس النواب فعلياً في 2 يناير 2009.[19] وستقام انتخابات تمهيدية خاصة لملء مقعده الخالي في مجلس النواب في 3 مارس 2009، وستقام الانتخابات العامة الخاصة في 7 أبريل.[20]

الحياة الشخصية

والد رام, طبيب الأطفال الذي لا يزال يمارس مهنته بالقرب من شيكاغو، هاجر إلى الولايات المتحدة من إسرائيل وكان يتحدث العبرية مع ابنه، عندما كان صبياً. وهو شقيق أري إمانويل, الوكيل الفني الشهير للنجوم ومؤسس Endeavor Agency.

زوجة إمانويل امي رول, خريجة مدرسة وارتون بجامعة پنسلڤانيا, كانت غير ملتزمة قبل أن تتحول إلى اليهودية الارثوذكسية في نفس وقت زواجها منه.[21] وهما "عضوان فاعلان في التجمع اليهودي الارثوذكسي المعاصر, أنشه شالوم, في شيكاغو".[22] امي “منشغلة جداً مع مدرسة برنارد زل الخاصة لطائفة إمت آنشه في ضاحية ليكڤيو على أطراف شيكاغو.”[22] ولهم ثلاث أطفال, الابن زكرياس والابنتان إيلانا ولياه. وقد التحق الأطفال بنفس "المدرسة اليهودية المحافظة الخاصة، التي التحق بها والدهم نفسه حين كان طفلاً". الحاخام آشر لوپاتين من كنيس آنشه شالوم بناي إسرائيل، يؤثر عنه قوله: "إنها أسرة يهودية منخرطة تماماً"; "وكانت امي واحدة من المدرسات لفصل من الأطفال أثناء عطلة الأجازات الكبرى منذ عامين."[22] وقد قال إمانويل عن يهوديته: "أنا فخور بتراثي وأعتز بالقيم التي أرساها فـيَّ."[22] وتعيش أسرة إمانويل في الجانب الشمالي من شيكاغو.[23]

إمانويل يتدرب ويشارك في العدو الثلاثي.[14]

ومن عمله معهم في مطلع حياته السياسية، يعتبر إمانويل العمدة ريتشارد دالي، والسناتور پول سايمون والرئيس بيل كلينتون هم مثله العليا. أما مثله الأعلى في حياته الشخصية فهما والداه.[24]

متفرقات

الممثل برادلي هويتفورد قام بدور جوش لايمان في المسلسل التلفزيوني في شبكة NBC الجناح الغربي يقال أنها مبنية على شخصية إمانويل الحقيقية.[8]

وقد ظهر بنفسه عدة مرات في نفس المطعم باسم جوش لايمان في حلقة بالموسم السابع عنوانها "The Wedding."[بحاجة لمصدر]

اسمه الأول, Rahm, يعني "رحمة" أو "عالي" بالعبرية.[23] اسمه الأخير، إمانويل، يعني "الله معنا."

وقد نصح رام زملاءه بعدم الظهور في البرنامج التلفزيوني الشهير تقرير كولبرت، مما دعى مؤلف البرنامخ إلى السخرية من الاصبع الناقص لرحم إمانويل.[25]

أعماله


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

  1. ^ "UPI Almanac for Friday, Nov. 29, 2019". United Press International. November 29, 2019. Archived from the original on December 24, 2019. Retrieved January 11, 2020. …former Chicago Mayor Rahm Emanuel in 1959 (age 60)
  2. ^ "Mayor Rahm Emanuel fundraising in Washington, D. C. Thursday". Chicago Sun-Times (in الإنجليزية). Archived from the original on July 4, 2017. Retrieved July 12, 2017.
  3. ^ Perlstein, Rick (December 31, 2015). "The Sudden, but Well-Deserved, Fall of Rahm Emanuel". The New Yorker. Archived from the original on November 1, 2019. Retrieved February 18, 2020.
  4. ^ Hinz, Greg (October 19, 2017). "Emanuel says there's no doubt: He's running again". Crain's Chicago Business. Archived from the original on July 28, 2018. Retrieved January 30, 2018.
  5. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة sept5
  6. ^ Senate OKs ex-Obama aide Rahm Emanuel as US ambassador to Japan - The Minichi(12/18/2021)
  7. ^ "Rahm Emanuel Confirmed by the U.S. Senate as Next U.S. Ambassador to Japan". United States Government. U.S. Embassy & Consulates in Japan. 22 December 2021. Archived from the original on 2 January 2022. Retrieved 8 January 2022.
  8. ^ أ ب ت ث ج ح Joshua Green. "The Enforcer". Rolling Stone. Retrieved on Jan. 3, 2007
  9. ^ Elisabeth Bumiller (June 15, 1997). "The Brothers Emanuel". New York Times. Retrieved on Feb. 12, 2007
  10. ^ أ ب Hendrix, Steve مكافحة التدليل واشنطن پوست, October 22, 2006
  11. ^ Kampeas, Ron (November 9, 2008). "Rahm Emanuel: attack dog, policy wonk, committed Jew". JTA. {{cite news}}: Cite has empty unknown parameter: |accssdate= (help)
  12. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NYT_Bumiller_19970615
  13. ^ Stephey, M.J. (November 6, 2008). "2-min. Bio; Rahm Emanuel". TIME. Retrieved November 20, 2008. {{cite news}}: Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  14. ^ أ ب Nina Easton (October 2, 2006). "Rahm Emanuel: Rejuvenating the hopes of House Democrats". Fortune. Retrieved on Jan. 3, 2007
  15. ^ Roger Simon, "The man who would be جورج: Rahm Emanuel, centrist of the universe", New Republic, February 3, 1997 (vol. 216 no 5 p17)
  16. ^ Ninan, Reena and Judson Berger. "With Emanuel, Obama Could Be Sending Signal to Israel". Fox News. Retrieved November 6, 2008.
  17. ^ David Leonhardt (2009-01-30). "Making the most from an economic crisis". International Herald Tribune. Retrieved 2009-02-02.
  18. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة accepted
  19. ^ Merrion, Paul (December 29, 2008). "Emanuel resigns seat effective Friday". ChicagoBusiness.com.
  20. ^ "Emanuel's departure will trigger special election". Chicago Tribune. Associated Press. November 6, 2008.
  21. ^ The House that Rahm Built - chicagotribune.com
  22. ^ أ ب ت ث خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة newest
  23. ^ أ ب Hillel Kuttler, The view from the top, Jerusalem Post, (original article abstract), July 1, 1997
  24. ^ Ammeson, Jane (2007-08-14). "The Smart Strategist". Chicago Life.
  25. ^ تقرير كولبرت, ستيفن كولبرت ينتقد رام إمانويل لضغوطه، وثأراً من ذلك يسخر البرنامج من اصبع رحم إمانويل الناقص. 4 يونيو 2007, الدقيقة 11

قراءات اضافية

سيرته
  • Bendavid, Naftali The Thumpin': How Rahm Emanuel and the Democrats Learned to Be Ruthless and Ended the Republican Revolution, Doubleday (May 8, 2007), ISBN 978-0385523288
مقالات

وصلات خارجية

مناصب سياسية
منصب حديث كبير مستشاري الرئيس
1993–1998
خدم بجانب: جورج ستفانوپولوس، سيد بلومنثال 		تبعه
دوگ سوسنيك
سبقه
جانت مولينز 		مدير البيت الأبيض للشئون السياسية
1993 		تبعه
جوان باگت
سبقه
جوش بولتن 		كبير موظفي البيت الأبيض
2009–2010 		تبعه
پيت روز
بالإنابة
سبقه
رتشارد ديلي 		عمدة شيكاغو
2011–2019 		تبعه
لوري لايتفوت
مجلس النواب الأمريكي
سبقه
رود بلاگويڤتش 		عضو مجلس النواب
عن الدائرة 5، إلينوي
2003–2009 		تبعه
مايك كويگلي
مناصب حزبية
سبقه
بوب ماتسوي 		رئيس زعيم التجمع الديمقراطي بمجلس النواب
2005–2007 		تبعه
كريس ڤان هولن
سبقه
جيم كلايبرن 		رئيس التجمع الديمقراطي بمجلس النواب
2007–2009 		تبعه
جون لارسون
مناصب دبلوماسية
سبقه
بيل هاگرتي 		سفير الولايات المتحدة لدى اليابان
2022–الحاضر 		الحالي
ترتيب الأولوية في الولايات المتحدة الأمريكية
سبقه
مايك پنس
بصفته نائب الرئيس السابق 		ترتيب الأولوية في الولايات المتحدة
داخل اليابان 		تبعه
توني بلنكن
بصفته وزير الخارجية الأمريكي
سبقه
توم كوركوران
بصفته عضو مجلس النواب السابق 		ترتيب الأولوية في الولايات المتحدة
خارج اليابان 		تبعه
مليسا بين
بصفته عضو مجلس النواب السابق
تمّ الاسترجاع من "https://www.marefa.org/w/index.php?title=رام_إمانويل&oldid=4016398"