داروينيوس
داروينيوس Darwinius | |
---|---|
عينة أحفورية من داروينيوس مسلاي | |
التصنيف العلمي | |
مملكة: | |
Phylum: | |
Class: | |
Order: | |
Family: | |
Subfamily: | |
Genus: | داروينيوس Darwinius
|
الأصناف | |
|
داروينيوس Darwinius هو جنس من Adapiformes، وهي مجموعة من الحيوان الرئيسية الأساسية أو مجموعة جذعية من حين الايوسين، منذ 47 مليون سنة مضت (المرحلة اللوتتية). الجنس داروينيوس سمي كذلك احتفالاً بالذكرى المئوية الثانية لميلاد تشارلز داروين، واسم النوع "مسلاي" يكرم مسل حيث عثر على العينة.[1][2] ويبدو المخلوق مشابهة من المظهر الخارجي لحيوان الليمور المعاصر.
الأحفورة الوحيدة المعروفة، تسمى عايدة Ida، اكتشفت في سنة 1983[3] في منجم مسل، وهو محجر سجيل مهجور بالقرب من قرية مسل، على بعد حوالي 35 كم جنوب شرق فرانكفورت أم ماين. الأحفورة، مقسمة إلى بلاطة ومعظم البلاطة المقابلة بعد أن اكتشفها هواة وباعوا البلاطتين لمشترين مختلفين، ولم يـُجمـَّعا معاً حتى سنة 2006.
كتاب ورقة البحث التي وصفت داروينيوس صنفوها على أنها حيوان رئيسي عضو في فصيلة Notharctidae، تحت فصيلة Cercamoniinae،[1] مقترحين مقترحين أن يكون لها وضع شكل انتقالي هام ("الحلقة المفقودة") بين سلالتي الرئيسيات الليمورية prosimian والقردية simian ("الشبيهة بالإنسان anthropoid").[4]
وقد برزت مخاوف من الإدعاءات المثارة عن الأهمية النسبية للأحفورة، والدعاية لها قبل اتاحة معلومات مناسبة عنها للتمحيص من قبل المجتمع العلمي.[2][5]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التصنيف
وضع فرانزن وزملاؤه (2009) جنس داروينيوس في تحت فصيلة Cercamoniinae من فصيلة Notharctidae ضمن تحت رتبة Adapiformes المنقرضة من الرئيسيات المبكرة.[1]
داروينيوس مسلاي هي ثالث صنف من الرئيسيات يـُكتشف في منطقة مسل وينتمي إلى cercamoniine adapiforms، بالإضافة Europolemur koenigswaldi و Europolemur kelleri. وتماثل داروينيوس مسلاي، بدون صلة مباشرة إلى، Godinotia neglecta من گايسلتال.
The adapiforms معروفون من السجل الأحفوري فقط، ومن غير الواضح إذا كانوا يشكلون تحت رتبة بذاتهم، أو تجميع paraphyletic. وعادة ما يـُجمعون تحت Strepsirrhini semiorder ولذلك لن يكونوا أجداد Haplorrhini semiorder.[6]
العينة الدليل
وكانت العينة الدليل أحفورة كاملة بنسبة 95%، مفتقدة فقط رجلها الخلفية اليسرى. وقد سـُمـِّيت عايدة Ida[2] على اسم ابنة الدكتور يورن هوروم Jørn Hurum، عالم عالم المتحجرات الفقارية النرويجي من متحف التاريخ الطبيعي، جامعة اوسلو، الذي حصل على جزء من الأحفورة من مالك مجهول، ثم قاد فريق البحث.[7] بالإضافة إلى العظام، يوجد انطباع لأنسجة عايدة الطرية وفرائها، مع بقايا من أخر وجبهة التهمتها من الفواكه والأوراق.
وُضِعت الأحفورة في شجرة عائلة الرئيسيات مع الرئيسيات الأحفورية الأخرى. كانت عايدة في الأصل يـُعتقد أنها ليمور بدائي، إلا أن الفحوصات المقارنة أوضحت أن لها سمات بشرية. هذا يدل على أنها أحفورة انتقالية بين رئيسيات شبيهة بالليمورات بدائية و القرود، بما فيهم النسب البشري.[8] اثنان من السمات التشريحية الرئيسية الموجودة في الليمورات لم تكونا موجودتين في الأحفورة: مخلب نظافة في القدم و صف من الأسنان الملتحمة، ومشط أسنان، في الفك الأسفل. بدلاً من ذلك، كان لها وجه قصير بعينين متجهتان للأمام مثل البشر على العكس من الوجه الطويل لليمورات، والأظافر بدلاً من المخالب، والأسنان مماثلة لأسنان القرود. يدا الأحفورة فيها خمس أصابع وتتميز إبهام معارض مثل البشر.[9] كل هؤلاء كان يمكن أن يعطوا "قبضة دقيقة"، الأمر الذي مكن عايدة من التسلق وجمع الثمار. وكان لعايدة أيضاً أذرع مرنة وأطراف قصيرة نسبياً.[10]
أظهر إنشاء التصور الرقمي لأسنان عايدة أن ضروسها لم تكن قد برزت بعد في فكها، مما يبين أن عمرها كان حوالي 8 أشهر، وهو المناظر لطفل بشري عمره 6 سنوات. يعطي شكل أسنان عايدة فكرة عن نوع غذائها؛ فضروسها المشرشرة كانت تتيح لها قطع الغذاء، مما يقترح أنها كانت آكلة للأوراق والبذور. وتم التأكد من ذلك من الحالة الحفاظ الجديرة بالتنويه لمحتوى ما في جوفها. بالإضافة لذلك فإن إنعدام الجديل baculum (عظمة القضيب) الموجودة في كل الرئيسيات الدنيا يعني أن الأحفورة كانت لأنثى.[1] أظهرت الآشعة السينية أن المعصم الأيسر لعايدة كان يتعافى من كسر، وهو ما قد يكون السبب في وفاتها. إذ يخمن العلماء أنها قد اختنقت بأبخرة ثاني أكسيد الكربون أثناء شربها من بحيرة مسل. وبسبب إعاقة رسغها المكسور، فقد انزلقت ففقدت وعيها، وكان الانزلاق أثناء شربها من بحيرة مسل وغرقت إلى القاع، حيث حافظت ظروف التحجر الفريدة عليها لمدة 47 مليون سنة.[11][10]
الاكتشاف والنشر
الأحداث المتعلقة باستخراج الأحفورة لأول مرة غير واضحة، بالرغم من معرفة بعض الحقائق. فقد عـُثر عليها في منجم مسل عام 1983، بعد إغلاق المنجم بواسطة صيادي الأحفورات استعداداً لاستخدام الموقع كمقلب landfill. The fossil came as a slab and partial counter slab, and expertly prepared by encasing them in resin. The slab and counter slab did at some point go their separate ways. The counter slab had at some point been incorporated in a composite of fabricated parts to represent a complete specimen, and found its way to a private Wyoming museum in 1991. تحليل ينس فرانزن من متحف التاريخ الطبيعي في بازل، سويسرا revealed that the mixed actual and faked nature of the slab.[12] Comparing the two slabs indicate the forger had access to the whole fossil.
The primary slab remained in Germany, in the possession of a collector. The significance of the fossil was first recognized by vertebrate palaeontologist Hurum, who was shown photographs of the specimen through a chance encounter at the Hamburg Fossil and Mineral Fair in 2006. He was approached by a dealer, offering the fossil for $1 million.[13] سعى د. هوروم للعثور على متحف تاريخ طبيعي قادر على أن يدفع ثمن العينة، وقد تمكن من تأمين المبلغ المطلوب من متحف التاريخ الطبيعي في اوسلو.
بعد الحصول عليها تمت دراستها في السر لمدة عامين بواسطة فريق من العلماء؛ Hurum was joined by primate evolution expert Professor Philip Gingerich of the University of Michigan, and palaeontologists Dr. Jens Franzen who had studied the counter slab and Dr. Jörg Habersetzer of the Senckenberg Museum's Research Institute. Negotiations were put in place for a book and with various broadcasters for documentary programs, all of whom agreed to keep the project secret. A deal went through in the summer of 2008 with The History Channel which has been reported as paying more for this than any other documentary.[14]
Rutgers University undergraduate and professional blogger Brian Switek criticized the fossil in a blog entry entitled "Poor, poor Ida, Or: 'Overselling an Adapid'". While describing the fossil as spectacularly complete and "the first time a fossil primate has been found exhibiting such extraordinary preservation", he deplores the sensationalist coverage and lack of adequate research in the published paper to back claims that it is an ancestor of the earliest anthropoids, that is, the "higher primates" infraorder grouping all monkeys and apes.[5]
وفي 19 مايو 2009، أعلن الفريق نتائج أبحاثهم للعالم في مؤتمر صحفي، وفي نفس الوقت في ورقة بحث نشرت على الإنترنت في PLoS ONE، the open access journal of the Public Library of Science (officially published in print on May 21, 2009).[1] The fossil was described as the "missing link" in human evolution that had long been sought by paleontologists, although some questioned this assertion.[بحاجة لمصدر]
الاهتمام الإعلامي
انظر أيضاً
الهامش
|
وصلات خارجية
| داروينيوس
]].- www.revealingthelink.com - The official website with exclusive content revealing the inside story of the fossil's study and its implications for understanding evolution
- Life restoration of Darwinius masillae by paleoartist Julius T. Csotonyi