رأس الألم
غلاف كتاب رأس الألم (الطبعة الفرنسية) | |
المؤلف | پول إيلوار |
---|---|
العنوان الأصلي (إذا لم يكن بالعربية) | Capitale de la douleur |
البلد | فرنسا |
اللغة | الفرنسية |
الصنف الأدبي | شعر |
الناشر | |
الإصدار |
رأس الألم Capitale de la douleur هو كتاب من القصائد الشعرية كتبها الشاعر السريالي الفرنسي پول إيلوار، نشرها في عام 1926.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
محتويات الكتاب
- تكرار Répétitions
- Mourir de ne pas mourir
- Les petits justes
- Nouveaux poèmes.
النشر
- Paris, Nouvelle revue française [1926]
مقتطفات من الكتاب
"تكرارات"[1]
في زاوية يحوم السفاح الحاذق من حول عذرية فستان صغير في زاوية تترك السماء المسلمةِ لأشواك العهر كريات بيضاء.
في زاوية أكثر وضوحاً من كل العيون ننتظر أسماك القلق. في زاوية سيارة خضرة الصيف واقفة بمجدها وإلى الأبد.
إلى وميض الفتوة توقد المصابيح في وقت متأخر تماماً تكشف الأولى منها عن أثدائها التي تقتل حشرات حمراء.
- "تتمة"
لأجل انبثاق نهار السعادات في الهواء لأجل العيش بيسر من ذائقات الألوان لأجل التمتع بغراميات للضحك لأجل فتح العيون في اللحظة الأخيرة لها كل الكياسات.
- "هوس"
بعد أعوام من الحكمة كان العالم خلالها شفافاً كالإبرة هل أن الهديل شيء آخر؟ بعد أن تنافس قدم نعمه وبذر الكنز أكثر من شفة حمراء بنقطة حمراء وأكثر من ساق بيضاء بقدم بيضاء أين نظن بأننا موجودين إذاً؟
- "الإبداع"
اليمنى تترك الرمل يسيل. كل التحولات ممكنة. بعيداً، تشحذ السماء من فوق الصخور تعجلها في الانتهاء وصف المنظر الطبيعي لا قيمة له، بالكاد لطف ديمومة مواسم الحصاد.
واضح بعيني كلتاهما، كالماء والنار.
ما هو دور الجذر قَطعَ اليأس كل صلاته ورفعَ يده فوق رأسه سبعة، أربعة، اثنان، واحد مائة امرأة في الشارع لن أراهن بعد.
فن الحب، فن متحرر، فن الموت الحسن، فن التفكير، الفن اللامنطقي، فن التدخين، فن التمتع، فن القرون الوسطى، فن الديكور، فن التفكر، فن التفكر الحسن، الفن الشعري، الفن الميكانيكي، الفن الشهواني، فن المرء في أن يكون جد، فن الرقص، فن النظر، فن البهجة، فن الملامسة، الفن الياباني، فن اللعب، فن الأكل، فن التعذيب.
لكني لم أعثر أبداً على ما أكتبه في ما أحبه.
قريب تماماً منا ركض وركض خلاص والعثور على كل شيء والتقاط كل شيء خلاص وثروة الركض بأسرع ما يكون حد انقطاع الخيط في الضجة التي تصنع العصفور الكبير ثمة دائماً راية مسبوقة.
- "باب مفتوح"
الحياة غاية في اللطف تعالوا نحوي، إذا ذهبت أنا إليكم فهذه لعبة، ملائكة الباقة التي تغير فيها الزهور ألوانها.
- "النهر"
النهر الذي عندي تحت لساني، الماء الذي لا نتخيله، زورقي الصغير، و، الستائر هابطة، لنتحدث.
الظل في التأوهات نوم خفيف، مروحة صغيرة، صغيرة، فاترة، قلب في الهواء. حب المشعوذ، سماء مثقلة بالأيدي، برق الأوردة،
لنهرول في الشارع الخالي من الألوان المشغول بانسحاب بلاطاته، يطلق العصفور الأخير من هالة أمسه – في كل بئر، أفعى واحدة.
الأجدر الحلم بفتح أبواب البحر.
- "لا أحد"
ما يمكن أن يُقال : عَبرتُ الشارع لكي لا أكون في الشمس. أنها شديدة الحر، حتى في الظل. هناك الشارع، أربعة طوابق ونافذتي في الشمس. قبعته على رأسه، قبعة في يده، جاء لكي يصافحني. هل ترغب بالكف عن الصراخ هكذا، فهذا من الجنون!
عميان غير مرئيين يجهزون بياضات النوم. الليل، القمر وقلوبهم تتلاحق.
بدوره صرخة : "البصمة، البصمة، ما عدت أرى البصمة. في النهاية، لا يمكنني الاعتماد عليكم".
- "قصائد"
القلب فوق الشجر ما عليكم سوى قطفه، ابتسامة وضحكة، ضحكة ورقة الحواس الأخرى. مهزوم، منتصر وساطع، نقي كملاك، عالياً نحو السماء، مع الأشجار.
في البعيد، تنوح الجميلة التي كانت ترغب في النضال وغير القادرة، مطروحة عند أسفل الرابية إن كانت السماء بائسة أو شفافة لا يمكننا رؤيتها دون محبتها.
تطوي الأيام جحافلها كالأصابع. جُففت الزهور، فُُقدت الحبوب، بلغ القيظ درجات الجليد البيضاء.
في عين الفقير الميت. رسم الخزفيات. موسيقى، أذرع بيضاء عارية تماماً. تتوحد الرياح بالعصافير –تتغير السماء.
- "حد"
لتتخيل عذابات مفصلة تحت أوشحت خاطئة عند هواة الشواطىء المنعطفة حيث التنزه من أجل الغرق سنذهب دون لذة في عنق المياه
سيكون لدينا زورق.
- "الخراف"
لتغلق عينيك أيها الوجه الأسود لتغلق حدائق الشارع الفطنة والجسارة الملل والهدوء هذه الأمسيات الحزينة في كل لحظة الزجاج والبيت المزجج المُريحِ والحساس الخفيف وشجرة الأثمار شجرة الزهور شجر الأثمار تهربان.
- "المتفردة"
كان لها في هدوء جسدها كرة ثلج صغيرة بلون العين كان فوق كاهليها بقعة صمت بلون وردي غطاء هالتها أصابعها وأقواسها اللينة ومنشدون كسروا الضوء.
غنت منتصفات الليالي دون أن تنام.
- "الحياة"
ابتسامة للزائرين الخارجين من مخبأهم حين تخرج تنام.
كل يوم أكثر صباحاً كل موسم أكثر عرياً أكثر نضارة
لاقتفاء نظراتها تتوازن.
- "لا أحد"
يضعُ عصفوراً من فوق الطاولة ويغلقُ الستائر. يمشط، شعره بين يديه أكثر نعومة من عصفور.
هي تقول القادم. وعليَّ التحقق من ذلك.
القلب مقتول، الروح متألمة، الأصابع مكسورة، الشعر أبيض، المساجين، الماء كله من فوقي كجرح عاري.
- "الداخل"
عند بضعة ثواني الرسام ونموذجه سيهربان.
لم تعد هناك من فضائل أو على الأقل تعاسات أبصر تمثال.
نوع من اللوز وسام مطلي لأجل الملل الأكبر.
- "جانباً"
الليل أكثر طولاً والدرب أشد بياضاً أيتها المصابيح أنا أقرب إليك من النور الفراشة عصفور العادة عجلة تعبي المحطمة من المزاج الرائق يضع علامة فارغة وعلامة لمروحة الساعة الحائطية.
- "جانباً"
سماء مضطربة علامة فارغة وعلامة لمروحة الساعة الحائطية للملامسات المتحدة ليد فوق السماء للعصافير التي تشق كتاب العميان ومن جناح إلى آخر ما بين هذه الساعة وتلك راسمة أفقاً يُدَورُ الظلال التي تحدّد العالم حينما تكون عيني منخفضتين.
- "نافذ الصبر"
حزين تماماً من حساباته المزيفة يسجل أرقامه بالمقلوب وينام.
امرأة أكثر جمالا ولم أعثر عليها بحثت عن الأفكار الوردية ذات الخمسة عشر ربيعاً بالكاد، أضحك دون معرفة لماذا، دون إطراء لفتوة الزمان.
في لقاء ما مر جانباً بالأمس
عن المرأة المُتملمةِ الأيدي فوق الأرض تحت غيمة.
تُضيء المصابيح في إساءات العاصفة في نهارات آب الجميلة غير المختلة تحتضن المُلاطفةِ الهواء، خدود ريفها أغمضت عينيها وكالأوراق في المساء ضاعت في الأفق.
- "بلا موسيقى"
البكم كاذبون، تكلم. أنا غاضب حقاً لأني أتكلم وحدي وكلامي يوقظ الأخطاء
يا قلبي الصغير.
التأثير
انظر أيضا
المصادر
- ^ حسين عجة. "عاصمة الألم". الموسوعة العربية. Retrieved 2012-07-25.
هذا article about a collection of written poetry هو بذرة. بإمكانك مساعدة المعرفة بأن تنمـِّـيـه. |