جمع القرآن
جمع القرآن بدأ في أواخر عصر الرسول سيدنا محمد ثم أكمله الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان.
عندما توفي الرسول لم يكن القران مكتوبًا في كتاب واحد بل كان محفوظًا في صدور الناس، وعندما تولى أبو بكر الخلافة أمر بجمع القران؛ خوفًا عليه من الضياع. فاختار الخليفة زيد بن ثابت لأنه كان يقوم كتابة الوحي في عهد رسول الله، فقد شاهد من أحوال القرآن ما لم يشاهده غيره. وكان حافظا للقران عن ظهر غيب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جمع القرآن في عهد أبي بكر
خلال حياة محمد ،فقد تناثرت أجزاء من القرآن ، بالرغم من أنها قد كتبت ، وبين له الصحابة الكثير منه في حيازتهم الخاصة. و بعد وفاة النبي محمد ، فإن أبو بكر في البداية مارس سياسة عدم التدخل . هكذا وقد عكست هذه السياسة بعد معركة اليمامة في 633.[1] خلال المعركة ، 700 فإن المسلمين الذين يحفظون القرآن الكريم قد قتلوا. وكانت وفاة سالم ، ومع ذلك ، كانت الأهم ، كما انه كان واحدا من عدد قليل جدا من الذين كانوا قد عهد إليهم محمد لتعليم القرآن. وبناء على ذلك ، وبناء على إصرار من عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، فقد أمر أبو بكر الصديق رضى الله عنه بجمع القطع المتناثرة حتى ذلك الوقت من للقرآن في نسخة واحدة.[2]
كان زيد بن ثابت رضى الله عنه ، أول كاتب للنبى محمد قد أوكلت إليه مهمة جمع كل النص القرآني. وكان هذا رد فعله :
- "...، فوالله لو كلّفوني نقل جبلٍ من الجبال ما كان أثقل عليَّ ممّا أمرني به من جمع القرآن -قلت: كيف تفعلان شيئاً لم يفعله رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)؟ قال: هو والله خير. فلم يزل أبو بكر يراجعني حتّى شرح الله صدري للذي شرح به صدر أبي بكر وعمر. فتتبّعت القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال، ووجدت آخر سورة التوبة مع أبي خزيمة الأنصاري، لم أجدها مع غيره ((لقد جاءكم رسول...)) (التوبة 9: 128) حتّى خاتمة براءة، فكانت الصحف عند أبي بكر حتّى توفّاه الله، ثمّ عند عمر حياته، ثمّ عند حفصة بنت عمر"1.
.[Bukhari صحيح البخاري، 6:60:201]
وقد قال أيضا:
- " لذلك بدأت أبحث عن القرآن الكريم والذى تم جمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال، ومما كتب على سيقان النخيل ،وعلى الأحجار البيضاء الرقيقة ، وكذلك من صدور الرجال الذين حفظوه في صدورهم ، حتى وجدت الآية الأخيرة من سورة (التوبة 9: 128) مع أبي خزيمة الأنصاري ، وأنا لم أجدها مع أي شخص آخر غيره.. (صحيح البخارى، الكتاب السادس، ص.478).
وتمثلت المهمة المطلوبة من زيد بن ثابت هى جمع نسخ خطية من القرآن ، مع وجوب التحقق من صحة كل آية إستنادا إلىالشهادات الشفوية ما لا يقل عن اثنين من رفقاءه. وعادة قد تم التحقق من كل النسخ بواسطة عمر بن الخطاب رضى الله عنه. - كلا منهم قد حفظ أجزاء من القرآن. وهكذا ، في نهاية المطاف تم جمع القرآن كله في نسخة واحدة ، لكنه لا يزال لم يعط أي ترتيب وجه الخصوص كما نعرفه اليوم.[1]
هذا التجميع قد إحتفظ به الخليفة أبو بكر, و بعد وفاته إحتفظ به خلفه , الخليفة عمر بن الخطاب , الذى عهد به إلى إبنته حفصة بنت عمر وإحدى أرامل رسول الله .[1]
دلَّت عامَّة الروايات على أن أول من أمر بجمع القرآن الكريم من الصحابة هو أبو بكر الصديق عن مشورة عمر بن الخطاب، وأن الذي قام بِهذا الجمع هو زيد ابن ثابت الأنصاري . وكان ذلك بعد موقعة اليمامة .
فمن ذلك حديث زيد بن ثابت، وقوله: أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةِ وَعِنْدَهُ عُمَرُ، فَقال: أَبُو بَكْرٍ إِنَّ عُمَرَ أَتَانِي فَقال: إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِالنَّاسِ، وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ فِي الْمَوَاطِنِ فَيَذْهَبَ كَثِيرٌ مِنَ الْقُرْآنِ، إِلاَّ أَنْ تَجْمَعُوهُ، وَإِنِّي لأَرَى أَنْ تَجْمَعَ الْقُرْآنَ… الحديث
وسبب اختيار زيد بن ثابت كما ورد عن أبو بكر الصديق رضي الله عنه 1- أنه كان شابًّا، وفي ذلك خصال توافق غرض الصديق، حيث إن الشابَّ أقوى وأجلدُ على العمل الصعب من الشيخ، كما أن الشابَّ لا يكون شديد الاعتداد برأيه، فعند حصول الخلاف يسهل قبوله النصح والتوجيه. 2 - أن زيد بن ثابت كان معروفًا بوفرة عقله، وهذا مِمَّا يؤهله لإتْمام هذه المهمة الجسيمة. 3 - أنه كان غير متهم في دينه، فقد كان معروفًا بشدة الورع، والأمانة وكمال الخلق، والاستقامة في الدين. 4 - أنه كان يلي كتابة الوحي لرَسُول اللهِ صلي الله عليه وسلم ويرى إملاء رَسُول اللهِ صلي الله عليه وسلم ، فكان يشاهد من أحوال القرآن ما لا يشاهده غيره، وهذا يؤهله أكثر من غيره ليكتب القرآن، ويجمعه. 5 - أنه كان حافظًا للقرآن الكريم عن ظهر قلب، وكان حفظه في زمن النَّبِيّ صلي الله عليه وسلم على العرضة الأخيرة. 6 - أنه فيما روي كان مِمَّن شهد العرضة الأخيرة للقرآن الكريم وقد كان زيد بن ثابت رضي الله عنه جديرًا بِهذه الثقة، ويدل على ذلك قوله لَمَّا أمره أبو بكر بجمع القرآن: فَوَاللهِ! لَوْ كَلَّفَنِي نَقْلَ جَبَلٍ مِنَ الْجِبَالِ مَا كَانَ أَثْقَلَ عَلَيَّ مِمَّا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ جَمْعِ الْقُرْآنِ.
منهج أبي بكر في جمع القرآن
بلغ اهتمام الصحابة رضي الله عنهم بالْمحافظة على القرآن الغايةَ القصوى، فمع أنَّهم شاهدوا تلاوة القرآن من النَّبِيّ صلي الله عليه وسلم عشرين سنة، ومع أن القرآن كان بالفعل مكتوبًا على عهد النَّبِيّ صلي الله عليه وسلم، إلا أنه كان مفرَّقًا، ومع أن تزوير ما ليس منه كان مأمونًا، ومع أن زيد بن ثابت (الذي قام بالجمع) كان هو وغيره من الصحابة يَحفظون القرآن -فقد اتَّبعُوا في جمع القرآن على عهد أبي بكرٍ رضي الله عنه منهجًا دقيقًا حريصًا، أعان على وقاية القرآن من كل ما لَحق النصوص الأخرى من مظنة الوضع والانتحال.
ويُمكن تلخيص ذلك المنهج في النقاط الآتية: 1 - أن يأتي كلُّ من تلَقَّى شيئًا من القرآن من رَسُول اللهِ صلي الله عليه وسلم به إلى زيد بن ثابت ومن معه. 2 - أن لا يُقبل من أحدٍ شيءٌ حتى يشهد عليه شهيدان، أي أنه لم يكن يكتفي بِمجرد وجدان الشيء مكتوبًا حتى يشهد عليه شهيدان. 3 - أن يكتب ما يؤتى به في الصحف. 4 - أن لا يُقبل مِمَّا يُؤتى به إلا ما تحقق فيه الشروط الآتية: أ- أن يكون مكتوبًا بين يدي النَّبِيّ صلي الله عليه وسلم، لا من مُجرد الحفظ، مع المبالغة في الاستظهار والوقوف عند هذا الشرط. ب-أن يكون مما ثبت عرضه على النَّبِيّ صلي الله عليه وسلم عام وفاته، أي في العرضة الأخيرة. 5 - أن تكتب الآيات في سورها على الترتيب والضبط اللذين تلقاهما المسلمون عن النَّبِيّ صلي الله عليه وسلم.
مزايا جمع القرآن في عهد أبي بكر رضي الله عنه
كان لِجمع القرآن في عهد أبي بكر رضي الله عنه منزلة عظيمة بين المسلمين، فلم يَحصل خلاف على شيء مِمَّا فيه، وامتاز بِمزايا عديدة، منها:
- أنه جمع القرآن على أدقِّ وجوه البحث والتحري، وأسلم أصول التثبت العلمي، كما مرَّ بنا في منهج أبي بكر في جمع القرآن.
- حصول إجماع الأمة على قبوله، ورضى جميع المسلمين به.
- بلوغ ما جُمِع في هذا الجمع حدّ التواتر، إذ حضره وشهد عليه ما يزيد على عدد التواتر من الصحابة y.
- أنه اقتصر في جمع القرآن على ما ثبت قرآنيته من الأحرف السبعة، بثبوت عرضه في العرضة الأخيرة، فكان شاملاً لما بقي من الأحرف السبعة، ولم يكن فيه شيء مِمَّا نُسِخَت تلاوته.
- أنه كان مرتب الآيات دون السور.
ولقد حظي هذا الجمع المبارك برضى المسلمين، وحصل عليه إجماع الصحابة رضي الله عنهم، ولقي منهم العناية الفائقة. فقد حفظت الصحف التي جُمع فيها القرآن عند أبي بكر رضي الله عنه حتى وفاته، ثم انتقلت إلى عمر رضي الله عنه حتى تُوُفِّي، ثم كانت بعد ذلك عند ابنته حفصة زوج رَسُول اللهِ صلي الله عليه وسلم ، فطلبها منها عثمان بن عفان رضي الله عنه ، فنسخ منها المصاحف إلى الأمصار ثم أرجعها إليها، فكانت الصحف المجموعة في عهد أبي بكر رضي الله عنه هي الأساس لنسخ المصاحف في زمن عثمان رضي الله عنه، وهذا مِمَّا يدل على مكانة هذا الجمع عند الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين .
جمع القرآن في عهد علي بن أبي طالب
ووفقا لمصادر الشيعة فضلا عن مصادر بعض علماء السنة أن علي بن أبى طالب رضى الله عنه قام بتجميع نسخة كاملة من المصحف تشمل القرآن الكريم. [3] في غضون ستة أشهر بعد وفاة محمد . عندما كان قد تم الإنتهاء من جمع المجلد كاملا و قد أحضر إلى المدينة المنورة ، حيث كان قد أعيد ترتيب السور . حيث كان قد رفض ترتيب على رضى الله عنه.[4]
عملية الجمع
وبحلول وقت خلافة عثمان بن عفان ، كان هناك الحاجة الملحة لجمع القرآن. وكانت الخلافة قد نمت نموا كبيرا ، مما جلب إلى الإسلام أضعافا كثيرة من الذين إعتنقوا الدين الجديد و هم من من مختلف الثقافات مع درجات متفاوتة من العزلة. و هم يتحدثون مجموعة متنوعة من اللغات ولكنهم لم يكونو على معرفة جيدة باللغة العربية حيث كان النص الكامل للقرآن الكريم مكتوبا.[بحاجة لمصدر] و يوجد سبب آخر لجمع القرآن وهو أن العديد من المسلمين الذين كانو يحفظون أجزاء من القرآن كانوا يموتون , على وجه الخصوص في المعارك والغزوات.
وقيل أن عثمان قد بدأ بتكوين مجموعة (بما في ذلك أعضاء بارزين من زيد وعدد من رجال قريش) لإنتاج نسخة قياسية من النص القرآنى. وبعض الروايات تقول أنه إستند إلى هذا التجميع بناء على النص الذى إحتفظت به حفصة. وقصص اخرى تذهب ان عثمان قد أنجز تجميعه بشكل مستقل ، والنص الخاص بحفصة كان قد أتى به فيما بعد ، وعثر على أن النصين كانا متطابقين تمام التطابق.[بحاجة لمصدر]
حتى هذا الوقت كان هناك نص واحد فقط مكتوب من القرآن. وفقا لحسابات إسلامية ، فإن هذا النص كان مطابقا تماما لنسخته الأصلية. العلماء غير المسلمين كانو يعتقدون ذلك ايضا ، في حين أن هذا أمر ممكن تماما ، ويجب أن يكون هناك على الأقل قد تكون هناك اختلافات طفيفة منتجة من بعض الفساد..[5] وهكذا ، هذا أصبح يعرف باسم المصحف العثماني ، أو "الدستور العثماني". [6]
وتم تدوين رد فعل عثمان في 653 في ما يلي :
- "وهكذا 'أرسل عثمان رسالة إلى حفصة يقول فيها , "أرسلى لنا هذه المخطوطات من القرآن حتى , نتمكن من تجميع المواد القرآنية في نسخة كاملة ومن ثم نعيدها لكم "حفصة أرسلت الرد إلى'. عثمان." أرسلت حفصة إلى عثمان ما طلبه. ثم أمر عثمان زيد بن ثابت ، و عبد الله بن الزبير ، سعيد بن العاص و عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أمرهم بإعادة كتابة المخطوطات في نسخة كاملة. عثمان قال للرجال القريشيين الثلاثة ، "في حال كنتم لا تتفقون مع زيد بن ثابت على أي نقطة في القرآن الكريم ، قوموا بكتابتها بلهجة قريش,وقد أنزل القرآن الكريم بلغتهم." وقد فعلوا ذلك ، وعندما كانت قد كتبت العديد من النسخ ،فإن عثمان قد أعاد المخطوطات الأصلية إلى حفصة. 'أرسل عثمان إلى كل مقاطعة مسلمة نسخة واحدة من ما لديهم نسخ ، وأمرهم بأن جميع المواد القرآنية الأخرى ، سواء أكانت مكتوبة في المخطوطات أو مجزأة أو نسخ كاملة, أوصى بأن تحرق. وأضاف زيد بن ثابت "، وكان غاب عنى آية من سورة الأحزاب التي كتبتها عندما كنا أنسخ القرآن وكنت أسمع تلاوته من رسول الله . وبحثنا لذلك عنها بتأنى حتى وجدت مع خزيمة بن ثابت الأنصاري . (وهذه اآية نصها): ' من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه .'"[Qur'an 33:23][Bukhari صحيح البخاري، 6:61:510]
وعلى الرغم من أن ترتيب النص الخاص بعلى يختلف أختلف في وقت سابق عن الدستور العثماني فقد وافق علي على هذه النسخة الموحدة.[4]
بعض الباحثين أشاروا إلى أنه في وقت مبكر فإن النص العثماني للقرآن يختلف من حيث علامات الترقيم من النسخة التى نقرأها تقليديا اليوم. ويعتقد أن النسخ الأولى في وقت مبكر من النص لم تتضمن علامات التشكيل, وحروف العلة القصيرة ، والنقاط التي يتم استخدامها في تميز كتابة الحروف العربية المتماثلة مثل ص[ر] & z[ز] or t[ت] & ṭ[ث] أوf ف[ف] & q[ق]. وهناك إدعاء أن النقاط أدخلت في نظام الكتابة في وقت ما بعد خلال نحو نصف قرن من إقرار وتوحيد النص العثماني حوالى عام 700 بعد الميلاد.[7]
عندما تم الانتهاء من عملية التجميع ، في وقت ما بين 650 و 656 ، أرسل عثمان نسخا منه إلى مراكز مختلفة من الإمبراطورية الإسلامية المتسعة المترامية الأطراف. ومنذ ذلك الحين ، بدأ الآلاف من الكتبة المسلمين نسخ القرآن وحفظه.[8]
التشكيك العلماني
علماء علمانيون آخرون ، مثل جون وانزبرو و (مؤرخ) مايكل كوك و باتريشيا كرون ، كانو أقل رغبة من نسبةالقرآن بأكمله إلى محمد(أو عثمان)، بحجة أن هناك "أدلة دامغة أنه لا وجود للقرآن الكريم بأي شكل قبل العقد الأخير من القرن السابع... [وأن]...لا يشهد على التقليد الذي يضع هذا الوحي المبهم إلى حد ما في سياقه التاريخي قبل منتصف القرن الثامن ". "وليس هناك دليل على أن النص القرآن تم جمعه بواسطة عثمان, لأن النسخ التى بقيت من القرآن الكامل ،كانت متوافرة بعد عدة قرون من عثمان "[{{{url}}} {{{title}}}]" — {{{date}}}. و(أقدم نسخة موجودة بالنص الكامل كانت في القرن التاسع [9]) وإنهم يعتبرون أن الإسلام تشكل تدريجيا على مدى عدة قرون بعد الفتوحات الإسلامية ، كما أوضحوا أن الفاتحين الإسلامية بثوا معتقداتهم إستجابة للتحديات اليهودية والمسيحية.[10]
التشابه مع التوراة
العلماء المتشككون يرجعون إعتقادهم بأن القرآن مستقى من مصادر توراتية لحساب العديد من أوجه التشابه بين القرآن والكتب المقدسة اليهودية والعبرية و بالقول أن محمد كان يقوم بتدريس ما كان يعتقده في التاريخ العالمي ، حسب ما قد سمع به من اليهود والنصارى الذين تصادف تواجدهم في جزيرة العرب ومن خلال أسفاره . . هؤلاء العلماء يختلفون أيضا مع العقيدة الإسلامية التي تنص على أن القرآن قد أوحى من قبل الله إلى البشرية جمعاء..[مطلوب توضيح] وأشاروا إلى أن هناك العديد من المقاطع التي , يخاطب بها الله جل جلاله طرفا ثالثا , أو أن الراوي حيث تستدعى الحال يقسم مختلف الكيانات ، بما في ذلك الله.[11]
انظر أيضاً
- Corpus Coranicum
- Early Quranic manuscripts
- Biblical and Quranic narratives
- Prophets and messengers in Islam
- Quranic timeline
- قصص الأنبياء
- نقد القرآن
ملاحظات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المراجع
- ^ أ ب ت Usmani, Mohammad Taqi (2000). An approach to the Quranic sciences. Birmingham: Darul Ish'at. pp. 191–6.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ Hasan, Sayyid Siddiq (2000). The collection of the Qur'an. Karachi: Qur'anic Arabic Foundation. pp. 34–5.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ Nasr, Seyyed Hossein (2007). "Qur'an". Encyclopedia Britannica Online. Retrieved 2007-11-04.
- ^ أ ب See:*Tabatabaee, 1987, chapter 5
See also:
- Observations on Early Qur'an Manuscripts in San'a
- The Qur'an as Text, ed. Wild, Brill, 1996 ISBN 90-04-10344-9
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةWSU
- ^ Wild, Stefan (2006), "Canon", in Leaman, Oliver, The Qur'an: an encyclopedia, Great Britain: Routledge, pp. 136–139
- ^ «نظام الكتابة العربية وعلم اللغة الاجتماعي من الإصلاح الهجائي ، محمود أطروحة دكتوراه من ، جامعة جورج تاون ، 1979 ، ص .
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةcalligraphy
- ^ Hagarism: The Making of the Islamic World, Crone, Patricia & Cook, Michael, p.3 Cambridge, Cambridge University Press, 1977
- ^ P. Crone and M. Cook, Hagarism: The Making Of The Islamic World, 1977, Cambridge University Press
- ^ مقدمة القرآن الطبعة الثانية, Richard Bell, W. Montgomery Watt, Edinburgh University Press, 1970, ISBN 0748605975, 9780748605972 p.66
قراءات إضافية
- Ibn Warraq, ed. (1998). The Origins of The Koran: Classic Essays on Islam’s Holy Book. Prometheus Books. ISBN 157392198X.
- Ibn Warraq, ed. (2000). The Quest for the Historical Muhammed. Prometheus Books. ISBN 1573927872.
- M. M. Azami (2003). The History of the Qur'anic Text from Revelation to Compilation: A Comparative Study with the Old and New Testaments. UK Islamic Academy.
الروابط الخارجية
- Dated Muslim Texts From 1-72 AH / 622-691 CE: Documentary Evidence For Early Islam Islamic Awareness
- Several early Qur'ans: information, zoomable images British Library website