نقاش:هواري بومدين
عند اتهام اسهام بأنه منقول من موقع آخر يجب اتخاذ النقطتين التاليتين:
- ذكر الموقع المدعى النقل منه.
- اعطاء المساهم (أو غيره) فرصة زمنية للحصول على إذن.
--Shafei 21:01, 27 ابريل 2006 (UTC)
أخ شافعي يكفي أن تقوم ببحث غوغل بسيط و ردا على النقطة الأولى تفضل:
أما النقطة الثانية فلاحظ أن الأجزاء المنسوخة فقط قد حذفت. السياسة التي نعمل بها في العادة عند وجود مقال منقول هو وضع قالب الخرق وانتظار أسبوع ثم الحذف. يعني لو كانت هناك نية سيئة لقمت أو الأخ ماركيز بذلك و أكيد لكان يحذف المقال. هل هذا أفضل من حذف الأجزاء المنقولة مباشرة؟ مع الملاحظة أن إستخراج الفقرات المنقولة من بين فقرات أصلية يتطلب جهدا أكبر. و لنقارن ذلك مثلا بمقال فيه معلومات مغلوطة هل نبقى نتفرج بحجة إعطاء الفرصة أم نصلح الخلل مباشرة؟؟ نفس الشيء بالنفسة للخلل المتعلق بالنسخ. أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت. تحياتيمبتدئ 21:16, 27 ابريل 2006 (UTC)
- عفواً هناك نقطتان جدد:
- الحجة على من ادعى. يجب على الحاذف ذكر موقع النقل المدّعى في ملخص الإسهام أو في قالب.
- الرابط الذي قدمته لا يؤدي لأي صفحة.
--Shafei 21:14, 27 ابريل 2006 (UTC)
أعد النظر الآن. أو قم ببحث صغير أخ شافعي.مبتدئ 21:20, 27 ابريل 2006 (UTC)
أرجو التوضيح أين العيب في الاخ= من موقع آخر مادام الهدف هو تعميم الفائدة
لمادا يمحق حقنا ف التعريف بالرجل ا 4/05/2006 HASNAOUI1970
سيدي صاحب الغاء التعديل الدي كنت قد قمت به سابقا ودلك لما رأيت اختزال رجل مهم من رجالات القرن الماضي في بعض المشاكسات مع الجار المغرب ونسيان كل ما قام به هدا الرجل من دعم للدول المستضعفة سياسيا وماليا يكفيه فخرا انه كان اول من ناد بنظام دولي جديد مبني على المساواة والندية في التعامل ما بين دول العالم الثالث والدول المتقدمة كما يكفيه فخرا وهو ابن الاوراس الاشم أن كان اول من تحدث باللغة العربية داخل الامم المتحدة ناهيك عن أياديه البيظاء في مساندة القضايا العربية و ماقام به للشعب الجزائري من تعليم ورفع الغبن الدي مافتئت فرنسا بالتنكيل به ومحي ليس فقط هويته العربية الاسلامية بل أرادت ان تبيده من الوجود فاتقوا لله في الرجل.
المقال مبتور
هب أنى لا أعرف من هو هوارى بومدين (للأسف أنا بالفعل لاأكاد أعرف شيئا عنه) لذا فليحاول من لديه معلومات بكتابة شئ مثل " فلان الفلانى رئيس دولة كذا فى الفترة كذا وكان كذا وكذا" فى رأس الصفحة وحتى ايتخدام قالب رؤساء الدول على اﻷقل.