الصالح إسماعيل

لمعلومات عن أشخاص آخرين بأسماء مشابهة، انظر الصالح إسماعيل.

الملك الصالح إسماعيل
أمير الأسرة الزنگية
العهد	1174 (عدة أشهر)
سبقه	نور الدين زنكي
تبعه	صلاح الدين الأيوبي (كسلطان أيوبي)
وُلِد	1163 (العمر 860–861)
توفي	1181 (aged 17–18)
البيت	الزنگية
الأب	نور الدين زنكي
الأم	رضي خاتون
الديانة	الإسلام السني
الصالح إسماعيل المعارك/الحروب معركة قرون حماة (1175)

الصالح إسماعيل بن نور الدين الزنكي بن آق سنقر تولى الحكم عام 1174 م بعد والده. والدته هي عصمت الدين خاتون التي تزوجت فيما بعد الناصر صلاح الدين الأيوبي.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 والدته وجدته وزوجته

حسب أسطورة صليبية، فإن أمه كانت شقيقة برتراند من تولوز، رضي خاتون، التي أسَرها نور الدين زنكي في أعقاب الحملة الصليبية الثانية؛ وثمة أسطورة مشابهة تتعلق بوالدة عماد الدين زنگي، جد الصالح إسماعيل.

تزوج أرملة نور الدين زنكي، ومع مرور الوقت وطد نفسه ليصبح حاكم سوريا.

 حكمه

During his childhood, his father's soldiers, commanded by Shirkuh , fought the Franks of King Amaury I of Jerusalem for control of Egypt . It was ultimately Sirkuh who won, but he died shortly after, on March 23, 1169 . Al-'Adîd , the Fatimid caliph of Cairo, then appointed Saladin , nephew of Shirkuh, as vizier. In the years that followed, Saladin began to show signs of independence from Nur ad-Din, who organized an expedition to subjugate him, but died in Damascus on May 15, 1174 . Some time later, it was King Amaury I who died in turn, leaving the throne to his minor and leper son 3 .

استولى سيف الدين غازي الثاني، ابن عم الصالح إسماعيل، على الموصل which he held before his uncle Nur ad-Din seized it. In Damascus, the emir Ibn al-Muqaddam kept the child under his control and took power in Damascus, while another emir, Ibn al-Dayâ governed Aleppo. A third emir, Gümüshtekîn took As-Salih to Aleppo, where he dismissed Ibn al-Dayâ. Ibn al-Muqaddam and the other emirs in Damascus became afraid and appealed to Sayf ad-Dîn Ghazî, to whom they offered the emirate of Damascus, but the latter declined the proposal. They then appeal to Saladin and deliver the city to him ( November 27, 1174 ). Saladin then asserted that he was only in Syria to protect As-Salih and took Homs ( December 10, 1174 ), Hama ( December 28, 1174 ) and marched on Aleppo. But the city resisted and the emirs appealed to the Franks and the Nizarites , who forced Saladin to lift the siege 4 .

Twice more, the Zengids, under the leadership of Sayf ad-Dîn Ghâzî, attempted to drive Saladin from Syria, but they were beaten at Qurûn Hamâ ( April 23, 1175 ), then at Tell al-Sultân ( April 22, 1176 ) 5 .

استلم حكم الشام ومصر بعد وفاة والده سنة 1174 م. اعترف صلاح الدين الأيوبي به كحاكم للشام ومصر. ودخل سنة 1174 م إلى دمشق ليعلن نفسه وصياً على العرش وتزوج من عصمة الدين خاتون. ليهرب إسماعيل إلى حلب سنة 1176 ويعلن صلاح الدين نفسه سلطانا على الشام ومصر.

 وفاته

اشتهر بتقواه وورعه حتى أنه رفض الأخذ برأي الأطباء في شرب شيء من الخمر عندما ألحّت عليه علة القولنج التي أودت بحياته ووصف له الأطباء شرب الخمر للتداوي، فقال: لا أفعل حتى أستفتي الفقهاء؛ فاستفتى، فأفتاه فقيه من مدرسي الحنفية بجواز ذلك، فقال له: أرأيت إن قدر الله تعالى بقرب الأجل أيؤخره شرب الخمر؟ فقال له الفقيه: لا، فقال: والله لا لقيت الله سبحانه وقد استعملت ما حرمه علي؛ ولم يشربها فتوفي رحمه الله.

توفي إسماعيل في حلب وتذكر بعض المصادر أنه مات مسموما.".

Having neither son nor brother, his first cousin, `Imad ad-Dîn Zengi , brother of Sayf ad-Dîn Ghâzî who died the previous year, succeeded him 6 .

 انظر أيضاً

• قائمة حكام دمشق
• خاتون
• قائمة المدراس في العهد الأيوبي

 المصادر

ألقاب ملكية
سبقه نور الدين زنگي	أمير دمشق 1174	تبعه صلاح الدين