العلالقة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الموقع الجغرافي
تقع مدينة العلالقة في الجزء الشمالي الغربي من ليبيا، على بعد زهاء 70 كيلو متر غرب العاصمة طرابلس
- خط عرض : '0 °0
- خط طول : '0 °0
- ارتفاع من مستوى سطح البحر : 0 متر
أصل التسمية
يعود أصل التسمية إلى القبيلة العربية التي تقطن هذه المنطقة وهي قبيلة العلالقة، وهي بطن من علاق بن عوف من بني سليم الذين هاجروا إلى شمال إفريقيا في القرن العاشر الميلادي.
السكان (التوزيع الديموغرافي)
تاريخ العلالقة في مصر
الاقتصاد
تاريخ المدينة
كانت تعرف منطقة العلالقة وصبراته بوجه عام قبل وقت ليس ببعيد جدا باسم (زواغة) على اسم القبيلة البربرية المعروفة، والتي يبدو أن إحدى فروعها قد سكنت هذه المنطقة منذ القدم قبل هجرة قبائل بني سليم العربية إليها والذين تتحدر منهم القبيلة التي أخذت هذه المنطقة اسمها الحالي منها (قبيلة العلالقة). ويذكر التيجاني في رحلته أن زواغة كانت مدينة قائمة بذاتها بجانب مدينة صبره (صبراته)، غير أنه لم يدرك إلا أطلالها؛ حيث كانت قد خربت في ذلك الوقت (القرن الثالث عشر الميلادي).
والاسم الذي تعرف به منطقة العلالقة اليوم هو (سوق العلالقة) أو (سوق الجمعة)؛ ذلك أنه تقام بها يوم الجمعة سوق شعبية كبيرة رائجة، يقال إنها الأكبر في غرب ليبيا عموما، تباع بها الملابس، والخضروات، والفواكه، والأسماك، والحبوب، والمواشي، والطيور، وقطع الغيار المستعملة والجديدة، والإلكترونيات، وغيرها. أما من الناحية الرسمية فإن اسم هذه الوحدة الإدارية المحلية هو (العلالقة)، وليس (سوق العلالقة)، هذا مع أن سكان هذه الوحدة الإدارية (المؤتمر الشعبي الأساسي بحسب التسمية الرسمية في ليبيا) من قبيلة العلالقة بالإضافة إلى المناطق المجاورة لها أيضا: مدينة صبراته، وضواحيها، والقرى المجاورة لها.
وقد كانت منطقة سوق العلالقة في السابق مجموعة من المزارع والبساتين كسائر المناطق المجاورة، غير أن التطور العمراني أحدث بها تغييرا كبيرا؛ حيث خططتها الدولة وأنشأت بها مجموعة من المساكن في تسعينيات القرن العشرين تقريبا؛ لمواجهة أزمة السكن المتفاقمة في البلاد، ومع زيادة التطور أخذت المنطقة شكل المدينة شيئا فشيئا.
ولسكان هذه المنطقة وما جاورها أي قبيلة العلالقة تاريخ حافل في الجهاد ضد الاستعمار الإيطالي، وتقول الروايات الشعبية المحلية المتواترة أن هذه القبيلة كانت آخر من ألقى السلاح بغرب ليبيا في الحرب على الإيطاليين (سنة 1925م). وكانت قبل ذلك في العهد العثماني من القبائل المعارضة للسيطرة العثمانية على البلاد، بالإضافة إلى قبائل عربية أخرى كالبلاعزة، والمحاميد، والنوائل، وغيرهم.
التقسيم الإداري
تتبع مدينة العلالقة لشعبية صبراتة و صرمان
المناخ الثقافي
شخصيات مهمة من المدينة
شخصيات تاريخية:
عبدالحفيظ الكيب
مفتاح بن عامر الزواغي
غالب الكيب الفتحلي
الصغير أمحمد الخطابي
أبو القاسم العلاقي
أدباء وكتاب:
فريدة أبو القاسم العلاقي
نجم الدين غالب الكيب
عمر إبراهيم الفتحلي
رجال تربيه وتعليم:
المبروك الناجح الخطابي
أبوبكر أبوبكر الخطابي
عمر دقروم
سالم زايد الحفيان