ورسنجلي

قبيلة ورسنجلي ايضا ورسينغيلي او ورسنغالى ("ابن محمود هرتي") هو العشائر في هرتي ، جزء من الدارود. في الصومال ، فهي تعني "اخبار جيدة من اتى ب" او الذين دائما الى الايجابيات.

وهو رابع أكبر دارود بين القبائل. ورسنجلي عيش في سناج في الصومال البريطاني سابقا، والجزء الغربى من بري وبعض أجزاء جوبادا هوسي. ورسنجلي ايضا اقدم السلطنه بين القبائل الصوماليه التي تقطن الصومال البريطاني سابقا.

ورسنجلي مواطني السلطنه معروفة في جميع انحاءالعالم والصومال في التاريخ ، التي سلام ومحبة المواطنين المستقلين سياسيا. في المقال "سيشيل احياء الروابط مع السلطان ارض الصومال" الذي عرض على احدى الصحف من جمهورية سيشيل لمحة عن تصور هذا التاريخ. ويقول "ورسنجلي السلطنه كانت موجودة منذ مئات السنوات الست الماضية". دولة القبيلة سلم في شبه الجزيرة العربية التي كانت تحمل من هو ماخر أو ماخر الساحل والشروط هي تماما لكن المقارنة الاقليمية لعشيرة من اسمي. البلد ورسنجلي كان يعتبر اكثر قيمة تجارية المنطقة من اللغتين الانكليزيه والعربية التجار. أرض عل مادوو وهو داخل البلد والقبيلة ، ايضا سلسلة الجبال التي تمتد مذهله مدن بوصاصو للعاصمة منطقة بري وعيرجابو عاصمة اقليم ساناغ في الشرق والغرب.

وارسنغالي هي إحدى العشائر الرئيسية لدارود وهارتي. تقع هذه القبيلة في الغالب في الشمال ، وخاصة في مناطق سناج ، وتشمل المناطق الأخرى المنطقة الغربية من باري وجنوب الصومال ، ومن باكول إلى جوبا السفلى.

• غالبًا ما يخلط المؤرخون والعديد من الكتاب بين المصطلحات التالية:

• وارسنغالي: هو اسم الحكومة أو النظام أو الإمبراطورية التي كانت موجودة في الشرق. • محمود هرتي: اسم اب الأسرة. • مخير: اسم الأرض والجبال التي يسكن فيها. • مورسانتي: هو لقب محمود هارتي.

عشائر وارسنغالي الفرعية: أشهر فرعين لقبيلة وارسنغالي هما : حسن قراد وعثمان قراد وهما ابناء قراد إبراهيم (حمر قلي).

1- حسن قرااد (قراد حمر قلي): وهي خمس عشائر فرعية: اوقاس عبد الرحمن جراد حسن (أوقيسلبي/ أوقاسلابي), قراد إبراهيم قراد حسن (عمر),سلطان يوسف قراد حسن (دبيس).

قال بعض المؤرخين إن قراد إبراهيم وأقاس عبد الرحمن (أوقاسلابي) من أم واحدة وكانا يسميان (عائلة عمر) والتي تسمى الآن عمر.

2- عثمان قراد (عثمان إبراهيم ): وهم خمسة عشائر فرعية: • عورملي • عولماربي • ريجهي • قابيود • عيد موغي.

وارسنغالي والاستعمار البريطاني

عندما فشل المستعمرون البريطانيون فشلاً ذريعًا في ضم اراضي وارسانغالي جزءًا من الأراضي التي استعمروها ولم يتمكنوا أبدًا من بسط السيطرة على ربوع اجزاء مناطق السلطنة ،لجأوا الى القاعد شهيرة. "فرق تسد" وباستخدام استراتيجة صالح البعض وعادي البعض الاخرى, عقدوا الاجتماعات لبعض القبائل وبالذات العوائل اللتي كانت عندهم نفوذ في الحكم والاقتصاد ومن بينهم عائلة رير قراد ، وعائلة عبدالرحمن اوقيسلبي ، وعائلة يوسف(دبيس). فاتفق مع هؤلاء العائلات، وقدم وعودًا لجميع الأطراف مما ادى الى تفرق وخلافات عميقة بين ابناء السلطنة وكان ذلك السبب الرئيسي الذي أدى إلى انهيار سلطنة ورسنغلي لدرجة ان بعض العائلات اعلنوا انهم مستقلين من ابناء عمومتهم مثل عائلة اوقاس عبدالرحمن أوقيسلابي وعائلة قراد عثمان ابراهيم, الذين هاجروا الى كسمايوا.

يذكر بعض المؤرخون ان سبب الرئيسي للخلافات المستمرة بين ابناء السلطنة هو التأثير الاستعماري الذي لا زال اثره موجود حتى يومنا هذا.