رواندا

Coordinates: 1°56′25″S 29°52′26″E / 1.94028°S 29.87389°E / -1.94028; 29.87389
جمهورية رواندا

Repubulika y'u Rwanda
République du Rwanda
The flag of Rwanda: blue, yellow and green stripes with a yellow sun in top right corner
العلم
The seal of Rwanda: central tribal devices, surmounted on a cog wheel and encircled by a square knot
الختم
الشعار الحادي: "Ubumwe, Umurimo, Gukunda Igihugu"
"الوحدة، العمل، الوطنية"
النشيد: [رواندا نينزا] Error: {{Lang}}: text has italic markup (help)
رواندا الجميلة
موقع  رواندا  (dark blue)
موقع  رواندا  (dark blue)
العاصمة
و أكبر مدينة
كيگالي
اللغات الرسمية
صفة المواطن
  • رواندي
  • روانديون
الحكومةجمهورية دستورية [نظام شبه رئاسي
پول كاگامه
أناستاسه موركزي
التشريعالبرلمان
مجلس الشيوخ
مجلس النواب
الاستقلال
• عن بلجيكا
1 يوليو 1962
المساحة
• الإجمالية
26,338 km2 (10,169 sq mi) (149)
• الماء (%)
5.3
التعداد
• تقدير 2015
11,262,564[1] (76)
• إحصاء 2012
10,515,973[2]
• الكثافة
445[1]/km2 (1,152.5/sq mi) (29)
ن.م.إ. (ق.ش.م.)تقدير 2015 
• الإجمالي
$20.343 billion[3]
• للفرد
$1,784[3]
ن.م.إ.  (الإسمي)تقدير 2015 
• الإجمالي
$8.763 billion[3]
• للفرد
$769[3]
جيني (2011)50.8[4]
high
م.ت.ب. (2013)مستقر 0.506[5]
low · 151st
العملةالفرنك الرواندي (RWF)
التوقيتUTC+2 (توقيت وسط أفريقيا)
جانب السواقةاليمين
مفتاح الهاتف+250
النطاق العلوي للإنترنت.rw

رواندا ( /ɹˈɑːndə/ أو /ɹˈændə/ (listen )؛ كينيارواندا: U Rwanda [u.ɾɡwanda]( استمع))، رسمياً جمهورية رواندا (كينيارواندا: Repubulika y'u Rwanda؛ فرنسية: République du Rwanda)، هي دولة سيادية في وسط وشرق أفريقيا. تقع رواندا على بعد بضع درجات من خط الإستواء، وتحدها أوغندا، تنزانيا، بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية. تقع رواندا في منطقة البحيرات العظمى الأفريقية وعلى ارتفاع عالي؛ ويهيمن عليها جغرافياً الجبال في الغرب والساڤانا في الشرق، مع العديد من البحيرات المنتشرة في البلاد. تتمتع رواندا بمناخ من معتدل إلى شبه إستوائي، مع موسمين ممطرين وموسمين جافين سنوياً.

وتعتبر رواندا من أكثر الأقطار الإفريقية ازدحامًا بالسكان. إذ تصل الكثافة السكانية في المتوسط نحو 290 شخصًا للكيلو متر المربع. وتُعدُّ هذه الكثافة أكثر بنحو ثلاثة عشر ضعفًا من معدل الكثافة السكانية في القارة الإفريقية على وجه العموم.

تتنوع المعالم الطبيعية في هذا البلد. فهناك المرتفعات ذات الفوهات البركانية، والأودية النهرية المتعرِّجة، والبحيرات ذات المناظر الخلابة، فضلاً عن السهول الممتدة التي تغطيها الحشائش. ويعتبر متنزه فولكانو الوطني الواقع على جبال فيرونجا شمال غربي رواندا، محمية طبيعية للغوريلا وغيرها من الحيوانات الفطرية النادرة والمعرَّضة للانقراض.

وتعتبر رواندا إحدى الدول الإفريقية الفقيرة؛ حيث إن قطاع الصناعة فيها مازال محدودًا للغاية، كما أنها تُعاني من انفجار سكاني يتجاوز قدرات البلاد. ومدينة كيجالي العاصمة أكبر المدن، إذ يصل تعداد السكان فيها إلى نحو 157,000 نسمة.

كان هذا الإقليم قبل الاستقلال يسمى رواندا-اوروندي ويخضع لوصاية الأمم المتحدة وللإشراف الإداري البلجيكي. وتشكل رواندا الحالية النصف الشمالي مما كان يسمى رواندا ـ أوروندي بينما تشكل بوروندي الحالية النصف الجنوبي من ذلك الشكل الاتحادي. وقد انفصلت الدولتان عقب الاستقلال عام 1962م.

يمثل الهوتو 80% من السكان وقبائل التوتسي 20%. ترجع الأغلبية العظمى من سكان رواندا في أصولهم السلالية إلى قبائل الهوتو التي تسمى أحيانًا الباهوتو بينما تُشكل قبائل التوتسي التي تُسمى أحيانًا الواتوسي الأقلية السكانية في هذا القطر. توجد بها جاليات عربية ومسلمة.

وبالرغم من أن قبائل التوتسي تشكل الأقلية، إلا أنها ظلت تسيطر على قبائل الهوتو سياسيًا واقتصاديًا لمئات السنين. وفي عام 1959م ثارت قبائل الهوتو على هذا الوضع غير العادل، وتمكَّنت بعد حرب دموية ضارية من السيطرة على الحكم وعلى مقدَّرات البلاد الاقتصادية. وقد اضطر الكثيرون من أبناء قبائل التوتسي إلى الهرب إلى بوروندي التي تسيطر عليها جماعات التوتسي وغيرها من الدول المجاورة. وفي عام 1994م، دار صراع دموي بين هاتين القبيلتين، استطاعت التوتسي على إثره أن تسيطر على حكومة البلاد.

يعد الاستقرار والسلم الاهلي نادر الحدوث في كل من بروندي وروندا بالذات في القرن الماضي، اذ دارت عدة حروب قبلية كان السبب المباشر فيها التدخل البلجيكي في شؤون السكان ورفع شأن بعض الفئات من التوتسي على حساب باقي السكان في بعض الاحيان ومن ثم كسب ود الهوتو الاكثرية والدفع بهم للاخذ بالثأر القبلي من جميع التوتسي وما مذابح 1993 - 1994 الا اكبر دليل اما ردة فعل البلجيك والاروبيين هو اجلاء رعاياهم وعدم التدخل والصمت المطبق سياسيا واعلاميا على المذبحة التي يقال أن تعرض لها زهاء 800 ألف من التوتسي (تقديرات الأمم المتحدة) ومن ثم دعم التوتسي بعد عودتهم إلى سدة الحكم عبر حركة التمرد التي كان يقودها الرئيس الحالي (پول كاگامه) وتعود الاحداث مرة ثانية بقهر الهوتو وظلمهم اذا يجب ان يدفع احدهم الثمن.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

ترميم قصر ملك رواندا في نيانزا.
جوڤينال هابياريمانا، رئيس رواندا من 1973 حتى 1994.

سكنت قبائل الهوتو والأقزام ما يعرف الآن برواندا منذ مئات السنين، وقبل 600 سنة تقريباً تعرضت هذه البلاد إلى اعتداء خارجي من قبل قبائل التوتسي القادمة من الشمال، وقد اشتهرت هذه القبائل بقدراتها القتالية العالية، وعجزت قبائل الهوتو المحلية عن الانتصار عليها أو صد هجماتها، فقبلت قبائل الهوتو الهزيمة ووافقت على أن تكون في خدمة قبائل التوتسي المنتصرة، مقابل حمايتهم وتمكينهم من العيش، ووفقاً لذلك استمرت قبائل التوتسي في السيطرة على مقدرات البلاد حتى عام 1959م، كما ذكر سابقاً.

جماجم بشرية في النصب التذكاري للتطهير العرقي في نياماتا.

في نهاية القرن التاسع عشر وبالتحديد عام 1897، سيطرت ألمانيا على الإقليم الذي كان يضم رواندا وبوروندي، وعقب الحرب العالمية الأولى فقدت ألمانيا مستعمراتها في القارة الأفريقية، وأصبح هذا الإقليم تحت وصاية عصبة الأمم، وكلفت بلجيكا بإدارته اعتباراً من عام 1923، وأصبح تحت الانتداب البلجيكي، وبعد الاضطرابات التي حدثت في البلاد، وفي عام 1961، صوت السكان لصالح النظام الجمهوري، وأصبحت في 1 يوليو 1962 دولة مستقلة تشكل النصف الشمالي من الإقليم الذي كان يسمى رواندا-اوروندي، بينما تشكل دولة بوروندي الحالية النصف الجنوبي من هذا الإقليم.[6]

وجرى في نفس العام انتخاب گريگوار كاييباندا أول رئيس لجمهورية رواندا، ينتخب لمدة خمس سنوات، ثم أُعيد انتخابه مرتين، وفي عام 1973، قاد الجنرال ج. جوڤينال هابياريمانا انقلاباً عسكرياً، وتم اعتقال الرئيس كيباندا، وأصبح هابياريمانا نفسه رئيساً للدولة، وتم انتخابه ثلاث مرات على التوالي في الأعوام 1978 و1983 و1988، وفي عام 1978 جرى اعتماد دستور جديد للبلاد، وكذلك انتخاب المجلس الوطني للتنمية (البرلمان)، وهو مجلس مكون من سبعين عضواً ينتخب لمدة خمس سنوات أيضاً. كما يوجد في رواندا حزب سياسي يسمى الحركة الوطنية الثورية من أجل التنمية، تأسس عام 1975، وهو يدعو إلى تطبيق الديموقراطية الملائمة للبلاد، كما توجد بعض المنظمات الوطنية، مثل المنظمة النسائية الرواندية واتحاد الطلاب وغيرهما.

وفي أكتوبر 1990، بدأ المتمردون في الحركة الوطنية الرواندية في شن هجمات علي الحكومة. كان أغلب هؤلاء المتمردين من التوتسي الذين يعيشون في المنفى بأوغندا. وفي عام 1991، عدلت الحكومة الدستور ليسمح بالتعددية الحزبية.

وفي أغسطس 1993، وقعت الحكومة اتفاقية سلام مع الحركة الوطنية الرواندية. وفي أبريل 1994 لقي الرئيس هابياريمانا مصرعه في حادث تحطم الطائرة المقلة له. نقضت مليشيات الهوتو اتفاقية السلام وقتلوا أكثر من نصف مليون نسمة أغلبهم من التوتسي. وشكل الهوتو حكومة لم تعترف بالحركة الرواندية الوطنية. وفي منتصف يوليو استطاعت قوات الحركة من إلحاق هزيمة كبيرة بقوات الهوتو وسيطرت على الحكومة. عينت الحركة حكومة تعددية ضمت بعض الهوتو المعتدلين. نزح أكثر من مليوني مواطن أغلبهم من الهوتو هربًا من قوات الحركة واستقر أغلبهم في منطقة حول مدينة جوما في الكونغو الديمقراطية. لقي عشرات الآلاف من اللاجئين حتفهم من الجوع أو من الكوليرا وغيرها من الأمراض. وفي عامي 1996 و1997، استطاع الثوار في زائير من الاستيلاء على السلطة، وغيروا اسم بلادهم إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية. اضطر اللاجئون الروانديون إلى إخلاء معسكراتهم، وعاد بعضهم إلى رواندا بينما نزح الكثيرون إلى مناطق الكونغو الداخلية والأقطار المجاورة.


السياسة والحكومة

الرئيس الرواندي پول كاگامه، 2014.

يرأس حكومة رواندا رئيس ينتخبه الشعب. ويرأس رئيس الوزراء مجلس الوزراء الذي يساعد الرئيس في القيام بأعباء الحكم. يعين الرئيس مجلس الوزراء وأعضاء وزراته. وفي عام 1994م، بدأ التوتسي في تعيين شاغلي هذه الوظائف بعد أن أطاحوا بالحكومة. كان حزب الحركة الوطنية الثورية من أجل التنمية الحزب الوحيد في رواندا لفترة طويلة. أما الآن، فقد أطلق على هذا الحزب اسم الحركة الوطنية الجمهورية من أجل الديمقراطية والتنمية. عدل الدستور عام 1991م ليسمح بالتعددية الحزبية. وتشمل أحزاب المعارضة كلاً من الحركة الجمهورية الديمقراطية وحزب رواندا الاشتراكي والحزب الاشتراكي الديمقراطي.


التقسيمات الإدارية

خريطة رواندا موضح عليها المحافظات الخمسة بألوان مختلفة، وكذلك المدن الرئيسية، البحيرات، الأنهار، ودول الجوار.
محافظات رواندا

Before western colonization, the Rwandan government system had a quasi-system of political pluralism and power sharing. [7] Despite there being a strict hierarchy, the pre-colonial system achieved an established, combined system of "centralized power and decentralized autonomous units." Under the monarch, the elected Chief governed a province that was divided into multiple districts. Two other officials appointed by head Chief governed the districts; one official was allocated power over the land while the other oversaw cattle. The king (mwami) exercised control through a system of provinces, districts, hills, and neighbourhoods.[8] As of 2003, the constitution divided Rwanda into provinces (intara), districts (uturere), cities, municipalities, towns, sectors (imirenge), cells (utugari), and villages (imidugudu); the larger divisions, and their borders, are established by Parliament.[9] In January 2006, Rwanda was reorganized such that twelve provinces were merged to create five, and 106 districts were merged into thirty.[10] The present borders drawn in 2006 aimed at decentralising power and removing associations with the old system and the genocide. The previous structure of twelve provinces associated with the largest cities was replaced with five provinces based primarily on geography.[11] These are Northern Province, Southern Province, Eastern Province, Western Province, and the Municipality of Kigali in the centre.

The five provinces act as intermediaries between the national government and their constituent districts to ensure that national policies are implemented at the district level. The Rwanda Decentralisation Strategic Framework developed by the Ministry of Local Government assigns to provinces the responsibility for "coordinating governance issues in the Province, as well as monitoring and evaluation".[12] Each province is headed by a governor, appointed by the president and approved by the Senate.[13] The districts are responsible for coordinating public service delivery and economic development. They are divided into sectors, which are responsible for the delivery of public services as mandated by the districts.[14] Districts and sectors have directly elected councils, and are run by an executive committee selected by that council.[15] The cells and villages are the smallest political units, providing a link between the people and the sectors.[14] All adult resident citizens are members of their local cell council, from which an executive committee is elected.[15] The city of Kigali is a provincial-level authority, which coordinates urban planning within the city.[12]

تنقسم روندا إلى خمس محافظات، وهي:

الجغرافيا

خريطة رواندا
نهري كاگرا وروڤوبو، جزء من أعالي النيل.
بحيرة وبركان في جبال ڤيرونگا.

At 26,338 square kilometres (10,169 sq mi), Rwanda is the world's 149th-largest country,[16] and the fourth smallest on the African mainland after Gambia, Eswatini, and Djibouti.[16] It is comparable in size to Burundi, Haiti and Albania.[17][18] The entire country is at a high altitude: the lowest point is the Rusizi River at 950 metres (3,117 ft) above sea level.[17] Rwanda is located in Central/Eastern Africa, and is bordered by the Democratic Republic of the Congo to the west, Uganda to the north, Tanzania to the east, and Burundi to the south.[17] It lies a few degrees south of the equator and is landlocked.[19] The capital, Kigali, is located near the centre of Rwanda.[20]

The watershed between the major Congo and Nile drainage basins runs from north to south through Rwanda, with around 80% of the country's area draining into the Nile and 20% into the Congo via the Rusizi River and Lake Tanganyika.[21] The country's longest river is the Nyabarongo, which rises in the south-west, flows north, east, and southeast before merging with the Ruvubu to form the Kagera; the Kagera then flows due north along the eastern border with Tanzania. The Nyabarongo-Kagera eventually drains into Lake Victoria, and its source in Nyungwe Forest is a contender for the as-yet undetermined overall source of the Nile.[22] Rwanda has many lakes, the largest being Lake Kivu. This lake occupies the floor of the Albertine Rift along most of the length of Rwanda's western border, and with a maximum depth of 480 metres (1,575 ft),[23] it is one of the twenty deepest lakes in the world.[24] Other sizeable lakes include Burera, Ruhondo, Muhazi, Rweru, and Ihema, the last being the largest of a string of lakes in the eastern plains of Akagera National Park.[25]

Mountains dominate central and western Rwanda and the country is sometimes called "Pays des mille collines" in French ("Land of a thousand hills").[26] They are part of the Albertine Rift Mountains that flank the Albertine branch of the East African Rift, which runs from north to south along Rwanda's western border.[27] The highest peaks are found in the Virunga volcano chain in the northwest; this includes Mount Karisimbi, Rwanda's highest point, at 4,507 metres (14,787 ft).[28] This western section of the country lies within the Albertine Rift montane forests ecoregion.[27] It has an elevation of 1,500 to 2,500 metres (4,921 to 8,202 ft).[29] The centre of the country is predominantly rolling hills, while the eastern border region consists of savanna, plains and swamps.[30]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الموقع

تقع رواندا في وسط القارة الأفريقية إلى الجنوب من الدائرة الاستوائية، ضمن نطاق هضبة البحيرات، تحدها تنزانيا من الشرق، وبورندي من الجنوب، وزائير من الغرب، وأوغندا من الشمال، ورواندا دولة داخلية لا سواحل لها، وصلتها بالعالم الخارجي تتم عن طريق جاراتها، مساحتها (26,338 كم)، وهي من البلدان الأفريقية المزدحمة بالسكان، فسكانها في سنة 1408 هـ (6,354,000 نسمة)، والعاصمة مدينة كيگالي، وتوجد في وسط البلاد وسكانها حوالي (200,000 نسمة)، وأهم المدن يوتاريا وروهنجري وكبيبونجو.

المناخ

Photograph of a lake with one of the Virunga mountains behind, partially in cloud
Lake and volcano in the Virunga Mountains
Climate data for كيگالي، رواندا
Month Jan Feb Mar Apr May Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec Year
Mean daily maximum °C (°F) 26.9
(80.4)
27.4
(81.3)
26.9
(80.4)
26.2
(79.2)
25.9
(78.6)
26.4
(79.5)
27.1
(80.8)
28.0
(82.4)
28.2
(82.8)
27.2
(81.0)
26.1
(79.0)
26.4
(79.5)
26.9
(80.4)
Mean daily minimum °C (°F) 15.6
(60.1)
15.8
(60.4)
15.7
(60.3)
16.1
(61.0)
16.2
(61.2)
15.3
(59.5)
15.0
(59.0)
16.0
(60.8)
16.0
(60.8)
15.9
(60.6)
15.5
(59.9)
15.6
(60.1)
15.7
(60.3)
Average precipitation mm (inches) 76.9
(3.03)
91.0
(3.58)
114.2
(4.50)
154.2
(6.07)
88.1
(3.47)
18.6
(0.73)
11.4
(0.45)
31.1
(1.22)
69.6
(2.74)
105.7
(4.16)
112.7
(4.44)
77.4
(3.05)
950.9
(37.44)
Average precipitation days (≥ 0.1 mm) 11 11 15 18 13 2 1 4 10 17 17 14 133
Source: World Meteorological Organization [31]

تتمتع رواندا بمناخ إستوائي، ولا يثمثل هذا النمط إلا في المناطق المنخضة، أما المرتفعات فتختلف الأحوال المناخية بها تبعا لاختلاف التضاريس، حيث تعدل الجبال من شدة الحرارة، فتجعل الأحوال الحرارية مقبولة، وتسقط الأمطار في الاعتدالين بكميات وفيرة.

يبلغ متوسط درجة الحرارة في مناطق الأخدود الإفريقي العظيم التي تقع في الأجزاء الغربية من رواندا نحو 23°م. بينما يصل متوسط المنسوب السنوي للأمطار إلى نحو 75سم. وتنخفض درجة الحرارة في المرتفعات الغربية لتصل إلى نحو 17°م، بينما يرتفع المعدل السنوي من الأمطار ليصل إلى 147سم. وتزداد مُعدَّلات هطول الأمطار على جبال فيرونجا، أما في الهضاب، فتصل درجة الحرارة في المتوسط إلى نحو 20°م. بينما يبلغ المعدل السنوي للأمطار نحو 120سم.

التضاريس

تبلغ مساحة رواندا نحو 26,338 كم². تغطي الجبال المرتفعة والأراضي الوعرة معظم أرجاء رواندا، وتسود في الأجزاء الشمالية الغربية المرتفعات البركانية الشاهقة، وأهمها جبال فيرونجا التي يصل ارتفاعها إلى 4510م فوق مستوى سطح البحر، وتمثل بحيرة كيڤو ونهر روسيزي جزءاً مهماً من الحدود الغربية للبلاد ويشكلان جزءاً هاماً من الأخدود الإفريقي العظيم، ويصل ارتفاع الجبال المحيطة ببحيرة كيفو إلى 2700م، بينما يغطي نهر أكانيارو أجزاء من حدود رواندا الجنوبية، وتغطي الأجزاء الشرقية من البلاد سلسلة من الهضاب المرتفعة التي يراوح ارتفاعها بين 1500ـ2100م فوق مستوى سطح البحر، ويزداد انحدار هذه الهضاب بالاتجاه نحو الشرق، وتصبح حوافها الشرقية شديدة الانحدار، بينما تنتشر المستنقعات في المناطق المنخفضة من هذه الهضاب، يساير نهر كاگيرا جزءاً من الحدود الشرقية للبلاد.

أدّى هطول الأمطار الغزيرة في المناطق الغربية من البلاد إلى إضعاف خصوبة التربة. كما أدّى الاستغلال المكثف للأرض في النشاط الزراعي إلى تعرية التربة من مقوماتها الأساسية. وتغطي الأجزاء الشرقية من البلاد سلسلة من الهضاب التي يتراوح ارتفاعها ما بين 1,500 ـ 2,100م فوق مستوى سطح البحر.

وتبدأ هذه الهضاب في الانحدار كلما اتجهنا شرقًا. وتكون حوافها الشرقية شديدة الانحدار، بينما تغطي المستنقعات الأطراف السفلى من هذه الهضاب. وقد كانت الغابات في الماضي تغطي سفوح هذه الهضاب إلا أن معظمها أزيل للأغراض الزراعية.


التنوع الحيوي

توپي في منتزه أكاگرا الوطني.
Volcanoes National Park is the home of the largest population of mountain gorillas in the world.

In prehistoric times montane forest occupied one-third of the territory of present-day Rwanda. Naturally occurring vegetation is now mostly restricted to the three national parks, with terraced agriculture dominating the rest of the country.[32] Nyungwe, the largest remaining tract of forest, contains 200 species of tree as well as orchids and begonias.[33] Vegetation in the Volcanoes National Park is mostly bamboo and moorland, with small areas of forest.[32] By contrast, Akagera has a savanna ecosystem in which acacia dominates the flora. There are several rare or endangered plant species in Akagera, including Markhamia lutea and Eulophia guineensis.[34][35]

The greatest diversity of large mammals is found in the three national parks, which are designated conservation areas.[36] Akagera contains typical savanna animals such as giraffes and elephants,[37] while Volcanoes is home to an estimated one-third of the worldwide mountain gorilla population.[38] Nyungwe Forest boasts thirteen primate species including common chimpanzees and Ruwenzori colobus arboreal monkeys; the Ruwenzori colobus move in groups of up to 400 individuals, the largest troop size of any primate in Africa.[39]

Giraffe in Akagera National Park

Rwanda's population of lions was destroyed in the aftermath of the genocide of 1994, as national parks were turned into camps for displaced people and the remaining animals were poisoned by cattle herders. In June 2015, two South African parks donated seven lions to Akagera National Park, reestablishing a lion population in Rwanda.[40] The lions were held initially in a fenced-off area of the park, and then collared and released into the wild a month later.[41]

Eighteen endangered black rhinos were brought to Rwanda in 2017 from South Africa.[42] After positive results, five more black rhinos were delivered to Akagera National Park from zoos all over Europe in 2019.[43]

Similarly, the white rhino population is growing in Rwanda. In 2021, Rwanda received 30 white rhinos from South Africa with the goal of Akagera being a safe breeding ground for the near-threatened species.[44][45]

There are 670 bird species in Rwanda, with variation between the east and the west.[46] Nyungwe Forest, in the west, has 280 recorded species, of which 26 are endemic to the Albertine Rift;[46] endemic species include the Rwenzori turaco and handsome spurfowl.[47] Eastern Rwanda, by contrast, features savanna birds such as the black-headed gonolek and those associated with swamps and lakes, including storks and cranes.[46]

Recent entomological work in the country has revealed a rich diversity of praying mantises,[48] including a new species Dystacta tigrifrutex, dubbed the "bush tiger mantis".[49]

Rwanda contains three terrestrial ecoregions: Albertine Rift montane forests, Victoria Basin forest-savanna mosaic, and Ruwenzori-Virunga montane moorlands.[50] The country had a 2019 Forest Landscape Integrity Index mean score of 3.85/10, ranking it 139th globally out of 172 countries.[51]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الاقتصاد

تجفيف حبوب البن في مارابا. البن هو المحصول النقدي الرئيسي في رواندا.
الغوريلا الجبلية في منتزه البراكين الوطني.

يبني إقتصاد رواندا على حرفتي الزراعة والرعي، ويعمل بها 92% من القوي العاملة وتمارس الزراعة في مناطق متفرقة من البلاد، والحاصلات تثمثل في البن، والشاي، والتبغ، وقصب السكر، والموز، وتربي الأبقار بأعداد لابأس بها والبن أهم الصادرات، وتعاني رواندا من نقص المواصلات، وقدرت ثروثها الحيوانية سنة 1988 بحوالي 660,000 من الماشية و360 من الأغنام و1,200,000 من الماعز، ويستخرج القصدبر من شرقي بحيرة كيفو.

وتعاني رواندا من عدة مشكلات هامة تعيق التنمية الاقتصادية فيها، ومن هذه المشكلات ارتفاع كثافة السكان وانتشار مرض الإيدز بينهم والبعد عن البحر مما يعيق قدرتها على استيراد وتصدير منتجاتها، مما يزيد في التكاليف المادية، كما أنها تعاني من اتباع طرائق غير سليمة في الزراعة، وزراعة المنحدرات بعد القضاء على الغابات، مما يؤدي إلى انجراف التربة وتعرية الأرض، وتناقص مساحة الأراضي الصالحة للزراعة.

الزراعة

يعمل معظم سكان رواندا في الزراعة، إلا أن النشاط الزراعي يعتبر للإعاشة في المقام الأول. وتشمل المحاصيل الزراعية: الموز والفاصوليا والمنيهوت (الكسافا) والذرة والبطاطا الحلوة. ويُعنى بعض سكان الريف بتربية الأبقار. ويحتل البن موقع الصدارة بالنسبة للصادرات. ومن الصادرات المهمة أيضًا، الشاي وحشيشة الحُمَّى. وتتنوع المحاصيل الزراعية بحسب معدلات الارتفاع عن مستوى سطح البحر.

فعلى سبيل المثال، يُزرع نوع من أنواع البن المنشط في بعض المناطق التي يصل ارتفاعها إلى 1,370م فوق مستوى سطح البحر. ويُستخدم هذا النوع من البن في إنتاج القهوة السريعة الذوبان. أمَّا المناطق التي يتراوح ارتفاعها ما بين 1,370 ـ 1,800م، فيزرع فيها البن العربي وهو النوع الذي يحتاج ترشيحًا قبل الاستخدام.

التعدين

في مجال التعدين يأخذ القصدير، والوولفرامايت موقع الصدارة، حيث يشكلان نحو ربع إجمالي صادرات البلاد.

الإعلام والاتصالات


البنية التحتية

مضخة مياه ريفية.

تعاني رواندا من شحٍ كبير في إمكاناتها الصناعية. كما أنها تفتقر لخطوط السكك الحديدية بالإضافة إلى أن معظم الطرق البرية تُرابية. ويوجد مطار دولي يقع في مدينة كيجالي وقد ظل التعاون قائمًا بين ما كان يسمى برواندا وأوروندي. فقد كانت صادرات رواندا تشحن عبر أوروندي، ليتم تصديرها إلى الخارج عبر موانئ دار السلام في تنزانيا، ولوبيتو في إنجولا، وبيرا في موزمبيق. غير أن هذا التعاون الوثيق لم يدم طويلاً. إذ تدهورت العلاقات بين رواندا وبوروندي إثر الحرب التي دارت بين قبائل الهوتو والتوتسي. ولهذا تلجأ رواندا كلما كان ذلك ممكنًا ـ إلى نقل صادراتها برًا إلى كمبالا، ليتم نقلها بالقطارات إلى ميناء ممبسا في كينيا، وعليه فقد أصبح من الصعب على رواندا تصدير منتجاتها واستيراد احتياجاتها بسبب التكاليف العالية التي تتطلبها هذه العمليات.

The Rwandan government prioritised funding of water supply development during the 2000s, significantly increasing its share of the national budget.[52] This funding, along with donor support, caused a rapid increase in access to safe water; in 2015, 74% of the population had access to safe water,[53] up from about 55% in 2005;[52] the government has committed to increasing this to 100% by 2017.[53] The country's water infrastructure consists of urban and rural systems that deliver water to the public, mainly through standpipes in rural areas and private connections in urban areas. In areas not served by these systems, hand pumps and managed springs are used.[54] Despite rainfall exceeding 750 millimetres (30 in) annually in most of the country,[55] little use is made of rainwater harvesting, and residents are forced to use water very sparingly, relative to usage in other African countries.[53] Access to sanitation remains low; the United Nations estimates that in 2006, 34% of urban and 20% of rural dwellers had access to improved sanitation,[56] with this statistic increasing to 92% for the total population (95% urban and 91% urban) in 2022.[57] Kigali is one of the cleanest cities in Africa.[58] Government policy measures to improve sanitation are limited, focusing only on urban areas.[56] The majority of the population, both urban and rural, use public shared pit latrines.[56]

Rwanda's electricity supply was, until the early 2000s, generated almost entirely from hydroelectric sources; power stations on Lakes Burera and Ruhondo provided 90% of the country's electricity.[59] A combination of below average rainfall and human activity, including the draining of the Rugezi wetlands for cultivation and grazing, caused the two lakes' water levels to fall from 1990 onwards; by 2004 levels were reduced by 50%, leading to a sharp drop in output from the power stations.[60] This, coupled with increased demand as the economy grew, precipitated a shortfall in 2004 and widespread loadshedding.[60] As an emergency measure, the government installed diesel generators north of Kigali; by 2006 these were providing 56% of the country's electricity, but were very costly.[60] The government enacted a number of measures to alleviate this problem, including rehabilitating the Rugezi wetlands, which supply water to Burera and Ruhondo and investing in a scheme to extract methane gas from Lake Kivu, expected in its first phase to increase the country's power generation by 40%.[61] Only 18% of the population had access to electricity in 2012, though this had risen from 10.8% in 2009.[62] The government's Economic Development and Poverty Reduction Strategy for 2013–18 aims to increase access to electricity to 70% of households by 2017.[63]

Rwanda electricity production by source

The government has increased investment in the transport infrastructure of Rwanda since the 1994 genocide, with aid from the United States, European Union, Japan, and others. The transport system consists primarily of the road network, with paved roads between Kigali and most other major cities and towns in the country.[64] Rwanda is linked by road to other countries in the East African Community, namely Uganda, Tanzania, Burundi and Kenya, as well as to the eastern Congolese cities of Goma and Bukavu; the country's most important trade route is the road to the port of Mombasa via Kampala and Nairobi, which is known as the Northern Corridor.[65] The principal form of public transport in the country is the minibus, accounting for more than half of all passenger carrying capacity.[66] Some minibuses, particularly in Kigali,[67] operate an unscheduled service, under a shared taxi system,[68] while others run to a schedule, offering express routes between the major cities. There are a smaller number of large buses,[66] which operate a scheduled service around the country. The principal private hire vehicle is the motorcycle taxi; in 2013 there were 9,609 registered motorcycle taxis in Rwanda, compared with just 579 taxicabs.[66] Coach services are available to various destinations in neighbouring countries. The country has an international airport at Kigali that serves several international destinations, the busiest routes being those to Nairobi and Entebbe;[69] there is one domestic route, between Kigali and Kamembe Airport near Cyangugu.[70] In 2017, construction began on the Bugesera International Airport, to the south of Kigali, which will become the country's largest when it opens, complementing the existing Kigali airport.[71] The national carrier is RwandAir, and the country is served by seven foreign airlines.[69] اعتبارا من 2015 the country had no railways, but there is a project underway, in conjunction with Burundi and Tanzania, to extend the Tanzanian Central Line into Rwanda; the three countries have invited expressions of interest from private firms to form a public private partnership for the scheme.[72] There is no public water transport between the port cities on Lake Kivu, although a limited private service exists and the government has initiated a programme to develop a full service. In 2023 Rwanda was seen as an unsafe country. [73] The Ministry of Infrastructure is also investigating the feasibility of linking Rwanda to Lake Victoria via shipping on the Akagera River.[73]

الديموغرافيا

 
أكبر المدن أو البلدات في Rwanda
المصدر:[74]
الترتيب المحافظة التعداد
كيگالي
كيگالي
گيسنيي
گيسنيي
1 كيگالي كيگالي 1,132,168 بوتارى
بوتارى
گيتاراما
گيتاراما
2 گيسنيي الغربية 136,830
3 بوتارى الجنوبية 89,600
4 گيتاراما الجنوبية 87,163
5 روهنگري الشمالية 86,685
6 بيومبا الشمالية 70,593
7 Cyangugu الغربية 63,883
8 Kibuye الغربية 48,024
9 رواماگا الشرقية 47,203
10 نزيگا الجنوبية 46,240

يتكون أغلب سكانها من زنوج البانتو أو ما يطلق عليهم بانتو البحيرات، ويصل تعداد سكان رواندا إلى سبعة ملايين نسمة. وتشكل قبائل الهوتو نحو 90% من إجمالي سكان البلاد. وهم أصل سكان رواندا، والجماعة الثانية التتسي ونسبتهم 10% ويشكلون الطبقة الأرستقراطية، وباقي السكان من جماعات التوا، ومن الأقزام وأقلية مهاجرة، وقد سادت الإضرابات بين التتسي والهوتو عقب الاستقلال وهي ثورات الأغلبية ضد الأقلية، وينتشر الإسلام بين التتسي والهوتو والأقلية المهاجرة، وصلها الإسلام عن طريق التجار المسلمين الذبن توغلوا في قلب أفريقيا قادمين من شرقها ، عندما ازدهرت دولة آل بوسعيد في شرقي أفريقيا.

أطفال من الريف.

ويعمل معظم أفراد هذه القبائل في الزراعة لتوفير المحاصيل الضرورية لأسرهم. وبعضهم يُعنى بتربية الأبقار وزراعة البن الذي يعتبر المحصول النقدي الأول في رواندا. ويعمل بعض أفراد قبائل الهوتو في المدن. ونتيجة لصعوبة الحياة المعيشية في الداخل اضطر الكثيرون من أبناء هذه القبائل إلى الهجرة إلى الدول المجاورة طلبًا للرزق. أما قبائل التوتسي فلا تتجاوز نسبتها 5% من إجمالي سكان رواندا. ويعمل مُعظم أبناء قبائل التوتسي إما في التجارة أو في القطاعات الحكومية المختلفة. ويُشكل الأقزام أقل من 1% من إجمالي سكان البلاد. وقد تركز نشاط الأقزام في السابق على الصيد غير أن بعضهم يعيش ويعمل الآن في المدن.

ويعيش القليل من الأوروبيين حاليًا في رواندا، وبعض هؤلاء يعملون في زراعة الشاي وحشيشة الحُمَّى (البيرثرم) التي تستخدم في صناعة المبيدات الحشرية. كما تعمل مجموعة أخرى من الأوروبيين مديرين تنفيذيين في قطاع التعدين. والقلة الباقية من الأوروبيين تعمل في مجال التنصير. أما اللغات الرسمية، فهي: الفرنسية والكينيارواندا. ويتحدث الأخيرة ـ وهي من لغات البانتو ـ مُعظَم سكان رواندا، ويتبع معظم المواطنين الكنيسة الكاثوليكية. وهناك نسبة من المسلمين تقدر بنحو 17% من عدد السكان.

غير أن نسبة ضئيلة من السكان مازالت تمارس بعض المعتقدات التقليدية الإفريقية. وتُدِيْر البعثات النَّصرانيَّة والكاثوليكية مُعظَم المدارس الأولية والثانوية. وتوجد جامعة واحدة في رواندا تسمى جامعة رواندا الوطنية ومقرها مدينة بوتاري وتُؤمِّن الدولة مجانية التعليم العام للجميع. كما أن الدولة تَفْرض إلزامية التعليم على كل الأطفال من السابعة وحتى الرابعة عشرة من العمر، بالرغم من العجز الذي تعانيه في توفير قاعات الدراسة للجميع. إلا أنَّ نسبة الأمية بين البالغين قد تصل إلى 50%.

الدين

كنيسة الروم الكاثوليك في رواماگانا.

The largest faith in Rwanda is Catholicism, but there have been significant changes in the nation's religious demographics since the genocide, with many conversions to evangelical Christianity, and, to a lesser degree, Islam.[75] According to the 2012 census, Catholic Christians represented 43.7% of the population, Protestants (excluding Seventh-day Adventists) 37.7%, Seventh-day Adventists 11.8%, and Muslims 2.0%; 0.2% claimed no religious beliefs and 1.3% did not state a religion.[76] Traditional religion, despite officially being followed by only 0.1% of the population, retains an influence. Many Rwandans view the Christian God as synonymous with the traditional Rwandan God Imana.[77]

اللغات

The country's principal and national language is Kinyarwanda, which is virtually spoken by the entire country (98%).[78] The major European languages during the colonial era were German, though it was never taught or widely used, and then French, which was introduced by Belgium from 1916 and remained an official and widely spoken language after independence in 1962.[79] Dutch was spoken as well. The return of English-speaking Rwandan refugees in the 1990s[79] added a new dimension to the country's language policy,[80] and the repositioning of Rwanda as a member of the East African Community has since increased the importance of English; the medium of education was switched from French to English in 2008.[78] Kinyarwanda, English, French, and Swahili are all official languages.[81] Kinyarwanda is the national language while English is the primary medium of instruction in secondary and tertiary education. Swahili, the lingua franca of the East African Community,[82] is also spoken by some as a second language, particularly returned refugees from Uganda, Kenya, Tanzania, and the Democratic Republic of Congo (DRC), and those who live along the border with the DRC.[83] In 2015, Swahili was introduced as a mandatory subject in secondary schools.[82] Inhabitants of Rwanda's Nkombo Island speak Mashi, a language closely related to Kinyarwanda.[84]

French was spoken by slightly under 6% of the population according to the 2012 census and the Organisation internationale de la Francophonie.[85] English was reported to be spoken by 15% of the population in 2009, though the same report found the proportion of French-speakers to be 68%.[78] Swahili is spoken by fewer than 1%.[86]

حقوق الإنسان

Homosexuality is generally considered a taboo topic, and there is no significant public discussion of this issue in any region of the country. Some lesbian, gay, bisexual and transgender (LGBT) Rwandans have reported being harassed and blackmailed.[87][88][89] Same-sex sexual activity is not specifically illegal in Rwanda. Some cabinet-level government officials have expressed support for the rights of LGBT people;[90] however, no special legislative protections are afforded to LGBT people,[88] who may be arrested by the police under various laws dealing with public order and morality.[89] Same-sex marriages are not recognized by the state, as the constitution provides that "[o]nly civil monogamous marriage between a man and a woman is recognized".[91]

Since 2006, Human Rights Watch has documented that Rwandan authorities round up and detain street children, street vendors, sex workers, homeless people, and beggars. They have also documented the use of torture in safe houses and other facilities, such as Kami military camp, Kwa Gacinya and Gikondo prison.[92]

العلاقات الخارجية

العلاقات مع إسرائيل

تربط كل من رواندا وإسرائيل علاقات ثنائية تعود لإهتمام الأخيرة بخلق وجود لها في أفريقيا، وتحاول إسرائيل دائماً في خطابها التركيز على النخبة الرواندية وإسرائيل بإعتبار إن كلتا الدولتين صغيرتان وسط جيرانهما الكبار، لذا يكون المطلوب التفوق على جيرانهما عسكرياً وحضارياً، مروراً بمحاوةل التشبيه بين مأساة الإبادةالجماعية التي عانى منهاا الشعب الرواندي وما تزعمه تل أبيب من تعرض ما تسميه ب"الشعب اليهودي" للإبادة الجماعية.

ولا يوجد تمثيل دبلوماسي لرواندا في تل ابيب والتمثيل الدبلوماسي الإسرائيلي لدى رواندا غير مقيم، حيث إن السفير الإسرائيلي المعتمد لدى رواندا مقيم في أديس أبابا ويتردد من وقت لآخر على كيجالى، كما تقوم رواندا بتصدير مواد التعدين التي تستخدم في صناعة الشرائح الإلكترونية الخاصة بالحاسبات المعروفة بإسم مادة "التانتالايت" لإسرائيل.

وتقوم شركات أمنية إسرائيلية بتنفيذ عقود للتعاون في التدريب العسكري وتوفد عسكريين إسرائيليين سابقين لتدريب الجيش الرواندي خاصة وحدات الحرس الجمهوري ويتردد أن هناك خبراء عسكريين إسرائيليين موجودين بشكل دائم حول مقر رئاسة الجمهورية، وكانت هناك زيارات متبادلة بين الجانبين تمثلت في الزيارة الأولى من نوعها التي قام بها الرئيس الرواندي لإسرائيل في مايو 2008 ومشاركته إحتفالات إسرائيل بالذكرى الستين لإنشائها، في حين لم يذهب أي مسئول إسرائيلي رفيع المستوى إلى رواندا بالعديد من الأطر الإقليمية وكذلك الإقتصادية كالإتحاد الأفريقي وسوق الكوميسا المشتركة، ويتم التوقيع على 10 وثلئق للتعاون في مجالات مختلفة.

دور رواندا في تلوث النيل

يذكر أن رواندا كان لها دور في مشكلة تلوث منابع النيل، الأمر الذي إتضح بشكل كبير بعد كارثة عام 1994، حيث وصلت عشرات الآلاف من الجثث الطافية فوق سطح المياه العابرة نهر كاجيرا لمسافة مائتي كيلومترحيث إستقرت في بحيرة "فيكتوريا"، وأعلنت أربع مناطق ساحلية على البحيرة كمناطق كوارث، ثم إتضح فيما بعد أن مصدر هذه الجثث كان ضحايا الحروب الأهلية التي تعج بها منطقة منابع نهر النيل، ووصف العلماء الكارثة بأنها أكبر كارثة في العالم يتعرض لها نهر من المياه العذبة، بسبب المقابر الجماعية لضحايا الحرب في رواندا. وهو ما كان يعني أن أوبئة الأمراض الفتاكة الناتجة عن تحلل تلك الجثث في مياه النهر لن تقتصر على دولة بعينها بل سيتم توزيعها على تسع دول تشرب شعوبها من مياه النيل.

الثقافة

راقصو الإنتورى التقليدية.

Music and dance are an integral part of Rwandan ceremonies, festivals, social gatherings and storytelling. The most famous traditional dance is a highly choreographed routine consisting of three components: the umushagiriro, or cow dance, performed by women;[93] the intore, or dance of heroes, performed by men;[93] and the drumming, also traditionally performed by men, on drums known as ingoma.[94] The best known dance group is the National Ballet. It was established by President Habyarimana in 1974, and performs nationally and internationally.[95] Traditionally, music is transmitted orally, with styles varying between the social groups. Drums are of great importance; the royal drummers enjoyed high status within the court of the King (Mwami).[96] Drummers play together in groups of varying sizes, usually between seven and nine in number.[97] The country has a growing popular music industry, influenced by African Great Lakes, Congolese, and American music. The most popular genre is hip hop, with a blend of dancehall, rap, ragga, R&B and dance-pop.[98]

Photograph depicting a bowl shaped off-white woven basket with tall conical lid and black zigzag pattern
سلة أگاسكى مغزولة رواندية.

Traditional arts and crafts are produced throughout the country, although most originated as functional items rather than purely for decoration. Woven baskets and bowls are especially common, notably the basket style of the agaseke.[99] Imigongo, a unique cow dung art, is produced in the southeast of Rwanda, with a history dating back to when the region was part of the independent Gisaka kingdom. The dung is mixed with natural soils of various colours and painted into patterned ridges to form geometric shapes.[100] Other crafts include pottery and wood carving.[101] Traditional housing styles make use of locally available materials; circular or rectangular mud homes with grass-thatched roofs (known as nyakatsi) are the most common. The government has initiated a programme to replace these with more modern materials such as corrugated iron.[102][103]

Rwanda does not have a long history of written literature, but there is a strong oral tradition ranging from poetry to folk stories. Many of the country's moral values and details of history have been passed down through the generations.[104] The most famous Rwandan literary figure was Alexis Kagame (1912–1981), who carried out and published research into oral traditions as well as writing his own poetry.[105] The Rwandan Genocide resulted in the emergence of a literature of witness accounts, essays and fiction by a new generation of writers such as Benjamin Sehene and Mfuranzima Fred. A number of films have been produced about the Rwandan Genocide, including the Golden Globe-nominated Hotel Rwanda, 100 Days, Shake Hands with the Devil, Sometimes in April, and Shooting Dogs, the last four having been filmed in Rwanda and having featured survivors as cast members.[106][107]

Fourteen regular national holidays are observed throughout the year,[108] with others occasionally inserted by the government. The week following Genocide Memorial Day on 7 April is designated an official week of mourning.[109] The victory for the RPF over the Hutu extremists is celebrated as Liberation Day on 4 July. The last Saturday of each month is umuganda, a national morning of mandatory community service lasting from 8 am to 11 am, during which all able bodied people between 18 and 65 are expected to carry out community tasks such as cleaning streets or building homes for vulnerable people.[110] Most normal services close down during umuganda, and public transportation is limited.[110]

المطبخ

A plate of ugali and cabbage

The cuisine of Rwanda is based on local staple foods produced by subsistence agriculture such as bananas, plantains (known as ibitoke), pulses, sweet potatoes, beans, and cassava (manioc).[111] Many Rwandans do not eat meat more than a few times a month.[111] For those who live near lakes and have access to fish, tilapia is popular.[111] The potato, thought to have been introduced to Rwanda by German and Belgian colonialists, is very popular.[112] Ugali, locally known as Ubugari (or umutsima) is common, a paste made from cassava or maize and water to form a porridge-like consistency that is eaten throughout the African Great Lakes.[113] Isombe is made from mashed cassava leaves and can be served with dried fish, rice, ugali, potatoes etc.[112] Lunch is usually a buffet known as mélange, consisting of the above staples and sometimes meat.[114] Brochettes are the most popular food when eating out in the evening, usually made from goat but sometimes tripe, beef, or fish.[114]

In rural areas, many bars have a brochette seller responsible for tending and slaughtering the goats, skewering and barbecuing the meat, and serving it with grilled bananas.[115] Milk, particularly in a fermented yoghurt form called ikivuguto, is a common drink throughout the country.[116] Other drinks include a traditional beer called Ikigage made from sorghum and urwagwa, made from bananas, and a soft drink called Umutobe which is banana juice; these popular drinks feature in traditional rituals and ceremonies.[112] The major drinks manufacturer in Rwanda is Bralirwa, which was established in the 1950s, a Heineken partner, and is now listed on the Rwandan Stock Exchange.[117] Bralirwa manufactures soft drink products from The Coca-Cola Company, under licence, including Coca-Cola, Fanta, and Sprite,[118] and a range of beers including Primus, Mützig, Amstel, and Turbo King.[119] In 2009 a new brewery, Brasseries des Mille Collines (BMC) opened, manufacturing Skol beer and a local version known as Skol Gatanu;[120] BMC is now owned by Belgian company Unibra.[121] East African Breweries also operate in the country, importing Guinness, Tusker, and Bell, as well as whisky and spirits.[122]

الرياضة

أدريان نيونشوتي، "واحداً من أشهر الروانديين"،[123] والذي شارك في سباق الدرجات الجبلية في الأولمپياد الصيفية 2012.

The Rwandan government, through its Sports Development Policy, promotes sport as a strong avenue for "development and peace building",[124] and the government has made commitments to advancing the use of sport for a variety of development objectives, including education.[125] The most popular sports in Rwanda are association football, volleyball, basketball, athletics and Paralympic sports.[126] Cricket has been growing in popularity,[127] as a result of refugees returned from Kenya, where they had learned to play the game.[128] Cycling, traditionally seen largely as a mode of transport in Rwanda, is also growing in popularity as a sport;[129] and Team Rwanda have been the subject of a book, Land of Second Chances: The Impossible Rise of Rwanda's Cycling Team and a film, Rising from Ashes.[130][131]

The Gahanga Cricket Stadium

Rwandans have been competing at the Olympic Games since 1984,[132] and the Paralympic Games since 2004.[133] The country sent seven competitors to the 2012 Summer Olympics in London, representing it in athletics, swimming, mountain biking and judo,[132] and 15 competitors to the London Summer Paralympics to compete in athletics, powerlifting and sitting volleyball.[133] The country has also participated in the Commonwealth Games since joining the Commonwealth in 2009.[134][135] The country's national basketball team has been growing in prominence since the mid-2000s, with the men's team qualifying for the final stages of the African Basketball Championship four times in a row since 2007.[136] The country bid unsuccessfully to host the 2013 tournament.[137][138] Rwanda's national football team has appeared in the African Cup of Nations once, in the 2004 edition of the tournament,[139] but narrowly failed to advance beyond the group stages.[140] The team have failed to qualify for the competition since, and have never qualified for the World Cup.[141] Rwanda's highest domestic football competition is the Rwanda National Football League;[142] اعتبارا من 2015, the dominant team is APR FC of Kigali, having won 13 of the last 17 championships.[143] Rwandan clubs participate in the Kagame Interclub Cup for Central and East African teams, sponsored since 2002 by President Kagame.[144]

World heritage

In 2023, at the 45th session of the World Heritage Committee held in Riyadh, Rwanda obtained the inscription of Nyungwe National Park and the genocide memorial sites of Nyamata, Murambi, Gisozi and Bisesero on the UNESCO World Heritage List.[145][146]

التعليم

أطفال في مدرسة ابتدائية رواندية، يستخدمون أجهزة الحاسوب المحمول التي وفرها مشروع حاسوب محمول لكل طفل.

الصحة

Photograph depicting a hospital building, with Rwandan flag, viewed from the entrance pathway
Butaro Hospital at Burera, Northern Province


انظر أيضاً

هناك كتاب ، Rwanda، في معرفة الكتب.


الهوامش

  1. ^ أ ب National Institute of Statistics of Rwanda 2015.
  2. ^ National Institute of Statistics of Rwanda 2014, p. 3.
  3. ^ أ ب ت ث IMF (II) 2015.
  4. ^ "Gini Index". World Bank. Retrieved 2 March 2011.
  5. ^ "2014 Human Development Report Summary" (PDF). United Nations Development Programme. 2014. pp. 21–25. Retrieved 27 July 2014.
  6. ^ محمد سليمان. "رواندا". الموسوعة العربية. Retrieved 2015-09-29.
  7. ^ OAU 2000, p. 14.
  8. ^ Melvern 2004, p. 5.
  9. ^ CJCR 2003, article 3.
  10. ^ Gwillim Law (2010-04-27). "Rwanda Districts". www.statoids.com. Archived from the original on 21 August 2020. Retrieved 2022-10-10.
  11. ^ BBC News (I) 2006.
  12. ^ أ ب MINALOC 2007, p. 8.
  13. ^ Southern Province.
  14. ^ أ ب MINALOC 2007, p. 9.
  15. ^ أ ب MINALOC 2004.
  16. ^ أ ب CIA (II).
  17. ^ أ ب ت CIA (I).
  18. ^ Richards 1994.
  19. ^ U.S. Department of State 2004.
  20. ^ Encyclopædia Britannica 2010.
  21. ^ Nile Basin Initiative 2010.
  22. ^ BBC News (II) 2006.
  23. ^ Jørgensen 2005, p. 93.
  24. ^ Briggs & Booth 2006, p. 153.
  25. ^ Hodd 1994, p. 522.
  26. ^ Christophe Migeon. "Voyage au Rwanda, le pays des Mille Collines Archived 7 أبريل 2019 at the Wayback Machine" (In French), Le Point, 26 May 2018. Retrieved 31 July 2019.
  27. ^ أ ب WWF 2001, Location and General Description.
  28. ^ Mehta & Katee 2005, p. 37.
  29. ^ Munyakazi & Ntagaramba 2005, p. 7.
  30. ^ Munyakazi & Ntagaramba 2005, p. 18.
  31. ^ "World Weather Information Service - Kigali". World Meteorological Organization. Retrieved November 16, 2012.
  32. ^ أ ب Briggs & Booth 2006, pp. 3–4.
  33. ^ King 2007, p. 11.
  34. ^ REMA (Chapter 5) 2009, p. 3.
  35. ^ "Climate Change Adaption in Rwanda" (PDF). USAID. Archived (PDF) from the original on 7 February 2022. Retrieved 14 March 2022.
  36. ^ Government of Rwanda (II).
  37. ^ RDB (III).
  38. ^ RDB (I) 2010.
  39. ^ Briggs & Booth 2006, p. 140.
  40. ^ Smith 2015.
  41. ^ The New Times 2015.
  42. ^ "Black rhinos return to Rwanda 10 years after disappearance". The Guardian. Agence France-Presse. 3 May 2017. Archived from the original on 29 November 2022. Retrieved 17 December 2022.
  43. ^ "Rwanda Just Pulled Off the Largest Transport of Rhinos From Europe to Africa". Condé Nast Traveler. 26 June 2019. Archived from the original on 17 December 2022. Retrieved 17 December 2022.
  44. ^ "White rhinos flown from South Africa to Rwanda in largest single translocation". The Guardian. 29 November 2021. Archived from the original on 17 December 2022. Retrieved 17 December 2022.
  45. ^ Hernandez, Joe (30 November 2021). "Conservationists flew 30 white rhinos to Rwanda in a huge operation to protect them". Archived from the original on 17 December 2022. Retrieved 17 December 2022 – via NPR.
  46. ^ أ ب ت King 2007, p. 15.
  47. ^ WCS.
  48. ^ Tedrow 2015.
  49. ^ Maynard 2014.
  50. ^ Dinerstein, Eric; et al. (2017). "An Ecoregion-Based Approach to Protecting Half the Terrestrial Realm". BioScience. 67 (6): 534–545. doi:10.1093/biosci/bix014. ISSN 0006-3568. PMC 5451287. PMID 28608869.
  51. ^ Grantham, H. S.; et al. (2020). "Anthropogenic modification of forests means only 40% of remaining forests have high ecosystem integrity – Supplementary Material". Nature Communications. 11 (1): 5978. Bibcode:2020NatCo..11.5978G. doi:10.1038/s41467-020-19493-3. ISSN 2041-1723. PMC 7723057. PMID 33293507.
  52. ^ أ ب IDA 2009.
  53. ^ أ ب ت Umutesi 2015.
  54. ^ MINECOFIN 2002, pp. 25–26.
  55. ^ Berry, Lewis & Williams 1990, p. 533.
  56. ^ أ ب ت USAID (I) 2008, p. 3.
  57. ^ Rwanda, UNICEF (Apr 2024). "Water, Sanitation and Hygiene(WASH) Budget Brief" (PDF). unicef.org. Archived (PDF) from the original on 7 May 2024. Retrieved 7 May 2024.
  58. ^ "Should You Visit Kigali? A look at the cleanest city in Africa". Burdie.co (in الإنجليزية الأمريكية). 1 April 2019. Archived from the original on 15 January 2021. Retrieved 23 January 2021.
  59. ^ World Resources Report 2011, p. 3.
  60. ^ أ ب ت World Resources Report 2011, p. 5.
  61. ^ AfDB 2011.
  62. ^ World Bank (XIII).
  63. ^ Baringanire, Malik & Banerjee 2014, p. 1.
  64. ^ AfDB & OECD Development Centre 2006, p. 439.
  65. ^ Tancott 2014.
  66. ^ أ ب ت MININFRA 2013, p. 34.
  67. ^ MININFRA 2013, p. 67.
  68. ^ MININFRA 2013, p. 32.
  69. ^ أ ب Centre For Aviation 2014.
  70. ^ Tumwebaze 2015.
  71. ^ MININFRA 2017.
  72. ^ Senelwa 2015.
  73. ^ أ ب MININFRA 2013, p. 43.
  74. ^ "Rwanda Cities by Population". Archived from the original on 21 June 2023. Retrieved 21 June 2023.
  75. ^ Walker April 2004.
  76. ^ National Institute of Statistics of Rwanda 2014, p. 17.
  77. ^ Wiredu et al. 2006, pp. 236–237.
  78. ^ أ ب ت "The Benefits of the English Language for Individuals and Societies: Quantitative Indicators from Cameroon, Nigeria, Rwanda, Bangladesh and Pakistan" (PDF). Archived (PDF) from the original on 9 March 2023. Retrieved 7 January 2023.
  79. ^ أ ب Université Laval 2010.
  80. ^ Samuelson & Freedman 2010.
  81. ^ "No, Rwanda hasn't dropped French as an official language". Fact Check. 2019-05-28. Archived from the original on 18 October 2020. Retrieved 2021-03-08.
  82. ^ أ ب Tabaro 2015.
  83. ^ Stanford University Swahili Department.
  84. ^ Nakayima 2010.
  85. ^ La langue française dans le monde Archived 5 يناير 2023 at the Wayback Machine (2022)
  86. ^ "Ethnologue report for Rwanda". Archived from the original on 7 January 2023. Retrieved 7 January 2023.
  87. ^ Gmünder 2007.
  88. ^ أ ب Spartacus International Gay Guide, p. 1216. Bruno Gmunder Verlag, 2007.
  89. ^ أ ب "Gay Rwanda 2008". 2009-01-01. Archived from the original on 2012-07-17.
  90. ^ U.S. Department of State 2016.
  91. ^ CJCR 2003, article 26.
  92. ^ ""As Long as We Live on the Streets, They Will Beat Us": Rwanda's Abusive Detention of Children". Human Rights Watch. 2020-01-27. Archived from the original on 10 October 2022. Retrieved 2022-10-10.
  93. ^ أ ب Rwanda Development Gateway.
  94. ^ RMCA.
  95. ^ Briggs 2004.
  96. ^ Adekunle 2007, pp. 135–136.
  97. ^ Adekunle 2007, p. 139.
  98. ^ Mbabazi 2008.
  99. ^ Adekunle 2007, pp. 68–70.
  100. ^ Briggs & Booth 2006, p. 243–244.
  101. ^ Briggs & Booth 2006, p. 31.
  102. ^ Ntambara 2009.
  103. ^ Adekunle 2007, p. 75.
  104. ^ King 2007, p. 105.
  105. ^ Briggs & Booth 2006, p. 29.
  106. ^ Milmo 2006.
  107. ^ Fegley 2016, pp. 55–56.
  108. ^ Government of Rwanda (I).
  109. ^ Watson, Renzi & Viggiani 2010, p. 25.
  110. ^ أ ب Rwanda Governance Board.
  111. ^ أ ب ت Adekunle 2007, p. 81.
  112. ^ أ ب ت Adekunle 2007, p. 13.
  113. ^ Auzias 2007, p. 74.
  114. ^ أ ب Briggs & Booth 2006, pp. 54–55.
  115. ^ Anyango 2010.
  116. ^ Nzabuheraheza 2005.
  117. ^ Bralirwa (I).
  118. ^ Bralirwa (II).
  119. ^ Bralirwa (III).
  120. ^ Ngarambe 2012.
  121. ^ Craig 2012.
  122. ^ Kezio-Musoke 2014.
  123. ^ "Niyonshuti to carry Rwandan flag in Olympic Games opening ceremony". Cycling News. 27 July 2012. Retrieved 9 April 2015.
  124. ^ MINISPOC 2012, p. 18.
  125. ^ McCracken & Colucci 2014, pp. 86–90.
  126. ^ Ndengeye 2014, pp. 125–128.
  127. ^ Aglietti 2014.
  128. ^ BBC News (XI) 2014.
  129. ^ Hoye et al. 2015, p. 206.
  130. ^ Robbins 2013.
  131. ^ Willgoss 2014.
  132. ^ أ ب BBC Sport (I) 2012.
  133. ^ أ ب International Paralympic Committee 2015.
  134. ^ BBC Sport (II) 2010.
  135. ^ Office of the Prime Minister 2014.
  136. ^ Bishumba 2015.
  137. ^ Mackay 2009.
  138. ^ International Basketball Federation 2011.
  139. ^ Carlin 2003.
  140. ^ Copnall 2004.
  141. ^ Montague 2014, p. 67.
  142. ^ Mugabe & Kamasa 2014.
  143. ^ Schöggl 2015.
  144. ^ CECAFA.
  145. ^ mondial, UNESCO Centre du patrimoine. "Rwanda - UNESCO Convention du patrimoine mondial". UNESCO Centre du patrimoine mondial (in الفرنسية). Retrieved 2023-09-26.
  146. ^ "Patrimoine mondial de l'Unesco: "La représentation du continent africain y progresse vraiment"". RFI (in الفرنسية). 2023-09-21. Retrieved 2023-09-26.

المصادر

قراءات إضافية

  • محمد مدحت جابر عبد الجليل، جغرافية العالم الإقليمية (دار صفاء للنشر والتوزيع، عمان، الأردن 1998م).
  • مجموعة من المؤلفين، دليل بلدان العالم (مطبعة بوليت إيزدات، موسكو 1988م، باللغة الروسية).

وصلات خارجية

حكومية

عامة

سياحة


1°56′25″S 29°52′26″E / 1.94028°S 29.87389°E / -1.94028; 29.87389