أسامة الجويلي
أسامة الجويلي | |
---|---|
أسامة الجويلي سنة 2011 | |
وزير الدفاع | |
في المنصب 22 نوفمبر 2011 – 27 نوفمبر 2012 | |
رئيس الوزراء | عبد الرحيم الكيب علي زيدان |
سبقه | جلال الدغيلي |
خلفه | محمد البرغثي |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 1961 الزنتان، ليبيا |
القومية | ليبي |
المهنة | مدرّس، قائد عسكري[1] |
أسامة عبد السلام محمد الجُويلي[2]، قائد عسكري ليبي، شغل منصب وزير الدفاع في الحكومة الانتقالية التي يرأسها عبد الرحيم الكيب. قاتل مع الثوار خلال ثورة 17 فبراير ضد قوات القذافي. خلفه محمد البرغثي بعد استقالته من منصبه بعد سنة من تعيينه.[3]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيرته
جاء تعيينه عقب أسر ثوار كتيبة الزنتان التي يقودها لسيف الإسلام القذافي.[4] كان الجويلي قبل أن ينضمّ إلى القوات المعادية للقذافي خلال انتفاضة 2011 مُدرّساً في الزنتان، وتدرّج في المناصب الميدانية حتى أصبح رئيس المجلس العسكري بالزنتان. ويقال أنّ عمّه كان نائب محافظ مصرف ليبيا المركزي في عهد معمر القذافي.[1]
وفي أكتوبر 2014، صرح الجويلي: "فجر ليبيا أسوأ من القذافي!"[5]
وفي 16 فبراير 2017، قام الجويلي بزيارة الجزائر، على رأس وفد ضم فهمي التواتي ومصعب العابد وطارق الأشتر بدعوة من الوزير عبدالقادر مساهل للتشاور.[6]
جيمستاون فاونديشن: الجويلي هو من القلائل الذين بإمكانهم إنجاح أو إفشال أي مبادرة سلام في ليبيا. وقد أقام دولة-مدينة في الزنتان تتمتع بعلاقات خارجية قوية مع إيطاليا والجزائر لحراسة حدود ليبيا الجنوبية.[7]
في 18 سبتمبر 2020، أعلن المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي عن استئناف انتاج وتصدير النفط بعد اتفاق بينه وبين أحمد معيتيق، "شرط عدم استخدامه في تمويل الإرهاب". من جانبها، أكدت القيادة العامة للجيش الوطني في بيان منفصل أن قرار استئناف الإنتاج النفطي جاء نتيجة للحوار الليبي-الليبي الداخلي الذي انطلق بمشاركة ممثلين عن قيادة قوات حفتر وشيوخ القبائل الليبية وأعضاء من مجلس النواب الليبي الذي يتخذ من طبرق مقرا له ونائب رئيس المجلس الرئاسي التابع لحكومة الوفاق المتمخضة عن اتفاق الصخيرات، أحمد معيتيق.
في اليوم التالي أعلن آمر المنطقة العسكرية الغربية، اللواء أسامة جويلي، رفضه اتفاق نائب رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق أحمد معيتيق، وقائد قوات القيادة العامة المشير خليفة حفتر، بشأن النفط. وقال إن أي اتفاق غير معلن سيكون مصيره الفشل، مضيفا "من يحرص على وحدة ليبيا فليظهر تنازلاته وليتعفف عن مصالحه الشخصية في الحوارات الدولية المقبلة".[8]
المصادر
- ^ أ ب "PENPIX-Ministers in new Libyan government". Reuters. 22-11-2011. Retrieved 22-11-2011.
{{cite news}}
: Check date values in:|accessdate=
and|date=
(help) - ^ استقالة أسامة الجويلى بسبب الاشتباكات التى وقعت في سبها
- ^ وزير الدفاع الليبي الجديد يؤكد عزم وزارته تنفيذ خطة لاعادة بناء الجيش
- ^ "Gaddafi son capturer Osama al-Juwali appointed Libya Defense Minister". PanARMENIAN.net. 22-11-2011. Retrieved 22-11-2011.
{{cite news}}
: Check date values in:|accessdate=
and|date=
(help) - ^ "أسامة الجويلي: القذافي كان أرحم من "فجر ليبيا"". بوابة أفريقيا الإخبارية. 2014-10-01.
- ^ "وزير الدفاع السابق أسامة الجويلي يكشف للمرصد عن فحوى زيارته و وفد من الزنتان إلى الجزائر". المرصد. 2017-02-13.
- ^ A Look at the Commander of the Zintan Military Council: Who Is Osama al-Juwaili? (2017-04-05). "A Look at the Commander of the Zintan Military Council: Who Is Osama al-Juwaili?". مؤسسة جيمستاون.
- ^ "آمر المنطقة العسكرية الغربية يرفض اتفاق حفتر ومعيتيق بشأن النفط". روسيا اليوم. 2020-09-19. Retrieved 2020-09-20.