الكونتلا، نخل
الكونتلا، نخل | |
---|---|
الإحداثيات: 29°25′N 31°15′E / 29.417°N 31.250°E | |
البلد | مصر |
المحافظة | شمال سيناء |
المركز | نخل |
منطقة التوقيت | UTC+2 (EST) |
• الصيف (التوقيت الصيفي) | +3 |
الكونتلا، هي قرية تابعة لمركز نخل، محافظة شمال سيناء، على بعد نحو 30 كم شمال طابا ونحو 10 كم من الحدود الإسرائيلية المصرية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حرب 1956
- مقالة مفصلة: العدوان الثلاثي
اشتهرت تبة الكونتيلا حيث كانت موقع تمركز لقوات الفرقة 202 مظلات التابعة للجيش الإسرائيلي، وتقع التبة على رأس مثلث طرق النقب-التمد-الكونتيلا. قامت الفرقة بالهبوط في المنطقة بهدف الاستيلاء على نقطة مراقبة الكونتيلا ثم التقدم إلى منطقة بئر تمادة.[1]
المياه الجوفية
يوجد في الكونتلا خزان مياه جوفية عميق يعرف باسم خزان الحجر الرملي النوبي يتواجد في معظم أجزاء الشريط الحدودي الشرقي لمصر من الكونتلا جنوبا وحتى الصابحة شمالا، وأن الميل الطبيعي للخزان باتجاه الشريط الحدودي، وتقدر كمية المياه المتدفقة منه بحوالي 10 ملايين متر مكعب سنويا كفاقد طبيعي.[2]
ويبلغ عدد الآبار بالخزان الرملي 55 بئرًا ويقدر السحب اليومي منه بـ 13200 متر مكعب في اليوم بما يوازى 4 ملايين متر مكعب في السنة. وقد شرعت إسرائيل في حفر طلمبات للاستفادة من آبار المياه الجوفية في مناطق أبو عجيلة وأم شيحان والمنبطح والجيفى والصابحة وعريف الناقة والجلال وصدر الحيطان والخرم والجرور.
خط الغاز
- مقالة مفصلة: خط أنابيب شرق المتوسط
يمر بالقرية خط أنابيب شرق المتوسط الذي يمد الأردن وإسرائيل ببالغاز الطبيعي من مصر.
الخدمات
ينقص القرية الكثير من الخدمات والمشاريع العمرانية ووسائل المواصلات.
حادث اختراق الحدود 2011
- مقالة مفصلة: هجوم إيلات 2011
بعد قيام مجموعة مسلحين بالهجوم على حافلات إسرائيلية في إيلات قامت طائرات عسكرية إسرائيلية بتتبع الجناة، والذين فروا إلى سيناء حسب رواية السلطات الإسرائيلية. وفي رواية شهود عيان من قرية الكونتلا، أن الطائرات الإسرائيلية اخترقت المجال الجوي المصري وقامت بإنزال جنود إسرائيليين اشتبكوا مع جنود الأمن المركزي بالقرب من القرية.[3] كما أكد الأهالي عن زرع الإسرائيليين حقول ألغام بالقرب من القرية لاستخدامها كمصايد في حالة اختراق الحدود.