إستئصال الأسهر
إستئصال الأسهر
| |
إستئصال الأسهر | |
خلفية | |
B.C. type | تعقيم |
أول سنة | 1897 (تجارب منذ 1785)[1] |
فشل rates (first year) | |
الإستخدام الأمثل | <0.1% |
الإستخدام النموذجي | 0.15% |
الإستخدام | |
مدة التأثير | دائم |
Reversibility | ممكن في الأغلب، ولكن ليس دائماً. |
User reminders | بحاجة لوسيلة أخرى حتى الحصول على 2 عينة سالبة من الحيوانات المنوية. معظم الفشل يكون بسبب عدم اتباع هذا الشرط. |
المتابعة الطبية | None |
المزايا والعيوب | |
الحماية من الأمراض المنقولة بالإتصال الجنسي | No |
المميزات | لا حاجة لتخدير عام. كلفة منخفضة بالمقارنة بعمليات التعقيم الجراحية الأخرى. |
المخاطر | إلتهاب موضعي مؤقت أو تورم الخصيتين. ألم مزمن (PVPS). |
إستئصال الأسهر عملية جراحية تجري لجعل الرجل عقيماً لا يستطيع إنجاب ذرية بصفة مستديمة. عند بلوغ الذكر سن البلوغ تنتج الخصيتان، وهما غدتان جنسيتان، النطاف. وتنتقل النطاف عبر جهاز المسالك الذي يشتمل على البرنج والأسهر (الوعاء الناقل) إلى غدة البروستاتا حيث يلتقي الأسهر بالحويصلات المنوية. وتنتج الحويصلات المنوية وغدة البروستاتا سائلاً كثيفاً يسمى السائل المنوي. ويعمل السائل المنوي على تغذية النطاف بعد أن يختلط بها ليشكل المني كما يساعد على نقلها إلى خارج الجسم عبر القضيب. وتمنع عملية استئصال الأسهر انسياب النطاف في الوعاء الناقل (الأسهر)، فلا يجد السائل المنوي نطافاً ينقلها إلى القضيب.
تتم عملية استئصال الأسهر بإحداث شق صغير أو ثقب في كيس الصفن الذي يقع خلف القضيب ويحمل الخصيتين. يعمل الجراح على استئصال أجزاء (مقاطع) من الأسهر أو ربط أو جرف أطرافه أو ربما أجرى عملية جراحية تجمع بين كل هذه الطرق. تستمر الخصيتان في إنتاج النطاف بعد إجراء عملية استئصال الأسهر، إلا أن النطاف لا تختلط بالسائل المنوي ومن ثم يعمل الجسم على امتصاصها مرة أخرى. وقد تستغرق عملية إزالة النطاف من الأسهر فترة تتراوح بين شهر واحد وستة شهور. ويظل الرجل خلال هذه الفترة قادراً على الإنجاب. ولا تؤثر عملية استئصال الأسهر على الرغبة أو الوظيفة الجنسية للرجل.
وتعد عملية استئصال الأسهر عملية آمنة ورخيصة وسهلة مقارنة بالعمليات التي تجرى للإناث بجعلهن عقيمات. ورغم أنها عملية طوعية إلا أن على الرجل التأكد من رغبته في عدم الإنجاب مستقبلاً إذ يصعب تجاوز آثار هذه العملية بعد إجرائها. فالتقنيات الجراحية لا تستطيع أن تعيد للأسهر وظيفته ومن ثم قدرة الرجل على الإنجاب إلا بنسبة تتراوح بين 50 و70%.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المصادر
- ^ Paul Popenoe (1934). "The Progress of Eugenic Sterilization". Journal of Heredity. 25:1: 19.
المراجع
انظر أيضا
وصلات خارجية
- [1]
- The No-Scalpel Vasectomy.
- Family Planning: A Global Handbook for Providers Chapter 12:Vasectomy
- Articles on Vasectomies and Vasectomy Reversals
- Information for Making a Vasectomy Decision
- Vasectomy information from a non institutional source
- No-Scalpel Vasectomy: The NSV Book
- Video: The NSV Procedure (graphic)