برقة، نابلس
Burqa | |
|---|---|
| الترجمة اللفظية بالـ Arabic | |
| • Arabic | بُرقه |
| • Latin | Burqa (official) |
 Burqa | |
  Burqa Location of Burqa within Palestine | |
| الإحداثيات: 32°18′08″N 35°11′35″E / 32.30222°N 35.19306°E | |
| Palestine grid | 168/189 |
| State | دولة فلسطين |
| Governorate | نابلس |
| الحكومة | |
| • النوع | Municipality |
| • Head of Municipality | Mohammed Issam Abu Issa |
| التعداد (2006) | |
| • الإجمالي | 4٬030 |
| Name meaning | تربة رملية مغطاة بالحجارة الملونة.[1] |
بُرقه هي قرية فلسطينية في محافظة نابلس شمال الضفة الغربية ، تقع شمال غرب مدينة نابلس. وبحسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني ، بلغ عدد سكان القرية 4،030 نسمة في منتصف عام 2006. [2]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التسمية
تعني بُرقة كلمة (بُرقة)، في اللغة العربية التلون، وقد ذكر ياقوت الحموي حوالي 100 مكان في الجزيرة العربية بهذا الاسم، وتعني هنا المكان الذي يحتوي على الحجارة الملونة وفي فلسطين هناك أكثر من مكان بهذا الاسم، ف (برقة نابلس) و(برقة (رام الله)). بالإضافة إلى (برقين) وان كانت الأخيرة مشتقة من (بركة) وهي غرب جنين. وكما أن هنالك بركوسيا غرب الخليل.
الموقع
تقع على بعد 18 كم شمال غرب نابلس. وترتفع حوالي 500 م عن سطح البحر. يوجد موقع قديم للقرية تم تدميره بفعل الزلزال الذي ضرب فلسطين في القرن الحادي عشر
السكان
بلغ عدد سكان القرية 4,137 نسمة في عام 2007م.
الاقتصاد
يعتمدون أهل القرية في رزقهم على الزراعة (الزيتون 2500 دونم والخضار 300 دونم، والفواكه 1500دونم). كما ويعتمد أيضاً على الحوالات المالية من أبنائهم في المهجر .وموظفي الحكومة الذين يشكلون نسبه كبيرة من العاملين
مشهورون
حوادث
في 26 ديسمبر 2021 تناقلت مقاطع مصورة لنداءات أطلقها أهالي القرية تطالب العوائل فيها بالاستعداد لمواجهة اقتحامات المستوطنين.ولعل أبرز ما أثار غضب واستياء النشطاء هو تفرد الاحتلال ومستوطنيه بأهل القرية في ظل غياب الحماية والدعم من قبل الأجهزة التابعة للسلطة الفلسطينية.
حيث أثارت دعوة أطلقها الناطق باسم الحكومة إبراهيم ملحم ونائب رئيس حركة فتح محمود العالول قبل أيام، لأهالي الضفة بالخروج لحماية قراهم وبيوتهم وأراضيهم، غضباً كبيراً بين صفوف المواطنين.حيث تساءل النشطاء عن جدوى وجود الأجهزة الأمنية والشرطية التي تعجز عن مجرد رد المستوطنين وحماية الفلسطينيين.
وبدأ المستوطنون، هجومهم على القرية، مساء الخميس 23 ديسمبر 2021، إلا أن أهالي البلدة تصدوا لهم وأجبروهم على الفرار.وكان آلاف المستوطنين وصلوا إلى مستوطنة “حومش” المقامة على أراضي البلدة، بحماية مشددة من قوات الاحتلال.والجدير ذكره أن نشطاء فلسطينيين، أكدوا أن الأوضاع في القرية ما زالت متوترة، وحذر أحد المغردين من هجوم محتمل، قائلاً: “تحذيرات من هجوم محتمل للمستوطنين الإسرائيليين على قرية برقة شمالي نابلس عند الساعة الثامنة من مساء اليوم، وأهالي القرية يستعدون للدفاع عن بيوتهم وأراضيهم”.[3]
مرئيات
| سكان قرية برقة الفلسطينية يطلبون المساعدة حيث يقوم المستوطن
الإسرائيلي بمهاجمة أحيائهم بعنف بدعم من الجيش الإسرائيلي. |
