حمام (طير)
حمام Pigeon Temporal range: ميوسيني مبكر – حاليا
| |
---|---|
حمام بري (Columba livia) in flight | |
التصنيف العلمي | |
مملكة: | |
Phylum: | |
Subphylum: | |
Class: | |
Order: | حماميات
|
Family: | حمام Illiger, 1811
|
Subfamilies | |
Geographic range of the Columbidae Family |
جنس الحمام كولومبا (باللاتينية: Columba) هو جنس من الطيور المنتشرة على نطاق واسع وتضم مجموعة من الحمام ذو جسم سمين متوسط إلى كبير الجحم، وغالباً ما يشار إلي تلك المجموعة باسم الحمام النموذجي. في الغالب يستخدم مصطلح "يمامة" و "حمامة"، على التوالي، لوصف الطيور "الصغيرة" و "الكبيرة" من فصيلة الحماميات بدون تمييز باستثناء حجم الطائر. و لكن جنس الكولومبا - و هى تلك الأنواع التى في أقل تقدير تدخل ضمن الحس الدقيق لمعنى كلمة كولومبا Columba باللاتينية - يطلق عليها عموماً "حمام" ("Pigeons")، وفي كثير من الحالات يطلق عليه قى الغرب اسم حمام الغابة (Wood-pigeons). وكذلك كثيراً ما يشار إلى النوع المعروف باسم الحمامة الوحشية (باللاتينية: Columba livia domestica) فقط بكلمة "الحمامة". والاسم اللاتينى لذلك النوع مشتق من اسم نوع آخر هو (باللاتينية: Columba livia) و لكن أضيفت له صفة "domestica" و تعنى "المستأنس". وذلك النوع الأخير Columba livia الذى يعرف أيضاً باسم حمامة الصخور (بالإنگليزية: Rock Pigeon)، أستُمِدَ منه في اللاتينية أسماء أغلبية سلالات الحمام المستأنس، مثل زاجل السباق (بالإنگليزية:Racing Homer). وجدير بالذكر، أن اسم "حمامة الغابة" أو "Wood pigeon" في حد ذاته عادة ما يطلق في الغرب على نوع حمام الغابة الشائع (بالإنگليزية:Common Wood-pigeon) (باللاتينية: Columba palumbus) وهو نوع من الحمام المطوق عرفه العرب باسم الفاخته (المتبخترة) لأنه إذا مشى توسع في مشيه وباعد بين جناحيه وإبطيه وتمايل.[1]
وكما يُفهَم في الوقت الحاضر، فإن جنس الكولومبا هذا موطنه الأصلي هو العالم القديم، ولكن بعض أنواعه - ولاسيما حمام الصخور المستأنس والبري - قد تم اقحامه لمواطن جديدة خارج نطاقه الطبيعي، مثل الأمريكتين على سبيل المثال. الحمام من الطيور التي قام الإنسان بتدجينها، وتوجد منها العديد من الأنواع البرية.
يوجد من الحمام أنواع كثيرة منها للأكل ومنها للزينة وأخري للطيران والهواية ومن أنواع الحمام المستخدم في الطيران بالنسبة للهواة أنواع الغزار والشامي والرميات ومن الرميات الكرزلي والرمية والمراسلات والزاجل والزاز والبدرنك والارفلي والزنكي ومن الغزار الرحاني والقطقاطي والعنبري كشك ومن الشوام العبسي والكركندي والشقلباظ وكل نوع من هؤلاء يتفرع منة أنواع أخري كثيرة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التصنيف والنظاميات
لا توجد فروق شكلية واضحة بين أصناف الحمام تحدد معالم الجنس بدقة، ويمكن تمييز الذكر عندما يفرد ذيله أمام أنثاه لإظهار التودد لها، وهو ذو حجم أكبر بشكل عام ورأس أكبر.
الأنواع المتبقية في جنس الكولومبا هى:
- حمام الصخور، Columba livia
- الحمام الوحشي والمحلي (الحمامة المنزلية أو المدجنة)، Columba livia domestica
- حمامة ذات الطوق الاخضر، Columba oenas
- حمامة التروكاز، Columba trocaz
- حمامة بولي، Columba bollii
- حمامة لوريل بيضاء الذيل، Columba junoniae
- حمامة هيل، Columba rupestris
- حمامة الثلوج، Columba leuconota
- الحمامة المرقطة، Columba guinea
- الحمامة ذات الطوق الأبيض، Columba albitorques
- الحمامة صفراء العين، Columba eversmanni
- الحمامة الصومالية البرية، Columba oliviae
- حمامة الغابة أو حمام الغابات الشائع، Columba palumbus
- حمامة غابات ماديرن، Columba palumbus maderensis؛ منقرضة (أوائل القرن العشرين)
- حمامة أفب الأفريقية، حمامة الغابات الافريقية او حمامة الغابات الرمادية Columba unicincta
- حمام زيتوني افريقي، Columba arquatrix
- حمام زيتوني كميرونى، Columba sjostedti
- حمام زيتوني ساو تومي، Columba thomensis
- حمام زيتوني جزر القمر، Columba polleni
- حمامة الغابات المرقطة، Columba hodgsonii
- حمامة الفاكهة ذات القبعة البيضاء، Columba albinucha
- حمامة الخشب الرمادية، Columba pulchricollis
- حمامة الغابات نيلجيري، Columba elphinstonii
- حمامة غابات سري لانكا، Columba torringtoniae
- الحمامة الشاحبة بيضاء الراس، Columba punicea
- حمامة الغابات الفضية، Columba argentina؛ (كان يعتقد أنها أنقرضت، اعيد اكتشافها في 2008)
- حمامة غابات اندامان، Columba palumboides
- حمامة الغابات اليابانية، أو حمامة الخشب اليابانية Columba janthina
- حمامة غابات أوجاساوارا، Columba janthina nitens؛ منقرضة (1980s)
- حمامة غابات بونين، Columba versicolor؛ منقرضة (c.1890)
- حمامة غابات رايوكيو، Columba jouyi؛ منقرضة (أواخر 1930s)
- الحمامة اللامعة أو الحمامة بيضاء الحنجرة، Columba vitiensis
- الحمامة ذات الرأس الأبيض، Columba leucomela
- الحمامة صفراء الارجل، Columba pallidiceps
- الحمامة البرونزية بيضاء الرقبة، أو الحمامة ذات القبعة البرونزية الشرقية Columba delegorguei
- الحمامة ذات القبعة البرونزية الغربية، Columba iriditorques
- حمامة الجزر ذات ذات القبعة البرونزية، Columba malherbii
- حمامة الليمون، Columba larvata؛ وأحيانا توضع في مجموعة الأبلوبيليا Aplopelia
- حمامة ليمون ساو تومي، Columba (larvata) simplex؛ وأحيانا توضع في مجموعة الأبلوبيليا Aplopelia
- حمامة الغابات الموريتانية، Columba thiriouxi؛ منقرضة
وقد وصف نوع أحفوري، يطلق عليه C. omnisanctorum، ويرجع الى العصر الحديث المبكر (5.3-3.6 مسم) في شبه جزيرة غارغانو والمناطق المحيطة بها، في إيطاليا. كما توجد حفرية مفترض أنها ل"صقر" من مواقع ترجع لقرب العصر البليوسينى الأوسط و المعاصر (3.6-2.6 مسم) قد تكون إما من نفس الجنس أو لجنس آخر من الحمام؛ ولكن اسم Columba pisana قد ينطبق عليه أو (إذا أخذنا التناوع في الإعتبار) قد ينطبق علي الإثنان معاً. أيضاً C. melitensis هى حمامة أحفورية من العصر البلستوسيني المتأخر في مالطا. وهو معروف فقط من عظام غدافيه وصفها ريتشارد ليديكر في عام 1891، و لكن قد تكون مختلفه في الواقع عن الأنواع الحية وليست مجرد نويع تطوري يحتاج الى دراسة، نظراً لعمرها المتأخر. كما تم العثور على رفات غير محدد من جنس الكولومبا أيضاً في رواسب ترجع الى أواخر البلستوسين/أوائل البليوسين (عصر الثدييات البرية الأوروبية MN 17) في فارشيتز (بلغاريا) وصاندالجا (كرواتيا).[2]
وقد وصفت حمامة أخرى في عصور ما قبل التاريخ، C. congi، من بقايا ترجع الى أوائل عصر البلستوسين وجدت في كهوف تشوكوديان الشهيرة في الصين. هذا، أيضاً، يحتاج إلى دراسة بشأن ما إذا كانت ليست مجرد تجمعات سلفية للأنواع التي لا تزال حية.
الوصف
مواصفات الحمام متغيرة حسب النوعية، يتراوح الطول بين 18-40 سم، لون العينين متباين، وكذلك لون وشكل الريش، ولدى بعضه ريش يغطي قدميه بما فيه الأصابع، وبكثافة متباينة، ويدعى مصروا، المنقار ذو شكل وطول متباين وتتراوح ألوانه بين الأسود الباهت للبني الغامق والمصفر البرتقالي والوردي المحمر، ومقدرة الحمام على الطيران متباينة وكذلك مقدرته على التفريخ.[3]
يغطي الريش جسم الحمام من الخارج، والوظيفة الهامة للريش هي العزل حيث يحمي الطائر من البرد وأيضا من الحر، ويوجد العديد من أنواع الريش في جسم الحمام حيث يوجد ريش يمد الطائر بالقوة اللازمة للطيران، وريش صغير جداً وخفيف لإحكام العزل والحماية. وينقسم الريش إلى نوعين:-
- ريش الطيران في جناح الطائر .
- الريش الموجود في ذيل الطائر.
ويغطي بقية الجسم بأشكال وأطوال مختلفة من الريش، وتوجد عند قاعدة الذيل غدة تفرز زيتا، وتقوم الحمامة بغرس منقارها في هذه الغدة فينتقل الزيت إلى ريش الحمامة أثناء قيامها بتنظيف ريشها بالمنقار، وعند عدم الإمساك بالحمام بالأيدي باستمرار فإن الريش يتغطي ببودرة ناعمة جدا، ووجود هذه البودرة يعطي إشارة إلى أن ريش الحمام في أفضل حالاته، وحالة الريش تعطي دلالات أخري كثيرة: فعند ظهور علامات تآكل في الريش يعني هذا أن الطائر كان واقعاً تحت تأثير مرض ما أثناء نمو الريش .
وتعتبر عملية القلش منن العمليات الحيوية في حياة الطائر، وفيها يتم تجديد ريش الطائر بصفة دورية كل عام، وتعتبر عملية القلش لريش الذيل والجناح من العمليات الهامة والضرورية خاصة لحمام السباق الصغير حيث يكون من الضروري للمربي معرفة الوقت الذي يتساقط فيه ريش الطائر، ومن ناحية أخري يكون الحمام أكثر تعرضا للإصابة بالأمراض خلال فترة القلش .
يحتوي الجناح على 22 ريشة تعرف الريشات العشرة الخارجية منها بريش القوادم، أما الريشات الإحدى عشر الأصغر فتعرف بريش الخوافي (وهي الريشات الصغارالتي تختفي إذا ضم الطائر جناحه)، ويوجد بالذيل 12 ريشة تعرف بالريشات الكبار وهي موزعة بواقع 6 علي كل جانب، والذيل له فوائد عديدة للحمامة فهو يعمل عمل الدفة في المراكب، كما يساعد في تدعيم الجزء الخلفي من الطائر أثناء الطيران، علاوة على مساعدة الطائر عند الإقلاع والهبوط .
يتركب الجهاز العضلي للحمام من العضلات المختلفة التي تؤدي وظيفة الحركة سواء كانت غير إرادية مثل عضلات القلب والأمعاء أم إرادية مثل عضلات الصدر والأفخاذ.. الخ.
وأهم العضلات في الحمامة هي العضلات الصدرية الخاصة بالطيران وهي ثلاثة على كل جانب من جاني الصدر:
- العضل الصدري الكبير وهو الخارجي وهو خاص بخفض الجناح عند الطيران ويغطي العضليتين الثانية والثالثة وهما موضوعان تحته.
- العضل الصدري الوسطى ووظيفته رفع الجناح.
- العضل الصدري الصغير، ووظيفته خفض الجناح وهو يساعد العضل الصدري الكبير.
العضلات الصدرية هي المهيمنة في الطيران، فخفض الجناحين هو الذي يحتاج إلى مجهود اكبر.فاتساع الصدر ونشوء زورق في وسطه كان من لزوميات الطيران، فالطيور المتسعة الصدر ذي الزورق تستطيع الطيران، أما تلك التي ليس لها زورق فلا تقوى على خفض الجناحين بقوة لعدم نمو عضلاتها الصدرية نمواً كبيراً كما في طيور النعام.
تتصل أوتار العضلات القابضة للقدم على السطح الخلفي للعظم الرسخ قصبي والرسخ مشطي القدمي وعلى الإصبع الخلفي، فعندما يحط الطائر على غصن شجرة يقع ثقل الجسم على القصبة فيثنيها وهذا يؤدي إلى ثني الإصبع الخلفي فيتجه إلى الأمام ويقبض على الغصن من الخلف، بينما الأصابع الأمامية تتجه إلى الخلف، ويتم ذلك بطريقة آلية بحته، ولذلك عندما تنام الطيور على أغصان الأشجار تظل قابضة عليها بأصابعها ولا تقع ولو استغرقت في النوم.
التوزيع والموئل
السلوك والبيئة
يعيش الحمام على هيئة أزواج متوالفة بشكل جماعي أو فردي. ويعتبر الحمام من أكثر الطيور انتشاراً في كل من الريف والحضر على حد سواء، وينتمي الحمام إلي عائلة يقع تحتها حوالي 49 نوعاً، ويتميز عن غيره من الأنواع الداجنة الأخرى بسهولة تربيته ومقاومته لكثير من الأمراض والظروف الجوية المختلفة، كما أن تكلفة تغذية الحمام منخفضة.
يصدر الحمام صوتاً يسمى هديل، ويختلف الصوت في شدته وطوله وطبقاته حسب نوع الحمام وحجمه وعمره، وهناك أنواع منفردة بأصوات معينة هي أقرب للصفير، والذكر هو الأكثر إصداراً للصوت.
لا يوجد شكل محدد للعش ولا لطريقة ترتيبه، وتتباين مواد العش مثل سعف النخيل المقطع، الأعواد الصغيرة، الريش الطويل، القش، أعواد البرسيم، نشارة الخشب، الرمل، وهو يقبل أي صندوق أو عش ما دام يناسب حجمه أو أكبر منه، والشكل الشائع للعش صندوق خشبي مستطيل أو الوعاء الفخاري الاسطواني، الأبراج، الأقفاص.
يتغذى الحمام على الحبوب كالذرة والشعير والدخن، والعدس، والفول والخبز المطحون، والرز، إضافة إلى الحجر الجيري لتزويده بالأملاح وتسهيل الهضم وتقوية الجسم ومن المهم ربط التدريب في الحمام بتوقيت تقديم الغذاء، وخصوصاً حمام السباق الزاجل.
الحالة والحفظ
يمكن للحمام وضع البيض في جميع أوقات السنة، تضع الأنثى بيضتين، لونها أبيض، تتم حضانتهما لمدة 18 يوماً من قبل الزوجين بالتناوب، وبعد الفقس تتم رعاية الصغار من قبل الأبوين معاً لمدة أربعة أسابيع.
العلاقة مع الإنسان
بدأ الإنسان يستأنس طيور الحمام منذ حوالي 5000 سنة، وكان ذلك الحمام من النوع المنحدر من سلالة Rock dove، وهو أول حمام تم استئناسه منذ آلاف السنين، وهو الحمام الأصلي المسمى "حمام الصخور" عاش قديما ما بين المنحدرات والرفوف الصخرية في أفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط، ويتميز هذا النوع من الحمام بلونه الأزرق. وقد كان قدماء المصريين يربون الحمام في أبراج من الطين والفخار والتي مازالت مستعملة حتى الآن في القرى، حيث وجدت نقوش لأشكال متعددة من الحمام على الآثار المصرية القديمة.
كطعام
ويربي الحمام لما يتميز به لحمه من مذاق خاص، أنه مصدر أساسي لإنتاج السماد العضوي الذي يستخدم بصورة أساسية في إنتاج وزراعة القرعيات وخاصة البطيخ، وأيضا تسميد البساتين والخضر.
العسكرية
التدجين
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
في الدين
انظر أيضا
- قائمة أبجدية للأنواع
- Gamasoidosis
- حمامة الحرب
- حمامة السلام
- Pigeon control
- الحمام كرمز
- المجال المغناطيسي للأرض
المصادر
- ^ "حمامة (جنس)". ويكيبيديا.
- ^ Mlíkovský (2002): pp.221-222.
- ^ "معلومات عامة عن طيور الحمام". منتديات ياهو مكتوب.
قائمة المراجع
- Blechman, Andrew, Pigeons: The Fascinating Saga of the World's Most Revered and Reviled Bird (Grove Press 2007) ISBN 978-0-8021-4328-0
- Gibbs, Barnes and Cox, Pigeons and Doves (Pica Press 2001) ISBN 1-873403-60-7
- Johnson, Kevin P. & Clayton, Dale H. (2000). "Nuclear and Mitochondrial Genes Contain Similar Phylogenetic. Signal for Pigeons and Doves (Aves: Columbiformes)" (PDF). Molecular Phylogenetics and Evolution. 14 (1): 141–151. doi:10.1006/mpev.1999.0682. PMID 10631048.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Johnson, Kevin P.; de Kort, Selvino; Dinwoodey, Karen, Mateman, A. C.; ten Cate, Carel; Lessells, C. M. & Clayton, Dale H. (2001). "A molecular phylogeny of the dove genera Streptopelia and Columba" (PDF). Auk. 118 (4): 874–887.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
وصلات خارجية
- Columbidae.org.uk Conservation of pigeons and doves
- Dove videos on the Internet Bird Collection
- Dove sounds
- The Wiktionary definition of Columbidae