آيرشير الشمالية وإران (دائرة إنتخابية في المملكة المتحدة)
| آيرشير الشمالية وأرران | |
|---|---|
| دائرة انتخابية | |
| برلمان غير معروف المملكة المتحدة. | |
 آيرشير الشمالية وأرران في إسكتلندا. | |
| الحكم المحلي في إسكتلندا | North Ayrshire |
| التعداد | 135.000 (2008، تقريباً) |
| المسجلون | 74.985 (approx.) |
| المستوطنات الرئيسية | Ardrossan, Dalry, Kilwinning, Largs, Saltcoats, Stevenston, Kilbirnie |
| الدائرة الحالية | |
| Member of Parliament / Assembly member | Irene Campbell (Labour) |
| خلقت من | كننگهام الشمالية |
| تراكب | |
| الدائرة الانتخابية الاوروبية | Scotland |
North Ayrshire and Arran is a constituency of the British House of Commons, located in the south-west of Scotland within the North Ayrshire council area. It elects one Member of Parliament (MP) at least once every five years using the first-past-the-post voting system of voting.
Once a longtime Conservative seat, the area had been represented by Labour MPs from 1987 until 2015. Patricia Gibson, held the seat as an SNP member from 2015 to 2024.
It contains the towns of Largs, Fairlie and West Kilbride to the north, as well as the towns of Ardrossan, Kilbirnie, the Garnock Valley, Kilwinning, Saltcoats and Stevenston to the south. The Isle of Arran and Great Cumbrae are also within the constituency.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحدود
قالب:خريطة رابط تقع الدائرة الانتخابية بالكامل ضمن منطقة شمال آرشر المجلسية. وتغطي جزء من نفس المنطقة المجلسية دائرة وسط آرشر الانتخابية.
تمتد حدود شمال آرشر وأران لتشمل سكيلمورلي في شمال المنطقة المجلسية، وإرفاين في الجنوب، وبيث في الشرق، والجزر أران وكامبرا في الغرب.
ملف الدائرة الانتخابية
تضم الدائرة العديد من البلدات والقرى التي بها بعض المناطق الغنية للغاية ومناطق أكثر طبقية عاملة. البلدات سكيلمورلي، لارغز، فيرلي، ووست كيلبرايد في الشمال هي بلدات غنية للمقيمين، في حين أن أردروسان، سالتكوتس، وستيفنستون في الجنوب أكثر صناعية، ومع ذلك، يجري تنفيذ إعادة تأهيل في ميناء أردروسان ميناء أردروسان وشهدت السنوات الأخيرة زيادة سريعة في المباني الجديدة. داخليًا، تضم الدائرة بلدات وادي غارنوك دالري، بيث وكيلبيرني، التي كانت في يوم من الأيام مركزًا لإنتاج الصلب والنسيج منذ وقت طويل. السياحة هي الصناعة الرئيسية في أران وكامبرا، على الرغم من أن عدد منازل العطلات في الأخيرة بدأ يطرد السكان المحليين خارج سوق الإسكان. تحتوي الدائرة على محطتين نوويتين، محطة هنترستون أ النووية (قيد التفكيك حاليًا) ومحطة هنترستون ب النووية، بالإضافة إلى مزرعة رياح في أردروسان. كيلوينينغ وهي ثاني أكبر بلدة في شمال آرشر في جنوب الدائرة الانتخابية لديها العديد من المناطق الغنية للغاية وكذلك المناطق العاملة ولكن بينما قد تُنظَر الدائرة الانتخابية ككل على أنها طبقة عاملة، فإنها تعتبر مختلطة بسبب المناطق الغنية والعاملة داخلها.
التاريخ
تم إنشاء دائرة شمال آرشر الانتخابية في عام 1868 وكانت أكبر بكثير من الدائرة الانتخابية الحالية، حيث شملت أيضًا مدينتي إرفاين وكيلمارنوك. وقد انتُخِبَ أعضاء مختلفون من الليبراليين، وحزب الاتحاديين الليبراليين، والمحافظين، وكان أبرزهم السير أيلمر هنتر ويستون، وهو جنرال في الحرب العالمية الأولى الذي شغل منصب النائب من عام 1916 إلى عام 1935 أولاً لشمال آرشر ثم لبيوت وشمال آرشر التي أُنشئت في عام 1918. ومن النواب البارزين الآخرين السير فيتزروي ماكلين، وهو لواء في الحرب العالمية الثانية ويُشاع أنه أحد مصادر إلهام إيان فليمنغ لشخصية جيمس بوند.
في عام 1983، تم إنشاء دائرة شمال كانينغهام الانتخابية. ومن عام 1911 إلى عام 1987، انتُخِب أعضاء الدوائر الانتخابية التي تضم شمال آرشر إما من الحزب المحافظ أو حزب الاتحاديين حتى الانتخابات العامة في عام 1987 عندما خسر المحافظون المقعد لحزب العمال. وفي عام 2015، فاز الحزب الوطني الاسكتلندي بالمقعد. وفي الانتخابات العامة 2017 حافظ الحزب الوطني الاسكتلندي على المقعد مع تقليص أغلبيته بشكل كبير، مع مضاعفة المحافظين تقريبًا لحصتهم الانتخابية.
أعضاء البرلمان
| الانتخابات | العضو[1] | الحزب | |
|---|---|---|---|
| 2005 | كاتي كلارك | العمال | |
| 2015 | باتريشيا غيبسون | الحزب الوطني الاسكتلندي | |
| 2024 | إيرين كامبل | العمال | |
حملة الانتخابات العامة 2010
تم إسقاط
المرشح المحافظ فيليب لاردنر وتعليقه من وظيفته (لكن أُعيد تعيينه لاحقًا) كمدرس ابتدائي بعد تعليقات أدلى بها، حيث وصف الشذوذ الجنسي بأنه "ليست سلوكًا طبيعيًا". وبما أن ترشيح المرشحين قد انتهى، لم يتمكن المحافظون من استبداله. في عام 2008 تم تعليقه سابقًا كمرشح لنفس المقعد من قِبل المحافظين بسبب ادعاءات بأنه أدلى بتعليقات عنصرية، لكن تمت إعادته لاحقًا كمرشح لهذا المقعد وتبرئته من قِبل الحزب. يُسجَّل لاردنر من قِبل بي بي سي باعتباره "مستقلًا"، بسبب "نبذه" من قِبل الحزب المحافظ قبل يوم الاقتراع، ومع ذلك، في ورقة الاقتراع الفعلية لا يزال يُوصَف بأنه "محافظ اسكتلندي واتحادي".[1]
اختار حزب العمال النائبة الحالية كاتي كلارك، وهي النقابية السابقة، لإعادة ترشحها للمقعد. اُعتُبرت كلارك عضوة يسارية في حزب العمال حيث صوّتت ضد استبدال ترايدنت وكانت عضوة في الحملة الاسكتلندية من أجل الاشتراكية.
فاز الحزب الوطني الاسكتلندي بفارق ضئيل بمقعد شمال كانينغهام خلال انتخابات برلمان اسكتلندا لعام 2007 وأرادوا الاستفادة من هذا النجاح خلال الانتخابات العامة. اختاروا مدرّسة اللغة الإنجليزية المتقاعدة باتريشيا غيبسون البالغة من العمر 41 عامًا للتنافس على المقعد.
اختار الديمقراطيون الليبراليون مدرّسة الابتدائية جيليان كول-هاملتون وترشّحت لويز ماكدايد من حزب العمل الاشتراكي أيضًا للمقعد كما فعلت في العديد من الانتخابات.
نسبة التغيير في التصويت ونسبة التأرجح لنتائج 2005 تستند إلى النتائج الافتراضية حول كيف ستؤدي هذه الدائرة الانتخابية في انتخابات 2001.
المراجع
- ^ "General Election Results 2010". North Ayrshire Council. 7 May 2010. Retrieved 16 May 2010.