وائل عبد اللطيف
وائل عبداللطيف حسين سياسي عراقي و عضو في مجلس النواب العراقي عن القائمة العراقية عن مقعد محافظة البصرة عمل محامياً ثم شغل منصب قاضي خلال فترة الثمانينيات في العراق. شغل منصب محافظ البصرة عام 2003م. للمعلومات فقد تم طرد المسمى وائل من سلك القضاء العراقي بالبصرة بسبب اخذه الرشوة مرات متعددة ومن الشرطة الموجودة في المحكمة (ورحم الله من أخبرني بهذا) ومعروف انه حرامي وابناءه الان يتحدثون بالملايين في دبي ويشترون وينافسون شيوخ ومشايخ الخليج من حيث الثراء( منين جابوه من كد الحرمنه لو بتجارتهم بأرواح البشر . تحياتي لكل العملاء والحرامية أمثال وائل عبداللطيف حسين والرجاء قراء المقال التالي لمعلومات أوفر: بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
ماذا تعرف عن ماضي القاضي المختلس والنائب المتقلب (وائل عبد اللطيف)؟
شبكة البصرة
أن من حرّك بنا الكتابة عن القاضي المنحرف (وائل عبد اللطيف) هو نفس السبب الذي حركّنا للكتابة عن ماضي رئيس البرلمان العراقي والخبير بالمتفجرات (محمود المشهداني) لأنهما تنكرا إلى ماضيهما الأسود، ولأنهما حسبا سجنهما لأسباب الاختلاس والتزوير في زمن النظام السابق بأنه كان نضالا ضد الديكتاتورية، مع العلم كانا يغرفان بالأموال غرفا.
فقبل الدخول في سياق إضبارة القاضي المنحرف (وائل عبد اللطيف) يجب أن نذكّر الإخوة القراء من عراقيين وعرب ومتابعين بأن ليس هناك قاضيا في العراق إن لم يكن بعثيا، وبدرجة عضو عامل صعودا، لهذا لا تصدّقوا أقوال القضاة العراقيين الذين يدعون أنهم كانوا ضد النظام العراقي السابق، وعلى شاكلة وائل عبد اللطيف، والقاضي المُدلل مدحت المحمود، والقاضي زهير كاظم عبود والذي سنفتح إضبارته في المستقبل القريب.
فوائل عبد اللطيف كان بعثيا بدرجة عضو فرقة في حزب البعث، وكان بعثيا ناشطا وهذا ما هو مثبت في الإضبارة الخاصة بوائل عبد اللطيف، والتي هي من أرشيف المخابرات العراقية السابقة، وكان يشغل منصب حاكم بداءة في مدينة البصرة، ولقد تآمر مع بعض الأطراف ليختلس حقوق مالكي الدور والبساتين والمعامل والمشاتل عندما قررت الحكومة العراقية تعويضهم ليتم تفريغ المنطقة لغرض المشاريع، وكان يُفترض بالقاضي النزيه جدا وهو (وائل عبد اللطيف) أن يكون أمينا كونه القاضي المخول بهذا الملف، ويكون حريصا على أموال المتضررين، ولكنه بدل الحرص أختلس ثلث تلك الأموال لحسابه الشخصي، ومعه مجموعة من البلدية ودائرة الطابو، وكان ذلك في التسعينات من القرن الماضي، فتم اعتقاله وأودع السجن وأعترف بالمبالغ التي أخذها هو والعصابة التي كانت تشاركه السرقة.
ولكنه بقي يتوسل عند القيادات الحزبية والعشائرية في البصرة لكي يجدوا له منفذ أو عطفا من القيادة والسلطات للخروج من أجل أطفاله وزوجته واللذين كانوا بحاجه له، وذات يوم جاءت مجموعة من وجهاء مدينة البصرة وبعض أقرباء وائل عبد اللطيف إلى عضو فرع في حزب البعث في مدينة البصرة وهو السيد (البدراني) لأن البدراني كان صهرا إلى وائل عبد اللطيف، فتم الاتصال من قبل السيد البدراني بمدير معلومات أمانة سر القطر وكان شخصية مهذبة وينحدر من مدينة تكريت، فطلب منه البدراني وبرجاء شديد ومن الناحية الإنسانية أن يتوسط لهم عند السيد (علي حسن المجيد) لأنه كان مسئولا عن أمانة سر القطر، ويرجوه أن يأمر بتبديل الحكم الصادر بحق القاضي وائل عبد اللطيف من السجن إلى الطرد من الوظيفة كي يخرج إلى عائلته وأطفاله لأنهم بأمس الحاجة إليه.
ولكن السيد التكريتي حوّل الأمر إلى مدير مكتب أمانة سر القطر وكان في حينها المحافظ والوزير السابق السيد (عدنان داود سلمان) وهو من أهالي ديالى / الخالص وكان رجل محب للخير، فأخبره بأن يطرح الموضوع ومن الناحية الإنسانية على السيد علي حسن المجيد، وهنا يقول شاهد عيان كان جالسا في حينها مع السيد عدنان داود سلمان وهو شخصية عراقية معروفة (نتحفظ على أسمه الآن) يقول: بالفعل أخبرني السيد عدنان داود سلمان بالموضوع فشجعته أن يتصل بالسيد علي حسن المجيد وعسى أن يقتنع بطرد القاضي وائل عبد اللطيف، وبالفعل أتصل عدنان داود سلمان بالسيد علي حسن المجيد، وكنت أسمع من خلال (تكبير الصوت) ردود السيد علي حسن المجيد، فرد بعصبية وقال (وهل هذا الحرامي يستحق عفو يا عدنان؟.. هذا حاكم (أي قاضي) هل تعرف ماذا يعني حاكم، كان يجب أن يكون شريفا وعفيفا ونزيها، ولكنه لص وحرامي وتجاوز على حقوق الناس الأبرياء أصحاب المزارع والمشاتل والمعامل، يعني أختلس أكثر من 100 مليون دولار) فرد عليه داود سلمان : سيدي أعملها لوجه الله ولخاطر أطفاله بأن يخرج من السجن ويُطرد من الوظيفة... فحينها قال السيد المجيد: طيب.. أكتبوا بها إلى ديوان الرئاسة كي تُطرح على السيد الرئيس.
وبالفعل تمت مخاطبة ديوان الرئاسة وبدورها عرضت الموضوع على الرئيس العراقي صدام حسين رحمه الله فوافق على إخراجه من السجن وطرده من الوظيفة بعبارة (يطرد من الوظيفة لأن مرتشيا).
ولكن عندما احتل العراق عاد القاضي وائل عبد اللطيف ليشترك بنهب بنوك ودوائر محافظة البصرة، وعندما أنكشف أمره تقدم نحو القوات الغازية ونحو فيلق بدر ليكون دليلا ضد رفاق الأمس وضد الذين تكرّموا عليه وأخرجوه من السجن ليتم أعتقالهم ومطاردهم وقتلهم، ولم يكتف بهذا بل إستقبل وزير الأمن الحالي والقيادي البعثي السابق (شيروان الوائلي) عندما هرب من الناصرية وهو يحمل ملايين الدنانير العراقية والتي أودعها عنده السيد علي حسن المجيد وبالفعل إستقبله وائل عبد اللطيف وأخفاه لمدة شهر أو أكثر وبعد أن تقاسم معه الملايين التي كانت بحوزته (ويبدو كانت ثمن الضيافة).. فهذه هي أخلاق القاضي وائل عبد اللطيف والذي أصبح نائبا ومدافعا عن الفقراء وهو الذي سرق الفقراء من قبل.
كذلك وبعد احتلال العراق برز لنا وائل عبد اللطيف بأنه كان مضطهدا، وكان مناضلا وبسبب معارضته للنظام السابق قد زج في السجن، ويطالب بالتعويض وبأرفع المناصب، وبالفعل كان عضوا في مجلس الحكم (مجلس الأمعات) وبعدها عين وزيرا لشؤون المحافظات في زمن حكومة الدكتور أياد علاوي، وعندما جاءت الانتخابات أصبح نائبا في البرلمان على حساب القائمة العراقية وحساب الدكتور علاوي، ولكنه كان يرفع التقارير وبالتفاصيل إلى المجلس الأعلى والى منظمة بدر عن تحركات الدكتور علاوي، وتحركات قيادات القائمة العراقية وحركة الوفاق الوطني، وعندما أنكشف أمره قدم استقالته ليكون من المناصرين إلى المشروع الطائفي والتقسيمي، ويكون من المقربين إلى الائتلاف الطائفي بزعامة عبد العزيز الحكيم.
وأخيرا أصبح وائل عبد اللطيف من أصحاب العقارات والشركات في دبي والخليج وفي بيروت، وأصبح منظرا بالطائفية، ومنظرا بأنه من دار اجتماعات البحر الميت في الأردن، ولا ندري كيف قبل أن يكون هناك وسيطا مرتشيا ومختلسا وبلا أخلاق وظيفية ووطنية، ولا ندري كيف تستضيفه القنوات التلفزيونية الفضائية وتستقبله الدول وهو المرتشي والمختلس والخائن لوظيفته.
ولكننا في زمن الانحدار السياسي، وفي زمن حكم اللصوص والمزورين والقتلة والمرتشين، ألم يكن طارق الهاشمي مطرودا من كلية الأركان بسبب بيعه للأسئلة الإمتحانية إلى ضابطين عراقيين حسب ما نشر في وسائل الإعلام، وألم يكن محمود المشهداني عميلا مزدوجا للمخابرات العراقية وتعلم على يدها التفجيرات، وألم يكن عادل عبد المهدي مهربا عندما قبضت السلطات الفرنسية على زوجته وهي تحمل مليون دولار، ألم يكن الوزير العرس والوزير أيهم السامرائي وحازم الشعلان والقطان والقائمة طويلة من المختلسين واللصوص؟
- إلى اللقاء في حلقات مقبلة وشخصيات أخرى.
20/1/2008
شبكة البصرة
الثلاثاء 14 محرم 1429 / 22 كانون الثاني 2008
شغل منصب وزير المحافظات في حكومة الدكتور اياد علاوي وسكن في مجمع الوزراء بالحارثيه وكان يدخل المنطقه الخضراء من السيطره رقم(12)في الحارثيه حيث كان يحمل بطاقة دخول تحتم عليه المرور من ممر الاسبقيه حيث يخضع للتفتيش ولكنه كان يخالف ذلك ويحاول الدخول من الخط العسكري فيوقفه الجندي الأمريكي كل مره ويعيده إلى حيث ممر التفتيش وذات مره واثناء توقفه للتفاهم مع الجندي الأمريكي تحركت سيارته باتجاه الدخول إلى المنطقه الخضراء فرفع السرجنت (باب)بندقيته وصوبها إلى رأس القاضي وائل من الخلف وقبل ان يطلق عليه النار انزلت بندقيته انا بنفسي إلى الارض حيث كنت واقف إلى جانبه لاني كنت مترجمه فنادى على طاقم الدبابه الامريكيه التي ترابط خلف مدخل السيطره التي اوقفته بدورها ومنعت دخوله وجاء الكابتن (هتشكوك) امر السيطره وكلمه كلاما خشنا انا ترجمته وابلغ باني انقذت حياته وكتب له عمرا جديدا بسبب تدخلي كما اشرت اعلاه.والله على ما اقول شهيد .مترجم من شركة تايتن احمل باج رقم c1062 خالي انته المترجم انعلست ادري ابشرفك اكو واحد يكتب رقم الباج ماله مو احنه خارج العراق بسبب الترجمه مترجم هارب ولك جذب جذب يتصدك وانته شنو الطرطور تحجي على الدكتور وائل عبداللطيف تاج راسك وانته كلك مترجم حقير وبعدين الوزراء والنواب مايتفتشون ياجذاب ههههه والله ناس باطلة ماعدها شغل ولا عمل اتقي الله بكلامك لان هذا رمز من رموزك ول حيوان عراقي شريف