نقاش:علم العروض
ماذا عسانا نفعل من دونك يا حامي حمى لغة الصاد. لكن لدي إستفسار صغير أتذكر أننا كنا في المدرسة دائما ننطقها عاروض فهل تكتب عروض و تنطق عاروض أم تكتب عروض و تنطق عروض ??? مع الشكر و تحياتي مبتدئ 23:34, 10 مارس 2006 (UTC)
- أف، لم أكن أعرف أن لغتنا أصبحت لغة الصاد :). هي عروض حسب علمي وتنطق عروض (بفتح العين) انظر عروض في معجم الغني. --Marquez 23:44, 10 مارس 2006 (UTC)
شكرا للمعلومة و إعذرني ربما تكون لغة الضاد ??? دلني دلك الله على الخير (إني آسف حقا من كرهي لمادة العربية عندما كنت في المدرسة و ها أنا أعاني و يلات إستهتاري الآن :-) مبتدئ 23:54, 10 مارس 2006 (UTC)
- حسب علمي أنها لغة الضاد ولا يستخدمها غيرنا سوى الألبان الذين أخذوها منا. --Marquez 00:25, 11 مارس 2006 (UTC)
شكر و تحية مبتدئ 00:28, 11 مارس 2006 (UTC)
مرحبا أعزائي. عروض بفتح العين وضم الراء وتسكين الواو.
سأجري بعض التغييرات على مفاتيح البحور, إن لم تمانعوا طبعا.
"علم العروض ابتكره" الخليل لم يبتكر علم العروض, بل إستقرأه من أشعار العرب. حيث أن العرب كانت تكتب الشعر بمئات السنين قبل مجيء الخليل, كما أنها كانت تعرب الكلام إعرابا سليما قبل مجيء الخليل وسيبويه الخ...اذا, ما فعله هؤلاء هو إستقراء هذه العلوم من كلام العرب وتقعيدها.
"اكتشف الخليل بن أحمد منهم 15 بحرا ثم استدرك عليه تلميذه الأخفش بحر المتدارك السادس العشر"
في هذه الجملة نظر. حيث أن الخليل كان على علم ودراية تامة بالبحر السادس عشر (المتدارك). حتى إنه نظم فيه أبيات عدة. ولكنه لم يجد من العرب من نظم على ذلك البحر. لذا, عده من البحور المهملة (كالمنبسط والمستطيل والممتد والمتوافر). فالمتدارك من دائرة المتقارب. وتفعيلته هي مقلوبة من تفعيلة المتقارب. فعولن, تقرأ بالمقلوب: لن فعو أو فاعلن.
فأرى أن نقول: اكتشف الخليل بن أحمد منهم 15 بحرا مستعملا وعد المتدارك, وهو البحر السادس عشر, مهملا.ولكن تلميذه الأخفش رأى أن البحر السادس عشر كان مستعملا, فتداركه على أستاذه وعده من البحور المستعملة.
مارأيكم؟