السجينة (كتاب)
السّجينة
السّجينة | |
---|---|
العنوان الأصلي | بالفرنسية : Prisioneira do rei بالإنجليزية : Stolen Lives |
المؤلف | مليكة أوفقير ميشيل فيتوسي |
اللغة | فرنسية |
البلد | المغرب |
الموضوع | سيرة ذاتية |
الناشر | غراسيه وفاسكيل |
تاريخ الإصدار | 1999 |
معرفة المصادر | ابحث |
ترجمة | |
ترجمة | غادة موسى الحسيني |
تاريخ الإصدار المترجم | 2000 |
التقديم | |
عدد الصفحات | 376 |
تعديل |
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نبذة عن الكتاب
السجينة رواية واقعية -أوسيرة ذاتية- تحكي حياة مليكة أوفقير وعائلتها مليكة التي عاشت بداية حياتها في القصور الملكية لينتهي المطاف بها سجينة مع عائلتها . ميشيل فيتوسي الكاتبة الأخرى التقت مليكة سنة 1997 وبدأن الكتابة سنة 1998 .
طبيعة الكتاب
الحنين الترف الفقد التيتم الفقر الخوف الجوع . كانت حياة مليكة متميزة وفريدة . وصفت الكاتبة حياة القصر الملكي وطريقة عيش سكانه وكيف يكون أيام الأعياد والاحتفالات . تحدثت عن مغماراتها وجرأتها في صغرها أيضًا شعورها بالغربة وهي بعيدة عن كنف عائلتها. تحدثت عن حياتها بعد رجوعها لعائلتها وعن ألاعيبها وتمرداتها الصبيانية . وعن معاناتها في السجن وانعدام الحرية والخصوصية فيه . تيتمت مليكة مرتين عندما مات والدها وعندما تحول أباها بالتبني إلى جلاد !
المؤلفة مليكة
عندما بلغت مليكة أوفقير الخامسة من عمرها تبناها محمد الخامس وترعرعت مع ابنته الأميرة أمينة كالأختين . وبعد موت العاهل المغربي تبناها الحسن الثاني وأكمل تربية الأثنتين . عندما بلغت مليكة السادسة عشر عام 1969 خرجت من القصر لتعيش مرة أخرى عند عائلتها . وفي عام 1972 قام والدها أوفقير بمحاولة اغتيال الحسن الثاني لكن فشلت عمليته . فقتل على أثرها وسجنت عائلته تسعة عشر عامًا. مليكة أوفقير ابنة الجنرال أوفقير لم تكن إلا ضحية مشاكل سياسية قذفت بها وعائلتها إلى السجن . "كيف لأبي أن يحاول قتل من رباني وكيف للأخير الذي طالما كان لي أبًا آخر أن يتحول إلى جلّاد" !
عائلة أوفقير المسجونة
الأم : فاطمة وابنائها : مليكة ، مريم ، رؤوف ، ماريا ، سكينة وعبد اللطيف بالإضافة إلى عاشورا وحليمة اللتان قررتا الذهاب مع أوفقير إلى السجن .
خروجهم من السجن
في عام 1991 غادرت عائلة أوفقير السجن ، وبعدها بخمس سنوات تمكنت من الإنتقال إلى فرنسا.