إدوارد لي ثورندايك

(تم التحويل من إدوارد ثورندايك)
إدوارد لي ثورندايك
Edward Thorndike
Edwardleethorndike.jpg
ثورندايك في 1912
وُلِدَ
Edward Lee Thorndike

(1874-08-31)أغسطس 31, 1874
توفيأغسطس 7, 1949(1949-08-07) (aged 74)
مونتروز، نيويورك، الولايات المتحدة
الجنسيةأمريكي
التعليمجامعة وسليان (B.S.)
جامعة هارڤرد (M.A.)
جامعة كلومبيا (Ph.D.)
المهنةأستاذ جامعي
رب العملكلية المعلمين، جامعة كلومبيا
اللقبأبو علم النفس التعليمي الحديث
الزوجElizabeth Moulton (تزوجا 29 أغسطس 1900)
الديانةميثودية

إدوارد لي ثورندايك Edward Lee Thorndike (و.31 أغسطس 1874 - 9 أغسطس 1949) هو عالم نفس أمريكي، أمضى تقريباً كل حياته العملية في كلية المعلمين، جامعة كلومبيا. أدى عمله حول السلوك الحيواني وعملية التعلم إلى نظرية الارتباطية، وساعد على إرساء الأسس العلمية لعلم النفس التربوي الحديث. كما عمل على حل المشاكل الصناعية، مثل اختبارات الموظفين. وكان عضواً في مجلس ادارة مؤسسة علم النفس، كما شغل منصب رئيس جمعية علم النفس الأمريكية في 1912.[1][2]

ويعتبر ثورندايك الأب الروحي لعلم النفس التربوي رغم ما تعرضت له نظريته من انتقادات. إذ أنه كان بمثابة القوة الدافعة لمن جاء بعده من أصحاب النظريات.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

النشأة

ثورندايك كان من مواليد وليامزبرگ، مساتشوستس، الولايات المتحدة، والدته ربة منزل ووالده كان وزيرا، بعد انهاء ثورندايك لدراسته الثانوية في عام 1891، التحق بجامعة وسليان وتخرج منها عام 1895. ثم واصل تعليمه في جامعة هارڤرد، وفي عام 1897 ترك هارفارد وبدأ العمل في جامعة كولومبيا، حصل على درجة الدكتوراه في علم النفس عام 1898 صرف تقريبا كامل حياته المهنية في كلية المعلمين بجامعة كلومبيا، [3] وقد بدأ تأثير أبحاثه على موضوع التعلم والتعليم بالظهور منذ مطلع القرن العشرين.


بداياته

كان ثورندايك ابنا لقس ميثودي [4] في (لويل - مساتشوستس) وفي 29 أغسطس عام 1900 تزوج من إليزابث مولتون وأنجبوا خمسة أطفال، إثر تخرجه عاد ثورندايك إلى اهتماماته الأولية، في علم النفس التربوي. في 1898 قدم دكتوراه في جامعة كلومبيا تحت إشراف جيمس م.س. كين كاتل، أحد الرواد المؤسسين للقياس النفساني Psychometrics [5] "القياسات السيكولوجية - إنگليزية: Psychometrics". وتوظف في كلية النساء كليڤلند، اوهايو. وبعد عام انتقل من وظيفته الأولى وعمل موجهًا في قسم علم النفس في كلية المعلمين في جامعة كلومبيا، حيث بقى لبقية طيلة حياته المهنية، يدرس ويبحث في أمور التعلم الإنساني والتعليم والاختبارات العقلية. في 1937 ثورندايك أصبح الرئيس الثاني لجمعية القياس النفساني، سار على خطى لويس ليون ثرستون مؤسس الجمعية ومؤسس مجلة القياس النفساني.

تدريب المعلمين أواخر القرن 19

لقد كان تدريب المعلمين ما بين عامي 1860 و1890 قائما بشكل عام على القيم التي وضعها التربوي يوهان هاينريش بستالوتزي وعلى بعض الأساليب التعليمية التي تجددت نتيجة لبعض الأبحاث التي اهتمت بفكرة "ماذا يجري في خبايا عقل الطفل البالغة التعقيد". وفي أواخر القرن التاسع عشر سادت النظرة القائلة بأن تطبيق مبادئ علم النفس على التربية يؤدي حتما إلى إيجاد تعليم قائم على أسس علمية وهي النظرة التي جاءت نتيجة الدراسات التي قام بها كلا من يوهان فريدريش هربارت (1776–1841) (بالألمانية: Johann Friedrich Herbart) وتشارلز دى گارمو (1849-1934) إنگليزية: Charles De Garmo.

وفي الوقت الذي أخذت فيه أفكار هربارت في التأثير على البحوث التربوية في الولايات المتحدة كانت أبحاث ڤيلهلم ڤونت (1832-1920) في أوروبا (ألمانيا) لا تزال في بداية الاعتراف بها من قبل الأمريكيين، وقد قام گرانڤيل ستانلي هول (1844-1924) إنگليزية: Granville Stanley Hall (أحد تلامذة فوندت) عام 1883 بإنشاء مختبر للأبحاث السيكولوجية في جامعة جونز هوپكنز في بلتيمور، مريلاند، الولايات المتحدة، وفي نفس الوقت تقريبا كانت كتابات الباحثين والدارسين تمهد الطريق أمام المعلمين لاستخدام علم النفس الحديث.

أبحاث ثورندايك

كانت بدايات ثورندايك في مجال نظريات التعلم والتعليم من خلال أبحاثه التي طرحها في عامي 1913 - 1914 عندما نشر كتابه علم النفس التربوي المؤلف من 3 أجزاء حيث قام فيه بطرح أفكاره الناتجة عن أبحاثه التجريبية والإحصائية وتوضيح مبادئ قوانينه التي اعتمد عليها في وضع نظريته الخاصة فيما يتعلق بطريقة التعلم سواء التعلم الإنساني أو التعلم الحيواني

طريقة البحث لدى ثورندايك

تقوم طريقة ثورندايك في البحث على أساس المشاهدة وحل المشكلات وذلك على النحو التالي:

  1. ضع الإنسان أو الحيوان في موقف يتطلب حل مشكلة ما. مثل: محاولة الهرب من مكان مغلق
  2. رتب توجهات الإنسان أو الحيوان أي ردود أفعاله أو استجاباته المتوقعة
  3. اختر الاستجابة الصحيحة من بين خيارات متعددة
  4. راقب سلوك الحيوان أو الإنسان
  5. سجل هذا السلوك في صورة كمية (رقمية) أي باستخدام المقاييس والمعايير

وقد استخدم ثورندايك أسلوبه هذا في تجاربه الأولى على القطط وفي تجاربه أيضا في جامعة هارفرد ومن بين أشهر تجاربه الأولى هي تجربة الإثابة بالحلوى وهي التجربة التي استخدمت فيما بعد على تجارب الاشراط الإجرائي.

القطط وصناديق المتاهة

من بين أهم مساهمات ثورندايك تجاربه على القطط وعن كيفية تعلمها الهروب من صناديق المتاهة التي كان يحبسها فيها بالإضافة إلى صياغته لقانون الأثر (قانون التأثير) [6] إنگليزية: Law of effects على ضوء أبحاثه التجريبية التي قام بها

حيث نص قانون الأثر لديه على أن الاستجابات التي تليها نتائج مرضية وسترتبط بالوضع والظروف المعنية وبالتالي فإن هذه الاستجابات ستتكرر (على الأرجح) كلما كانت الظروف مشابهة للوضع السابق، وذلك بسبب العلاقة الارتباطية التي نشأت سابقا أما إن أدت الاستجابات إلى نتائج غير مرضية فإنها على الأرجح لن تتكرر نتيجة عدم نشوء العلاقة الارتباطية الآنفة الذكر [7]

وقد جاءت تجارب ثورندايك هذه كردة فعل منه على غيره من الباحثين الذين كانوا يرون أن الحيوانات تستعمل حدسها وبصيرتها في حل مشاكلها وقد قال معلقا على هذا:

في المركز الأول، إن أغلب الكتب لا تعطينا علمَ نفسٍ، بل تزودنا بقصيدة مدح للحيوانات. كل كتاباتهم كانت عن الذكاء الحيواني ولكنها أبدا لم تكن عن الغباء الحيواني [8]


وليثبت ثورندايك بأن قططه تتعلم كيفية الهروب من الصناديق وأن هروبها هذا لم يكن بمحض الحدس والبصيرة، فقد قام باستعمال رسوم بيانية تسمى منحى التعلم إنگليزية: learning curves حيث يتم رسم هذه الرسوم البيانية اعتمادا على الوقت اللازم للقطة للهروب والإفلات من صناديق المتاهة، وقد وضح ثورندايك بأنه لو كانت القطط تعتمد على بصيرتها في حل لغر الصناديق لكانت منحنيات التعلم المتعلقة أظهرت خلا في شكلها ونوعا من عدم الانسجام، إلا أن الرسومات البيانية جاءت منسجمة وموضحة بأن ما تقوم به القطط يعتبر تعلما تدريجيا خاصة وأن المنحنيات كانت تبدي تغيرات تدريجية دالة على ارتفاع في مستوى تعلم القطط لمسألة كيفية الهروب من الصناديق.

قام ثورندايك بجمع ملاحظاته وقدمها وأكد فيها بأن العلاقة الارتباطية بين لغز الصناديق وردود أفعال القطط في كيفية الهروب من الصندوق جاءت معززة في كل تجربة جديدة (أي أظهرت علاقة ارتباطية أقوى) مما يدل على أن الحاصل تعلم وقد تم تبني هذه الفكرة فيما بعد من قبل بوروس فردريك سكينر (1904–1990) إنگليزية: Burrhus Frederic Skinner في أبحاثه عن السلوك وعن التكيف الفعال كما تم الاعتماد على هذا التحليل الترابطي في نظريات السلوك في منتصف القرن الماضي وبقي الاعتماد عليه في نظريات السلوك الحديثة أيضا.

جاءت أفكار ثورندايك متممة لبعض أفكار جون ديوي (1859–1952) إنگليزية: John Dewey في علم النفس الوظيفي حيث قام بتطوير بعض أفكار ديوي وخرج بنظريته التي سماها الارتباطية والتي أصبحت مطلبا تربويا لخمسين سنة تالية.

قوانين ثورندايك

وضع ثورندايك نظريته الارتباطية والتي رأى من خلالها بأن عملية التعلم تتأثر وتعتمد على ثلاث قوانين رئيسية هي [9]:

  • قانون الاستعداد: وهو أول قوانين ثورندايك الأولية وهو مبدأ يعبر عن خصائص الظروف التي تجعل الاستعداد للقيام باستجابة معينة (كيفية الهروب من المتاهة) وفقا لوضع محدد (وضع معين كالحبس في صندوق المتاهة) مرتبط بفكرة الإثابة والعقاب، فالاستجابة تكون مشبعة في الحالة الأولى (الإثابة) وتكون غير مشبعة في الحالة الثانية (العقاب).
  • قانون المران (أو التدريب): وهو ثاني القوانين ويرى فيه ثورندايك بأن العلاقة الارتباطية بين الوضع (الحبس في الصندوق) والاستجابة (كيفية الهروب) تقوى كلما تتكررت هذه الاستجابة على ذلك الوضع
  • قانون الأثر (الثأثير): ويرى فيه ثورندايك بأن العلاقة الارتباطية بين الوضع والاستجابة تزداد قوتها إذا كانت نتيجة الاستجابة مرضية "ارتباط ذو إشباع" وتضعف قوتها إذا كانت نتيجتها غير مرضية "ارتباط ذو ضيق".

النظرية الارتباطية

الشاذلي محمد[10]
ساهم بشكل رئيسي في تحرير هذا المقال
المفاهيم الأساسية لثورندايك
الارتباطية: هو المذهب القائل بأن كل العمليات العقلية تتألف من توظيف الارتباطات الموروثة و المكتسبة بين المواقف و الاستجابات. وينظر إلى هذا المذهب بأنه الأساس في نظرية ارتباط المثير والاستجابة.

الاستجابات: تطلق على أي ردود فعل ظاهرة

الإثارة: ولها معنيان الأول أي عامل خارجي (مثير ما) يتعرض له الحي والثاني أي تغير داخلي في الكائن الحي نفسه عن طريق أي عامل خارجي.

قانون الاستعداد: هو الأول من قوانين ثورندايك الأولية وهو مبدأ إضافي يعبر عن خصائص الظروف التي تجعل المتعلم يميل إلى أن يكون مشبعا أو متضايقا>

قانون المران أو التدريب: هو ثاني قوانين ثورندايك الأولية وينص على أنه عند حدوث ارتباط قابل للتعديل بين موقف و استجابة تزداد قوة هذا الارتباط. (المران يؤدي إلى الإتقان)

قانون الأثر: هو ثالث قوانين ثورندايك الأولية وينص على أن أي ارتباط قابل للتعديل بين موقف واستجابة يزداد إذا صاحبته حالة إشباع ويضعف إذا ما صاحبته أو أعقبته حالة ضيق.

قانون نقل الارتباط: إذا ما بقيت الاستجابة ثابتة أثناء حدوث سلسلة من التغيرات في الموقف المثير فان الاستجابة يمكن أن تنقل إلى مثير جديد تماما. ويتغير الموقف المثير بالإضافة أولا ثم بالطرح ثانيا حتى لا يتبقى سوى الموقف الأصلي.

الانتماء: تكتسب الرابطة بسهولة أكبر إذا كانت الاستجابة تنتمي إلى الموقف و يعمل التأثير اللاحق بشكل أفضل إذا ما كان منتميا إلى الرابطة التي يقويها. ويعتمد انتماء الثواب أو العقاب على مدى ملاءمته لإشباع دافع أو حاجة لدى المتعلم.

انتشار الأثر: إن أثر حالة الإثابة لا يقتصر على الرابطة التي ينتمي إليها فحسب بل يمتد إلى الروابط الأخرى التي تسبق تلك الرابطة أو تأتي بعدها. ويقل هذا الأثر كلما زاد البعد بين الرابطة المثابة و غيرها من الروابط.

كانت تقوم طريقة ثورندايك في البحث على المشاهدة و حل المشكلات: كوضع الإنسان أو الحيوان في موقف يتطلب حل مشكلة ما كمحاولة الهرب من مكان يحبس فيه. ومن بين تجاربه الأولى تجربة الإثابة بالحلوى و كان اعتقاده قويا بأن الإثابة هي مفتاح التعلم. ولم يكن ثورندايك يهتم بالبعد الاجتماعي لعلم النفس التربوي.[10]

يرى ثورندايك أن القوانين الثلاث (الاستعداد و التدريب و الأثر) تحكم جميع عمليات التعلم: بالنسبة لقانون الاستعداد فعندما تكون وحدة توصيل ما في حالة استعداد للقيام بهذا التوصيل فإن إنجاز هذا التوصيل يكون مشبعا و عندما تكون وحدة ما غير مستعدة للقيام بهذا التوصيل فإن إنجاز هذا التوصيل يكون مضايقا.

أما قانون المران أو التدريب فهو يشمل قانوني الاستعمال وعدم الاستعمال. وينص قانون الاستعمال على أنه في حالة حدوث رابطة قابلة للتعديل بين موقف واستجابة فإن قوة هذه الرابطة تزداد بافتراض أن العوامل الأخرى ثابتة أما قانون عدم الاستعمال فهو في حالة عدم حدوث رابطة قابلة للتعديل بين موقف واستجابة على مدى فترة زمنية محددة فإن قوة تلك الرابطة تضعف.

أما قانون الأثر فينص على أنه عندما تحدث رابطة قابلة للتعديل بين موقف واستجابة ويصاحب هذه الرابطة أو يتلوها حالات الإشباع فإن هذه الرابطة تتعزز و عندما تصاحب هذه أو تتلوها حالات الضيق فأن قوة هذه الرابطة تتضاءل.

وبالتالي فالروابط التي يحدثها سلوك المتعلم بين الموقف واستجابته تزداد قوة عندما تصاحبها حالة إشباع. ومفهوم حوافز الإثابة أو المكافأة في حالة الإشباع والعقاب في حالة الضيق ليس مفهوما جديدا. ففي عهد ثورندايك ظل المدرسون يستعملون الإثابة و العقاب لسنوات. وأكد ثورندايك أن الأثر الناجم عن الإشباع أو الضيق يتناسب تناسبا طرديا مع شدة كل منهما. لكنه تراجع بعد ذلك عن التأكيد على دور العقاب في التعلم.

ويصنف ثورندايك التعلم في أربعة أنماط وهي : تكوين الرابطة، وتكوين الرابطة مع الأفكار، والتحليل أو التجريد، والتفكير الانتقائي أو الاستدلالي. ويعتبر تكوين الرابطة هو أدنى هذه الأنماط.

وقد أدرك ثورندايك أن المعلم العادي قد يواجه مشكلات جمة إن حاول تطبيق قوانينه داخل الفصل إذ أن ما كان يقصده هو أهمية التعرف على هذه القوانين قبل ممارسة العملية التعليمية التعلمية للإفادة من الاعتبارات التالية : سهولة التعرف على الروابط التي لابد من إحداثها أو تجنبها. وضرورة التعرف على الحالات التي تبهج التلاميذ أو تضايقهم.كما أنه لابد من تشخيص الأخطاء لمنع تكرار حدوثها. وهناك حاجة دائمة لوضوح الشيء الذي يراد تعليمه و تعلمه حتى يتسنى للتدريب تقوية الارتباطات الصحيحة والتخلص من الارتباطات الخاطئة. وفي نفس الوقت فإن بعض الارتباطات الضرورية التي لا يعيها المدرس قد تضعف بسبب عدم الاستعمال.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مراجع وهوامش

  1. ^ Saettler, 2004, pp.52-56
  2. ^ Zimmerman, Barry J.; Schunk, Dale H. (2003), Educational Psychology: A Century of Contributions, Lawrence Erlbaum Associates, ISBN 0805836829 
  3. ^ ملخص سيرة إدوارد لي ثورندايك (إنكليزي)
  4. ^ Methodism - المنهاجية: حركة مسيحية بروتستانتية
  5. ^ Psychometrics: هو حقل الدراسة المهتم بالنظريات التعليمية حيث يقوم بربطها بتقنيات القياس التربوي والنفسي، التي تتضمن مقاييس للمعرفة والقدرات والمواقف والميزات الشخصية
  6. ^ تسيمرمان، باري جي. شونك دايل إتش. (2003) علم النفس التربوي: قرن من المساهمات، مؤسسة لورانس إيرلباوم ISBN 0805836829
  7. ^ كورين إنگليزية: Curren عام2003 صفحة265
  8. ^ ثورندايك إنگليزية: Thorndike عام1911 صفحة22
  9. ^ ملخص للنظرية الارتباطية ولقوانين ثورندايك موقع فلسفة دوت أورگ (إنكليزي)
  10. ^ أ ب الشاذلي محمد. "نظريات التعلم: نظرية الارتباط لثورندايك". مجلة التربية والتعليم.

وصلات خارجية

قالب:نظريات التعلم والتعليم

علم النفس

Psi2.svg

البوابة
تاريخ
علماء نفسانيون
مشروع
علم نفس بحثي أبحاث علم النفس الكمي · أبحاث علم النفس الكيفي · البيولوجي · Cognitive · المقارن · Developmental · Evolutionary · التجريبي · علم النفس العصبي · الشخصية · الفسيولوجي · الاجتماعي · الإيجابي · علم الأمراض النفسية · Psychophysics
علم نفس تطبيقي Assessment · السريري · إرشاد · التربوي · الشرعي / القانوني · Health · الصناعي والمؤسسي · Relationship counseling · المدرسي · الرياضي
مدارس واتجاهات Behaviorism · Cognitivism · Cognitive Behavioral · وجودي · Family Systems · Feminist · Gestalt · Humanistic · التحليل النفسي · التحليلي · Psychodynamic · Transpersonal
كتـّاب
مهمون
تاريخياً
ب.ف. سكنر · جان پياجيه · سيگموند فرويد · اوتو رانك · ألبرت بندورا · Leon Festinger · كارل روجرز · Stanley Schachter · نيل ميلر · إدوارد ثورندايك · ابراهام مازلو · Gordon Allport · إريك إريكسون · Hans Eysenck · وليام جيمس · داڤيد مكللاند · ريموند كاتل · جون ب. واطسون · كورت لوين · دونالد هب · جورج ميلر · كلارك هل · Jerome Kagan · كارل يونگ · إيڤان پاڤلوڤ
قوائم المواضيع · المجالات · الأدوية · الاضطرابات العصبية · المنظمات · أساليب البحث · مدارس النظريات · علماء النفس · العلاجات النفسية · المطبوعات · خط زمني